logo
"جنّت العالم وينها مرتو؟".. فيديو مثير للجدل ينتشر لراغب علامة مع معجبة هكذا قبّلته (فيديو)

"جنّت العالم وينها مرتو؟".. فيديو مثير للجدل ينتشر لراغب علامة مع معجبة هكذا قبّلته (فيديو)

ليبانون 24٢٠-٠٧-٢٠٢٥
انتشر فيديو مثير للجدل للفنان راغب علامة، حيث قامت إحدى معجباته بتقبيله، بعدما عمدت إلى التقاط صورة معه.
وتعرّض علامة والمعجبة للإنتقاد، ووصف العديد من رواد مواقع التواصل تصرّفها بـ"الجنون"، وتساءلوا أيضاً عن ردّة فعل جيهان زوجة راغب، عند رؤيتها المقطع المصوّر.
وتجدر الإشارة إلى أنّ علامة أحيا حفلاً في الساحل الشمالي في مصر، حيث تمّ التقاط هذا الفيديو.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زياد الرحباني… فنان بحجم وطن
زياد الرحباني… فنان بحجم وطن

MTV

timeمنذ 25 دقائق

  • MTV

زياد الرحباني… فنان بحجم وطن

محزن أن يتحول رحيل أيقونة وأسـطورة بحجم زياد الرحباني إلى مادة جديدة للانقسام بين اللبنانيين. لكن الأزمة ليست في زياد، بل فينا نحن. نحن الذين اعتدنا أن ننقسم على كل شيء، حتى على من وحّدنا بفنه وصوته وكلماته في أصعب لحظات تاريخنا. زياد لم يكن مجرد موسيقي أو كاتب مسرحي. زياد كان ثائرًا بالفن، متمرّدًا بالكلمة، ساخرًا من السياسة والسياسيين في وقت كان فيه الكلام مكلفًا. من مسرحياته التي أصبحت جزءًا من وجدان اللبنانيين مثل "بالنسبة لبكرا شو" و"فيلم أميركي طويل" و"نزل السرور" إلى ألحانه التي كسرت القوالب التقليدية مثل معزوفة "أبو علي"، كان زياد دائمًا يحكي بلسان الناس البسطاء. موسيقاه كانت مزيجًا عبقريًا بين الشرق والغرب، بين الجاز والألحان الشرقية، بين الحداثة والتراث. زياد خلق لونًا موسيقيًا خاصًا به، لونًا يعبّر عن لبنان المختلف والمتنوع. موسيقاه تعيش معنا حتى اليوم، في المقاهي، في المسارح، وفي ذاكرة أجيال لم تعش زمن الحرب لكنها تعرّفت على الحرب من خلال ألحانه وكلماته. أنا عمر حرفوش، كنت وما زلت متأثرًا بزياد الفنان، زياد المبدع، وليس زياد الذي يحاول كل طرف اليوم أن يلبسه الثوب الذي يناسب مصالحه. زياد لم يكن يومًا أداة بيد أي حزب أو طائفة، بل كان مرآة لكل اللبنانيين. في موسيقاه ومسرحه، تجد السني والشيعي والمسيحي والدرزي، تجد اللبناني بكل تناقضاته وجماله ووجعه. فن زياد لم يكن هروبًا من الواقع، بل مواجهًا له. عبر موسيقاه ومسرحه، فضح الفساد، سخر من الطائفية، وصرخ بوجه الأنظمة الفاشلة. في زمن كان فيه الخوف سيّد الموقف، تجرأ زياد على قول ما لا يُقال. في أعماله نرى لبنان الحقيقي، لبنان الذي يحب الحياة لكنه محاصر بالحروب والانقسامات. زياد وضع مرآة أمامنا، وأجبرنا أن نرى أنفسنا كما نحن، بكل ما نحمله من أمل ودمار في الوقت نفسه. فلنتفق أن زياد أكبر بكثير من أن نضعه في خانة سياسية أو اجتماعية ضيقة. لكن نحن كلبنانيين، للأسف، نبحث دائمًا عما يفرّقنا. ننقسم على الفن، على الدين، على السياسة، وحتى على الموت. في وقتٍ بلدنا ينهار، الفساد يستشري، حكامنا ما زالوا أنفسهم، وأموالنا محجوزة، نحن نضيع وقتنا في جدالات فارغة بدل أن نتوحد على ما يمكن أن ينقذنا. رحيل زياد يجب أن يكون مناسبة للالتقاء، لا للتفرقة. زياد كان وسيبقى أكبر من كل الخلافات. زياد هو لبنان الحقيقي، لبنان الفن، الحرية، والإبداع. أليس الأوان أن نتعلم من زياد؟ أن نبحث عن ما يوحدنا بدل ما يفرقنا؟ أن نبني وطنًا بحجم أحلامنا وبحجم موسيقى زياد؟ إذا كان رحيل زياد لا يوحدنا على كلمة واحدة، فمتى سنتوحد؟ رحل زياد بالجسد، لكنه ترك لنا موسيقى وكلمات ستبقى تنبض فينا، وتذكرنا بأن لبنان يمكن أن يكون أجمل إذا أحببناه كما أحب زياد فنه وناسه.

بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة)
بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة)

ليبانون 24

timeمنذ 38 دقائق

  • ليبانون 24

بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة)

بعد معاناة طويلة وصامتة مع مرض السرطان، توفي المطرب المصري "" الشهير بـ" أحمد الحجار وقد عبّر عدد من الفنانين وأعضاء نقابة المهن الموسيقية عن حزنهم لهذا الخبر المؤسف وعلى رأسهم نقيب الموسيقيين الفنان مصطفى كامل. ونعى كامل الراحل عبر صفحته على فيسبوك بكلمات مؤثرة قائلًا: "لا إله إلا الله محمد رسول الله.. خبر وفاتك صدمني، الله يرحمك يا أحمد يا حجار ، ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته، يا طيب.. إنا لله وإنا إليه راجعون". ونظرًا لتشابه اسم شهرة الفنان "أحمد نجم" مع اسم الفنان الراحل أحمد الحجار ، الأخ الأكبر للنجم علي الحجار ، حدثت حالة من الخلط بين المطربين الراحلين. وقد عبّر بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن دهشتهم لسماع خبر وفاة أحمد الحجار، الذي توفى عام 2022 عن عمر ناهز 65 عامًا، للمرة الثانية بعد أكثر من 3 سنوات على رحيله الفعلي. وتأتي وفاة أحمد الحجار بعد أيام من فقدان الوسط الفني في مصر لاثنين من أعضائه أيضًا، هما الفنان أحمد عامر، والفنان ضياء عز الدين ، الذي توفي إثر أزمة قلبية مفاجئة، وأيضا بعد وفاة الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني يوم السبت الماضي.

هل تعوّض أندية الـ"بريميرليغ" بيع أهم لاعبيها؟
هل تعوّض أندية الـ"بريميرليغ" بيع أهم لاعبيها؟

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

هل تعوّض أندية الـ"بريميرليغ" بيع أهم لاعبيها؟

كان انتقال فيرناندو توريس الوشيك من «أنفيلد» إلى تشلسي مقابل 50 مليون جنيه إسترليني أحد أكثر الانتقالات التي أُثيرت حولها الأحاديث في الدوري الإنكليزي الممتاز. الإسباني انتقل من أحد أعرق أندية إنكلترا إلى نادٍ يوفّر آنذاك فرصة أكبر للفوز بالألقاب. بالنسبة إلى مشجّعي ليفربول، كان ذلك بمثابة صفعة في الوجه. وكان يُمكن اعتباره إشارة على أنّ النادي، الذي فاز بآخر ألقابه الـ18 في الدوري قبل أكثر من 20 عاماً، لم يَعُد قادراً على الاحتفاظ بنجومه في مواجهة أندية صاعدة تملك المال والنجاح. إذا كانت كلمات دالغليش تهدف إلى تهدئة موقتة، فإنّ العزاء الحقيقي جاء مع رحيل توريس، وتمثل في مهاجم أوروغواياني، جاء من أمستردام. فمقابل حوالى 23 مليون جنيه إسترليني، كلّف لويس سواريز أقل من نصف المبلغ الذي حصل عليه مقابل توريس. وعلى رغم من أنّ سجلَّيهما التهديفيَّين متقاربان بشكل ملحوظ (65 هدفاً في 102 مباراة لتوريس، و69 هدفاً في 110 مباريات لسواريز) إلّا أنّ غالبية مشجّعي ليفربول يعتبرون سواريز ترقية مقارنةً بسلفه الأغلى. أمّا توريس، فعانى بشدّة في تشلسي، ولم يتعافَ مساره المهني بعدها. كان يمكن أن يكون ذلك المثل المثالي في الـ«بريميرليغ» لصفقة انتقال ناجحة تماماً، لولا أنّ ليفربول أفسد الأمر بإنفاق بقية مبلغ توريس، وأكثر، على أندي كارول، الذي بدا تعاقداً منطقياً، لكنّه فشل. تعويض نجم بفرد مماثل أو أفضل، والخروج بفائض مالي، هو فَنّ نادر، لكنّ عدة أندية نجحت في تحقيقه على مرّ السنوات. في عام 1995، حين كان الـ«بريميرليغ» لا يزال في بداياته، الرسوم أقل بكثير من اليوم، فأثار نيوكاسل، المنافس الجدّي آنذاك على اللقب، غضب جماهيره ببيع الهداف آندي كول إلى مانشستر يونايتد مقابل 6 ملايين جنيه إسترليني، بالإضافة إلى الجناح كيث غيليسبي. أدّى القرار إلى احتجاجات ومشهد شهير للمدرب كيفن كيغان وهو يتحدّث إلى الجماهير من على درجات مدخل ملعب «سانت جيمس بارك». لكن ما ساهم فعلاً في تهدئة الأمور كان استثمار 5 ملايين من المبلغ في التعاقد مع ليز فرديناند من كوينز بارك رينجرز. كول كان هدافاً في «أولد ترافورد»، ومن السذاجة وصف فرديناند بأنّه أفضل، لكنّه سجّل 25 هدفاً في موسمه الأول في تاينسايد، وساهم في إنهاء الموسم في المركز الثاني، أي تحسن بـ4 مراكز مقارنةً بالموسم الأخير مع كول. عندما باع إيفرتون واين روني (أفضل لاعب خرج من أكاديميّته في عصر الـ»بريميرليغ») إلى مانشستر يونايتد في صيف 2004 مقابل 20 مليون جنيه إسترليني، أنفق «توفيز» فقط 500 ألف جنيه على بديله المباشر، ماركوس بنت، الذي لم يحقق نجاحاً يُذكر. لكنّ مبلغ 1,5 مليون جنيه الذي دُفِع لضمّ تيم كاهيل، بالإضافة إلى رسوم إعارة ميكل أرتيتا، ساعدا في تعويض بعض أهداف روني وإبداعه، بل إنّ اللاعبَين تحوّلا إلى رمزَين في «غوديسون بارك». أنهى إيفرتون الموسم في المركز الرابع، الأعلى له في تاريخ الدوري الممتاز. في الآونة الأخيرة، يمكن لنوتنغهام فورست أن يدّعي نجاحاً مضاعفاً. فبعد أن حصل على 47 مليون جنيه من توتنهام مقابل برينان جونسون قبل عامَين، أعاد استثمار 15 مليوناً في أنطوني إيلانغا من مانشستر يونايتد، وحتى 5 ملايين كحدّ أقصى (إذا تحققت الحوافز) في كالوم هودسون-أودوي من تشلسي. وشهد فروست أكثر موسمَين نجاحاً في تاريخه الحديث، توّجهما بالتأهل إلى الدوري الأوروبي. أثمرَ التعاقد مع جناحَين ممتازَين بدلاً من جناح ممتاز واحد، مع 27 مليون جنيه متبقية في الخزينة، على عدة أصعدة. مرّة أخرى، يمكن لليفربول أن يفاخر بأحد أنجح الأمثلة على «التحصين المستقبلي»، حتى وإن كان أقرب إلى صدفة سعيدة أكثر منه تخطيطاً مسبقاً. عندما دفع ليفربول 36,5 مليون جنيه للتعاقد مع محمد صلاح من روما في صيف 2017، لم يكن يعلم أنّ فيليبي كوتينيو سيغادر إلى برشلونة مقابل أكثر من 100 مليون في كانون الثاني 2018. خروج كوتينيو أتاح أيضاً ليورغن كلوب تشكيل الثلاثي الهجومي الشهير: صلاح، ساديو ماني، وروبرتو فيرمينو، الذي قاده إلى الفوز بدوري الأبطال 2019 والـ«بريميرليغ» الأول 2020. مرّة أخرى، على عدة أصعدة، فإنّ استبدال كوتينيو الموهوب بصلاح، الذي أصبح أسطورة في النادي وساهم في التتويج بلقب الدوري الـ20، كان ضربة معلّم. في السنوات الأخيرة، كان لدى وولفرهامبتون كل من ماريو ليمينا وجواو غوميش في الانتظار في خط الوسط، قبل أن يبيع النجم المعاصر روبن نيفيز. أمّا برايتون، فجعل من هذه الاستراتيجية فناً خالصاً، خصوصاً في خط الوسط. باع إيف بيسوما إلى توتنهام (30 مليون جنيه) صيف 2022، بعدما أنفق 4 ملايين فقط على مويزيس كايسيدو قبلها بعام. خروج بيسوما فتح المجال أمام كايسيدو لخوض 37 مباراة في الدوري، وأنهى الموسم سادساً، الأعلى في تاريخه. لكنّ العملية لم تتوقف هناك. باع برايتون كايسيدو في 2023 مقابل 100 مليون جنيه (رقم قياسي بريطاني) واستبدله بالكاميروني كارلوس باليبا (23 مليون) الذي يسير في الاتجاه الصحيح، ويبدو أنّه سيواصل النهج، ما يترك برايتون بلاعب واعد آخر وفائض ربح يقترب من 100 مليون. يمكن للأندية أن تحقق النجاح سواء أتى البديل قبل أو بعد الصفقة الكبرى. وأحياناً، قد يكون البديل الأرخص خياراً أنجح من التمسك بالنجم نفسه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store