logo
خاف من نظرات عينيه وبكى بسبب أدائه.. هكذا تحدث يوسف شاهين عن المليجى

خاف من نظرات عينيه وبكى بسبب أدائه.. هكذا تحدث يوسف شاهين عن المليجى

اليوممنذ 13 ساعات

تحل ذكرى وفاة الفنان محمود المليجى ، اليوم الجمعة، والذى قدم أكثر من 500 عمل فنى في أدوار متعددة ما بين الخير والشر، واشتهر الفنان الراحل في أدواره بتقديم شخصية المعلم الشرير، وعلى الرغم من شهرة أدوار الشر التى قدمها، إلا أنه برع أيضا فى أدوار الخير والكوميديا، وكان رأى كل زملائه فى المجال الفنى بأنه أطيب إنسان بعيداً عن الشاشة.
pic.twitter.com/UUulSWgiQx
— أحمد العياد (@aal3yyad) July 26, 2022
كانت نقطة التحول فى حياة " محمود المليجي" فى عام 1970، وذلك عندما اختاره المخرج يوسف شاهين للقيام بدور "محمد أبوسويلم" فى فيلم "الأرض"، فقد عمل فيما بعد فى العديد من أفلام يوسف شاهين، وهى: الاختيار، العصفور، عودة الابن الضال، إسكندرية ليه، حدوته مصرية.
وفي مقابلة تليفزيونية شهيرة تحدث يوسف شاهين عن عبقرية محمود المليجي، قائلا: "ممثل بارع، يجسد الشخصيات بتلقائية شديدة وأخاف من نظرات عينيه أمام الكاميرا، يا نهار أبيض الأداء رهيب، في فيلم (عودة الابن الضال) وأثناء تصوير مشهد وهو يودع ابنه، دفعني صدقه في الأداء للبكاء".
ولد محمود المليجى عام 1910 بالقاهرة، وترجع أصوله إلى قرية "مليج" بالمنوفية، وفى بداية حياته الفنية انضم إلى فرقة الفنانة فاطمة رشدى، حيث كان يؤدى عددا من الأدوار الصغيرة، وبعد أن اقتنعت فاطمة رشدى بموهبته، رشحته لبطولة فيلم سينمائى بعنوان "الزواج على الطريقة الحديثة"، لكن فشل الفيلم جعله يترك الفرقة وينضم إلى فرقة رمسيس الشهيرة، حيث عمل فيها فى البداية فى وظيفة ملقن، ثم احترف التمثيل لتكون له مدرسته الخاصة فى التقمص، ويصبح قاسما مشتركاً لكل الأعمال الناجحة، وخاصة أدوار الشر التى برع فى تقديمها، رغم اجتماع رأى كل زملائه فى المجال الفنى بأنه أطيب إنسان بعيداً عن الشاشة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لا تعليق
لا تعليق

اليوم السابع

timeمنذ 14 دقائق

  • اليوم السابع

لا تعليق

من أسوأ الأحاسيس التي تعتري الإنسان، إحساسه بأنه محل نقد واستياء من الآخرين، لاسيما لو كان هناك مَنْ يستمتع بفكرة السخرية والاستهجان، والتقليل من كل فعل يأتي به الغير، فهذا يخلق حالة من التذمر بداخل الطرف الآخر، ويستدعي بداخله الرغبة القوية في الرد، وهنا يكون الرد مُستهدفًا رد الاعتبار، وحماية الكيان من مُحاولة زلزلته بكلمات لاذعة تقهر النفس، وتهز الثقة بها، لاسيما لو كان النقد أمام الغير، فهنا يتحول الأمر إلى محاولة للثأر للكرامه. فللأسف هناك اشخاص لديها القدرة على التقليل من شأن الغير والنيل منه، لاسيما في وجود الآخرين، ويتناسون أن النصيحة على الملأ فضيحة، خاصة وأن هناك أشخاص ليس لديهم القدرة على الرد في الحال، لافتقارهم لسرعة البديهة التي تؤهل صاحبها إلى كبح جماح غيره، وحفظ ماء وجهه، فهنا يكون هذا الأمر بمثابة تحطيم لكيان هذا الشخص واستغلال لعجزه عن الرد. وما أصعب أن نلتقي بأشخاص يُسفهون من حواراتنا، وآرائنا وأفكارنا، وهؤلاء لابد من استخدام أسلوب أفلاطون في الرد على نقد أرسطو، حيث أنه في أحد المُناظرات التي جمعتهما في أحد الأيام، وقد كانا الاثنان من كبار فلاسفة اليونان، فدار بينهما الحوال التالي، فقد قال أرسطو: "كل ما يقوله أفلاطون خطأ"، فرد عليه أفلاطون، قائلاً: "ما قاله سقراط صحيح". في الحقيقة، إن أفضل رد يُمكن أن يُجيب به أي شخص يتعرض للنقد اللاذع الذي يستهدف النيل بالكامل منه، والحطّ من مكانته، هو أن يُؤيد ناقده بأسلوب ينطوي على السخرية والتهكم، لأن مُناقشة مَنْ يرغب في التسفيه والتقليل غير مُجدية على الإطلاق. وأكبر خطأ يرتكبه الشخص الذي يتعرض للنقد الظالم، لاسيما لو كان نقدًا غير موضوعيًا، هو أن يُدْخل نفسه في حوارات ونقاشات لا طائل منها، خاصة لو كان الطرف الآخر قد بنى رأيًا مُسبقًا، وليس لديه أي استعداد للاستماع إلى وجهة النظر الأخرى، ولا يتمتع بأي قدر من المُرونة الفكرية التي تجعله يتنازل ويتراجع عن رأيه. فهذه النوعية من الأشخاص لابد من عدم الدخول معهم في أي جدل، لأنه يكون نوعًا من الاستهلاك للطاقة دون جدوى، وعليه فعدم التعليق أو التظاهر بالتجاهل، يكون أكثر توافقًا وأفضل رد على هذه النوعية من الأشخاص الذين يعترضون على كل شيء، وينتقدون كل ما يُقال أمامهم، فهذه هي تركيبتهم النفسية التي يعجزون عن تغييرها، فكيف يتسنى لمَنْ يُناقشهم أن يُغيرهم، حتى لو كان يملك حفنة لا بأس بها من الردود والحُجج المنطقية. وأخيرًا، لن يُجهدنا عدم تعليقنا على الآراء غير المُجدية والتي لا سبيل إلى تغييرها بأي وسيلة من الوسائل.

مها الصغير تنام على الهواء.. ويوم صعب
مها الصغير تنام على الهواء.. ويوم صعب

مصر اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • مصر اليوم

مها الصغير تنام على الهواء.. ويوم صعب

تناولت برامج التوك شو، عددا من القضايا والموضوعات الهامة، نرصد أبرزها في سياق التقرير التالي: نامت على الهواء .. مها الصغير تكشف عن موقف محرج في برنامج كشفت الإعلامية مها الصغير عن تعرضها لموقف محرج للغاية أثناء تقديمها لبرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا' على قناة 'ON'، حيث غلبها النوم على الهواء مباشرة بسبب الإرهاق الشديد. هل تنتهى خلافات ترامب وإيلون ماسك قريبا .. تفاصيل يبدو أن إيلون ماسك، والرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب، يتجهان نحو تهدئة التوتر في خلافهما العلني الذي بدأ بانتقادات متبادلة على منصتي 'تروث سوشيال' و'إكس'. لوحات نادرة.. محمد سلماوي يستعرض مقتنياته النادرة على الهواء استعرض الكاتب الكبير محمد سلماوي ، مقتنياته النادرة التي يحتفظ بها بصومعته. ومن بين اللوحات النادرة لوحة للفنان عمر الفيومي، والتي وصفها بأن الفنان استلهم فيها بورتريهات الفيوم الرومانية التي وجدت بالفيوم وموجود منها بالمتحف المصري أعداد كبيرة. ترامب: تأخر الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة كارثة أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، أن تأخر الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة كارثة، حسبما أفادت قناة 'القاهرة الإخبارية' في خبر عاجل. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

كباكا وزلاكا وجبنة.. حكاية أغرب 3 أسماء جديدة فى الكرة المصرية
كباكا وزلاكا وجبنة.. حكاية أغرب 3 أسماء جديدة فى الكرة المصرية

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

كباكا وزلاكا وجبنة.. حكاية أغرب 3 أسماء جديدة فى الكرة المصرية

بين الحين والأخر، تظهر بعض الأسماء الغريبة في ملاعب كرة القدم المصرية للاعبين جيدين مما يدفع الجماهير للبحث عن سبب تسمية هؤلاء اللاعبين بهذه الأسماء. كباكا لاعب الأهلى ومنتخب الشباب ، يقول أن هذا الإسم أطلقه عليه صديق والده الذى يحبه ويشجعه دائما على لعب الكرة والتطوير من نفسه، والسبب في ذلك أن عندما يكون للاعب إسم مميز فإن الجماهير تعرفه وتحفظ إسمه سريعا وهو سبب إطلاق كباكا عليه. كباكا من مواليد 2005، ويجيد اللعب في وسط الملعب 8، كما يجيد اللعب في صانع الألعاب رقم 10 وانضم إلى صفوف الأهلي لمدة 4 سنوات ونصف السنة وعاد مؤخرا بعد فترة اعارة لفريق مودرن سبورت. محمود زلاكا محمود زلاكا لاعب سيراميكا، يقول إن سبب تسميته بهذا الإسم أن زملائه كان يطلقون عليه وقت صغره إسم "زلابيا" وعندما كبر ولعب لأحد الأندية بدأت تظهر عليه علامات "الشياكة" في المظهر والملابس، فدمج زملائه الإسمين معا "زلابيا مع الشياكة" فأطلقوا عليه إسم زلاكا. جبنة عبد الرحمن خالد الشهير بـ"جبنة" لاعب المقاولون العرب السابق الذي فسر وأوضح من قبل خلال لقاء إعلامى، أن ابن عمه هو من أطلق عليه هذا اللقب نظراً للبشرة البيضاء التي يتمتع بها، بل أنه عندما انتقل للمقاولون العرب حاول التخلص منه لأنه لا يفضله لكنه فشل لأن الجميع كان قد عرفه وأصبح لا مفر منه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store