انقذ حياتك... طبيب يؤكد على أهمية تحليل الهوموسيستيين للكشف عن الأمراض مبكرًا
كما أكد أن هذا التحليل غير مكلف، وسعره رمزي، يمكنك أن تذهب إلى معمل تحاليل وتطالب بعمله، وإذا كانت نتيجته أكبر من 10، فهذا يعني أن هناك مشكلة في الجسد، قد تكون التهابات، أو الضغط، أو أمراض القلب.
جدير بالذكر أن نقص بعد المعادن والفيتامينات من الجسد، يؤدي إلى زيادة نسبة الهوموسيستيين في الجسد، ومن هذه الفيتامينات ب 12، ب 6، ب 9، ويمكن تناول دواء ميثيليت فيتامين ب، وذلك من أجل عودته مرة أخرى لمستواه الطبيعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب نت 5
منذ 2 ساعات
- عرب نت 5
: وخز وتنميل: متى تكون "الشكشكة" في جسمك علامة خطر تستدعي الطبيب؟
شكشكة في جسمكالسبت, 05 يوليو, 2025كثيرًا ما يحدث أن تشعر فجأة بوخز حاد في جسمك، ولكنه ليس ألمًا، ويمكن وصف هذا الشعور بأنه وخز في الجسم، وقد يكون مزعجًا، إن لم يكن مؤلمًا، ولكن، ماذا يعني الشعور بوخزٍ في جميع أنحاء جسمك، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا".إقرأ أيضاً..آلام العمود الفقري: تعرف على أشهر الأعراض وكيف تحمي نفسكلحياة أفضل: 3 أنواع من التمارين الرياضية تعزز صحة دماغكمفاجأة علمية: دراسة تكشف أن علاج ضعف السمع قد يحميك من الخرفمفاجأة صادمة: سرطان الرئة يهاجم غير المدخنين.. دراسة حديثة تكشف عن ارتفاع مقلقما هو الإحساس بالدبابيس والإبر؟المصطلح الطبي للوخز هو "التنمل"، ويصف هذا الشعور أحاسيس غير عادية لم تكن معتادًا عليها من قبل، مثل الوخز أو التنميل أو الشعور بوخز خفيف على الجلد، وجميعنا تقريبًا شعرنا بهذا الشعور عندما "تنمل" ذراعنا أو ساقنا (ونعجز عن تحريكها) بعد الجلوس أو الاستلقاء في وضعية واحدة لفترة طويلة، ويحدث هذا لأن الضغط على الأعصاب أو الأوعية الدموية يعيق مؤقتًا وصول الإشارات بين الدماغ والجسم، وعندما يُخفف الضغط فجأة، تستيقظ الأعصاب فجأة من سباتها، وتُرسل إشارات سريعة مُسببة ذلك الشعور المألوف بالوخز، وعادةً ما يزول هذا الشعور بسرعة وهو غير ضار.فيما يلى.. الأسباب الشائعة لشعور الوخز أو التنميل في الجسم:رغم أن الشعور المؤقت بالوخز والإبر أمر شائع وغير ضار، إلا أن الشعور به في جميع أنحاء الجسم أو لفترة طويلة قد يشير إلى وجود مشاكل كامنة.. على النحو التالى:الضغط على الأعصاب أو الأوعية الدمويةإن الجلوس متربعًا، أو النوم على ذراعك، أو البقاء في وضع واحد لفترة طويلة من الزمن، يمكن أن يضغط على الأعصاب أو تدفق الدم ويسبب هذا وخزًا مؤقتًا في المنطقة المصابة، ولكن عادةً ما يزول هذا الشعور بمجرد الحركة والمشي قليلًا.تلف الأعصابأحيانًا تتهيج الأعصاب أو تتضرر نتيجة إصابة أو حالات طبية معينة، وقد يسبب هذا وخزًا مستمرًا أو واسع الانتشار، وقد يحدث بشكل عشوائي أو في أي منطقة من الجسم.نقص الفيتاميناتيمكن أن يؤثر نقص الفيتامينات المهمة مثل فيتامين ب12 على صحة الأعصاب ويسبب وخزًا أو خدرًا في أجزاء مختلفة من الجسم.الحالات الطبيةيمكن أن تسبب العديد من المشاكل الصحية وخزًا وإبرًا في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك:مرض السكر.تصلب متعدد.السكتة الدماغية أو النوبات الإقفارية.اضطرابات الغدة الدرقية.الحالات المناعية الذاتية مثل الذئبة أو التهاب المفاصل الروماتويدي.العدوى مثل مرض لايم أو فيروس نقص المناعة البشرية.مشاكل الدورة الدموية مثل متلازمة مخرج الصدر.نوبات القلق أو الهلع.الأدوية والمكملات الغذائية.بعض أدوية السرطان أو فيروس نقص المناعة البشرية، أو النوبات الصرعية قد تؤثر على الأعصاب وتُسبب وخزًا، وبعض المكملات الغذائية، مثل جرعات عالية من فيتامين ب6 أو مكملات كمال الأجسام، قد تُسبب أيضًا وخزًا وإبرًا.لماذا أشعر بهذا بالوخز أو التنميل؟تخيل جهازك العصبي كطريق يحمل الإشارات الكهربائية بين دماغك وجسمك، وعند الضغط على الأعصاب أو تلفها، يُسد هذا "المسار" أو يُعطل، ويُسبب هذا فقدانًا للإحساس الطبيعي (خدرًا) أو إشارات إضافية (وخزًا)، وعند زوال الضغط، تعود الأعصاب إلى نشاطها، مرسلة إشارات سريعة تُشعرك بوخزٍ شديد، وعادةً ما يكون هذا مؤشرًا على تعافي أعصابك.هل يجب أن تشعر بالقلق؟معظم نوبات الوخز والإبر تكون مؤقتة وغير ضارة، ومع ذلك، يجب عليك رؤية الطبيب في الحالات الآتية:إذا استمر الإحساس بالوخز او التنميل لفترة طويلة (أكثر من بضع دقائق) أو يستمر في العودة.ينتشر إلى مناطق واسعة، أو يؤثر على جانبي الجسم.تشعر بأعراض أخرى مثل الضعف أو الألم أو فقدان التنسيق بالإضافة إلى الوخز.لديك صعوبة في المشي أو التحدث أو فرط في التبول.بدأ الإحساس بعد إصابة أو حادث.كيفية إدارة هذه الأحاسيس؟فيما يلي.. بعض الخطوات البسيطة التي يمكنك اتخاذها في المنزل:غيّر وضعيتك باستمرار.تجنب الجلوس أو الاستلقاء في وضعية واحدة لفترة طويلة.تمدّد وتحرك بانتظام.ممارسة التمارين الخفيفة تُحسن تدفق الدم وصحة الأعصاب.تناول نظامًا غذائيًا متوازنًا.تناول أطعمة غنية بالفيتامينات، وخاصةً فيتامين ب12، لدعم الأعصاب.سيطر على التوتر والقلق، من خلال تقنيات الاسترخاء كالتنفس العميق أو التأمل قد تُخفف ذل من حدة الأعراض.تجنب الملابس أو الإكسسوارات الضيقة، فقد تضغط على الأعصاب والأوعية الدموية.تجنب التدخين، فهو يُلحق الضرر بالأعصاب مع مرور الوقت.المصدر: موقع "تايمز أوف انديا" قد يعجبك أيضا...


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : ليه ساعات بتحس بـ "شكشكة" في جسمك.. حالات تستدعى الطبيب
الجمعة 4 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - كثيرًا ما يحدث أن تشعر فجأة بوخز حاد في جسمك، ولكنه ليس ألمًا، ويمكن وصف هذا الشعور بأنه وخز في الجسم، وقد يكون مزعجًا، إن لم يكن مؤلمًا، ولكن، ماذا يعني الشعور بوخزٍ في جميع أنحاء جسمك، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". ما هو الإحساس بالدبابيس والإبر؟ المصطلح الطبي للوخز هو "التنمل"، ويصف هذا الشعور أحاسيس غير عادية لم تكن معتادًا عليها من قبل، مثل الوخز أو التنميل أو الشعور بوخز خفيف على الجلد، وجميعنا تقريبًا شعرنا بهذا الشعور عندما "تنمل" ذراعنا أو ساقنا (ونعجز عن تحريكها) بعد الجلوس أو الاستلقاء في وضعية واحدة لفترة طويلة، ويحدث هذا لأن الضغط على الأعصاب أو الأوعية الدموية يعيق مؤقتًا وصول الإشارات بين الدماغ والجسم، وعندما يُخفف الضغط فجأة، تستيقظ الأعصاب فجأة من سباتها، وتُرسل إشارات سريعة مُسببة ذلك الشعور المألوف بالوخز، وعادةً ما يزول هذا الشعور بسرعة وهو غير ضار. فيما يلى.. الأسباب الشائعة لشعور الوخز أو التنميل في الجسم: رغم أن الشعور المؤقت بالوخز والإبر أمر شائع وغير ضار، إلا أن الشعور به في جميع أنحاء الجسم أو لفترة طويلة قد يشير إلى وجود مشاكل كامنة.. على النحو التالى: الضغط على الأعصاب أو الأوعية الدموية إن الجلوس متربعًا، أو النوم على ذراعك، أو البقاء في وضع واحد لفترة طويلة من الزمن، يمكن أن يضغط على الأعصاب أو تدفق الدم ويسبب هذا وخزًا مؤقتًا في المنطقة المصابة، ولكن عادةً ما يزول هذا الشعور بمجرد الحركة والمشي قليلًا. تلف الأعصاب أحيانًا تتهيج الأعصاب أو تتضرر نتيجة إصابة أو حالات طبية معينة، وقد يسبب هذا وخزًا مستمرًا أو واسع الانتشار، وقد يحدث بشكل عشوائي أو في أي منطقة من الجسم. نقص الفيتامينات يمكن أن يؤثر نقص الفيتامينات المهمة مثل فيتامين ب12 على صحة الأعصاب ويسبب وخزًا أو خدرًا في أجزاء مختلفة من الجسم. الحالات الطبية يمكن أن تسبب العديد من المشاكل الصحية وخزًا وإبرًا في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك: مرض السكر. تصلب متعدد. السكتة الدماغية أو النوبات الإقفارية. اضطرابات الغدة الدرقية. الحالات المناعية الذاتية مثل الذئبة أو التهاب المفاصل الروماتويدي. العدوى مثل مرض لايم أو فيروس نقص المناعة البشرية. مشاكل الدورة الدموية مثل متلازمة مخرج الصدر. نوبات القلق أو الهلع. الأدوية والمكملات الغذائية. بعض أدوية السرطان أو فيروس نقص المناعة البشرية، أو النوبات الصرعية قد تؤثر على الأعصاب وتُسبب وخزًا، وبعض المكملات الغذائية، مثل جرعات عالية من فيتامين ب6 أو مكملات كمال الأجسام، قد تُسبب أيضًا وخزًا وإبرًا. لماذا أشعر بهذا بالوخز أو التنميل؟ تخيل جهازك العصبي كطريق يحمل الإشارات الكهربائية بين دماغك وجسمك، وعند الضغط على الأعصاب أو تلفها، يُسد هذا "المسار" أو يُعطل، ويُسبب هذا فقدانًا للإحساس الطبيعي (خدرًا) أو إشارات إضافية (وخزًا)، وعند زوال الضغط، تعود الأعصاب إلى نشاطها، مرسلة إشارات سريعة تُشعرك بوخزٍ شديد، وعادةً ما يكون هذا مؤشرًا على تعافي أعصابك. هل يجب أن تشعر بالقلق؟ معظم نوبات الوخز والإبر تكون مؤقتة وغير ضارة، ومع ذلك، يجب عليك رؤية الطبيب في الحالات الآتية: إذا استمر الإحساس بالوخز او التنميل لفترة طويلة (أكثر من بضع دقائق) أو يستمر في العودة. ينتشر إلى مناطق واسعة، أو يؤثر على جانبي الجسم. تشعر بأعراض أخرى مثل الضعف أو الألم أو فقدان التنسيق بالإضافة إلى الوخز. لديك صعوبة في المشي أو التحدث أو فرط في التبول. بدأ الإحساس بعد إصابة أو حادث. كيفية إدارة هذه الأحاسيس؟ فيما يلي.. بعض الخطوات البسيطة التي يمكنك اتخاذها في المنزل: غيّر وضعيتك باستمرار. تجنب الجلوس أو الاستلقاء في وضعية واحدة لفترة طويلة. تمدّد وتحرك بانتظام. ممارسة التمارين الخفيفة تُحسن تدفق الدم وصحة الأعصاب. تناول نظامًا غذائيًا متوازنًا. تناول أطعمة غنية بالفيتامينات، وخاصةً فيتامين ب12، لدعم الأعصاب. سيطر على التوتر والقلق، من خلال تقنيات الاسترخاء كالتنفس العميق أو التأمل قد تُخفف ذل من حدة الأعراض. تجنب الملابس أو الإكسسوارات الضيقة، فقد تضغط على الأعصاب والأوعية الدموية. تجنب التدخين، فهو يُلحق الضرر بالأعصاب مع مرور الوقت.


فيتو
منذ 4 ساعات
- فيتو
فوائد الثوم، يعزز نمو الشعر ويحارب القشرة والالتهابات الفطرية
يشتهر الثوم بخصائصه العلاجية المتعددة في عالم الطب التقليدي، كما أنه يحمل في طياته أسرارًا مذهلة لشعر صحي وقوي، فمن تعزيز النمو إلى محاربة التساقط وعلاج القشرة، يقدم الثوم حلولًا طبيعية وفعالة لمشاكل الشعر المختلفة، مما يجعله إضافة لا غنى عنها لروتين العناية بالشعر. فوائد الثوم للشعر يحتوي الثوم على مجموعة غنية من المركبات الكبريتية، الفيتامينات (خاصة فيتامين C وB6)، والمعادن مثل السيلينيوم والمنغنيز، والتي تعمل معًا لتقديم فوائد جمة للشعر، وفقًا لموقع 'Healthline' الطبي: تعزيز نمو الشعر: تحفز المركبات الكبريتية الموجودة في الثوم الدورة الدموية في فروة الرأس، مما يزيد من تدفق الدم والأكسجين إلى بصيلات الشعر. هذا التغذية المحسنة تساعد على تقوية البصيلات وتحفيز نمو شعر جديد وصحي. كما أن السيلينيوم يعزز نمو الشعر ويمنع تكسره. مكافحة تساقط الشعر: تعمل مضادات الأكسدة القوية في الثوم على حماية بصيلات الشعر من التلف الناتج عن الجذور الحرة، وهي عامل رئيسي في تساقط الشعر. كما تساعد خصائصه المضادة للميكروبات في الحفاظ على فروة رأس صحية، مما يقلل من تساقط الشعر الناتج عن الالتهابات. علاج القشرة والالتهابات الفطرية: يتمتع الثوم بخصائص قوية مضادة للفطريات والبكتيريا، مما يجعله علاجًا فعالًا لمشاكل فروة الرأس مثل القشرة والالتهابات الفطرية. فهو يساعد على تنظيف فروة الرأس وتقليل الحكة والتهيج. تقوية الشعر وتغذيته: يعمل الثوم على تقوية بصيلات الشعر من الجذور، مما يقلل من التكسر والتقصف. كما يوفر الفيتامينات والمعادن الأساسية التي تغذي الشعر وتمنحه لمعانًا وصحة. تحسين ملمس الشعر: يمكن أن يساعد الاستخدام المنتظم للثوم في تحسين ملمس الشعر وجعله أكثر نعومة ولمعانًا، بفضل قدرته على تغذية الشعر من الداخل. وصفات طبيعية منزلية من الثوم لشعر صحي للاستفادة القصوى من فوائد الثوم، يمكن تحضير العديد من الوصفات الطبيعية البسيطة في المنزل: 1. ماسك الثوم وزيت الزيتون لتعزيز النمو المكونات: 5-6 فصوص ثوم مهروسة، 3 ملاعق كبيرة زيت زيتون بكر ممتاز. طريقة التحضير: امزجي الثوم المهروس مع زيت الزيتون في وعاء. سخّني المزيج قليلًا على نار هادئة (تجنبي الغليان) لبضع دقائق، ثم اتركيه ليبرد. صفي الزيت لإزالة قطع الثوم (اختياري، لكنه يسهل التطبيق). دلكي المزيج على فروة رأسك بلطف، ثم وزعيه على طول الشعر. اتركيه لمدة 30-45 دقيقة، ثم اغسلي شعرك بالشامبو والبلسم كالمعتاد. الاستخدام: مرتين في الأسبوع للحصول على أفضل النتائج. 2. عصير الثوم والعسل لمكافحة التساقط المكونات: 4-5 فصوص ثوم مهروسة، 1 ملعقة كبيرة عسل طبيعي. طريقة التحضير: استخرجي عصير الثوم عن طريق عصره أو طحنه ثم تصفيته. امزجي عصير الثوم مع العسل جيدًا. ضعي المزيج على فروة رأسك مع التدليك بلطف. اتركيه لمدة 20-30 دقيقة، ثم اشطفي شعرك جيدًا. الاستخدام: مرة واحدة في الأسبوع. 3. الثوم والزنجبيل لمكافحة القشرة المكونات: 3 فصوص ثوم، قطعة صغيرة من الزنجبيل الطازج (حجم الإبهام)، 2 ملعقة كبيرة زيت جوز الهند (اختياري). طريقة التحضير: اطحني الثوم والزنجبيل للحصول على عجينة ناعمة. إذا كنت تستخدمين زيت جوز الهند، سخّنيه قليلًا ثم أضيفي إليه خليط الثوم والزنجبيل. دلكي المزيج على فروة الرأس فقط. اتركيه لمدة 30 دقيقة، ثم اغسلي شعرك جيدًا. الاستخدام: مرة كل أسبوعين. 4. قناع الثوم والزبادي للشعر الجاف والتالف المكونات: 3 فصوص ثوم مهروسة، 3 ملاعق كبيرة زبادي طبيعي. طريقة التحضير: امزجي الثوم المهروس مع الزبادي حتى تحصلي على خليط متجانس. ضعي القناع على فروة الرأس والشعر بالكامل. اتركيه لمدة 20-30 دقيقة، ثم اشطفي شعرك جيدًا. الاستخدام: مرة واحدة في الأسبوع لتغذية الشعر وترطيبه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.