أحدث الأخبار مع #كميلباقر


الوطنية للإعلام
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
"حركة الأمة" نظمت لقاءً تضامنياً مع غزة
وطنية - نظمت لجنة الإرشاد والتوجيه في "حركة الأمة" لقاءً تضامنياً "نصرةً للمسجد الأقصى المبارك، ودعماً للشعب الفلسطيني، ورفضاً للمجازر والاعتداءات التي يتعرض لها الشعبان اللبناني والفلسطيني"، وذلك تحت عنوان "المقاومة باقية حتى زوال المحتل"، في المركز الرئيسي للحركة ببيروت. وألقى الأمين العام للحركة الشيخ عبد الله جبري كلمة استنكر فيها "سكوت العالم أمام المجازر التي تحصل في فلسطين المحتلة"، داعياً منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية الى "تحمّل مسؤولياتهما أمام الله وشعوب الأمة، والتحرك لنصرة مقدسات الأمة". كما دعا الى "رفض كل أشكال التطبيع، ومواجهة كل من يسعى الى تمرير مشاريع العدو في بلدنا، فالتطبيع حرام شرعاً، وخيانة وطنية". من جانبه، قال المستشار الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية السيد كميل باقر زاده "إن ما يحصل في عالمنا الإسلامي من تحولات وأحداث وتطورات متلاحقة، خصوصاً المجازر التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في غزة، وأيضاً ما حصل في لبنان من اعتداءات ومجازر وقصف، وما يحصل اليوم في اليمن من هجمات وحشية، كل هذا يدعونا للمحاسبة والرجوع للقيم والمبادئ الإسلامية الأساسية التي تبين الحق من الباطل، وتدعونا للوحدة". وسأل "أين هي المؤسسات التي كانت تتحدث عن حقوق المرأة والطفل والحيوان.. وكانوا يزعمون أنهم يعطون المرأة حقوقها؟ اليوم تم إثبات أن ذلك كان ادعاءات زائفة، وما يروِّج له الغرب هو خدعة كبيرة". وأكد أن "هناك كثير من المبادئ الأساسية التي تجمع السُّنة والشيعة، أهمها توحيد الله سبحانه وتعالى، والنصوص القرآنية في هذا الخصوص كثيرة، وفي الآيات الكريمة الكثير من الشواهد التي تدعو إلى عبادة الله وحده، كما أن رسالة جميع الأنبياء - كما ورد في القرآن الكريم - أن نعبد الله تعالى فقط، وأن نتجنب الطاغوت، وهذا ما يجب علينا اليوم؛ أن ننبذ الطواغيت ونقف في وجه مخططاتهم، لأن مشاريع الطواغيت هي ضد رسالة الإسلام والتوحيد، فالتوحيد يعني أن نتمسك بحبل الله عز وجل، ولهذا يجب أن نكون موحَّدين مجتمعين، وصفاً واحداً في مواجهة قوى الاستكبار، وأن نكون من المقاومين المجاهدين في مواجهة أعداء الأمة، كما يجب علينا أن ندعم المجاهدين في كل أنحاء العالم، وأن نقف معهم متماسكين ثابتين على الحق".


العهد
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العهد
مركز الإمام الخميني (قده) في الهرمل ينظّم لقاء حواريًا مع السيد كميل باقر زادة
إحياء لذكرى انتصار الثورة الإسلامية المباركة في إيران وذكرى الشهداء القادة، نظم مركز الإمام الخميني (قده) الثقافي في الهرمل لقاء حواريًا مع المستشار الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية في بيروت السيد كميل باقر زادة تحت عنوان "الشهادة مصنع الانتصارات"، وذلك في قاعة معهد الإمام الصادق (ع) للعلوم الإسلامية في الهرمل، بحضور رئيس بلدية الهرمل صبحي صقر، ومفتي الهرمل الشيخ علي طه، وفعاليات اجتماعية وتربوية وثقافية. السيد باقر زادة قال في مداخلته "إن المعركة مع العدو مستمرة، وطالما أننا حزب الله فالنصر حليفنا بإذن الله تعالى فهذا وعد منه"، مضيفًا أن "علينا أن نبقى في الساحة، وعلى كل شخص أن يشعر بمسؤولية أكبر لأننا أمام تحديات كبرى، ونحن نحمل أمانة وإرثًا كبيرًا من التضحيات لا يمكن أن نترك الأمور ونتخلى عن هذا الطريق ونهدأ ونجلس". وأكد باقر زادة أن "ما يجري اليوم بعد هذه الحرب وما جرى في المطار ومحيطه يشير إلى أن هناك قوى شريرة ومتغطرسة تريد أن تهيمن على مفاصل الأمور وقرارات الشعوب لتنهب خيراتها وثرواتها، لكن في المقابل هناك قوى تواجه بإرادة وصلابة ومقاومة بالتوكل والإيمان والشجاعة وبدعم من الأحرار والجمهورية الإسلامية". وتخلل اللقاء حوار بين السيد باقر زادة والحضور حول المستجدات في المنطقة. مراكز الإمام الخميني الثقافية الهرمل إقرأ المزيد في: لبنان


المنار
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
المستشار الثقافي في السفارة الايرانية: للإرتقاء بمستوى التعارف بين الشعوب ونبذ الظلم
أكد 'المستشار الثقافي في السفارة الايرانية' في بيروت السيد كميل باقر على 'ضرورة صياغة مشروع فكري حضاري يستلهم من القرآن والإنجيل المعاني السامية للديانتين الاسلامية والمسيحية من أجل الإرتقاء بمستوى التعارف والتلاقي بين الشعوب ولنبذ الظلم الواقع على الشعوب المقهورة'. كلام السيد باقر جاء بعد زيارته الاثنين بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك يوسف العبسي، وأشار السيد باقر الى ان 'اللقاء تمحوّر حول قضايا الحوار الاسلامي المسيحي وأهمية ان ننتقل به من الحوار النظري الى العيش المشترك الحقيقي في ظل التطورات التي تشهدها المنطقة'. ووجه السيد باقر للبطريرك العبسي دعوة لزيارة إيران والاطلاع عن كثب على اوضاع المسيحيين هناك.


المنار
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- المنار
زاده افتتح قاعة 'إيران' للتعليم المتقدم للغة الفارسية في كلية الآداب الفرع الاول: أعداؤنا يقلقون حين يرون التقارب بين بلدينا
افتتح المستشار الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان، السيد كميل باقر زاده، قاعة 'إيران' للتعليم المتقدم للغة الفارسية في مركز اللغة الفارسية وآدابها في كلية الآداب والعلوم الإنسانية – الفرع الأول في الجامعة اللبنانية، وذلك بمناسبة الذكرى السادسة والأربعين لانتصار الثورة الإسلامية في إيران، بحضور مديرة الكلية الدكتورة بادية مزبودي، ورؤساء الأقسام في الكلية، وعدد من الأساتذة والطلاب. استهلّ رئيس قسم اللغة الفارسية وآدابها، الدكتور حسن حيدر، كلمته بالقول: 'الحضارة الفارسية من أقدم الحضارات عبر التاريخ، واللغة الفارسية دليلنا إلى معرفة العمق المعرفي لهذه الحضارة'. وأضاف: 'اللغة الفارسية هي لغة العرفان، وأقرب اللغات لإيصال الإنسان إلى الله تعالى. كما أنها لغة الشعر والأدب والفن والأخلاق، وتُعدّ من اللغات الفريدة في مجال الشعر، كما يتجلّى في أشعار حافظ والفردوسي ومولانا جلال الدين البلخي، المعروف بالرومي'. من جهته، دعا المستشار الثقافي الإيراني إلى 'التعرّف على جمالية اللغة الفارسية وتراكيبها، كونها لغة العلم والمعرفة ونشر الإسلام في مختلف بقاع الأرض'، مشيرًا إلى 'الدور المهم الذي لعبته في نشر الثقافة والحضارة الإسلامية في أنحاء العالم، مثل تركيا والصين والهند، فضلًا عن مناطق غرب وشرق آسيا'. ولفت إلى أن 'اللغة الفارسية كان لها منذ فجر التاريخ دور فاعل في تعزيز التقارب بين الحضارات والثقافات والديانات'. وأضاف: 'إن أعداءنا يقلقون حين يرون هذا التقارب بين بلدين كلبنان وإيران، تربطهما علاقات ضاربة في القدم، لا سيما أن أمامنا فرصًا كبيرة لنسج تعاون فكري وثقافي يسهم في تنمية مجتمعاتنا'. وأشار إلى أن 'الصلات بين الفارسية والعربية قديمة جدًا بسبب الجوار والتقارب، حيث تتجلّى مظاهر التأثر والتأثير بين اللغتين بشكل يفوق أي لغتين عالميتين أخريين، فقد دفع هذا التفاعل الكثير من الإيرانيين إلى كتابة مؤلفاتهم باللغة العربية، ومن بينهم: بديع الزمان الهمذاني، وابن مسكويه، وابن سينا، وأبو ريحان البيروني، وغيرهم'. وأعلن أن 'المستشارية الثقافية الإيرانية ستقدّم سنويًا منحًا دراسية لاستكمال تحصيل الطلاب الذين أنهوا مرحلة الليسانس، وذلك ضمن الاتفاقات المُوقعة مع رئاسة الجامعة اللبنانية'. بدورها، رأت مديرة الكلية أن 'التأثير والتأثر بين اللغتين الفارسية والعربية واضح وجليّ'، معربة عن أملها في أن يكون لهذا المركز 'دور في إحياء العلاقات الثقافية والفكرية العريقة بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية ولبنان'. وقالت: 'إن تعلّم اللغة الفارسية، بما تحمله من إرث حضاري، يشكّل مدخلًا فعليًا لتعزيز التواصل الثقافي والاجتماعي، ولترسيخ حضورنا الفكري بين الأمم'. كما شكرت المستشار الثقافي الإيراني على 'اهتمامه الجاد بتفعيل هذا المركز'.