عودة بشار الأسد... حقيقة لقاء مرتقب وما سمعه الشيباني في موسكو!
المعلومات الأولية رجّحت أن تكون المقابلة لصالح قناة "روسيا اليوم"، لكن مصادر داخل المحطة نفت ذلك نفياً قاطعاً لـ"ليبانون ديبايت"، مؤكدة عدم وجود أي تحضيرات لحلقة مماثلة، بينما نقلت مصادر روسية لـ"ليبانون ديبايت" أن فكرة اللقاء الإعلامي ليست مستبعدة، وقد تُنفَّذ عبر شاشة "سكاي نيوز"، مشيرة إلى أن الحديث عن الظهور الإعلامي للأسد يدور في الكواليس الاعلامية الروسية.
وتربط المصادر الروسية توقيت هذه التسريبات بزيارة وزير الخارجية السوري في الحكومة الجديدة، أسعد الشيباني، إلى موسكو، في أول زيارة رفيعة منذ سقوط النظام السابق، حيث التقى نظيره الروسي سيرغي لافروف وعدداً من المسؤولين الروس.
وأكدت المصادر أن اللقاء كان "إيجابياً"، وأن روسيا منفتحة على التعاون مع الإدارة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع، دون توتر أو قطيعة مع السلطة الجديدة في دمشق، الأمر الذي يفتح الباب أمام تساؤلات كبرى حول مصير الأسد في موسكو، كما يطرح إشارات استفهام حول المرحلة المقبلة في سوريا، أمنياً وسياسياً، بعد أيام على التوترات في السويداء.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 21 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
"ملك الكبتاغون" .. الحوثيّون يرثون تجارة المخدَّرات من نظام الأسد
كشفت مجلة ناشونال إنترست"، أن جماعة "الحوثي" في اليمن، بدأت في أنشطة واسعة لتجارة مخدرات "الكبتاغون"، وذلك بعد سقوط نظام بشار الأسد في سوريا. وأشارت المجلة إلى أنّ الإطاحة بنظام الأسد، خلّفت فراغا في تجارة المخدرات الإقليمية، وهو ما اعتبرها "الحوثيون" فرصة لا تفوت لوراثة "ملك الكبتاغون" ولدعم اقتصاد التنظيم عبر الدخول في تصنيع المخدرات خصوصا أن لهم باعًا طويلًا في زراعة نبات القات. وضبطت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا مؤخرًا 1.5 مليون حبة كبتاغون كانت في طريقها إلى المملكة العربية السعودية من الأراضي التي يسيطر عليها "الحوثيون". مصانع "كبتاغون" في اليمن ومع تراجع انتشار معامل الكبتاغون في سوريا، يُنتج "الحوثيون" المخدرات في اليمن بأنفسهم. ويمكن لـ "الحوثيين" استخدام عائدات هذه المبيعات لشراء صواريخ وذخائر أخرى. من الواضح أن تجارة الكبتاغون لا تزال مزدهرة، ولا يزال للولايات المتحدة دور في مكافحة تجارة المخدرات الإقليمية، التي امتدت إلى ما هو أبعد من منطقة الشرق الأوسط، وفق المجلة. وتشير الدلائل إلى أن اليمن قد يصبح مركزا جديدًا لإنتاج الكبتاغون. وبينما لا تزال عمليات ضبط الكبتاغون في اليمن ضئيلة مقارنةً بمناطق أخرى في الشرق الأوسط، يسعى "الحوثيون" إلى زيادة حصتهم السوقية. في عام 2023، أفادت صحيفة الشرق الأوسط، أن جماعة "الحوثي" حصلت على مواد لمنشأة لإنتاج الكبتاغون. وفي نهاية يونيو 2025، أعلن اللواء مطهر الشعيبي، مدير الأمن في عدن، العاصمة الموقتة للحكومة الشرعية في اليمن، أنّ "الحوثيين" أنشأوا منشأة لإنتاج الكبتاغون على أراضيهم. وأضاف معمر الإرياني، وزير الإعلام اليمني، أنّ ذلك تم بالتنسيق مع النظام في إيران. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 21 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
"اختبار المصير".. هذه أفضل طريق لـ"حزب الله"
الكلامُ عن ذهاب "حزب الله" نحو 7 أيار جديد بعد التوجه لبنان رسمياً لبحث مصير سلاحه، بات طاغياً على المشهد الداخلي، ويفتحُ الباب أمام مخاوفَ من إمكانية اندلاع حرب أهليّة. قد لا يكون "حزب الله" في وارد فتح جبهة داخلية كي لا يخسر سياسياً ووجودياً، فالتبدلات التي مر بها تحتم عليه عدم خوض أي معركة ضد اللبنانيين من أجل الحفاظ على سلاحه المفترض تسليمه للدولة بموجب الدستور وخطاب القسم، وبناء لما نص عليه البيان الوزاري للحكومة. ما لا يجبُ نسيانه هو أن "الحزب" خارج من حربٍ إسرائيلية كبيرة فيما الخطر ما زال موجوداً نظراً لاستمرار احتلال إسرائيلي لأراضٍ جنوبية ومواصلة تل أبيب غاراتها المتفرقة. كذلك، هناك تبدل آخر تمثل بتزعزع بنية "محور المقاومة" الذي كان يمثل "قوة" بالنسبة للحزب، فيما سقوط بشار الأسد في سوريا والضربات الإسرائيلية على إيران وحرب إسرائيل ضد "حماس" في غزة، كلها عوامل تجعلُ "حزب الله" في مكانٍ أضعف بكثير من السابق. أمام هذه التغيّرات، قد لا تكون قوة "حزب الله" كما السابق. لذلك، يجب أن تكون قراءة الأمور مختلفة تماماً. من مصلحة "حزب الله" اليوم الرهان على الدولة بعدما بات مطوقاً من كل الجهات. فعلياً، إن وجّه "الحزب" سلاحه نحو اللبنانيين من أجل الاحتفاظ به، عندها ستكون كل الأطراف على استعداد للانقضاض عليه سياسياً، ولن تعود هناك من جبهةٍ تغطيه داخلياً.. عملياً، سيكون "حزب الله" قد حكم على نفسه بالإنتهاء. لذلك، إن كان "حزب الله" يريد البقاء سياسياً، فعليه التسليم لأمر الدولة والمساهمة بها عبر جناحه السياسي. أما فكرة "المقاومة" فهي موجودة في عقيدة اللبنانيين وليست محصورة عند "الحزب" أو جمهوره، والأدلة على ذلك تاريخية وشاهدة، فمواجهة إسرائيل ما كانت يوماً من قبل فئة واحدة، بل هي عنوان عام لدى اللبنانيين متل حصلت حرب ضدهم من قبل تل أبيب. إن كان" الحزبُ" بوارد الحفاظ على بيئته، فعليه التمسك أكثر بخانة التعاطي مع الدولة على قاعدة التعاون وتجنب الإشكالات. في الواقع، خسر "حزب الله" الكثير من حلفائه الداخليين، وبات في شبه عزلة سياسية مع بقاء بعض المقربين إلى جانبه لأمدٍ "غير معروف". وعليه، فإن هذا الواقع يستدعي قراءة متأنية من قبل "الحزب" لمراعاة الداخل وواقعه، فلبنان لا يتحمل انهياراً أمنياً وسط أزمات متلاحقة ورقابة خارجية شديدة. وعليه، أصبح "حزب الله" أمام مرحلة جديدة. قد يُجنح "الحزب" نحو تحركات في الشارع تفتحُ صدامات في البلد، ما يعني حصول توترات قد تؤدي إلى خسارته كل شيء. في الواقع، إن قرر "الحزب" اللجوء للسلاح، سيكون قد وضع لبنان أمام حربٍ داخلية شديدة الخطورة وفي بادئ الأمر ضد الدولة والجيش، وحذار من "انقسام" الأخير. لبنان محمد الجنون - لبنان24 انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 22 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
قبيل جلسة مجلس الوزراء...حزب الله يزور باسيل بعد عون ويحذر من قرار الإعدام!
إستقبل رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل وفدا من "حزب الله" جمع كلا من النائب علي فياض والنائب رائد برو والحاج محمد الخنسا، بحضور النائب سيزار أبي خليل ود. طارق صادق. وبعد اللقاء، قال فياض: "تناقشنا مع باسيل في العديد من الامور واهمها استمرار العدوان الاسرائيلي على لبنان وتشاركنا وجهات النظر حول المخاطر القائمة والمحتملة التي يتعرض لها البلد". وأضاف: "العقبة امام بناء الدولة اليوم هو العدوان الاسرائيلي". وتابع: "أسوأ سيناريو الآن والذي يجب أن نحتاط منه جميعاً هو تحويل المشكلة من مشكلة إسرائيلية- لبنانية إلى مشكلة لبنانية- لبنانية"، مشيرا إلى ان "المعالجة تبدأ بالتزام إسرائيل أولا بالاتفاقيات وبقيام الدول الضامنة بدورها". ودعا فياض لوضع حدّ للضغوطات الخارجية التي تُمارَس على البلد، و"نحن ندرك تماماً أن الظرف دقيق وصعب، وعلى لبنان ألّا يفرط بمصالحه". وتعليقا على مشاركة الثنائي الشيعي في جلسة مجلس الوزراء وما سبقها من اتصالات مستمرة بشأن سحب سلاح حزب الله، اعتبر النائب في كتلة "الوفاء للمقاومة' علي المقداد ان "التهويل الإعلامي والسياسي الذي صوّر الجلسة على أنها مفصلية أو تاريخية'. وأوضح في حديث الى إذاعة "سبوتنيك' أن "الأَولى والأهم هو عقد جلسات مفصلية تبحث في قضايا مصيرية كالأراضي المحتلة، والأسرى، وإعادة الإعمار'، متسائلًا: "هل هذه الجلسة ضرورة للبنان، أم للعدو الإسرائيلي والأميركي؟'، منتقدًا في السياق' التماهي مع الخطاب الإسرائيلي والأميركي'. وحول احتمال طرح التصويت على نزع سلاح "حزب الله'، قال المقداد: "لن نوقّع على قرار بإعدام السيادة أو محو قسم كبير من اللبنانيين عن الوجود'. وأكد أن "حلّ الأزمات الداخلية يجب أن يكون لبنانيًا، بعيدًا من الضغوط الخارجية'، مشددًا على أن "الأولوية اليوم هي حماية البلد أمام التهديد الوجودي'. وأضاف: "رئيس الجمهورية جوزاف عون، مؤتمن على الدستور، وقد تحدّث عن انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة ووقف الاعتداءات، قبل أن يشير إلى موضوع السلاح باعتباره شأنًا داخليًا لبنانيًا'. وفي ما يتعلق بالتحركات الأخيرة في الضاحية الجنوبية، أوضح المقداد أنها "تحركات عفوية تعبّر عن نبض الشارع'، نافيًا وجود قرار يشبه ما حصل عام 2008 وأدى إلى أحداث 7 أيار. وختم بالقول: "كفى للبنان أن يعاني مما عاناه سابقًا، وعلى اللبنانيين الجلوس إلى طاولة واحدة والبحث في حلول مشتركة'. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News