أحدث الأخبار مع #هيلتونغرناطة
الرياضية
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياضية
منتدى الإعلام.. 9 جلسات في مسرح أرامكو
تواصلت أعمال المنتدى السعودي للإعلام الخميس لليوم الثاني على التوالي تحت شعار «الإعلام في عالم يتشكل»، بفندق هيلتون غرناطة في الرياض العاصمة. وحضرت جمانا الراشد، الرئيس التنفيذي للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام «srmg» المنتدى السعودي، واطلعت على أجنحة الجهات والشركات الإعلامية والهيئات والقنوات الفضائية. واحتضنت ثلاث منصات محتوى المتحدثين وهي «مسرح أرامكو، وحديث المنتدى، ومنصة الإلهام»، حيث استمع الزوار إلى 9 جلسات في مسرح أرامكو، تضمنت معايير الابتكار المهني في عصر الذكاء الاصطناعي، والتغطية الإعلامية للأزمات: التحديات، الأخلاقيات، ودور التقنية، وقصة نجاح التحول الرقمي في السعودية، وغيرها من الجلسات. وسلطت 10 جلسات الأضواء حول الأفلام الوثائقية التي تطرقت إلى العديد من القصص والتخطيط الإعلامي في مواجهة التحديات والتحولات الرقمية، والحديث عن الرياض مركز إكسبو 2030، وصادرات المسلسلات المدبلجة العالمية - الفرص والتحديات، والرياضة الإلكترونية ودورها العالمي في تغيير وجه الترفيه، وغيرها. وشهدت منصة الإلهام احتضان 7 جلسات سلطت الضوء على مستقبل الإعلام وتحدياته، مستعرضة أحدث الاتجاهات والتطورات في المشهد الإعلامي المحلي والعالمي. واجتمعت عقول المبدعين وتجارب الخبراء وأفكار الإعلاميين، داخل غرفة العصف الذهني إحدى المبادرات المصاحبة للمنتدى، والتي تهدف إلى تمكين المبدعين وصنّاع المحتوى من خلال جلسات تعليمية مكثفة، لتزويدهم بالأدوات والمواد التعليمية للنجاح في مجال الإعلام. وتضمنت ورشة عمل غرف العصف الذهني في يومها الثاني «الإعلانات التلفزيونية والمحتوى الممول» إنتاج الإعلانات التجارية والمحتوى الممول، وطرق الوصول إلى الجمهور المستهدف بفاعلية. وتسهم أنشطة غرفة العصف الذهني في تطوير مواهب إبداعية قادرة على فهم متطلبات الأسواق العالمية في صناعة المحتوى، مع الحفاظ على الهوية المحلية وصياغتها بأسلوب جذاب يمكن تصديره للعالم، وتسريع العملية الإبداعية، واختصار الطريق على المبدعين، وتعزيز قدرتهم على إنتاج محتوى قوي وقابل للنشر والتوزيع.
الرياض
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
قادة وخبراء يناقشون تحديات وفرص صناعة الإعلام على طاولة المنتدى السعودي للإعلاموزير الإعلام: السعودية أعظم قصة نجاح في القرن 21 يرويها إعلامها
أكد صاحبُ السموُّ الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، أن صُنّاع التأثير في احتياج لصناع التغيير، مشيرًا إلى أن التغيير الذي صنعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أسهم في إيجاد تأثير حقيقي للمملكة. جاء ذلك خلال مشاركة سموه في جلسة حوارية، أدارها معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، ضمن أعمال النسخة الرابعة للمنتدى السعودي للإعلام بعنوان «دهاليز الطاقة وصناعة القرار»، مشيرًا سموه إلى أن «مفهوم صناع التغيير في المملكة تطور وأصبح مفهومًا شموليًا، وصُنَّاع التغيير الآن قيادة تحثّ على التغيير، وأن من يصنع التغيير هم من سيستفيد من التغيير، ويجب أن نُشعر أنفسنا بأن كل واحد منا هو صانع للتغيير». وكان وزير الإعلام سلمان بن يوسف الدوسري، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، ورئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون قد افتتح أمس؛ أعمال المنتدى السعودي للإعلام 2025 في نسخته الرابعة، تحت شعار "الإعلام في عالم يتشكل"، الذي يعقد خلال الفترة من 19 -21 فبراير في فندق هيلتون غرناطة بالعاصمة الرياض. وقال وزير الإعلام في كلمته خلال افتتاح المنتدى: إن المنتدى السعودي للإعلام في نسخته الرابعة، يرسم ملامح عام التأثير الذي يتجاوز الحاضر إلى المستقبل ويرصد قصة إعلام سعودي تليق بحجم الرؤية الطموحة، فالسعودية أعظم قصة نجاح في القرن 21 يرويها إعلامها الذي يعمل بأدوات المستقبل وبحراك لا يعرف التوقف، حيث شهدت المملكة في عام 2024 وحتى الآن زيارة 24 زعيمًا من مختلف دول العالم للإسهام في صناعة مستقبل الإنسانية، كما احتضنت أيضا أكثر من 15,625 فعالية من المؤتمرات والمناسبات بحضور يفوق 42 مليون زائر، وذلك يعادل فعاليتين كل ساعة تقريبًا طوال العام". وأضاف: "أن المملكة هي صانعة التأثير كونها المركز الأهم لاستضافة الفعاليات الكبرى من إكسبو 2030 الذي سيعيد تعريف معارض الابتكار، إلى كأس العالم 2034، حيث ستتحول التجربة الرياضية إلى قصة تروى بتقنيات الواقع المعزز والإنتاج والبث الذكي" . وأكد وزير الإعلام أن قطاع الإعلام سيوفر قرابة 150,000 وظيفة بحلول عام 2030، ليكون حاضنة للمواهب ومسرعًا للابتكار، لافتاً النظر إلى أن تطلعات عام التأثير 2025 بدأ تحقيقها بوضع أولويات واضحة تتضمن: تطوير استراتيجية الإعلام غير الربحي والمسؤولية الاجتماعية والتطوع، والإعلان عن تنظيم مؤتمر دولي لمستقبل الأخبار لترسيخ مكانة "واس" العالمية للإسهام العالمي في ابتكار تقنيات صناعة الأخبار، واستكمال رقمنة أرشيف "واس" التاريخي، وافتتاح مقر الزمالات الصحفية الإخبارية، والعمل على وثيقة حوكمة قطاعات الإعلانات الرقمية لتنظيم هذا القطاع وإنشاء معمل الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة للإعلام. وأشار إلى أن العالم الآن يعيش في معادلة تفاعلية بين الإنسان والإنسآلة، في تحدٍ إبداعي يدركه المهني الشغوف معرفيًا، ويعرف بأن المعادلة الحقيقية تبدأ بالإنسان أولاً، الذي متى ما تعمق في اكتشاف قدراته علم أن الإبداع هو القدرة على الوصول أولاً وقيادة المستقبل. وتابع قائلاً: "عندما نتحدث عن الإعلام فإننا نتحدث عن المستقبل، نتحدث عن عالم يولد من الخوارزميات التنبؤية والروبوتات الصحفية والذكاء الاصطناعي، وتتحول فيه المملكة إلى مختبر عالمي مفتوح للأفكار الكبرى يندمج فيها الإعلام الذكي مع الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة وتقنيات الواقع المختلط والواقع الافتراضي، ومن الصحافة التنبؤية إلى الإعلام التفاعلي والإعلام الغامر، يتشكل مستقبل جديد تكتب فصوله في معرض المستقبل الإعلام "FOMEX" الذي يشارك فيه أكثر من 250 منظمة وشركة من أكبر الشركات الإعلامية والتقنية من كل مكان في العالم ليصنع فارقا في خريطة الإعلام والاتصال العالمية. يذكر أن المنتدى السعودي للإعلام في نسخته الرابعة؛ يعد فرصة للاطلاع على الخبرات والتجارب المحلية والعالمية في صناعة الإعلام، ورصد الفرص الكامنة غير المحدودة التي أوجدها الإعلام الجديد، والتعرف إلى وسائل القوى الناعمة وكيفية استثمارها في العصر الحديث. وسيناقش المنتدى على مدى ثلاثة أيام؛ موضوعات متعلقة بصناعة الإعلام بمختلف أشكاله المرئي، والمسموع، والمطبوع، والرقمي، وغيرها.
سكاي نيوز عربية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
انطلاق النسخة الرابعة من المنتدى السعودي للإعلام
وافتتح المنتدى وزير الإعلام السعودي سلمان بن يوسف الدوسري، بحضور الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، ورئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون ويعقد المنتدى خلال الفترة من 19 -21 فبراير في فندق هيلتون غرناطة بالعاصمة الرياض. وقال وزير الإعلام السعودي في كلمته خلال افتتاح المنتدى: إن "المنتدى السعودي للإعلام في نسخته الرابعة، يرسم ملامح عام التأثير الذي يتجاوز الحاضر إلى المستقبل ويرصد قصة إعلام سعودي تليق بحجم الرؤية الطموحة، فالسعودية أعظم قصة نجاح في القرن 21 يرويها إعلامها الذي يعمل بأدوات المستقبل وبحراك لا يعرف التوقف، حيث شهدت المملكة في عام 2024 وحتى الآن زيارة 24 زعيمًا من مختلف دول العالم للإسهام في صناعة مستقبل الإنسانية، كما احتضنت أيضا أكثر من 15,625 فعالية من المؤتمرات والمناسبات بحضور يفوق 42 مليون زائر, وذلك يعادل فعاليتين كل ساعة تقريبًا طوال العام". وأضاف: "إن المملكة هي صانعة التأثير كونها المركز الأهم لاستضافة الفعاليات الكبرى من إكسبو 2030 الذي سيعيد تعريف معارض الابتكار، إلى كأس العالم 2034، حيث ستتحول التجربة الرياضية إلى قصة تروى بتقنيات الواقع المعزز والإنتاج والبث الذكي" . وأكد "أن قطاع الإعلام سيوفر قرابة 150,000 وظيفة بحلول عام 2030، ليكون حاضنة للمواهب ومسرعًا للابتكار، لافتاً النظر إلى أن تطلعات عام التأثير 2025 بدأ تحقيقها بوضع أولويات واضحة تتضمن: تطوير استراتيجية الإعلام غير الربحي والمسؤولية الاجتماعية والتطوع، والإعلان عن تنظيم مؤتمر دولي لمستقبل الأخبار لترسيخ مكانة "واس" العالمية للإسهام العالمي في ابتكار تقنيات صناعة الأخبار، واستكمال رقمنة أرشيف "واس" التاريخي، وافتتاح مقر الزمالات الصحفية الإخبارية، والعمل على وثيقة حوكمة قطاعات الإعلانات الرقمية لتنظيم هذا القطاع وإنشاء معمل الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة للإعلام". وأشار إلى أن "العالم الآن يعيش في معادلة تفاعلية بين الإنسان والإنسآلة, في تحدٍ إبداعي يدركه المهني الشغوف معرفيًا، ويعرف بأن المعادلة الحقيقية تبدأ بالإنسان أولاً، الذي متى ما تعمق في اكتشاف قدراته علم أن الإبداع هو القدرة على الوصول أولاً وقيادة المستقبل". وتابع قائلاً: "عندما نتحدث عن الإعلام فإننا نتحدث عن المستقبل، نتحدث عن عالم يولد من الخوارزميات التنبؤية والروبوتات الصحفية والذكاء الاصطناعي، وتتحول فيه المملكة إلى مختبر عالمي مفتوح للأفكار الكبرى يندمج فيها الإعلام الذكي مع الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة وتقنيات الواقع المختلط والواقع الافتراضي، ومن الصحافة التنبؤية إلى الإعلام التفاعلي والإعلام الغامر، يتشكل مستقبل جديد تكتب فصوله في معرض المستقبل الإعلام "FOMEX" الذي يشارك فيه أكثر من 250 منظمة وشركة من أكبر الشركات الإعلامية والتقنية من كل مكان في العالم ليصنع فارقا في خريطة الإعلام والاتصال العالمية." وسيناقش المنتدى على مدى ثلاثة أيام؛ موضوعات متعلقة بصناعة الإعلام بمختلف أشكاله المرئي, والمسموع، والمطبوع، والرقمي، وغيرها، وفق وكالة الأنباء السعودية (واس).
سويفت نيوز
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- سويفت نيوز
وزير الإعلام يفتتح أعمال النسخة الرابعة من المنتدى السعودي للإعلام
الرياض -واس : افتتح معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، ورئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون اليوم؛ أعمال المنتدى السعودي للإعلام 2025 في نسخته الرابعة, تحت شعار 'الإعلام في عالم يتشكل'، الذي يعقد خلال الفترة من 19 -21 فبراير في فندق هيلتون غرناطة بالعاصمة الرياض.وقال معالي وزير الإعلام في كلمته خلال افتتاح المنتدى: إن المنتدى السعودي للإعلام في نسخته الرابعة، يرسم ملامح عام التأثير الذي يتجاوز الحاضر إلى المستقبل ويرصد قصة إعلام سعودي تليق بحجم الرؤية الطموحة، فالسعودية أعظم قصة نجاح في القرن 21 يرويها إعلامها الذي يعمل بأدوات المستقبل وبحراك لا يعرف التوقف، حيث شهدت المملكة في عام 2024 وحتى الآن زيارة 24 زعيمًا من مختلف دول العالم للإسهام في صناعة مستقبل الإنسانية، كما احتضنت أيضا أكثر من 15,625 فعالية من المؤتمرات والمناسبات بحضور يفوق 42 مليون زائر, وذلك يعادل فعاليتين كل ساعة تقريبًا طوال العام'.وأضاف: 'إن المملكة هي صانعة التأثير كونها المركز الأهم لاستضافة الفعاليات الكبرى من إكسبو 2030 الذي سيعيد تعريف معارض الابتكار، إلى كأس العالم 2034، حيث ستتحول التجربة الرياضية إلى قصة تروى بتقنيات الواقع المعزز والإنتاج والبث الذكي' .وأكد معالي وزير الإعلام أن قطاع الإعلام سيوفر قرابة 150,000 وظيفة بحلول عام 2030، ليكون حاضنة للمواهب ومسرعًا للابتكار، لافتاً النظر إلى أن تطلعات عام التأثير 2025 بدأ تحقيقها بوضع أولويات واضحة تتضمن: تطوير استراتيجية الإعلام غير الربحي والمسؤولية الاجتماعية والتطوع، والإعلان عن تنظيم مؤتمر دولي لمستقبل الأخبار لترسيخ مكانة 'واس' العالمية للإسهام العالمي في ابتكار تقنيات صناعة الأخبار، واستكمال رقمنة أرشيف 'واس' التاريخي، وافتتاح مقر الزمالات الصحفية الإخبارية، والعمل على وثيقة حوكمة قطاعات الإعلانات الرقمية لتنظيم هذا القطاع وإنشاء معمل الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة للإعلام.وأشار معاليه إلى أن العالم الآن يعيش في معادلة تفاعلية بين الإنسان والإنسآلة, في تحدٍ إبداعي يدركه المهني الشغوف معرفيًا، ويعرف بأن المعادلة الحقيقية تبدأ بالإنسان أولاً، الذي متى ما تعمق في اكتشاف قدراته علم أن الإبداع هو القدرة على الوصول أولاً وقيادة المستقبل.وتابع قائلاً: 'عندما نتحدث عن الإعلام فإننا نتحدث عن المستقبل، نتحدث عن عالم يولد من الخوارزميات التنبؤية والروبوتات الصحفية والذكاء الاصطناعي، وتتحول فيه المملكة إلى مختبر عالمي مفتوح للأفكار الكبرى يندمج فيها الإعلام الذكي مع الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة وتقنيات الواقع المختلط والواقع الافتراضي، ومن الصحافة التنبؤية إلى الإعلام التفاعلي والإعلام الغامر، يتشكل مستقبل جديد تكتب فصوله في معرض المستقبل الإعلام 'FOMEX' الذي يشارك فيه أكثر من 250 منظمة وشركة من أكبر الشركات الإعلامية والتقنية من كل مكان في العالم ليصنع فارقا في خريطة الإعلام والاتصال العالمية.يذكر أن المنتدى السعودي للإعلام في نسخته الرابعة؛ يعد فرصة للاطلاع على الخبرات والتجارب المحلية والعالمية في صناعة الإعلام، ورصد الفرص الكامنة غير المحدودة التي أوجدها الإعلام الجديد، والتعرف إلى وسائل القوى الناعمة وكيفية استثمارها في العصر الحديث. وسيناقش المنتدى على مدى ثلاثة أيام؛ موضوعات متعلقة بصناعة الإعلام بمختلف أشكاله المرئي, والمسموع، والمطبوع، والرقمي، وغيرها. مقالات ذات صلة
البشاير
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
وزير الإعلام يفتتح المنتدى السعودي للإعلام 2025
افتتح معالي وزير الإعلام، الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة، ورئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون، فعاليات النسخة الرابعة من المنتدى السعودي للإعلام 2025، والذي يقام تحت شعار 'الإعلام في عالم يتشكل'. يُعقد المنتدى في الفترة من 19 إلى 21 فبراير بفندق هيلتون غرناطة في العاصمة الرياض، بمشاركة نخبة من الخبراء والمؤثرين في قطاع الإعلام. السعودية.. قصة نجاح تتجسد في الإعلام أكد معالي وزير الإعلام خلال كلمته الافتتاحية أن المنتدى السعودي للإعلام يُجسد تطور المشهد الإعلامي السعودي الذي يعكس الرؤية الطموحة للمملكة، حيث تسير بخطوات واثقة نحو المستقبل. وأوضح أن السعودية أصبحت مركزًا عالميًا لصناعة التأثير، إذ استضافت خلال عام 2024 وحتى الآن 24 زعيمًا عالميًا، وأكثر من 15,625 فعالية حضرها أكثر من 42 مليون زائر، ما يعادل تنظيم حدثين كل ساعة على مدار العام. كما أشار معاليه إلى أن المملكة تستعد لاستضافة فعاليات عالمية كبرى، مثل إكسبو 2030 وكأس العالم 2034، مما يعزز دورها كمنصة عالمية للابتكار الإعلامي، عبر تطبيق تقنيات متطورة مثل الذكاء الاصطناعي، الإنتاج الذكي، والواقع المعزز، مما سيعيد تعريف مستقبل الإعلام والرياضة. قطاع الإعلام السعودي.. فرص وظيفية واستراتيجية تطويرية أعلن وزير الإعلام أن القطاع الإعلامي السعودي سيوفر قرابة 150,000 فرصة عمل بحلول عام 2030، ليصبح منصة تحتضن المواهب وتدعم الابتكار. كما أضاف أن عام التأثير 2025 سيشهد إطلاق مجموعة من المبادرات الاستراتيجية، من بينها: تطوير استراتيجية الإعلام غير الربحي، وتعزيز دور المسؤولية الاجتماعية والعمل التطوعي. إطلاق مؤتمر دولي حول مستقبل الأخبار، لتعزيز دور وكالة الأنباء السعودية 'واس' عالميًا في ابتكار تقنيات صناعة الأخبار. استكمال رقمنة أرشيف 'واس' التاريخي، وتدشين مقر الزمالات الصحفية. تنظيم قطاع الإعلانات الرقمية من خلال وثيقة حوكمة، بهدف تطوير معايير السوق الإعلاني. إنشاء مختبر الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة للإعلام، لتعزيز التكامل بين الإعلام الذكي والتحول الرقمي. الإعلام السعودي.. مستقبل يتشكل بتقنيات حديثة تطرق معالي وزير الإعلام إلى أهمية مواكبة الثورة الرقمية في الإعلام، مشيرًا إلى أن المشهد الإعلامي الحالي يقوم على تفاعل الإنسان مع الذكاء الاصطناعي، مما يخلق تحديات إبداعية تتطلب مهارات متجددة. وأوضح أن الإعلام السعودي يسير نحو مستقبل متكامل يعتمد على الخوارزميات التنبؤية، الصحافة الروبوتية، الذكاء الاصطناعي، البيانات الضخمة، وتقنيات الواقع المختلط، مما يجعل المملكة مركزًا عالميًا للتحولات الإعلامية الحديثة. وأشار إلى أن معرض المستقبل الإعلامي 'FOMEX'، الذي يقام ضمن فعاليات المنتدى، يعد حدثًا عالميًا يشارك فيه أكثر من 250 منظمة وشركة إعلامية وتقنية، مما يعزز مكانة السعودية كوجهة رئيسية لتطوير الإعلام الرقمي والابتكارات التكنولوجية. المنتدى السعودي للإعلام.. منصة لاستكشاف الفرص والتحديات يعد المنتدى السعودي للإعلام 2025 فرصة فريدة لاستكشاف أحدث الاتجاهات في صناعة الإعلام، حيث يناقش على مدار ثلاثة أيام مجموعة من الموضوعات المهمة، تشمل: مستقبل الإعلام الرقمي والتقنيات الحديثة. تأثير الإعلام التفاعلي والإعلام الغامر. دور الصحافة في العصر الرقمي والتحولات التكنولوجية. استراتيجيات تطوير الإعلام التقليدي وتحويله إلى نموذج رقمي مبتكر. يمثل المنتدى منصة حيوية للتواصل بين خبراء الإعلام وصناع القرار، مما يتيح استكشاف الفرص غير المحدودة التي أوجدها الإعلام الجديد، إلى جانب تعزيز فهم القوى الناعمة وكيفية استثمارها في المشهد الإعلامي الحديث.
