logo
تنحي مدير إدارة الشؤون المالية بصندوق النقد عن منصبه

تنحي مدير إدارة الشؤون المالية بصندوق النقد عن منصبه

24 القاهرة١٠-٠٣-٢٠٢٥

أعلنت كريستالينا جورجيفا، المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، أن فيتور جاسبار ينوي التقاعد من منصبه كمدير لإدارة الشؤون المالية في نوفمبر 2025.
قالت جورجيفا في بيان: "لقد عمل فيتور على بناء خبرة المؤسسة في جميع مجالات المالية العامة، بما في ذلك السياسة الضريبية، وإدارة الإيرادات، وسياسة الإنفاق، وإدارة المالية العامة". وأضافت السيدة جورجيفا: "سيترك وراءه إرثًا من النضال من أجل تنفيذ سياسات سليمة، والدعوة إلى حماية الفئات الأكثر هشاشة، وإيجاد طرق لمعالجة التفاوت".
تنحي مدير إدارة الشؤون المالية بصندوق النقد عن منصبه
انضم جاسبار، وهو مواطن برتغالي، إلى الصندوق في عام 2014 لرئاسة إدارة الشؤون المالية. وعلى مدى السنوات الإحدى عشرة الماضية، عززت الإدارة بشكل كبير مكانتها العالمية بين خبراء السياسة المالية وصناع السياسات باعتبارها مركزًا للتميز في أبحاث السياسة المالية التطبيقية وفي تنمية القدرات. وفي عام 2015، قاد السيد جاسبار إطلاق محاضرة ريتشارد جود، وهو حدث سنوي للمساعدة في تعزيز التفاعل وتبادل الأفكار بين الباحثين الأكاديميين الرائدين في السياسة المالية والسياسات المالية.
تحت قيادة جاسبار، لعبت إدارة المالية العامة دورًا رئيسيًا في استجابة الصندوق لجائحة كوفيد-19 وتقديم المشورة للأعضاء. بالإضافة إلى ذلك، أشرف السيد جاسبار على إنشاء المجموعات المخصصة داخل الإدارة لدعم البلدان الأعضاء في إدارة التحديات المالية المرتبطة بالتحولات الهيكلية.
وقالت جورجيفا: "كان فيتور مرشدًا للعديد من الزملاء في مختلف أنحاء الصندوق، وعزز ثقافة الخدمة المؤسسية القوية داخل الصندوق. إن فريق الإدارة العليا وأنا ممتنون بشكل خاص لمشاركته الصريحة لتحليلات ورؤى الصندوق ونهجه المبتكر في تقديم الدعم عالي الجودة لأعضائنا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يلقي خطابا في حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية العسكرية الأمريكية
ترامب يلقي خطابا في حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية العسكرية الأمريكية

مصراوي

timeمنذ 9 ساعات

  • مصراوي

ترامب يلقي خطابا في حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية العسكرية الأمريكية

واشنطن- (أ ب) من المنتظر أن يلقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، أول خطاب له بمناسبة تخريج دفعة جديدة من الأكاديمية العسكرية (ويست بوينت) منذ بدء ولايته الثانية في يناير الماضي. وألقى ترامب خطاب التخرج في ويست بوينت عام 2020 خلال ذروة جائحة كوفيد-19. وحث الرئيس الطلاب في تصريحاته آنذاك أن يتذكروا دائما الجنود الذين شاركوا في الحرب ضد العبودية. وجاء ذلك في وقت كانت فيه الولايات المتحدة أمام مواجهة لتاريخها بشأن الأعراق بعد مقتل جورج فلويد، صاحب البشرة السمراء، على يد الشرطة في مينيابوليس. وتحدث نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، أمس الجمعة، أمام دفعة الخريجين في الأكاديمية البحرية الأمريكية، في أنابوليس بولاية ماريلاند. وقال فانس في تصريحاته إن ترامب يعمل على ضمان نشر الجنود الأمريكيين بأهداف واضحة وليس "المهمات غير المحددة" أو"الصراعات المفتوحة" من الماضي.

"فورين بوليسي": حرب ترامب التجارية تخدم سياسات بكين لإعادة التوحيد مع تايوان
"فورين بوليسي": حرب ترامب التجارية تخدم سياسات بكين لإعادة التوحيد مع تايوان

الدستور

timeمنذ 14 ساعات

  • الدستور

"فورين بوليسي": حرب ترامب التجارية تخدم سياسات بكين لإعادة التوحيد مع تايوان

وضع رئيس وزراء الصين "لي تشانغ"، خلال منتدى التنمية الصيني المنعقد في 23 مارس الماضي، خارطة طريق طموحة للتعافي الاقتصادي للبلاد، مركزًا على الانفاق الاستهلاكي والابتكار والاستثمار الأجنبي. وذكرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أن رسالة رئيس الوزراء الصيني كانت واضحة، وهى أن أولوية بكين في هذه المرحلة هى الاستقرار الاقتصادي، لا الصراع الجيوسياسي، كما أن هذه الرسالة عكست اصطفافا مع أولويات العديد من النخب الصينية الشابة؛ ففي الوقت الذي تصارع فيه الصين تباطؤ النمو وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب في ظل إعادة التقييم الاقتصادي التي أعقبت جائحة كوفيد-19، فإن إلحاح الوحدة مع جزيرة تايوان بدا وكأنه يتضاءل بين النخب الشابة. وفي هذا الصدد، أشارت نتائج استبيان أجري عام 2023 وشمل مجموعة من طلبة الجامعات الصينية في بكين، إلى أن النخب الشابة - التي يُفترض عادة أنها تميل إلى القومية بشكل متزايد بسبب آرائها المؤيدة للحزب الحاكم- أصبحت في الواقع أكثر براجماتية، وانطوائية، وتشككا في الحرب والصراع. وتتناقض هذه النتائج مع الآراء القومية، التي يتبناها سائقو سيارات الأجرة الصينيون من الطبقة العاملة، في منتصف العمر، الذين أجريت معهم مقابلات في مدينتي بكين وشيامن، حيث تنظر هذه الفئة إلى إعادة التوحيد مع تايوان باعتبارها تجسيدا لهيبة الدولة الصينية. وأوضحت المجلة أنه في ربيع عام 2023، تم إجراء استبيان بين طلبة جامعتي تسينغهوا وبكين النخبويتين في العاصمة بكين، حول القضايا الأكثر إلحاحا، ومن بينها: إعادة التوحيد مع تايوان، واستخدام القوة إذا لزم الأمر كما هو مستخدم في خطاب الدولة، لافتة إلى أن النتائج كانت صادمة وملفتة، حيث نادرا ما تطرق الطلاب إلى قضية تايوان. وأظهرت النتائج أنه من بين ثماني قضايا "داخلية" مهمة، جاءت تايوان في المرتبة السابعة وقبل الأخيرة من حيث الأهمية، حيث سبقت تغير المناخ بمرتبة واحدة فقط.. وكانت القضايا الأخرى المدرجة، مرتبة من الأكثر إلى الأقل إلحاحا، هي: التعافي الاقتصادي بعد جائحة كوفيد، وعدم المساواة الاجتماعية والاقتصادية، والاستقرار الاجتماعي، وجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، ومكافحة الفساد، وتحسين التعليم. وخلال أقل من عامين، وبسبب السياسات الأمريكية الجديدة مثل الرسوم الجمركية المتغيرة باستمرار التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، زادت حالة الاستياء تجاه الولايات المتحدة، وساهمت في تدعيم الشباب الصيني لإعادة التوحيد مع تايوان كرد فعل دفاعي. وشددت "فورين بوليسي" على أن مشاعر اللا مبالاة السابقة لدى الشباب الصيني تجاه القومية وإعادة التوحيد مع تايوان، اختفت تماما، عندما نُظر إلى التوحيد على أنه عمل دفاعي ردا على السياسات الأمريكية.. فعلى سبيل المثال، في سيناريو افتراضي لإعلان تايوان الاستقلال، كان الطلاب الصينيون أكثر دعما للتوحيد باستخدام القوة، حيث رأوا أن تايوان مجرد "ورقة رابحة" أخرى تستخدمها الولايات المتحدة في مسعاها لقمع صعود الصين، وأن قضية تايوان لا تختلف، في نظرهم، عن هونج كونج أو التبت أو التعريفات الجمركية. ورأت المجلة الأمريكية أن تركيز الحكومة الصينية على الانتعاش الاقتصادي، ربما يتماشى مع مواقف النخب الشابة التي أبدت في السابق اهتماما أكبر لملفات البطالة والنمو الاقتصادي، إلا أن التحديات الاقتصادية التي تواجهها الصين اليوم تختلف عن تلك التي واجهتها في عام 2023، وأهمها تهديد ترامب بالرسوم الجمركية وضوابط التصدير، وهي التهديدات التي تُلهم النزعة القومية لدى الشباب الصيني، وتدعم بشكل أكبر الإجراءات التي تقودها الدولة الصينية للتعامل مع ملف تايوان. وأكدت المجلة أنه إذا بدأ الرأي العام الصيني ينظر إلى رسوم ترامب الجمركية على أنها مرتبطة بدعم واشنطن لاستقلال تايوان، فإن الولايات المتحدة تُخاطر بذلك بتعزيز الدعم الشعبي للتوحيد، دون قصد، بما في ذلك بين النخب الشابة التي وصفتها بـ "العقلانية والحذرة" من الحرب، والتي كانت ستعارض هذا الإجراء في ظروف مغايرة، معتبرة أن هذا الدعم - الذي توفره الولايات المتحدة للصين بسبب سياساتها - سيوفر للقيادة الصينية غطاء محليا لزيادة الضغط على جزيرة تايوان، أو ربما يُغري بكين للسعي نحو تعزيز وتوحيد الصف الداخلي لأي إجراء محتمل لإعادة التوحيد (سواء سلميا أو بالقوة). ونبهت "فورين بوليسي" إلى أنه مع احتمال المزيد من التقلبات في العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين خلال السنوات الأربع المقبلة (فترة ولاية ترامب)، ومع تصاعد التوترات (والرسوم الجمركية)، سيميل المسؤولون الأمريكيون إلى استخدام لهجة حازمة فيما يتعلق بالصراع عبر المضيق ودعم تايوان، إلا أنه يجب على هؤلاء المسؤولين الفصل بين خطابهم التجاري وخطابهم المتعلق بتايوان لضمان عدم تفاقم الصراع هناك وتطوره بشكل غير محسوب. وأخيرا، وفي عصر التوترات المتصاعدة، لم يعد السؤال المطروح حاليا: "هل يهتم الشباب الصيني بتايوان؟"، بل: "ما هي السياسات الأمريكية - مثل رسوم ترامب الجمركية - التي يمكن أن تُغير عقليتهم من اللامبالاة إلى دعم سياسات حكومتهم في ملف تايوان ردا على هذه السياسات؟".

قبل ظهور جائحة كوفيد-19، كان عدد قليل فقط من الأشخاص يعملون عن بُعد، ولكن مع تصنيفها جائحة عالمية في بداية عام 2020، ارتفعت نسبة العاملين عن بُعد من 20% إلى نحو 28% بحلول عام 2023، وقد أدّى انتشار الجائحة إلى اضطرابات قوية للشركات والقوى العاملة على مستوى العالم.. تعرف إلى 5 برامج تعتمدها الشركات الناجحة لتنظيم العمل عن بُعد
قبل ظهور جائحة كوفيد-19، كان عدد قليل فقط من الأشخاص يعملون عن بُعد، ولكن مع تصنيفها جائحة عالمية في بداية عام 2020، ارتفعت نسبة العاملين عن بُعد من 20% إلى نحو 28% بحلول عام 2023، وقد أدّى انتشار الجائحة إلى اضطرابات قوية للشركات والقوى العاملة على مستوى العالم.. تعرف إلى 5 برامج تعتمدها الشركات الناجحة لتنظيم العمل عن بُعد

أخبار مصر

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار مصر

قبل ظهور جائحة كوفيد-19، كان عدد قليل فقط من الأشخاص يعملون عن بُعد، ولكن مع تصنيفها جائحة عالمية في بداية عام 2020، ارتفعت نسبة العاملين عن بُعد من 20% إلى نحو 28% بحلول عام 2023، وقد أدّى انتشار الجائحة إلى اضطرابات قوية للشركات والقوى العاملة على مستوى العالم.. تعرف إلى 5 برامج تعتمدها الشركات الناجحة لتنظيم العمل عن بُعد

ام اي تي تكنولوجي ريفو | قبل ظهور جائحة كوفيد-19، كان عدد قليل فقط من الأشخاص يعملون عن بُعد، ولكن مع تصنيفها جائحة عالمية في بداية عام 2020، ارتفعت نسبة العاملين عن بُعد من 20% إلى نحو 28% بحلول عام 2023، وقد أدّى انتشار الجائحة إلى اضطرابات قوية للشركات والقوى العاملة على مستوى العالم.. تعرف إلى 5 برامج تعتمدها الشركات الناجحة لتنظيم العمل عن بُعد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store