logo
السرعة الزائدة تقطف حياة «فتيات العنب»

السرعة الزائدة تقطف حياة «فتيات العنب»

في حادث تصادم أليم عمّ معه الحزن أرجاء مصر كلها، لقي 19 شخصاً حتفهم، معظمهم فتيات خرجن إلى عملهن في الصباح بسيارة «ميكروباص»، قبل عودتهن في صناديق خشبية ليوارين الثرى، ويُكتب الفصل الأخير من حياتهن.
وبحسب موقع سكاي نيوز، فإن الحادث المروع وقع على الطريق الإقليمي بنطاق مركز أشمون في محافظة المنوفية شمال مصر أمس، حيث لقي 19 شخصاً «بينهم سائق الميكروباص» مصرعهم، وأصيب اثنان.
واصطدمت شاحنة نقل بحافلة صغيرة تقل الفتيات العاملات من أماكن سكنهن في قرية كفر السنابسة إلى مكان عملهن في مزارع العنب بدلتا النيل، على بعد 100 كيلومتر شمال القاهرة.
وحسب التحريات الأولية، فإن الحادث وقع نتيجة تصادم مباشر بين سيارة نقل ثقيل وحافلة صغيرة تقل ركاباً، بسبب السرعة الزائدة. ولاحقاً، ألقت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية المصرية القبض على السائق المتهم المتسبب في حادث الطريق الإقليمي، وذلك بعد هروبه من مكان الواقعة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتفاق الحكومة مع «الجربوع» يعيد لدمشق سلطتها على السويداء بحسب صحفي سوري
اتفاق الحكومة مع «الجربوع» يعيد لدمشق سلطتها على السويداء بحسب صحفي سوري

خبر صح

time١٦-٠٧-٢٠٢٥

  • خبر صح

اتفاق الحكومة مع «الجربوع» يعيد لدمشق سلطتها على السويداء بحسب صحفي سوري

أكد أحمد موفق زيدان، الكاتب الصحفي السوري، أن الاتفاق الذي أبرمته الحكومة السورية مع شيخ الطائفة الدرزية، يوسف الجربوع، قد وضع حدًا لحالة الفوضى التي شهدتها المنطقة. اتفاق الحكومة مع «الجربوع» يعيد لدمشق سلطتها على السويداء بحسب صحفي سوري شوف كمان: حوادث أمنية تؤدي لسقوط جنود الاحتلال في مناطق متفرقة بغزة ونشر أحمد موفق زيدان عبر صفحته الشخصية على موقع 'إكس': 'الاتفاق الذي وقعته الحكومة السورية مع شيخ الطائفة الدرزية يوسف الجربوع وضع حداً لحالة الفوضى، وأعاد للدولة السورية سلطتها على السويداء' في سياق متصل، أعلن حكمت الهجري، أحد شيوخ العقل الثلاثة لطائفة الموحدين الدروز في سوريا، مساء الأربعاء، عن رفضه لوقف إطلاق النار في السويداء، وذلك بعد إعلان الشيخ يوسف الجربوع، شيخ عقل آخر، عن التوصل إلى اتفاق مع الحكومة السورية يضمن وقف القتال في المنطقة. وأوضح الجربوع أن الاتفاق يتضمن اندماج السويداء ضمن الدولة السورية، وتحمل الحكومة مسؤولية أمن المدينة، بالإضافة إلى حل الأزمة وتسليم السلاح المنتشر، ومحاسبة مرتكبي الجرائم التي وقعت في الأيام الماضية بحق أبناء السويداء. من ناحية أخرى، أعرب الهجري عن رفضه لهذا الاتفاق، مما يعكس وجود انقسام داخل طائفة الموحدين الدروز بشأن مستقبل المدينة وسبل التعامل مع الأزمة الراهنة. الهجري يرفض الاتفاق ويدعو للمزيد من الاقتتال وجاء رفض الهجري، المعروف بقربه من الحكومة الإسرائيلية والداعي لإقامة حكم ذاتي في السويداء وبعض الطروحات الانفصالية عن سوريا، ليؤجج الوضع ويهدد استمرار اتفاق وقف إطلاق النار في مراحله الأولى. حيث دعا الهجري إلى ما أسماه 'الاستمرار في الدفاع المشروع، والقتال حتى تحرير كامل تراب محافظة السويداء' ممن سماهم 'العصابات'، دون قيد أو شرط، مشددًا على أن ذلك 'واجب وطني وإنساني وأخلاقي لا تهاون فيه'. مقال له علاقة: إيران تطالب الولايات المتحدة بتعويضات عن الاعتداء على منشآتها النووية كما وجه الهجري حديثه إلى القوات، الذين أطلق عليهم 'العصابات'، داعيًا إياهم إلى تسليم أنفسهم إلى شباب 'الدروز الأبطال'، مؤكدًا أن من يُلقِ سلاحه سيكون في عهدتهم، ولن يُنكل به، قائلاً: 'هذا من شيمنا وأخلاقنا التي تربينا عليها، ولا نقابل الباطل بمثله، بل نرتقي عليه بثبات الحق وعدالة القيم' بعد ذلك، وجه خطابًا إلى الرأي العام المحلي والعالمي: 'لا يوجد أي اتفاق أو تفاوض أو تفويض مع هذه العصابات المسلحة التي تُسمي نفسها زورًا حكومة' وحذر من أن أي شخص أو جهة تخرج عن هذا الموقف الموحد، وتقوم بالتواصل أو الاتفاق من طرف واحد، ستُعرض نفسها للمحاسبة القانونية والاجتماعية دون استثناء أو تهاون، في إشارة إلى الشيخ يوسف الجربوع الذي أعلن عن التوصل إلى اتفاق. الشيخ جربوع يرد في رد فعله، قال الشيخ يوسف جربوع، عبر شبكة 'سكاي نيوز'، إنه يحترم موقف الهجري برفض الاتفاق، لكنه أشار إلى أنه ليس من حقه مصادرة رأي باقي مشايخ عقل الطائفة الدرزية. وأكد جربوع أنه يركز على عودة سلطة الدولة إلى السويداء، وأنه ليس بمقدور أي شخص احتكار وحدة السلطة الروحية في السويداء، مشددًا على أن وقف إطلاق النار جاء لحقن دماء أبناء السويداء، ولا خيار غير ذلك.

السويداء ترفض «الهجري» وتوافق على اتفاق «الجربوع» لوقف القتال مع الحكومة السورية
السويداء ترفض «الهجري» وتوافق على اتفاق «الجربوع» لوقف القتال مع الحكومة السورية

خبر صح

time١٦-٠٧-٢٠٢٥

  • خبر صح

السويداء ترفض «الهجري» وتوافق على اتفاق «الجربوع» لوقف القتال مع الحكومة السورية

أعلن حكمت الهجري، أحد شيوخ العقل الثلاثة لطائفة الموحدين الدروز في سوريا، مساء الأربعاء، رفضه لوقف إطلاق النار في السويداء، وذلك بعد إعلان الشيخ يوسف الجربوع، شيخ عقل آخر، التوصل إلى اتفاق مع الحكومة السورية يهدف إلى إنهاء القتال في المنطقة. السويداء ترفض «الهجري» وتوافق على اتفاق «الجربوع» لوقف القتال مع الحكومة السورية مقال له علاقة: بعد تأجيل 'السيادة' في الضفة الغربية هل تستعد إسرائيل لخطة تهجير قسري كبيرة؟ وأوضح الجربوع أن الاتفاق يتضمن إدماج السويداء ضمن الدولة السورية، وتولي الحكومة مسؤولية أمن المدينة، بالإضافة إلى معالجة الأزمة وتسليم الأسلحة المنتشرة، ومحاسبة مرتكبي الجرائم التي حدثت في الأيام الأخيرة بحق أبناء السويداء. وفي المقابل، أعرب الهجري عن رفضه لهذا الاتفاق، مما يعكس وجود انقسام داخل طائفة الموحدين الدروز حول مستقبل المدينة وكيفية التعامل مع الأزمة الحالية. الهجري يرفض الاتفاق ويدعو للمزيد من الاقتتال يأتي رفض الهجري، المعروف بقربه من الحكومة الإسرائيلية، والداعي إلى إقامة حكم ذاتي في السويداء وبعض الطروحات الانفصالية عن سوريا، ليزيد من تعقيد الوضع ويهدد استمرارية اتفاق وقف إطلاق النار منذ بدايته. من نفس التصنيف: عيد الأضحى في أنحاء العالم.. عادات مبهجة وطقوس غريبة حيث دعا الهجري إلى ما أسماه 'الاستمرار في الدفاع المشروع، والقتال حتى تحرير كامل تراب محافظة السويداء' ممن سماهم 'العصابات'، دون قيد أو شرط، مؤكدًا أن ذلك 'واجب وطني وإنساني وأخلاقي لا تهاون فيه'. كما وجه الهجري حديثه إلى القوات، الذين أطلق عليهم 'العصابات'، داعيًا إياهم إلى تسليم أنفسهم إلى شباب 'الدروز الأبطال'، مشددًا على أن من يُلقِ سلاحه سيكون في عهدتهم، ولن يتعرض للأذى: 'هذا من شيمنا وأخلاقنا التي تربينا عليها، ولا نقابل الباطل بمثله، بل نرتقي عليه بثبات الحق وعدالة القيم' بعد ذلك، وجه خطابًا إلى الرأي العام المحلي والعالمي: 'لا يوجد أي اتفاق أو تفاوض أو تفويض مع هذه العصابات المسلحة التي تُسمي نفسها زورًا حكومة' وحذر من أن أي شخص أو جهة تخرج عن هذا الموقف الموحد، وتقوم بالتواصل أو الاتفاق من طرف واحد، ستتعرض للمحاسبة القانونية والاجتماعية دون استثناء أو تهاون، في إشارة إلى الشيخ يوسف جربوع، الذي أعلن عن التوصل إلى اتفاق. الشيخ جربوع يرد فيما رد الشيخ يوسف جربوع على تلك التصريحات، قائلًا عبر شبكة 'سكاي نيوز'، إنه يحترم موقف الهجري برفض الاتفاق، لكن ليس من حقه أن يصادر رأي باقي مشايخ عقل الطائفة الدرزية. وأكد جربوع أنه يركز على عودة سلطة الدولة إلى السويداء، وليس بمقدور أي شخص احتكار وحدة السلطة الروحية في السويداء، مشددًا على أن وقف إطلاق النار جاء لحقن دماء أبناء السويداء، ولا خيار غير ذلك.

تخصيب اليورانيوم مستمرّ… إيران ترسم خطاً نوويّاً أحمر
تخصيب اليورانيوم مستمرّ… إيران ترسم خطاً نوويّاً أحمر

بيروت نيوز

time١٥-٠٧-٢٠٢٥

  • بيروت نيوز

تخصيب اليورانيوم مستمرّ… إيران ترسم خطاً نوويّاً أحمر

ذكر موقع 'سكاي نيوز'، أنّه في لحظة فارقة من التوتر المتصاعد بين إيران والغرب، تعود طهران لتشدد على ما تصفه بـ'الخط الأحمر': حقها في تخصيب اليورانيوم. ,منذ توقيع الاتفاق النووي عام 2015، شكّل ملف التخصيب حجر الزاوية في تعاطي إيران مع القوى الغربية. اليوم، بعد أكثر من عقد من التوترات والمفاوضات المعلقة والهجمات العسكرية، تعود طهران لتؤكد تمسّكها بهذا الحق كجزء من سيادتها النووية. فبعد 'حرب الإثني عشر يوماً' التي يرى فيها الإيرانيون نقطة تحوّل استراتيجية في المواجهة مع إسرائيل، تؤكد طهران أن لا نقاش مستقبليًا حول تخصيب اليورانيوم. التصريحات التي أطلقها المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، والتي نفى فيها أي موعد محدد لاجتماع مرتقب بين المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية عباس عراقجي، تعكس بوضوح موقفًا حاسمًا: لا تفاوض دون احترام الأسس. وفي هذا السياق، حذّر رئيس الأركان الإيراني عبد الرحيم موسوي من رد 'حازم' على أي تهديد، وذلك خلال زيارة لمقر القوى الجوفضائية التابعة للحرس الثوري، في رسالة مزدوجة: استعداد عسكري واستعراض للجهوزية الردعية. والتحرك الأوروبي الجديد، بقيادة ألمانيا ودولتين أوروبيتين، نحو تفعيل ما يعرف بـ'آلية الزناد'، يُهدّد بانهيار ما تبقى من الاتفاق النووي الموقع عام 2015. هذه الآلية، التي تتيح لأي طرف موقّع على الاتفاق إعادة فرض العقوبات على طهران عبر مجلس الأمن، تعتبرها إيران ذريعة قانونية باطلة، خصوصاً بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق عام 2018. وتنصّ 'آلية الزناد' على أن أي دولة موقّعة يمكنها توجيه رسالة رسمية إلى مجلس الأمن تتهم فيها إيران بعدم الوفاء بالتزاماتها النووية. وإذا لم يُتوصل إلى اتفاق خلال 30 يومًا، تُعاد تلقائيًا جميع العقوبات الدولية التي كانت مفروضة بين عامي 2006 و2010. ولكن المهلة الزمنية تشارف على نهايتها، حيث ينتهي مفعول هذه الآلية في أكتوبر المقبل، ما يعجّل من خطوات الأوروبيين لتفعيلها قبل أن تتولى روسيا رئاسة مجلس الأمن في أيلول، وهو ما قد يعرقل تمريرها. وأكّد مع مدير مركز الجيل الجديد للإعلام محمد غروي أن لا مفاوضات قائمة حالياً بين إيران والولايات المتحدة، ولا حتى مع الأوروبيين، على الأقل في ما يخص الشأن النووي. وأضاف: 'لا أحد يفرض على إيران جدول أعمال المفاوضات، نحن نحدد السقف، الأطر، المكان، والزمان.' وتابع: 'سابقاً كانت عمان وقطر تلعبان دور الوسيط، أما اليوم، فالأمور قد تتغير. قد نرى الصين تدخل على خط الوساطة باعتبارها قوة صاعدة وموثوقة.' ومن وجهة نظر غروي، فإن من أفشل المفاوضات هو الطرف الأميركي، مضيفًا: 'الرئيس الإيراني قالها صراحة: الأميركي قصف طاولة التفاوض. ومع ذلك، الإيرانيون لم يغلقوا الباب بل يطالبون بإعادة بناء الثقة، وهو حقّ مشروع.' ومع استمرار التصعيد، يُلمح غروي إلى أن طهران قد تلجأ إلى خيارات أكثر حدة، مثل الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، ورفع نسبة التخصيب إلى مستويات أعلى، في خطوات تزيد من غموض الملف النووي وتُعقّد أي مراقبة دولية مستقبلية. وأشار غروي إلى ما يعتبره ازدواجية في التعامل الغربي مع الاتفاق النووي، متسائلاً: 'لماذا يضع الأوروبيون الاتفاق جانبًا بالكامل ويحتفظون فقط بآلية الزناد؟ ماذا عن البنود الأخرى؟ عن العلاقات الاقتصادية ورفع العقوبات؟ هذه كلها جزء من سلة واحدة تم التفاهم عليها في 2015.' كما يرفض غروي إلزام إيران بتنفيذ الاتفاق في حين أن الطرف الآخر لم يلتزم، قائلاً: 'حينما يطلب الإيراني تنفيذ التزامات 2015، يتنصل الغرب، ولكن حينما يريد الغرب فرض آلية الزناد، يصبح الاتفاق ملزمًا؟ هذه معادلة غير مقبولة.' وتابع: 'الغرب كسر ورقة الحرب، لم تنجح، واليوم يحاول استغلال آلية الزناد كورقة ضغط أخيرة.' وذهب غروي إلى أبعد من ذلك، معتبرا أن الإجراءات الأوروبية والأميركية متناسقة ومتناغمة رغم ما يبدو من خلافات ظاهرية. وشرح قائلاً: 'الأوروبيون يريدون الظهور كوسيط مستقل، لكن الهدف المشترك هو الضغط على إيران. حينما لم تنجح مفاوضات واشنطن، جاء الدور على آلية الضغط العسكري. والآن، حينما فشل هذا الخيار أيضًا، انتقلوا إلى آلية الزناد.' وبرأيه، فإن الغربيين يواجهون مأزقًا لأن الخيارات باتت محدودة، والإيراني لا يزال يحتفظ بأوراق قوة لم تُستخدم بعد. ومن هذه الأوراق الخروج من اتفاقية حظر الانتشار النووي ورفع نسب تخصيب اليورانيوم إلى مستويات تقترب من العتبة العسكرية وتعليق التعاون كليًا مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتعميق الغموض حول البرنامج النووي ورفض أي رقابة خارجية. وفي ما يخص آلية اتخاذ القرار داخل النظام الإيراني، يوضح غروي أن الأمر لا يتبع لشخصيات فردية بل لمؤسسات جماعية. ويشرح قائلا: 'القرارات المصيرية كإعادة التفاوض أو الرد على الغرب تُتخذ داخل مجلس الأمن القومي، الذي يضم مندوبين من الحرس الثوري، الحكومة، وممثل القائد الأعلى علي خامنئي، وبرئاسة رئيس الجمهورية.' ويؤكد أن هذه التركيبة تضمن اتساق القرار واستمراره رغم تغير الحكومات أو تبدل الظروف الدولية، مضيفًا: 'الحرب الأخيرة لم تغيّر هذا القرار، بل ثبّتته، بل إن إيران تعتبر نفسها خرجت منها منتصرة'. (سكاي نيوز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store