logo
الملك يستقبل وفد منظمة (الفاو) ويتسلم ميدالية أجريكولا

الملك يستقبل وفد منظمة (الفاو) ويتسلم ميدالية أجريكولا

جو 24منذ 2 أيام

جو 24 :
استقبل جلالة الملك عبدﷲ الثاني في قصر الحسينية، الأربعاء، وفد منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) برئاسة مديرها العام شو دونيو، في لقاء تناول سبل تعزيز التعاون بين الأردن والمنظمة.
وقدمت منظمة الفاو لجلالة الملك، خلال اللقاء، ميدالية أجريكولا، تقديرا لجهود جلالته ومساهمته في سبيل تحقيق الازدهار للشعوب، ودعم تعزيز التغذية وتحقيق الأمن الغذائي في المنطقة والعالم، وخاصة من خلال الجهود الأردنية الإنسانية في غزة.
وتمنح الفاو ميدالية أجريكولا تكريما للشخصيات العالمية البارزة والمؤسسات التي تقوم بدور استثنائي في مجال تعزيز الأمن الغذائي والتغذية، والحد من الفقر، وتحقيق التنمية الزراعية والريفية المستدامة.
وأعرب جلالة الملك عن تقديره للدعم المستمر الذي تقدمه المنظمة للأردن، خاصة في إطار إطلاق النظام الوطني لإدارة معلومات الأمن الغذائي.
وأكد جلالته حرص الأردن على إدامة التعاون مع الفاو لتحقيق الأهداف المتعلقة بالأمن الغذائي والزراعة ضمن رؤية التحديث الاقتصادي.
وحضر اللقاء سمو الأميرة بسمة بنت علي، ومدير مكتب جلالة الملك، المهندس علاء البطاينة.
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترحيل جماعي للأفغان من باكستان وإيران يثير قلقاً أممياً
ترحيل جماعي للأفغان من باكستان وإيران يثير قلقاً أممياً

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

ترحيل جماعي للأفغان من باكستان وإيران يثير قلقاً أممياً

طهران - غادر أكثر من مئتي ألف أفغاني باكستان منذ باشر هذا البلد في أبريل (نيسان) الماضي حملة طرد واسعة تشمل ثلاثة ملايين أفغاني يقيمون على أراضيها، على أفادت وزارة الداخلية الباكستانية وكالة الصحافة الفرنسية.وغادر أكثر من 135 ألف أفغاني باكستان في أبريل، و67 ألفاً في مايو (أيار)، فيما رُحل أكثر من ثلاثة آلاف في اليومين الأولين من يونيو (حزيران) الحالي.وتهدد باكستان الآن برفع الحماية الممنوحة إلى 1.3 مليون أفغاني لديهم بطاقة لاجئ صادرة عن مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، اعتباراً من نهاية يونيو.وحذرت الأمم المتحدة، من أن إيران رحّلت في مايو (أيار) الماضي عدداً من العائلات الأفغانية يزيد مرتين عن الشهر الذي سبقه، معربة عن مخاوفها إزاء «توجه جديد ومقلق» يأتي في وقت تشن باكستان المجاورة حملة طرد جماعي للأفغان. وقالت المنظمة الدولية للهجرة، إنها سجلت منذ بداية مايو «زيادة كبيرة في الإعادة القسرية للمواطنين الأفغان»، مع إعادة 15675 عائلة أفغانية مقارنة مع 6879 عائلة في أبريل (نيسان) الماضي. وتابعت أن عدد العائلات الأفغانية التي لا تحمل وثائق قانونية في إيران والتي أعيدت إلى أفغانستان الشهر الماضي كان أعلى بثلاث مرات عن العدد المسجل في مايو العام الماضي (4402 مقابل 15675). وأضافت، أن «الأمر المثير للقلق على وجه الخصوص هو الازدياد الكبير في عدد العائلات التي يتم ترحيلها». وأكدت أن هذا «توجه جديد ومقلق، إذ إن معظم الأشخاص الذين تم ترحيلهم في الأشهر السابقة كانوا شباناً غير متزوجين».وخلال يوم 29 مايو الماضي وحده، سجلت المنظمة الدولية للهجرة عودة 955 أسرة إلى أفغانستان التي تعاني واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، وفقاً للأمم المتحدة. وفي الإجمال، عاد أكثر من 450 ألف أفغاني من إيران منذ مطلع العام وحتى مايو.أشارت المنظمة الدولية للهجرة إلى أن «هذه الزيادة تأتي في أعقاب الإعلانات الأخيرة للسلطات الإيرانية حول خطط لتكثيف عمليات ترحيل المواطنين الأفغان»، وتقدر المنظمة أن ما يصل إلى 4 ملايين شخص قد يتأثرون بهذه الإجراءات.ولجأ إلى إيران ملايين الأفغان الفارين من أربعة عقود من الحرب، ثم من نظام «طالبان» أو البطالة.لكن على غرار باكستان التي تستضيف أيضاً لاجئين من أفغانستان، تعمل إيران على دفع هؤلاء اللاجئين إلى المغادرة بشكل جماعي، إذ يعتقد على نطاق واسع أن وجودهم «يرفع نسب الجريمة» ويزيد البطالة والأسعار في ظل العقوبات الدولية.من جانبها، تتهم باكستان الأفغان الموجودين على أراضيها، الذين ولد بعضهم هناك أو عاشوا على أراضيها لعقود، بأنهم «مرتبطون بالإرهاب والاتجار بالمخدرات».ويقيم في باكستان نحو 3 ملايين أفغاني، وقد تم إلغاء بطاقات الإقامة الخاصة بـ800 ألف منهم في أبريل، بينما لا يزال 1.3 مليون شخص يحملون تصاريح إقامة حتى 30 يونيو (حزيران) لأنهم مسجلون لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. والباقون ليس لديهم وثائق.منذ الأول من أبريل، عندما بدأت إسلام آباد حملة الطرد الجماعي الجديدة، غادر أكثر من 180 ألف أفغاني باكستان، وفقاً لوزارة الداخلية.ويعود اللاجئون إلى بلدهم الغارق في الفقر والبطالة، الذي لم تعترف أي دولة في العالم بحكومته منذ عودة «طالبان» إلى السلطة عام 2021.وقالت المنظمة الدولية للهجرة، إن «هذه الضغوط (من إيران وباكستان) مجتمعة تشكل عبئاً ثقيلاً على أنظمة الاستقبال وإعادة الإدماج الهشة في أفغانستان، وخصوصاً في المناطق ذات مستويات العودة المرتفعة». ووفقاً للأمم المتحدة، يعيش 85 في المئة من الأفغان بأقل من دولار واحد في اليوم. وكالات

كارثة من صنع الإنسان
كارثة من صنع الإنسان

العرب اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • العرب اليوم

كارثة من صنع الإنسان

يقف السودان اليوم فى مواجهة واحدة من أخطر كوارثه الإنسانية، إذ أكدت تقارير للأمم المتحدة أن المجاعة أصبحت واقعًا مريرًا فى خمس مناطق سودانية على الأقل، منها مخيمات زمزم والسلام وأبوشوك للنازحين داخليًا، وجبال النوبة الغربية. ولا تقتصر الكارثة على هذه المواقع فحسب، بل يتوقع أن تتوسع لتشمل مناطق أخرى فى شمال دارفور، مع وجود خطر المجاعة فى 17 منطقة إضافية. تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، كشف أن أكثر من 637 ألف شخص يعيشون فى ظروف المرحلة الخامسة، وهى أعلى مراحل انعدام الأمن الغذائى وأكثرها كارثية. كما أظهر التقرير أن نصف سكان السودان تقريبًا (أى نحو 25 مليون شخص) يواجهون مستويات حادة من انعدام الأمن الغذائى، منهم 15.9 مليون عند مستوى الأزمة، و8.1 مليون عند مستوى الطوارئ. الأزمة الراهنة صادمة، لكنها بالطبع ليست مفاجئة لمن تابع الحرب السودانية من أول يوم.. فقد أدت هذه الحرب (التى من صنع الإنسان) إلى تقييد وصول المساعدات الإنسانية إلى بؤر الجوع الرئيسية، ما جعل المجاعة والجوع واسع الانتشار السيناريو الأكثر ترجيحًا. الكارثة أن المدنيين يتحملون الكلفة الباهظة لقرارات الحرب اليومية بين أطراف الصراع الأساسية. وتتحمل النساء والفتيات، إضافة إلى الأطفال وكبار السن، النصيب الأكبر من المخاطر المرتبطة بالمجاعة الوشيكة. الأزمة فى الوضع فى السودان اليوم أنه المكان الوحيد فى العالم الذى تم فيه تأكيد المجاعة، فى تكرار لأحداث مشابهة شهدتها الصومال عام 2011، وجنوب السودان فى عامى 2017 و2020. وكما أظهرت الأزمات السابقة، فإن عشرات الآلاف من الوفيات كانت قد وقعت قبل الإعلان الرسمى عن المجاعة. الوضع الغذائى فى السودان يتدهور بسرعة مقلقة، فقد أسفر الصراع المستمر والنزوح القسرى عن تعطيل الإنتاج الزراعى على نطاق واسع. وتشير تقديرات منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) إلى أن الخسائر فى المحاصيل الأساسية، مثل الذرة والقمح، خلال العام الأول من الصراع كانت كافية لإطعام نحو 18 مليون شخص لمدة عام!. ولأن ثلثى سكان السودان يعتمدون على الزراعة كمصدر رئيسى للحياة، فإن هذا الانهيار فى الإنتاج الزراعى ينذر بتفاقم مستويات الجوع وسوء التغذية. فى مواجهة هذا الوضع، أكدت الأمم المتحدة، فى تقريرها، أن خطة الاستجابة الإنسانية السريعة ستتطلب 4.2 مليار دولار لدعم نحو 21 مليون شخص داخل السودان، إلى جانب 1.8 مليار دولار إضافية لدعم خمسة ملايين لاجئ فى الدول المجاورة، مؤكدة أن المساعدات الغذائية وحدها لا تكفى لاحتواء الأزمة. الحل المنطقى والناجع هو أن تتوقف الأعمال العدائية، وفتح الطرق أمام الإغاثة الإنسانية دون عوائق، إذ إن تفاقم الوضع الحالى يهدد بإحداث آثار لا رجعة فيها قد تستمر لأجيال، ما يحتم تحركًا جماعيًا وفوريًا على نطاق واسع لتفادى كارثة إنسانية كبرى هى للأسف من صنع الإنسان.

وزير الزراعة يستقبل مدير عام 'الفاو'
وزير الزراعة يستقبل مدير عام 'الفاو'

هلا اخبار

timeمنذ 2 أيام

  • هلا اخبار

وزير الزراعة يستقبل مدير عام 'الفاو'

هلا أخبار – استقبل وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات، اليوم الأربعاء، المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) شو دونيو، في زيارة تؤكد عمق الشراكة الاستراتيجية بين المملكة والمنظمة، بحضور عدد من كبار المسؤولين من الجانبين. وحضر اللقاء أمين عام وزارة الزراعة المهندس محمد الحياري، ومدير عام المؤسسة التعاونية عبد الفتاح الشلبي، ومدير عام مؤسسة الإقراض الزراعي المهندس محمد دوجان، والمدير الإقليمي للفاو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الدكتور عبد الحكيم الواعر، وممثل المنظمة في الأردن المهندس نبيل عساف، إلى جانب عدد من المعنيين من الوزارة والمنظمة. وثمّن الوزير الحنيفات هذه الزيارة، وهي الثالثة من نوعها للمدير العام للفاو إلى المملكة خلال أعوام متقاربة، ما يعكس متانة العلاقة بين الأردن والمنظمة الأممية، مؤكدا أن هذه الشراكة التاريخية أثمرت عن مشاريع نوعية، أبرزها دعم جهود المملكة في تعزيز الأمن الغذائي، وإنشاء المرصد الإقليمي للأمن الغذائي، فضلًا عن برامج تمكين المرأة والشباب في القطاع الزراعي. كما أشاد بالدور الذي تؤديه 'الفاو' في دعم اللاجئين السوريين ومساهمتها في تحقيق الاستقرار الإقليمي من خلال التنمية الزراعية المستدامة. من جانبه، أثنى المدير العام للفاو على الجهود التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني في ترسيخ الاستقرار السياسي داخل الأردن والمنطقة، ودعمه المتواصل للقطاع الزراعي. وأعلن خلال اللقاء عن قرار المنظمة منح جلالته 'ميدالية أغريكو (AGRICO)'، وهي من أرفع الأوسمة التي تُمنح لقادة الدول ممن يسهمون بشكل ملموس في دعم الأمن الغذائي العالمي ومكافحة الفقر، لافتة إلى أن الميدالية لم تُمنح لأي قائد منذ 15 عامًا. كما كشف دونيو عن نية المنظمة إنشاء مركز تدريب إقليمي في الأردن متخصص في تقنيات الزراعة الذكية، يركز على توظيف الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة في تحسين استخدام الموارد الزراعية مثل المياه والأسمدة والمبيدات. وفي السياق ذاته، شدد أمين عام وزارة الزراعة المهندس محمد الحياري على أهمية إعداد خطة استجابة سريعة للتعامل مع التراجع المستمر في معدلات الهطول المطري بفعل التغير المناخي، إلى جانب تطوير برامج لمواجهة تحولات النظم الغذائية ومكافحة الأمراض الحيوانية العابرة للحدود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store