logo
عقوبات أمريكية جديدة على إيران تطال كيانات في الإمارات وهونغ كونغ

عقوبات أمريكية جديدة على إيران تطال كيانات في الإمارات وهونغ كونغ

مصرسمنذ يوم واحد

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، اليوم الجمعة، فرض حزمة جديدة من العقوبات المرتبطة بإيران، شملت 10 أفراد و27 كياناً، من بينهم مؤسسات تعمل في الإمارات وهونغ كونغ.
وتأتي هذه الخطوة ضمن تصعيد أمريكي متزامن مع جهود إدارة الرئيس دونالد ترامب للتوصل إلى اتفاق نووي جديد مع طهران، بعد خمس جولات من المفاوضات غير المباشرة بين الجانبين.من جهته، أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي يعوّل على قبول إيران للمقترح الأمريكي بشأن الاتفاق النووي، محذراً من "عواقب خطيرة" في حال الرفض.تزامن هذا التصعيد مع ما كشفته صحيفة "وول ستريت جورنال" عن سعي إيران لتعزيز قدراتها الصاروخية، عبر استيراد آلاف الأطنان من المكونات الأساسية من الصين، وعلى رأسها "بيركلورات الأمونيوم" المُستخدمة في إنتاج الوقود الصلب للصواريخ.ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن شحنات هذه المادة قد تصل إلى إيران خلال الأشهر المقبلة، مرجحة أن يتم توزيع جزء منها على جماعات موالية لطهران ضمن ما يُعرف ب"محور المقاومة"، خاصة جماعة "أنصار الله" الحوثية في اليمن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سامي أبو العز يكتب: الفيتو أمريكي والخنجر إسرائيلي والمال عربي
سامي أبو العز يكتب: الفيتو أمريكي والخنجر إسرائيلي والمال عربي

نون الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • نون الإخبارية

سامي أبو العز يكتب: الفيتو أمريكي والخنجر إسرائيلي والمال عربي

في ظل الهيمنة السياسية والتراخي العربي المتزايد، لم يعد من المقبول أن نعتبر إعادة تشكيل وعينا الجمعي ترفًا فكريًا، بل أصبح ضرورة حتمية تُبنى على الحقائق المطلقة، لا على ما تُروّج له أدوات التضليل. أخبار ذات صلة 2:50 مساءً - 7 يونيو, 2025 11:18 مساءً - 17 نوفمبر, 2022 1:39 مساءً - 4 يونيو, 2025 2:39 مساءً - 4 يونيو, 2025 العدو الحقيقي لم يكن يومًا إسرائيل وحدها، بل من أوجدها ورعاها ومول نشأتها وأمّن استمرارها عبر القوة العسكرية والمالية والإعلامية، أمريكا هي المحرك الأساسي لهذه المعادلة. للأسف، اختار العرب دور المتفرج في واحدة من أخطر المعارك الوجودية في تاريخهم.. بل فضّلت كثير من الأنظمة العربية التغاضي عن أكبر خيانة جيوسياسية في العصر الحديث: الولايات المتحدة كانت، منذ البداية، العقل المدبر والممر الآمن لإقامة هذا الكيان. ليس فقط في لحظة التأسيس، ولكن في كل مرحلة تلَت ذلك. أمريكا كانت ولا تزال الراعي الرسمي لإسرائيل، بدءًا برسالة ترومان عام 1948 واعترافها الفوري بإسرائيل، مرورًا بتقديم الدعم العسكري المباشر أثناء حرب 1973، وحتى استخدام أكثر من 60 حق نقض «فيتو» في مجلس الأمن لتعطيل أي محاولات إدانة للعدوان الإسرائيلي، حيث تتجلى حقيقة ثابتة أن واشنطن لم تكن يومًا وسيطًا نزيهًا، بل شريكًا كاملاً في العدوان. القضية تمتد إلى ما هو أبعد من ذلك، لقد كانت الولايات المتحدة أكثر اهتمامًا بإبقاء العرب في حالة تراجع مستمر واستنزاف دائم، حيث دعمت اتفاقية سايكس بيكو وأشادتها كإطار للتقسيم الجيوسياسي، وأيدت الأنظمة العميلة التي تتجاهل خطر إسرائيل وتراها شريكًا للتنمية. والأسوأ أن أمريكا أنشأت قواعد عسكرية في كل زاوية من العالم العربي، لتفرض سيطرتها بشكل لن يسمح لأي مشروع تحرري بالظهور. إسرائيل بدورها ليست دولة قليلة الحيلة كما يحب البعض تصويرها؛ إنها مشروع وظيفي أُسس لتفكيك المنطقة وضمان التفوق الغربي الدائم. إنها قاعدة عسكرية متنكرة بزي دولة، وقلب استخباراتي يسعى لزرع الفوضى وتقويض أي محاولة لبناء مستقبل موحد أو هوية سياسية قادرة على الصمود. أما التطبيع مع إسرائيل فإنه أكثر ارتباطًا بالولاء لمن يقف خلفها، كل مرحلة تطبيع ليست سوى إعلان ولاء تجاه البيت الأبيض وليس تل أبيب بحد ذاتها. إسرائيل لا تقرر السياسات بشكل مستقل؛ إنها أداة بقبضة واشنطن، مسخرة لزرع الانقسام وحماية المصالح الأمريكية الكبرى. وهنا نوجّه حديثنا لكل القادة الذين يتسابقون نحو البيت الأبيض بحثًا عن رضا واشنطن بانبطاح مخجل: من يرى الرضا الأمريكي ضمانًا لأي بقاء أو استمرارية في السلطة لم يقرأ التاريخ جيدًا. شاه إيران، صدام حسين، بن علي، وغيرهم أمثلة صارخة على أن أمريكا لا تحفظ عهودًا ولا ولاءات؛ هي دولة لا تؤمن إلا بالمصلحة المباشرة، وإذا انتهى وقتكم ستبيعكم كما باعت الكثيرين قبلكم. من يخدع نفسه بأن تلك التحالفات الاستراتيجية مع أمريكا طريق حماية الشعوب أو تعزيز السيادة، فهو يراهن على وهم زائف. أمريكا لا تحترم إلا القوي الذي يحفظ أوراق لعبه بصلابة. فأن تركعون وأنتم راضون بذلك الوهم الأمريكي هو خيانة مضاعفة، للوطن وللذات وللحق. على العالم العربي أن يُدرك بأن أي نهضة حقيقية تبدأ بقطع الحبال مع الوهم الأمريكي والانفصال عن مشروع الهيمنة.. فقط عندما نعي أن واشنطن وإسرائيل ليسا مجرد حليفين سوء بل وجهان لعملة واحدة – عملة الغطرسة والعدوان – سنتمكن من صوغ طريق جديد نحو التحرر والسيادة والكرامة. الحقيقة المرة هي أن الصراع لم يكن يومًا بين شعوب أو حضارات.. إنه صراع بين مشروعين أساسيين: مشروع يحتضن الحرية والكرامة ونهضة الهوية العربية والإسلامية، وآخر يرسّخ السيادة الصهيونية والغطرسة الأمريكية، والمهادن لهذا المشروع الأخير يعمل ضد مصلحة أمته، سواء كان مدركًا أو غافلًا. العدو الأول هو صانع السلاح والممول له والمسؤول عن زرع بذور الانقسام والاستبداد في منطقتنا.. بينما تبقى إسرائيل مجرد أداة تُحركها قوى كبرى لتحقيق غاياتها.

ترامب: ماسك سيواجه عواقب وخيمة حال دعم مرشحين ديمقراطيين
ترامب: ماسك سيواجه عواقب وخيمة حال دعم مرشحين ديمقراطيين

البورصة

timeمنذ 2 ساعات

  • البورصة

ترامب: ماسك سيواجه عواقب وخيمة حال دعم مرشحين ديمقراطيين

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الملياردير إيلون ماسك سيواجه 'عواقب وخيمة للغاية' إذا موّل مرشحي الحزب الديمقراطي الذين ينافسون أعضاء الكونغرس الذين أيدوا مشروع قانون الضرائب والإنفاق الشامل الذي طرحه الجمهوريون، بحسب ما أفادت شبكة 'إن بي سي نيوز'. وأضاف ترامب، خلال مقابلة عبر الهاتف مع مراسلة 'إن بي سي نيوز' كريستين والكر، أنه لا يرغب في إصلاح علاقته مع ماسك. وكان الاثنان دخلا في خلاف علني يوم الخميس. 'لقد منحتُه تسهيلات خلال إدارتي الأولى، وكما أنقذت حياته في إدارتي الأولى.. ليس لدي أي نية للتحدث إليه'، وفق ما أضافه ترمب في المقابلة. وبحسب 'إن بي سي'، قال ترامب إنه لم يفكر بعد في مقترحه بإلغاء العقود الفيدرالية مع شركات ماسك. وأضاف: 'سأكون مخولاً لفعل ذلك.. لكنني لم أفكر في الأمر'.

ماذا وراء تفكك ترامب موسك؟
ماذا وراء تفكك ترامب موسك؟

وكالة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة نيوز

ماذا وراء تفكك ترامب موسك؟

يبدو أن التحالف قصير الأجل بين دونالد ترامب وإيلون موسك قد وصل إلى نهاية مثيرة. الانفصال الكبير: قام رئيس الولايات المتحدة ، دونالد ترامب ، بفصل طرق مع أغنى رجل في العالم ، رائد الأعمال الملياردير إيلون موسك. بمجرد أن جاد صداقتهم مكافآت لكليهما: تبرع Musk بحوالي مئات الملايين من الدولارات لحملة إعادة انتخاب ترامب ، وخلق الرئيس دورًا في Musk في حكومته. لكن الاختلافات السياسية أو المالية ، تربط العلاقة ، وما كان في يوم من الأيام تحالفًا مفيدًا للطرفين تدهور إلى تبادل الإهانات على وسائل التواصل الاجتماعي. إذن ، هل يقوض موقف إيلون موسك الديمقراطية الأمريكية؟ الضيوف: نيال ستاناج – محلل سياسي وكاتب عمود في البيت الأبيض لصحيفة هيل دان إيف – محلل التكنولوجيا والمدير الإداري لشركة Wedbush Securities Faiz Siddiqui – مؤلف كتاب 'Hubris Maximus': تحطيم إيلون موسك

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store