logo
41 شهيدًا وعشرات المصابين بقصف إسرائيلي على القطاع

41 شهيدًا وعشرات المصابين بقصف إسرائيلي على القطاع

غزة - صفا
استشهد 41 مواطنًا، وأصيب آخرون، منذ فجر يوم الاثنين، في غارات إسرائيلية متواصلة على قطاع غزة في اليوم الـ661 للعدوان.
وأفاد مراسل وكالة "صفا" باستشهاد مواطنين وإصابة آخرين، في استهداف طائرات الاحتلال مبنى كلية نماء في أرض الشنطي شمال غرب مدينة غزة.
وقال إن تسعة مواطنين ارتقوا وأصيب العشرات، جراء قصف منزل وسط مجموعة كبيرة من خيام النازحين في مواصي خانيونس جنوبي القطاع.
وأوضح أن الشهداء هم: محمد محمود سالم عبد العال، مها شوقي جميل النحال، ميرا محمد محمود عبد العال، مصعب محمد محمود عبد العال، اعتماد محمد عيد زعرب، محمد عيد حسين زعرب، نصر الله معين فتحي المباشر، نور محمد محمود عبد العال، وطلعت محمد ديب بركات.
وأشار إلى استشهاد تسنيم أبو السبح وعدد من الإصابات جراء قصف إسرائيلي على منزل في منطقة البصة بمدينة دير البلح وسط القطاع.
وفي السياق، استشهد المواطن محمود جمعة العطار في قصف لمنطقة العطاطرة شمالي قطاع غزة.
وفجر اليوم، استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب آخرون، باستهداف طائرات الاحتلال شقة سكنية في محيط مدرسة الزهراء بحي الدرج بمدينة غزة.
بدوره، أفاد مستشفى العودة بوصول 7 شهداء و22 إصابة، جراء استهداف الاحتلال تجمعات للمواطنين بالقرب من نقطة توزيع المساعدات على شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع.
واستشهد ثلاثة مواطنين، جراء غارة إسرائيلية على منزل في مخيم المغازي وسط القطاع.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن "إسرائيل" حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 203 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رفض وتنديد واسع لهجوم "حماس" على الأردن ومصر واعتباره تساوقا مع الاحتلال
رفض وتنديد واسع لهجوم "حماس" على الأردن ومصر واعتباره تساوقا مع الاحتلال

وكالة خبر

timeمنذ 43 دقائق

  • وكالة خبر

رفض وتنديد واسع لهجوم "حماس" على الأردن ومصر واعتباره تساوقا مع الاحتلال

أعرب عدد من المحللين السياسيين، وعضو المجلس الثوري لحركة "فتح" أكرم الرجوب، في حديث لإذاعة "صوت فلسطين"، اليوم الثلاثاء، عن رفضهم وتنديدهم الواسع لهجوم "حماس" على المملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية مصر العربية، معتبرين ذلك تساوقا مع حكومة الاحتلال. حيث اعتبر المحلل السياسي منصور كريم التصريحات الأخيرة الصادرة عن حركة "حماس"، والتي تُلقي باللوم على دول عربية شقيقة، وتحديدا الأردن، ومصر، "محاولة للهروب" من تحمّل مسؤولية الأزمة التي تعيشها، نتيجة مغامراتها السياسية والعسكرية. وأوضح كريم، أن حماس بهجومها تحاول النأي بنفسها عن نتائج سياساتها التي انعكست سلبًا على شعبنا، مؤكدًا أن هذا سلوك معتاد من الحركة في كل مرحلة تواجه فيها مأزقا سياسيًا. وأضاف، أن الأردن ومصر وقفتا دائمًا إلى جانب الحقوق الفلسطينية، وشكلتا سداً منيعاً أمام محاولات تهجير شعبنا، وهو ما يتطلب تثمينًا لا هجوما، مؤكداً أن هذه التصريحات تُسهم في توتير الأجواء الداخلية، وتحويل البوصلة عن العدو الحقيقي للشعب الفلسطيني، وهو الاحتلال الإسرائيلي. بدوره، قال الكاتب والمحلل السياسي رائد أبو نجم إن استهداف دول الجوار العربي وكيل الاتهامات بحقها يعدُ تجنياً على مواقف هذه الدول التي دعمت وساندت القضية الفلسطينية، كونها الاكثر انخراطاً في دعم حقوق شعبنا دبلوماسياً وسياسياً وإغاثياً. وشدّد أبو نجم على أن مخطط حركة "حماس" يأتي ضمن دعوة أخرى لنشر الفوضى، وتحريك الجماهير مصحوباً بتحركات خارجية، ويدلل على أن المخطط أكبر لمهاجمة هذه الدول عبر استغلال الكارثة في غزة. وأكد أن هذه التصريحات ليست جديدة على حركة "حماس"، مستنكراً ومستهجنا دعوة الجماهير للاعتصام أمام سفارات هذه الدول، في حين لا يتم تنظيم أي تظاهرة ضد نتنياهو لارتكابه المجازر واغلاق المعابر. واعتبر أبو نجم هذه التصريحات تساوقاً كبيراً مع حكومة الاحتلال، وتغييراً في الرواية الفلسطينية، حيث لا يجوز بأي شكل من الاشكال تحميل أي من الأطراف العربية مسؤولية ما يرتكبه الاحتلال من مجازر في القطاع. من جانبه، أكد الكاتب والمحلل السياسي علي دواس إن الهجوم الذي تشنه "حماس" على الأشقاء في الأردن ومصر يمثل "خطأ فادحا"، ويُعد محاولة لتصدير أزماتها الداخلية. وقال دواس: إن الأردن ومصر يمثلان حاضنة عربية للقضية الفلسطينية، وعلى الدوام مواقفهما واضحة وثابتة في دعم حقوق الشعب الفلسطيني ورفض مشاريع التهجير والتصفية. وأضاف، أنه بدلاً من الهجوم على الدول الشقيقة، على حماس أن تُعيد النظر في خطابها السياسي وتعترف بفشل سياساتها، لا أن تُحمّل الآخرين مسؤولية إخفاقاتها مشدداً على أن المرحلة تتطلب توحيد الخطاب تجاه الاحتلال، لا بتصريحات جانبية تضعف الموقف الوطني وتُفرّقنا عن الصف العربي. من جهته، أكد عضو المجلس الثوري لحركة "فتح" أكرم الرجوب أن الهجوم المتكرر من قبل حركة "حماس" على دول عربية شقيقة، وفي مقدمتها: الأردن، ومصر، هو سلوك ليس بجديد، ومرفوض فلسطينيا، ويضر بوحدة الموقف الوطني. وشدد الرجوب على أن العدو المباشر لشعبنا الفلسطيني هو الاحتلال الإسرائيلي، وليس الدول الشقيقة التي قدمت وتُقدم الدعم لقضيتنا، داعياً "حماس" إلى إعادة النظر في خطابها السياسي، وأن تخاطب الدول العربية بما يليق بنضال الشعب الفلسطيني وتضحياته، وبما يعزز جبهة الإسناد العربي والدولي. وشدد الرجوب أنه لا يجوز لأي جهة فلسطينية أن تُلقي اللوم على دول شقيقة، مثل: الأردن ومصر، اللتين كان لهما موقف واضح وصريح برفض التهجير والتصدي لمشاريع تصفية القضية. وقال الرجوب إن المرحلة الراهنة تتطلب تعزيز الوحدة الوطنية، وتبني خطاب سياسي مسؤول يراعي حساسية المرحلة، لا التورط في لغة التحريض والاتهامات التي تُضعف الموقف الفلسطيني أمام العالم.

تحذير عاجل من الأونروا: احذروا الصفحات الوهمية التي تستهدف سكان غزة
تحذير عاجل من الأونروا: احذروا الصفحات الوهمية التي تستهدف سكان غزة

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الصحافة الفلسطينية

تحذير عاجل من الأونروا: احذروا الصفحات الوهمية التي تستهدف سكان غزة

غزة - صفا تحث وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) سكان غزة على توخي الحذر الشديد من صفحات وهمية وغير رسمية تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي. تدعو هذه الصفحات العائلات للتسجيل للحصول على مساعدات إنسانية، مستخدمة شعار الأونروا بشكل غير قانوني، وذلك بهدف خداع الأفراد وسرقة معلوماتهم الشخصية والحساسة. احذروا الروابط المشبوهة وابتزاز البيانات تؤكد الأونروا أن هذه الصفحات تروج لروابط مشبوهة قد تستخدم لجمع بيانات شخصية لأغراض غير معروفة. تشدد الوكالة على عدم وجود أي علاقة لها بهذه الإعلانات المزيفة، وتحذر القائمين عليها من استخدام اسمها أو شعارها دون تصريح رسمي مسبق. هذه المحاولات تهدف إلى ابتزاز البيانات واستغلال حاجة الأفراد للمساعدة. كيف تحمي نفسك؟ اتبع المصادر الرسمية فقط تدعو الأونروا العائلات في غزة إلى عدم الإدلاء بأي معلومات شخصية لأي جهة غير رسمية. كما تحثهم على متابعة الأخبار والمعلومات من المصادر الرسمية للأونروا فقط لضمان دقة وصحة المعلومات. تذكر الأونروا أنها تمتلك صفحة رسمية واحدة فقط باللغة العربية على فيسبوك، وهي "أخبار الأونروا". لذا، يجب عدم التفاعل مع أي صفحات أخرى تدعي أنها تابعة للأونروا، لتجنب الوقوع ضحية لعمليات الاحتيال. يمكنكم متابعة الصفحة الرسمية للأونروا على فيسبوك عبر الرابط التالي:

تحذير: صفحات احتيالية تستغل معاناة أهالي غزة لسرقة البيانات
تحذير: صفحات احتيالية تستغل معاناة أهالي غزة لسرقة البيانات

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الصحافة الفلسطينية

تحذير: صفحات احتيالية تستغل معاناة أهالي غزة لسرقة البيانات

غزة - صفا مع استمرار الأوضاع الصعبة في قطاع غزة، تتزايد التحذيرات من صفحات ومواقع إلكترونية احتيالية تستغل حاجة المواطنين للمساعدة لجمع بياناتهم الشخصية واستغلالها بشكل غير مشروع. تدعو الجهات الرسمية وخبراء الأمن السيبراني الأهالي إلى توخي أقصى درجات الحذر والاعتماد فقط على المصادر الموثوقة عند تقديم أي بيانات تتعلق بالمساعدات. لقد انتشرت في الأيام الأخيرة صفحات ومجموعات تدعي تسهيل الحصول على مساعدات، ومن أبرز الأمثلة على المواقع التي تداولها البعض موقع يحمل اسم "المساعدات المركزية - قطاع غزة" أو "النظام المركزي للمساعدات - قطاع غزة". هذه المواقع والصفحات غالبًا ما تطلب من المستخدمين إدخال معلومات حساسة مثل أرقام الهوية، عناوين السكن التفصيلية، وحتى معلومات بنكية، بحجة تسجيلهم للحصول على دعم أو مساعدات إنسانية. لماذا هذه الصفحات خطيرة؟ تهدف هذه الصفحات الاحتيالية إلى استغلال الأفراد من خلال عدة طرق: سرقة البيانات الشخصية: تستخدم هذه البيانات لأغراض احتيالية أو بيعها لأطراف ثالثة، مما يعرض الأفراد لخطر سرقة الهوية أو الاحتيال المالي. تستخدم هذه البيانات لأغراض احتيالية أو بيعها لأطراف ثالثة، مما يعرض الأفراد لخطر سرقة الهوية أو الاحتيال المالي. الاحتيال المالي: في بعض الحالات، قد يطلب المحتالون مبالغ مالية صغيرة كرسوم إدارية للحصول على المساعدة المزعومة، ثم يختفون بعد الحصول على الأموال. في بعض الحالات، قد يطلب المحتالون مبالغ مالية صغيرة كرسوم إدارية للحصول على المساعدة المزعومة، ثم يختفون بعد الحصول على الأموال. نشر البرمجيات الخبيثة: قد تحتوي بعض الروابط على برمجيات ضارة (Malware) تستهدف اختراق الأجهزة، وسرقة المزيد من البيانات أو إلحاق الضرر بالجهاز. نصائح هامة لحماية بياناتك تؤكد الجهات المعنية على ضرورة الالتزام بالإرشادات التالية لضمان سلامة بياناتكم وحمايتها من الاحتيال: اعتمد على المصادر الرسمية فقط: يجب التسجيل للحصول على المساعدات من خلال المواقع الإلكترونية الرسمية للمؤسسات الحكومية المعترف بها، أو المنظمات الإنسانية الدولية الموثوقة التي لها تواجد فعلي ومعروف في غزة . تجنب أي روابط تأتي من مصادر غير معروفة. يجب التسجيل للحصول على المساعدات من خلال المواقع الإلكترونية الرسمية للمؤسسات الحكومية المعترف بها، أو المنظمات الإنسانية الدولية الموثوقة التي لها تواجد فعلي ومعروف في . تجنب أي روابط تأتي من مصادر غير معروفة. تحقق من عنوان الموقع (URL): تأكد دائمًا من أن عنوان الموقع يبدأ بـ https:// وأن هناك رمز قفل بجانبه في شريط العنوان، مما يشير إلى أن الاتصال آمن ومشفّر. انتبه جيدًا لأي أخطاء إملائية بسيطة في اسم الموقع أو تغييرات طفيفة قد تشير إلى أنه موقع مزيف. تأكد دائمًا من أن عنوان الموقع يبدأ بـ وأن هناك رمز قفل بجانبه في شريط العنوان، مما يشير إلى أن الاتصال آمن ومشفّر. انتبه جيدًا لأي أخطاء إملائية بسيطة في اسم الموقع أو تغييرات طفيفة قد تشير إلى أنه موقع مزيف. لا تشارك معلومات حساسة: تجنب تقديم معلومات شخصية تفصيلية أو مالية، مثل أرقام الحسابات البنكية أو أرقام البطاقات الائتمانية، عبر الروابط أو الصفحات غير الموثوقة. المنظمات الموثوقة لا تطلب عادة هذه المعلومات بهذه الطريقة. تجنب تقديم معلومات شخصية تفصيلية أو مالية، مثل أرقام الحسابات البنكية أو أرقام البطاقات الائتمانية، عبر الروابط أو الصفحات غير الموثوقة. المنظمات الموثوقة لا تطلب عادة هذه المعلومات بهذه الطريقة. الحذر من العروض المغرية: كن حذرًا من أي عروض للمساعدة تبدو غير واقعية، أو تطلب منك التصرف بسرعة كبيرة، أو تضغط عليك لاتخاذ قرارات فورية. كن حذرًا من أي عروض للمساعدة تبدو غير واقعية، أو تطلب منك التصرف بسرعة كبيرة، أو تضغط عليك لاتخاذ قرارات فورية. الإبلاغ عن الصفحات المشبوهة: إذا صادفت أي صفحة أو موقع يبدو مشبوهًا، قم بالإبلاغ عنه فورًا للجهات المختصة أو لمنصات التواصل الاجتماعي المعنية للمساعدة في حماية الآخرين. إن حماية بياناتكم هي مسؤولية الجميع. في ظل الظروف الراهنة، يبقى اليقظة والتحقق من المصادر هما خط الدفاع الأول ضد محاولات الاحتيال واستغلال المعاناة الإنسانية في غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store