منتدى الإعلام.. 9 جلسات في مسرح أرامكو

تواصلت أعمال المنتدى السعودي للإعلام الخميس لليوم الثاني على التوالي تحت شعار «الإعلام في عالم يتشكل»، بفندق هيلتون غرناطة في الرياض العاصمة.
وحضرت جمانا الراشد، الرئيس التنفيذي للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام «srmg» المنتدى السعودي، واطلعت على أجنحة الجهات والشركات الإعلامية والهيئات والقنوات الفضائية.
واحتضنت ثلاث منصات محتوى المتحدثين وهي «مسرح أرامكو، وحديث المنتدى، ومنصة الإلهام»، حيث استمع الزوار إلى 9 جلسات في مسرح أرامكو، تضمنت معايير الابتكار المهني في عصر الذكاء الاصطناعي، والتغطية الإعلامية للأزمات: التحديات، الأخلاقيات، ودور التقنية، وقصة نجاح التحول الرقمي في السعودية، وغيرها من الجلسات.
وسلطت 10 جلسات الأضواء حول الأفلام الوثائقية التي تطرقت إلى العديد من القصص والتخطيط الإعلامي في مواجهة التحديات والتحولات الرقمية، والحديث عن الرياض مركز إكسبو 2030، وصادرات المسلسلات المدبلجة العالمية - الفرص والتحديات، والرياضة الإلكترونية ودورها العالمي في تغيير وجه الترفيه، وغيرها.
وشهدت منصة الإلهام احتضان 7 جلسات سلطت الضوء على مستقبل الإعلام وتحدياته، مستعرضة أحدث الاتجاهات والتطورات في المشهد الإعلامي المحلي والعالمي.
واجتمعت عقول المبدعين وتجارب الخبراء وأفكار الإعلاميين، داخل غرفة العصف الذهني إحدى المبادرات المصاحبة للمنتدى، والتي تهدف إلى تمكين المبدعين وصنّاع المحتوى من خلال جلسات تعليمية مكثفة، لتزويدهم بالأدوات والمواد التعليمية للنجاح في مجال الإعلام.
وتضمنت ورشة عمل غرف العصف الذهني في يومها الثاني «الإعلانات التلفزيونية والمحتوى الممول» إنتاج الإعلانات التجارية والمحتوى الممول، وطرق الوصول إلى الجمهور المستهدف بفاعلية.
وتسهم أنشطة غرفة العصف الذهني في تطوير مواهب إبداعية قادرة على فهم متطلبات الأسواق العالمية في صناعة المحتوى، مع الحفاظ على الهوية المحلية وصياغتها بأسلوب جذاب يمكن تصديره للعالم، وتسريع العملية الإبداعية، واختصار الطريق على المبدعين، وتعزيز قدرتهم على إنتاج محتوى قوي وقابل للنشر والتوزيع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

سعورس

منذ 6 أيام

• سعورس

أسبوع فنّ الرياض يختم نسخته الافتتاحية بإرث لافت

وقالت صاحبة السمو الأميرة أضواء بنت يزيد، قائد مبادرة أسبوع فن الرياض: «لقد عكس هذا الأسبوع ما يمكن أن نحققه عندما تتضافر الجهود بين المؤسسات والممارسين والمجتمع، لنرسم معًا ملامح مستقبل ثقافي نابض بالحياة»، معربةً عن فخرها بهذا الحراك، وامتنانها لكل من أسهم في إنجاح هذه النسخة الافتتاحية التي تؤسس لتكون بداية مسيرة مستدامة من التميّز الفني. من جهتها، قالت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين: «شهدنا خلال هذا الأسبوع تجسيدًا حيًّا لرؤية أسبوع فن الرياض كاحتفال نابض بالإبداع، وجسر يربط بين الأصوات المحلية والعالمية، ومنصة للاكتشاف يقودها ويشارك في تشكيلها مجتمع الفن والإبداع في المملكة وخارجها»، مشيرةً إلى أن هذا الأسبوع مثّل أكثر من مجرد محطة مفصلية في مسيرة الرياض ، وكان انعكاسًا لحراك ثقافي أوسع يتشكّل في مختلف أرجاء المملكة، مدفوعًا بالتزام راسخ برعاية الفنون البصرية وحمايتها وتطويرها للأجيال القادمة. وشهد الأسبوع مشاركة واسعة من أكثر من (50) معرضًا محليًّا ودوليًّا، و(200) فنان وفنانة، إلى جانب أكثر من (500) عمل فني، وأكثر من (100) فعالية ما بين معارض وورش وجلسات حوارية، لتسليط الضوء على الزخم الإبداعي المتصاعد في المملكة. ومن أبرز فعاليات الأسبوع، معرض «مجموعات فنية في حوار» المقام في حي جاكس، الذي سيواصل استقبال الزوّار حتى (31) مايو (2025)، ويضم أعمالًا مختارة من مجموعات مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وفن جميل، والمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)، مقدمًا فرصة فريدة للتأمل في تطوّر الهوية الثقافية السعودية من خلال أعمال لفنانين بارزين مثل دو هو سو، مها ملوح، ميكيلانجيلو بيستوليتو، وأحمد ماطر. واحتضن الحي معرض «على مشارف الأفق» الذي جمع أكثر من 30 معرضًا قدّمت مختارات فنيّة تعكس حوارات متجددة بين المشهد السعودي، وبين منطقة الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، والمشهد العالمي. وشارك في المعرض جاليريهات دولية مرموقة، وضم أعمالًا لفنانين مثل: وائل شوقي، وقادر عطية، وأحمد ماطر، ونيفيلي باباديمولي، ومحمد الفرج، ومها ملوح، وبشائر هوساوي، وعائشة سينغ. وفي وسط الرياض ، تحوّل مجمع الموسى - وهو مركز تجاري سابق - إلى وجهة فنية استثنائية، حيث استضاف 20 معرضًا من المعارض الفردية والجماعية لفنانين من المنطقة والعالم، من بين أبرز ما قُدم هناك معرض «هنّ» بإشراف نسائي من إرم آرت جاليري، وجلسة حوارية بعنوان: «قيمة الماضي، مقياس المستقبل». وتحت عنوان «كيف نصنع عالم الفن؟ - دروس في القيمة»، قدّم القيّم الفني شومون بصّار، سلسلة من الجلسات النقاشية، وورش العمل التي ناقشت قضايا محورية مثل: فن المزادات، والمقتنون الجدد، وقيمة الفن في عصر الاستنساخ الرقمي. وامتدت الفعاليات لتشمل أنحاء المدينة ، إذ أُتيحت للزوّار زيارة معارض أثر، وحافظ، وليفت، والدخول إلى إستوديوهات نخبة من الفنانين السعوديين مثل مهند شونو، مروة المقيط، معاذ العوفي، ناصر التركي، ونورة بن سعيدان، إلى جانب ورشة الحفر الجاف للفنانة زينة بردران، في مركز إصدار التابع للفنانة لولوة الحمود. ويُعد أسبوع فن الرياض إحدى مبادرات هيئة الفنون البصرية، ويهدف إلى ترسيخ مكانة الرياض وجهةً فنيةً إقليميةً وعالميةً، ويجمع الحدث نخبة من المؤسسات الفنية، والمعارض والمهتمين والممارسين لتقديم مشهد بصري غني يعزز ثقافة الاقتناء، ودعم الإبداع الفني المحلي.

مجلة سيدتي

٠٣-٠٥-٢٠٢٥

• مجلة سيدتي

لمى الشثري لـ برنامج سيدتي عن رؤية السعودية 2030: المرأة تعيش عصرها الذهبي

استضاف برنامج "سيدتي" على قناة "روتانا خليجية" الأستاذة لمى الشثري رئيسة تحرير مجلة "سيدتي" في حديث مميز وشامل عن رؤية السعودية 2030 ، ومواكبة مجلة سيدتي لإطلاق تقرير العام 2024، والذي تضمن استعراضاً لدور المجلة في مواكبة ما حققته المرأة السعودية من إنجازات. أثنت مقدمة البرنامج على مواكبة مجلة سيدتي لكل جديد في رؤية المملكة العربية السعودية 2030، مؤكدة أن مجلة سيدتي حاضرة كمنصة إعلامية مواكبة، وراصدة لكل ما تحقق على أرض الواقع، خاصة في ما يخص تمكين المرأة السعودية ودعمها في مختلف المجالات، واحتفلت على طريقتها الخاصة بإنجازات المرأة السعودية التي تجاوزت التوقعات وحققت أرقام قياسية في التمكين، والقيادة والمشاركة الفعالة في بناء المستقبل. مجلة سيدتي تدعم المرأة في كل أدوارها منذ تأسيسها وأشارت الأستاذة لمى الشثري إلى أن مجلة سيدتي منذ تأسيسها عام 1981 وهي تدعم المرأة في كل أدوارها، المرأة الأم، المرأة العاملة، المرأة الابنة. أضافت:"عندما تم اطلاق رؤية 2030، مهمتنا أصبحت أسهل بكثير، لأنه بات هناك خارطة طريق تساعدنا أن نفتح الأبواب، وتساعدنا على أن نمكن المرأة، والتمكين هنا معناه أن نجد مواطن ومكامن القوة فيها، التي تترجم على الأرض لتكون مشروع صغير، أو تكون مسار مهني، أو إبداع فني، وإنجاز رياضي." وواصلت الأستاذة لمى الشثري: "رؤية 2030 كانت المحرك والدينامو، الذي ساعدنا أن نوحد كل الجهود لدعم المرأة." المواهب السعودية في مجال الإعلام متميزة جداً ورداً على سؤال حول رؤيتها من منصبها كقيادة إعلامية سعودية نسائية لوضع المرأة الآن في مجال الإعلام وفي المناصب القيادية، قالت الأستاذة لمى الشثري: " طبعًا وجودي في منصب رئيس التحرير سيدتي يجعلني أحمل مسؤولية كبيرة أولًا، أحمله بأمانة وفخر وبكل حب، وأشكر أكيد الثقة الكبيرة من إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام، مجموعتنا الأم، على الثقة اللي أعطوني إياها، لأن مجلة سيدتي تاريخ عريق ومنارة." رئاسة تحرير مجلة سيدتي مسؤولية كبيرة والمجلة لها تاريخ عريق.. والمواهب السعودية النسائية بمجال الإعلام متميزة جدا لمى الشثري - رئيس تحرير مجلة سيدتي @LamaShethry @auodiz @iro2a #برنامج_سيدتي #روتانا_خليجية — برنامج سيدتي (@sayyidaty) May 3, 2025 وتابعت قائلة: "ولكن الحقيقة المواهب اللي أنا أشوفها في الإعلام، المواهب السعودية اللي أنا قاعدة أشوفها في الإعلام من السيدات بشكل خاص متميزة جدًا، جدًا، وعندنا في الفريق سعوديات رائعات في مناصب قيادية، عندنا المديرة الأقليمية، عندنا مديرة التحرير، وأكيد المرأة هي اللي تعرف تحكي قصة المرأة بشكل أكبر، وداخل المجموعة أيضًا عندنا شقيقتنا جريدة عرب النيوز، اللي تحتفل الآن بعيدها الخمسين، نائب رئيس التحرير هي نور نقلي، أوجه لها تحية فهي زميلة عزيزة." وواصلت قائلة:" السيدات في مجال الإعلام متميزات، وأكيد على رأس المجموعة الأستاذة جمانا الراشد التي تقود أكبر مجموعة إعلامية في الإقليم، أي في الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا." وحول آلية تفاعل مجلة سيدتي مع تقرير رؤية السعودية 2030 وكيفية اختيار الشخصيات والقصص الملهمة، قالت الأستاذة لمى الشثري:" الحقيقة أن هناك أكثر من عنصر يساعدنا في خلق القصة، قد يكون مناسبة معينة، قد يكون تعيين شخصية في مكان معين، إنجاز معين لشخصية معينة." وتابعت: "ولكن أنا أحب أن أركز على نقطة في التقرير في ما يخص نسبة عمل المرأة، الأساس التي بدأت في الرؤية كانت نسبة 22.8، والمستهدف كان 30%، خلال أقل من عشر سنوات تم تحقيق المستهدف، يعني في 2020 تم تحقيق المستهدف فتم رفع النسبة إلى 40%، وهذا يبين لنا بالأرقام قابلية المرأة أن تخوض مجالات العمل سواء في القطاع الخاص أو القطاع العام أو المشاريع الصغيرة والمتوسطة." في عام 2020 تم تحقيق النسبة المستهدفة من عمل المرأة في رؤية 2030 وبالتالي تم رفع النسبة لمى الشثري - رئيس تحرير مجلة سيدتي @LamaShethry @auodiz @iro2a #برنامج_سيدتي #روتانا_خليجية — برنامج سيدتي (@sayyidaty) May 3, 2025 وواصلت قائلة: "طبعاً هذا كله كان بمساعدة البرامج، برامج التدريب، خدمات رعاية الأطفال، النقل إلى آخره، كل هذا ساعد أن المرأة تأخذ دورها، في المجالات المختلفة." وأضافت: "عندما نصنع القصة نحاول أولاً أن ننوع، يعني ممكن يكون ملف رياضي مثلاً، في اليوم الوطني 2023 كان الملف عن الرياضيات في التجديف، كانت على الغلاف كريمان أبو الجدايل واخترنا علشان نربط أكثر من عنصر من عناصر الرؤية في هذا الغلاف صورنا في عسير مكان رائع جداً في بحيرة، وكان ملف رائع عن الشخصيات وتضمن الملف الأميرة سارة وهي عضو مجلس إدارة وشخصيات أخرى شاركت في دعم النساء في التجديف يعني هذا أحد الأمثلة." وواصلت الأستاذة لمى الشثري: "مثلاً في يوم التأسيس بمناسبة عام الحرف اليدوية استضفنا الأميرة نورا الفيصل على الغلاف كان التصوير في الدرعية وهي كمان طبعاً الرئيسة التنفيذية لفنون التراث." نحن شركاء مع كل النساء وعلقت الأستاذة لمى الشثري بكلمة أخيرة عن وضع المرأة السعودية وفق ما تحقق في رؤية 2030، قائلة:" المرأة الآن تعيش عصرها الذهبي." وأضافت:" نحن شريك وداعم ويد بيد مع كل النساء بمختلف الأعمار، ومن المهم جدًا أن أضيف هذه النقطة، أن الرؤية مرنة في ما يخص الفئة التي تشملها من ناحية النساء، بشكل خاص، فهي ليست موجهة فقط لسن معين، هي مرنة، والدليل أن الدكتورة ليلى البسام، الله يحفظها، أطلقت كتابها تاريخ الأزياء بعد ثلاثين سنة من رسالة الدكتوراة التي عملتها، وكان في حفل رائع مهيب برعاية كريمة من الأميرة سارة بنت مشهور، وكنا نحن شريك إعلامي في هذا الموضوع في قصر المربع." واختتمت قائلة: "لم يتأخر الوقت أبدًا أن أي امرأة تبدأ شيء لأنه الآن هو الوقت المناسب." لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن

مجلة هي

٢٨-٠٤-٢٠٢٥

• مجلة هي

13 جائزة تصميم عالمية تضع "المجلة" في موقع الريادة للصحافة البصرية العربية

في إنجاز جديد يعكس روح الابتكار التي تقود مسيرتها التحريرية، حصدت "المجلة" 13 جائزة دولية خلال الدورة 46 من مسابقة أفضل أعمال التصميم الصحفي التي تنظمّها جمعية تصميم الأخبار، (SND)، بما فيها الميدالية البرونزية. تُمنح هذه الجوائز من قِبل لجنة تحكيم دولية مؤلّفة من 42 متخصصًا في الصحافة البصرية، وتُكرّم أبرز الأعمال الصحفية والتصميمية التي نُشرت عالميًا خلال عام 2024. وقد استقبلت الدورة السادسة والأربعون من المسابقة ما يقارب 5000 مشاركة من مؤسسات إعلامية حول العالم، من بينها نيويورك تايمز وبلومبرغ ورويترز وناشونال جيوغرافيك. ومن بين الجوائز، حصلت المجلة على ميدالية برونزية مرموقة، وهي فئة تُمنح للأعمال التي تتجاوز التميّز، وتتميّز بمستوى عالٍ من الإبداع، والتنفيذ الجمالي، أو صعوبة التنفيذ. وقد مُنحت هذه الجائزة عن ملف بصري متكامل تناول موضوع الصراعات في منطقة الشرق الأوسط. وفي هذا السياق، اعتبر إبراهيم حميدي رئيس تحرير "المجلة" أن "هذا الإنجاز يعكس التزامنا بصحافة رصينة وعصرية، تقدّم للقرّاء والمتابعين محتوى عميق وتتفاعل معهم بلغة عالمية. وهو مجرد خطوة ضمن مسار تحوّل أكبر، نركّز فيه على تعزيز المحتوى البصري، والخيارات التحريرية الجريئة والسّرد المؤثّر". إلى جانب الميدالية البرونزية، حصدت "المجلة" 12 جائزة تميّز في مجالات متنوعة، شملت تصميم الصفحات، والرسوم التوضيحية، والرسوم المتحركة، وملفات خاصة حول الانتخابات وقضايا المخدرات في العالم العربي. وتمنح هذه الجوائز للأعمال التي تكسر القوالب التقليدية، وتقدم تجارب بصرية مبتكرة. بدورها، قالت سارة لوان، المديرة الإبداعية في "المجلة": "تجسّد هذه الجوائز روح الابتكار والعمل الجماعي التي ينفرد بها فريقنا التحريري. نحن لا نكتفي بتطوير شكل الصحافة العربية، بل نعيد صياغة مضمونها برؤية عصرية واعية بصرياً، وتحمل طابعاً أصيلاً لتترك أثراً حقيقياً في تجربة المتلقي." يشكل هذا التكريم لحظة مهمة تبرز تميز "المجلة" في مسيرتها الإبداعية والتحريرية، وتعكس تطورها ضمن التحول الرقمي في SRMG، حيث يجتمع الابتكار والمحتوى القوي لإعادة تقديم الصحافة بطريقة أكثر تفاعلًا واستمرارية.