logo
المستشار الثقافي في السفارة الايرانية: للإرتقاء بمستوى التعارف بين الشعوب ونبذ الظلم

المستشار الثقافي في السفارة الايرانية: للإرتقاء بمستوى التعارف بين الشعوب ونبذ الظلم

المنار١٠-٠٢-٢٠٢٥

أكد 'المستشار الثقافي في السفارة الايرانية' في بيروت السيد كميل باقر على 'ضرورة صياغة مشروع فكري حضاري يستلهم من القرآن والإنجيل المعاني السامية للديانتين الاسلامية والمسيحية من أجل الإرتقاء بمستوى التعارف والتلاقي بين الشعوب ولنبذ الظلم الواقع على الشعوب المقهورة'.
كلام السيد باقر جاء بعد زيارته الاثنين بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك يوسف العبسي، وأشار السيد باقر الى ان 'اللقاء تمحوّر حول قضايا الحوار الاسلامي المسيحي وأهمية ان ننتقل به من الحوار النظري الى العيش المشترك الحقيقي في ظل التطورات التي تشهدها المنطقة'.
ووجه السيد باقر للبطريرك العبسي دعوة لزيارة إيران والاطلاع عن كثب على اوضاع المسيحيين هناك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مفهوم التعددية وتطبيقاته عند الامام الشيرازي
مفهوم التعددية وتطبيقاته عند الامام الشيرازي

شبكة النبأ

timeمنذ 15 ساعات

  • شبكة النبأ

مفهوم التعددية وتطبيقاته عند الامام الشيرازي

شكل السيد محمد الشيرازي علامة فارقة في الفكر الإسلامي المعاصر، لا سيما في تناوله لمفهوم التعددية بمستوياته المختلفة، وقد استطاع أن يقدم رؤية إسلامية عقلانية وإنسانية للتعدد، تنبع من القرآن والسنة، وتدعو إلى احترام الاختلاف، وتغليب الحوار، وتكريس الشورى، ونبذ الاستبداد والتسلط، وتعزيز ثقافة الحوار ودعم الافكار الداعية لنشر... تعد التعددية من أبرز المفاهيم التي يتم تناولها بشكل متعمق ومفصل، لما تمثله من فكرة محورية تنبثق من حتمية التنوع الكوني والانساني، وقد غابت عن تناول الكثير من المفكرين والإسلاميين ولم يكن هناك سعي مستدام لتأصيل هذا المفهوم ضمن الإطار الإسلامي، بما ينسجم مع قيم الإسلام وتعاليمه التي دعت الى الحرية ورفع الاكراه وتمكين الارادة، وقد برز المرجع الديني الراحل والمجدد الإسلامي البارز الامام السيد محمد الحسيني الشيرازي، كأبرز المنظرين في هذا المجال. لقد خص الشيرازي (رحمه الله) مفهوم التعددية باهتمام بالغ في مختلف مؤلفاته وكتاباته ومحاضراته، حيث قدم رؤية إسلامية أصيلة تنسجم مع الفطرة الانسانية، وتؤكد على احترام التعدد والاختلاف، وتدعو إلى التعايش السلمي بين المذاهب والأديان والثقافات. نهدف في هذا المقال إلى استعراض وتحليل مفهوم التعددية في فكر السيد محمد الشيرازي، من خلال التطرق إلى أبعاده الفكرية والدينية والاجتماعية والسياسية، والوقوف على المنطلقات التي أسس عليها رؤيته. مفهوم التعددية التعددية (Pluralism) هي مصطلح يشير إلى القبول والاعتراف بوجود تنوع في الآراء والأفكار والمعتقدات والثقافات والمذاهب ضمن مجتمع أو نظام معين، مع الاعتراف بحق هذا التعدد في الوجود، وضرورة التفاعل والتعايش معه بشكل سلمي. تطرح التعددية في سياقات مختلفة، مثل التعددية الدينية، والسياسية، والفكرية، والمذهبية، والعرقية، وهي على النقيض من الأحادية والتفرد أو الإقصاء او التهميش والابعاد، حيث يفترض في التعددية احترام الآخر المختلف وعدم فرض الرأي أو المعتقد الواحد على الجميع. التعددية في المنظور الإسلامي من منظور إسلامي، يمكن القول إن التعددية ليست فكرة غريبة عن الإسلام، بل هي موجودة في صلب تعاليمه، فالقرآن الكريم يؤكد على خلق الله للناس مختلفين، ويقر بحرية العقيدة، ويعترف بوجود أديان وشعوب متعددة، يقول الله تعالى: "ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين" (هود: 118) كما يؤكد الباري (عز وجل) على التنوع والتعددية في قولة: "وجعلناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا" (الحجرات: 13) ويقول تعالى: "لكم دينكم ولي دين" (الكافرون: 6) إلا أن التحدي يكمن في كيفية تفسير هذه الآيات وتطبيقها في الواقع الاجتماعي والسياسي والديني والمذهبي، حتى لا تحرّف عن سياقاتها الطبيعية، او يستهدفها الافراط والتفريط، ومع كثرة التفسيرات والتجاذبات في حدود وانواع ومفاهيم وابعاد التعددية، برزت الافكار التي طرحها الامام الراحل كمفهوم اسلامي اصيل يراعي التناغم الانساني ويحفظ كرامة الفرد والمجتمع. التعددية في فكر الشيرازي يمثل السيد الشيرازي صوتًا بارزًا في الدفاع عن التعددية داخل المنظومة الإسلامية، وقد قدم رؤية متكاملة تضع التعددية كضرورة عقلية واجتماعية يقرها الشارع المقدس، ويمكن تحليل هذا المفهوم عنده في عدة مستويات: 1. التعددية الدينية والمذهبية: يرى السيد الشيرازي أن الإسلام دين يعترف بالتعددية والتنوع والاختلاف، ويحترم أتباع الأديان الأخرى، فهو لا ينادي بفرض الإسلام بالقوة، ويرفض استخدام العنف والاكراه في قبول الافكار والمعتقدات، بل بالدعوة السلمية والحوار الهادئ والتعايش السلمي، وقد أكد في كتاباته عن آداب الحوار على ضرورة احترام أتباع الديانات الأخرى، خصوصا أهل الكتاب. كما كان من دعاة التقريب بين المذاهب الإسلامية، وأكد على أهمية احترام المذاهب الإسلامية المختلفة، ودعا إلى التفاهم بدل التكفير، والحوار بدل الصراع، وكان يعتبر أن وحدة الأمة لا تعني إلغاء المذاهب، بل تعني تعايشها في ظل الاحترام المتبادل. 2. التعددية السياسية: تبنى الامام الشيرازي في كتابه "السبيل إلى إنهاض المسلمين" نظام الشورى كبديل عن الاستبداد، ورأى أن الإسلام لا يعارض التعددية الحزبية أو السياسية، طالما أن هذه الأحزاب تعمل ضمن إطار سلمي وتحترم القيم الإسلامية العامة، ورفض مبدأ القمع والإقصاء والتسلط. ولا يمكن ضمان التعددية في ظل نظام دكتاتوري مستبد لذلك يحارب الامام الراحل كل اشكال الاستبداد اينما ظهرت من اجل ضمان الاستقامة والحياة الكريمة: "لا دكتاتورية في الإسلام، لا في الحكم ولا في المرجعية الدينية، ولا في الأحزاب والحركات والتنظيمات، فالإسلام دين الحريات والعدالة الاجتماعية". 3. التعددية الفكرية والثقافية: في كتابه "الحرية الاسلامية"، دعا السيد الشيرازي إلى حرية التعبير وحرية التفكير، ورفض الرقابة على الفكر أو الحجر على الآراء المختلفة، حتى وإن خالفته، وكان يرى أن النقد البناء ضروري لتطور الأمة، وأن الاجتهاد لا يجوز أن يتوقف، وكان يرى انه: "من اللازم إطلاق الحريات، وتوفير شرائطها من ناحية، وتحديدها بحدود الصلاح والحكمة، من ناحية أخرى، وهذا هو شأن القيادة الصحيحة للفرد والجماعة، وقد لاحظ الإسلام الناحيتين، ووضع الخطط العامة، للسير بالبشرية نحو التقدم والرقي، بدقة وإتقان". وكان الشيرازي يؤمن إن: "الإنسان مطوي على أكبر قدر من الطاقات الوثابة، فإذا وجد الحرية الكاملة والظروف المناسبة تقدم تقدماً مدهشاً". 4. التعددية الاجتماعية والعرقية: في كتاب "الصياغة الجديدة"، دعا إلى المساواة بين الأعراق والقبائل والشعوب، واعتبر أن الإنسان مكرم بإنسانيته، لا بعرقه أو قوميته، وكان يؤمن أن الإسلام جاء لإزالة الحواجز العنصرية والقبلية حيث قال: "تقوم الأديان السماوية على مصلحة الإنسان، لذلك فإن للأديان وخصوصاً الإسلام القدرة على اقتلاع جذور الأفكار الضيقة المبنية على مصلحة القوم أو الفئة أو العرق أو اللغة أو الجغرافية، وبالدين تكونت أمم عامرة وقامت حضارات زاهرة". المنطلقات الفكرية للتعددية - القرآن الكريم: انطلق السيد الشيرازي في رؤيته من نصوص قرآنية تؤكد على الاختلاف والتنوع كقانون كوني. - السيرة النبوية: استشهد بسيرة الرسول الأكرم (صلى الله عليه واله وسلم) في تعامله مع اليهود والمشركين والمنافقين في المدينة، حيث اعتمد أسلوب الحوار والمعاهدات من اجل بناء ثقافة التعددية والتعايش السلمي. - العقل والبرهان: رأى أن العقل يقتضي احترام التعدد وقبول الاخر المختلف، لأن القمع لا يؤدي إلا إلى الفتنة والانفجار، والعنف لا يولد الى المزيد من العنف المقابل. - الواقع الاجتماعي والسياسي: اعتبر أن التعددية أصبحت ضرورة اجتماعية وسياسية في ظل تداخل المجتمعات وتنوعها. تطبيقات التعددية ا. دعوته إلى تأسيس منظمات المجتمع المدني. ب. دعوته إلى إنشاء "مجالس شورى محلية" في البلاد الإسلامية. ج. تبنيه لمبدأ اللاعنف كوسيلة للتغيير السياسي والاجتماعي. د. دعمه للمؤسسات الثقافية التي تنشر الفكر المعتدل وتقبل الحوار. الخاتمة لقد شكل المرجع الراحل السيد محمد الشيرازي علامة فارقة في الفكر الإسلامي المعاصر، لا سيما في تناوله لمفهوم التعددية بمستوياته المختلفة، وقد استطاع أن يقدم رؤية إسلامية عقلانية وإنسانية للتعدد، تنبع من القرآن والسنة، وتدعو إلى احترام الاختلاف، وتغليب الحوار، وتكريس الشورى، ونبذ الاستبداد والتسلط، ومن هذا الاساس يمكن ذكر جملة من التوصيات التي تسهم في زيادة الوعي الاجتماعي في نشر ثقافة التعددية وتطبيقها: 1. تعزيز ثقافة الحوار بين الاديان السماوية من اجل ضمان تقارب المجتمعات الانسانية، فضلاً عن ترسيخ مبدأ الحوار والتفاهم والانسجام بين المذاهب الإسلامية لتعزيز روح الاخوة الاسلامية. 2. إدراج مفاهيم التعددية السياسية والدينية والاجتماعية والثقافية ضمن المناهج التعليمية لتنشئة اجيال مؤمنة بأهمية التعددية. 3. دعم الافكار الداعية لنشر الحرية والشورى والتعايش السلمي والايمان بالتعددية والحوار وغيرها من القيم الاسلامية الاصيلة. 4. إنشاء مؤسسات بحثية تعنى بالبحث في مضمار التعددية وتطبيقاتها العملية. 5. نشر مؤلفات الامام الشيرازي المتعلقة بالتعددية بشكل موسع في المكتبات والجامعات. 6. الدعوة الى تعزيز العمل المؤسسي والشوروي في المؤسسات الدينية والاجتماعية والسياسية. 7. تشجيع النقاشات الحرة والبناءة في المجتمعات الإسلامية.

أفقر رئيس في العالم
أفقر رئيس في العالم

شبكة النبأ

timeمنذ 16 ساعات

  • شبكة النبأ

أفقر رئيس في العالم

كيف يحارب الدكتاتورية ويأتي بمثلها؟ وقال في إحدى تصريحاته التي ترتقي الى مستوى الحكمة، الفقر من أشكال العبودية الحديثة وأنا غني لأنني لا أحتاج إلى الكثير وقد اخترت حياة بسيطة لأنني أؤمن أن السعادة لا تُشترى ومن هذه الرؤية الثاقبة دعم العمال والفلاحين وحارب تجار المخدرات وسعى لتحقيق العدالة الاجتماعية... بهدوء يشبه ملامح وجهه كثيراً رحل أفقر رئيس دولة في العالم والفلّاح الذي حكم أورغواي، يوم الثلاثاء الماضي وحيث العالم مشغول بأزماته وحروبه واجتماعات الرؤساء غادر رئيس الأورغواي السابق خوسيه موخيكا هذه الدنيا الى مثواه الأخير راضياً مرضياً غير متبوعٍ باللعنات وغير آسف على سيارته الشخصية القديمة نوع فولكسواگن ولا على القصر الرئاسي الذي رفض الإقامة فيه ولا على راتبه الشهري الذي تبرّع به للفقراء ولمشروع إسكان اجتماعي واكتفى بعشرة بالمئة منه فقط وعاش في مزرعته الشخصية، أي في بيت طابو زراعي، وحكم بلاده خمس سنوات ( 2010-2015) وكان مناهضاً للإفراط في الاستهلاك أي مناهضاً للتبذير والهدر في المال الخاص والعام، (ولا تبذر تبذيرا إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين) منسجماً مع هذه الآية الكريمة التي تمر علينا نحن المسلمين مراراً وتكراراً منذ نزول القرآن الكريم. والرئيس الذي خلفه قال في برقية التعزية سنفتقدك كثيراً ايها الناشط والمرشد والقائد والعجوز العزيز، أما شخصية هذا الرئيس الفقير فهي خليط من القسوة والمعارضة المسلحة والتعذيب والسجن والوصول لسدة الحكم والسلطة. فقد تزعم حرب عصابات وانضم لحركة يسارية وحمل السلاح ضد الديكتاتورية، ولم تفقده السلطة توازنه ولم يتنكّر لأيام الفقر والحرمان بل حنّ اليها لأنها هي التي صنعت منه الرجل الشجاع الرافض للملذات والاستبداد، فكيف يحارب الدكتاتورية ويأتي بمثلها؟ وقال في إحدى تصريحاته التي ترتقي الى مستوى الحكمة (الفقر من أشكال العبودية الحديثة وأنا غني لأنني لا أحتاج إلى الكثير وقد اخترت حياة بسيطة لأنني أؤمن أن السعادة لا تُشترى) ومن هذه الرؤية الثاقبة دعم العمال والفلاحين وحارب تجار المخدرات وسعى لتحقيق العدالة الاجتماعية وقاد تحولات كبرى في بلاده ووضعها في مقدمة الدول الديمقراطية المستقرة في امريكا اللاتينية. لكن التقييم النهائي يبقى لسكان البلاد الذين عاشوا تحت حكمه خمس سنوات، مع أنه خرج من قصره ودنياه كأفقر رئيس في العالم وختم حياته بكلمات لاينطق بها إلا حكيم زاهد، جسدي الواهن لم يعد يتحمّل العلاج ومن الواضح أنّني أموت ويستحق المحارب أن يستريح وقد وصفوه وشبّهوه بغاندي ومانديلا لكنه خوسيه موخيكا وحسب.

وفد هيئة التعليم العالي في التعبئة التربوية يزور مقام السيد نصرالله ويجدد العهد على مواصلة النهج
وفد هيئة التعليم العالي في التعبئة التربوية يزور مقام السيد نصرالله ويجدد العهد على مواصلة النهج

المنار

timeمنذ يوم واحد

  • المنار

وفد هيئة التعليم العالي في التعبئة التربوية يزور مقام السيد نصرالله ويجدد العهد على مواصلة النهج

نظّمت هيئة التعليم العالي في التعبئة التربوية لحزب الله زيارة إلى المقام الشريف لسيد شهداء الأمة، السيد حسن نصرالله (رضوان الله عليه)، شارك فيها حشد من أفراد الهيئتين التعليمية والإدارية، حيث وضعوا إكليلًا من الورد عربون تقدير ووفاء، وأهدوا إلى روح الشهيد الأسمى ختميات من القرآن الكريم. واستُهلت الزيارة بكلمة باسم الوفد، ألقاها مسؤول ملف هيئة التعليم العالي، الدكتور يوسف زلغوط، توجّه في بدايتها 'بالسلام على شهيد الأمة، باعث روح الجهاد، قائد المقاومة'، معبّرًا عن التشرّف 'بزيارة المرقد الشريف لسيد الشهداء، القائد التاريخي والاستثنائي، الذي يجمع بين التاريخ والحاضر والمستقبل'. وجدّدًا للعهد، قال الدكتور زلغوط: 'نعاهدك أننا على خُطاك سائرون، وعلى نهجك ثابتون… نحمل روحك، ونحمل مشروعك، ونمضي إلى الأمام'. وفي ما يخص المجال التربوي، أكد: 'نستلهم من سيرتك العطرة أنموذج حياة، ونقتبس من فكرك المتوقد منهاجًا تعليميًا، نُسيّله معارف أصيلة، وقيمًا خالدة، ومفاهيم استشرافية، نبني منها المقررات والمتون الجامعية، لنُنشئ الأجيال التي أوصيتنا بها، لتحمل الراية وتُكمل الطريق الذي شققته بعمرك الشريف'. وتوجّه د. زلغوط، باسم الوفد، برسالة إلى العدو قال فيها: 'لن تمحو ذِكر نصرالله، وسيبقى اسمه يضج مضاجعك، ورجاله يهددون وجودك. فالسيد فكرة تحررية ثورية خالدة، والفكرة المشعّة لا تموت، بل تتوارثها الأجيال وتتنامى مع الزمن'. وفي الختام، وُجّهت رسالة إلى روح السيد الشهيد: 'يا سيدنا، نَم قرير العين، فإنك باقٍ فينا ما حيينا، على دربك سائرون، ومهما غلت التضحيات، فإنّا على العهد باقون'. المصدر: موقع المنار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store