
نتنياهو يسعى لاتفاق سلام شامل مع سوريا
كشف مسؤول إسرائيلي، أمس، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو طلب من المبعوث الأمريكي إلى سوريا، توم باراك، أن تتوسط واشنطن في مفاوضات مع دمشق، وفق ما نقله موقع «أكسيوس».
وقال المسؤول، إن نتنياهو يسعى لاتفاق أمني مع سوريا، والعمل على التوصل إلى اتفاق سلام شامل.
وفي شهر مايو، قال الرئيس السوري أحمد الشرع خلال لقائه نظيره الفرنسي في قصر الإليزيه، إن هناك مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل عبر وسطاء لتهدئة الأوضاع وعدم خروجها عن السيطرة.
سوريا وإسرائيل.. مسار متواصل نحو «اتفاقية سلام»
إسرائيل تفاوض سوريا على اتفاق أمني محدّث
سوريا.. 90 ألف لاجئ عادوا في مايو
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 30 دقائق
- سكاي نيوز عربية
12 دولة رفضت وقف حرب غزة بتصويت الأمم المتحدة.. ما هي؟
وصوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة، لصالح وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في الحرب الدائرة في غزة ، والسماح بوصول المساعدات، والإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في القطاع، وإعادة الفلسطينيين المعتقلين لدى إسرائيل، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة بشكل كامل. وندد القرار بشدة بـ"استخدام تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب، والمنع غير القانوني للمساعدات الإنسانية، وحرمان المدنيين من أشياء لا غنى عنها للبقاء على قيد الحياة". وتمت الموافقة على القرار بأغلبية 149 صوتا. الولايات المتحدة ، وإسرائيل، والأرجنتين، والمجر، وفيجي، وبابوا غينيا الجديدة، وباراغواي، وميكرونيسيا، وناورو، وبالاو، وتونغا، وتوفالو. بينما امتنعت 19 دولة عن التصويت على القرار، وهي: ألبانيا، والتشيك، والهند، والإكوادور، والكونغو الديمقراطي، و إثيوبيا ، والكاميرون، وجورجيا، ومالاوي، ومقدونيا الشمالية، ورومانيا، وسلوفاكيا، وجنوب السودان، وتوغو، وبنما، ودومينيكا، وكيريباتي، وتيمور الشرقية، وجزر مارشال. وقرارات الجمعية العامة غير ملزمة، لكنها تحمل ثقلا كونها تعكس الرؤية العالمية للحرب، علما أن دعوات سابقة من الجمعية بإنهاء الحرب قوبلت بالتجاهل. وعلى النقيض من مجلس الأمن ، لا تملك أي دولة حق النقض في الجمعية العامة للأمم المتحدة.


سكاي نيوز عربية
منذ 31 دقائق
- سكاي نيوز عربية
مسعى إسرائيلي لاتفاق أمني مع سوريا.. ما الشروط؟
مسؤول إسرائيلي يكشِف أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، طلب من المبعوثِ الأميركي إلى سوريا توم باراك، أن تتوسطَ واشنطن في مفاوضاتٍ مع دمشق، وأنه يسعى لاتفاق أمني معها، والعمل على التوصل إلى اتفاق سلام شامل.


الإمارات اليوم
منذ 44 دقائق
- الإمارات اليوم
«حكماء المسلمين»: حماية الأطفال واجب شرعي وأخلاقي وإنساني
أكد مجلس حكماء المسلمين، برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أن حماية الأطفال وصون طفولتهم من الاستغلال والمعاناة واجب شرعي وأخلاقي، وأمانة إنسانية عظيمة تتقاسمها المجتمعات والمؤسسات والأفراد على حدٍّ سواء. وقال المجلس، في بيان له، أمس، بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة عمل الأطفال، الذي يوافق 12 يونيو من كل عام، إن التصدي لاستغلال الأطفال والعمل القسري مسؤولية جماعية تتطلب تضافر الجهود لوضع السياسات الرشيدة، وسن القوانين الرادعة، وتوفير الحماية الاجتماعية والتعليم الجيد، وتعزيز ثقافة المسؤولية المجتمعية تجاه الأطفال، وتكثيف الجهود لمكافحة الفقر والجهل باعتبارهما من أبرز أسباب عمل الأطفال، مشيداً بالمبادرات والبرامج التي تنفذها بعض الدول والمؤسسات لتمكين الأسر ودعم التعليم، ما يسهم في الحد من هذه الظاهرة الخطيرة، ويضمن بيئة آمنة ونمواً سليماً لكل طفل. وأوضح أن الطفل في الدين الإسلامي الحنيف كائن مُكرَّم له الحق في الرعاية والتعليم والحماية والنمو في بيئة آمنة وسليمة، مؤكداً أهمية الدور التوعوي والتربوي الذي يمكن أن تقوم به المؤسسات الدينية والتعليمية والإعلامية في مناهضة هذه الظاهرة، والمساهمة بشكل فاعل في تشكيل وعي جماعي يعلي من شأن حماية الطفل ويضعها في مقدمة الأولويات، خصوصاً في ظل ما يشهده عالمنا اليوم من حروب وصراعات فاقمت من معاناة الآلاف من الأطفال الأبرياء. وتنصّ وثيقة الأخوة الإنسانية، التي وقعها فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، والراحل البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية السابق، عام 2019 في أبوظبي، على أن حقوق الطفل الأساسية في التنشئة الأسرية، والتغذية والتعليم والرعاية، واجب ومسؤولية أخلاقية على كل من الأسرة والمجتمع، وينبغي أن تُوفَّر وأن يُدافعَ عنها، وألا يحرم منها أي طفل في أي مكان، وأن تدان أي ممارسة تنال من كرامتهم أو تُخِلُّ بحقوقهم أو تنتهكها بأي صورة من الصور، وكذلك ضرورة الانتباه إلى ما يتعرضون له من مخاطر. • التصدي لاستغلال الأطفال والعمل القسري مسؤولية جماعية.