logo
آبل تكشف عن مزايا 'تسهيلات الاستخدام' الجديدة في أنظمتها

آبل تكشف عن مزايا 'تسهيلات الاستخدام' الجديدة في أنظمتها

أعلنت شركة آبل مجموعة موسعة من مزايا تسهيلات الاستخدام التي ستصل لاحقًا هذا العام إلى أجهزة آيفون وآيباد وماك وساعة آبل ونظارة Apple Vision Pro، وذلك قبل يومين فقط من اليوم العالمي للتوعية بتسهيلات الاستخدام.
ومن المقرر أن تُطرح هذه المزايا مع تحديثات أنظمة iOS 19 و iPadOS 19 و macOS 16 و watchOS 12 و visionOS 3 التي سيُكشف عنها خلال الكلمة الافتتاحية لمؤتمر المطورين WWDC 2025 الذي سوف يُعقد يوم الاثنين 9 يونيو.
ومن أهم المزايا الجديدة ميزة 'قارئ تسهيلات الاستخدام Accessibility Reader'، وهي ميزة جديدة على مستوى النظام في أجهزة آيفون وآيباد وماك ونظارة Vision Pro، وهي تُسهّل قراءة النصوص لذوي ضعف البصر أو عُسر القراءة، وتتيح تخصيص نوع الخط واللون والتباعد مع خيارات تفاعلية للتركيز على المحتوى المقروء.
وبات تطبيق المكبّر متاح في أجهزة ماك؛ إذ أصبح بالإمكان استخدام كاميرا ماك أو توصيل آيفون أو كاميرا USB للاقتراب من العناصر المحيطة وقراءة النصوص بسهولة، كما ستصبح ميزة 'إشارات الحركة' موجودة في أجهزة ماك، وهي تساعد في تقليل الشعور بالغثيان في أثناء ركوب السيارات.
وأعلنت آبل توفير ميزة 'النصوص الحية Live Captions' في ساعاتها الذكية، وهي تسمح بعرض تفريغات نصية لما يرصده مايكروفون هاتف آيفون مباشرةً في شاشة الساعة.
وقدّمت آبل ميزة أخرى تُسمى (Braille Access)، وهي تحوّل أجهزة آيفون وآيباد وماك ونظارة Vision Pro إلى أدوات متكاملة لتدوين الملاحظات بلغة برايل.
وفيما يخص ميزة الصوت الشخصي (Personal Voice)، فقد أصبح إنشاؤه أسرع وأكثر دقة، إذ يمكن للمستخدم تسجيل 10 عبارات فقط ليحاكي الجهاز صوته الطبيعي باستخدام الذكاء الاصطناعي في أقل من دقيقة.
وبات نظام CarPlay يدعم خيار 'النص الكبير'، مع تحسينات في ميزة تعرّف الأصوات، مثل بكاء الأطفال أو أصوات سيارات الإسعاف.
وفي متجر آب ستور، أضافت آبل 'تسميات تسهيلات الاستخدام' التي تُبرز المزايا الداعمة لتسهيلات الاستخدام داخل التطبيقات والألعاب لتسهيل اختيار أنسبها لاحتياجات المستخدمين.
يُذكر أن هذه التحسينات تعكس التزام آبل المستمر بدعم المستخدمين ذوي الإعاقات، من خلال تطوير أدوات ذكية تضمن تجربة رقمية أكثر سهولة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبل تخطط لإطلاق نظارات ذكية.. وتحديد "الموعد"
أبل تخطط لإطلاق نظارات ذكية.. وتحديد "الموعد"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

أبل تخطط لإطلاق نظارات ذكية.. وتحديد "الموعد"

ونقل التقرير عن مصادر مطلعة أن أبل ستبدأ في إنتاج كميات كبيرة من النماذج الأولية للأجهزة في نهاية هذا العام مع موردين من الخارج. وتتوجه الشركة نحو النظارات بعد أن شهدت وحدات فيجن برو إقبالا فاترا من المستهلكين بسبب سعرها الباهظ وافتقارها إلى ميزات الذكاء الاصطناعي. وستنافس نظارة أبل الجديدة نظارة راي بان الذكية الخاصة بشركة ميتا، التي أصبحت تحظى بشعبية لدى المستهلكين. وذكر التقرير أن أبل علقت خططا لإنتاج ساعة ذكية قادرة على تحليل محيطها عن طريق كاميرا مدمجة. وأضاف التقرير أن الشركة كانت تعمل على إصدار ساعة مزودة بكاميرا بحلول عام 2027، ولكن تم إيقاف هذا المشروع.

أبل تخطط لإطلاق نظارات ذكية في 2026
أبل تخطط لإطلاق نظارات ذكية في 2026

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

أبل تخطط لإطلاق نظارات ذكية في 2026

قالت وكالة بلومبرج نيوز أمس الخميس إن أبل تخطط لإطلاق نظارات ذكية في نهاية العام المقبل، في أحدث مسعى لمصنعة هواتف آيفون لتنويع منتجاتها وتعزيز الطلب على أجهزتها التي تعمل بالذكاء الاصطناعي. ونقل التقرير عن مصادر مطلعة أن أبل ستبدأ في إنتاج كميات كبيرة من النماذج الأولية للأجهزة في نهاية هذا العام مع موردين من الخارج. ولم ترد أبل على الفور على طلب من رويترز للتعليق. وتتوجه الشركة نحو النظارات بعد أن شهدت وحدات فيجن برو إقبالا فاترا من المستهلكين بسبب سعرها الباهظ وافتقارها إلى ميزات الذكاء الاصطناعي. وستنافس نظارة أبل الجديدة نظارة راي بان الذكية الخاصة بشركة ميتا، التي أصبحت تحظى بشعبية لدى المستهلكين. وذكر التقرير أن أبل علقت خططا لإنتاج ساعة ذكية قادرة على تحليل محيطها عن طريق كاميرا مدمجة. وأضاف التقرير أن الشركة كانت تعمل على إصدار ساعة مزودة بكاميرا بحلول عام 2027، ولكن تم إيقاف هذا المشروع.

بحضور رئيس الدولة.. تحالف شركات تكنولوجيا عالمية يطلق مشروع «ستارجيت الإمارات»
بحضور رئيس الدولة.. تحالف شركات تكنولوجيا عالمية يطلق مشروع «ستارجيت الإمارات»

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

بحضور رئيس الدولة.. تحالف شركات تكنولوجيا عالمية يطلق مشروع «ستارجيت الإمارات»

بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أعلنت مجموعة من الشركات المتخصصة في مجال التكنولوجيا، ضمت شركة (جي 42) و(أوبن إيه آي) و(أوراكل) و(نفيديا) و(مجموعة سوفت بنك) و(سيسكو)، إطلاقها مشروع «ستارجيت الإمارات»، وذلك في خطوة تاريخية نحو تعزيز الذكاء الاصطناعي وتعميق التعاون الدولي. ويُعد المشروع تجمعاً حوسبياً متطوراً للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي بسعة قدرها (1 غيغاواط) سيُقام في مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي الجديد، في أبوظبي بسعة تصل إلى (5 غيغاواط). حضر مراسم إطلاق المشروع سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وسمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي، وعدد من كبار المسؤولين. ويتولى بناء «ستارجيت الإمارات» شركة (جي 42)، بينما تتولى شركتا (أوبن إيه آي) و (أوراكل) إدارة تشغيله، فيما تشارك شركة (سيسكو) بتوفير أنظمة الأمان ذات الثقة الصفرية وبنية الاتصال الداعمة للذكاء الاصطناعي، إضافة إلى مجموعة (سوفت بنك)، وشركة (نفيديا) التي ستزود المشروع بأحدث أنظمتها من طراز «غريس بلاكوويل جي بي 300». ويهدف المشروع إلى توفير بنية تحتية متطورة وقدرات حوسبة على مستوى الدولة، مع تقليل زمن معالجة البيانات لضمان تقديم حلول ذكاء اصطناعي تلبي متطلبات عالم يشهد نمواً متزايداً في هذا المجال، ومن المتوقع بدء تشغيل أول تجمع حوسبي بقدرة 200 ميغاواط في عام 2026. ويؤسس مشروع «ستارجيت الإمارات» قاعدة متينة للذكاء الاصطناعي القابل للتوسع والموثوق به، وسيسرع من وتيرة الاكتشافات العلمية ويدفع عجلة الابتكار عبر قطاعات متعددة تشمل الرعاية الصحية والطاقة والمالية والنقل، ما يسهم في تعزيز النمو الاقتصادي المستقبلي والتنمية الوطنية. وكان قد أُعلن، خلال الأسبوع الماضي، في أبوظبي، عن إنشاء مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي الجديد، الذي سيحتضن مشروع «ستارجيت الإمارات»، وذلك بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ورئيس الولايات المتحدة الأميركية، دونالد ترامب. ويأتي المشروع في إطار شراكة جديدة أطلقتها حكومتا دولة الإمارات والولايات المتحدة تحت اسم «شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات»، التي تهدف إلى تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة لتطوير ذكاء اصطناعي آمن وموثوق ومسؤول، يعود بفوائد طويلة الأمد على الإنسانية. وضمن هذا الإطار ستقوم الجهات الإماراتية بتوسيع استثماراتها في البنية التحتية الرقمية داخل الولايات المتحدة، من خلال مشاريع مثل «ستارجيت الولايات المتحدة»، تماشياً مع سياسة «أميركا أولاً للاستثمار» التي تم الإعلان عنها أخيراً. ويمتد مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي الجديد على مساحة 10 أميال مربعة، ما يجعله أكبر منشأة من نوعها خارج الولايات المتحدة، وسيزوّد المجمع مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وموارد الحوسبة الإقليمية بقدرة تصل إلى 5 غيغاواط، وسيتم تشغيل المنشأة باستخدام الطاقة النووية والطاقة الشمسية والغاز الطبيعي لتقليل الانبعاثات الكربونية، وسيضم المجمع منتزهاً علمياً يهدف إلى تعزيز الابتكار وتطوير المواهب وبناء بنية تحتية مستدامة للحوسبة. وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة (جي 42)، بنغ شياو: «يعدّ إطلاق مشروع ستارجيت الإمارات خطوة مهمة في الشراكة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي، وبصفتنا شريكاً مؤسساً، نفخر بالعمل إلى جانب مؤسسات تشاركنا إيماننا بالابتكار المسؤول والتقدم العالمي البنّاء، وتهدف هذه المبادرة إلى بناء جسر يرتكز على الثقة والطموح، ويعزز نقل فوائد الذكاء الاصطناعي إلى الاقتصادات والمجتمعات والأفراد في مختلف أنحاء العالم». فيما أكد المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة (أوبن إيه آي)، سام ألتمان، أهمية تأسيس أول مشروع «ستارجيت» في العالم خارج الولايات المتحدة في دولة الإمارات. وقال: «نحن نحوّل رؤية جريئة إلى واقع ملموس، ويعدّ هذا أول إنجاز في مبادرة (أوبن إيه آي) للدول التي تركز على التعاون مع الحلفاء والشركاء، لبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي حول العالم، وتضمن هذه الخطوة ظهور بعض من أهم الابتكارات في هذا العصر - مثل الأدوية الأكثر أماناً والتعليم المخصص والطاقة الحديثة - من مزيد من الدول لتعود بالنفع على البشرية». وأوضح المدير التنفيذي للتكنولوجيا ورئيس شركة (أوراكل)، لاري إليسون، أن مشروع «ستارجيت» يجمع بين السحابة المُحسّنة للذكاء الاصطناعي التابعة لشركة (أوراكل) وبين البنية التحتية المملوكة للدولة، وتتيح هذه المنصة الفريدة من نوعها في العالم لكل جهة حكومية ومؤسسة تجارية في الإمارات ربط بياناتها بأحدث وأكفأ نماذج الذكاء الاصطناعي عالمياً، ويُعد هذا الإطلاق علامة فارقة تُرسّخ معياراً جديداً للسيادة الرقمية، ويبرز كيف يمكن للدول تسخير أهم التقنيات في تاريخ البشرية. وقال مؤسس ورئيس شركة «إنفيديا»، جينسن هوانغ، إن الذكاء الاصطناعي يُعد المحرك الرئيس للتحوّل في عصرنا، ومن خلال مشروع «ستارجيت الإمارات»، نقوم ببناء البنية التحتية للذكاء الاصطناعي التي تدعم رؤية الدولة الجريئة لتمكين شعبها، وتنمية اقتصادها، وبناء مستقبلها. من ناحيته، قال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة (سوفت بنك)، ماسايوشي سون: «عندما أطلقنا مشروع ستارجيت في الولايات المتحدة بالتعاون مع شركتي (أوبن إيه آي) و(أوراكل)، كان هدفنا بناء محرك للثورة المعلوماتية القادمة، والآن تصبح الإمارات أول دولة خارج أميركا تعتمد هذه المنصة السيادية للذكاء الاصطناعي، ما يؤكد الطابع العالمي لهذه الرؤية، وتفخر مجموعة (سوفت بنك) بدعم القفزة النوعية التي تقوم بها دولة الإمارات نحو المستقبل، فالاستثمارات الجريئة والشراكات الموثوقة والطموح الوطني، كلها عوامل قادرة على خلق عالم أكثر ترابطاً وسعادة وتمكيناً». وعبّر رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة (سيسكو)، تشاك روبينز، عن فخر شركة سيسكو بانضمامها إلى مشروع «ستارجيت الإمارات» لتعزيز الابتكار الرائد في مجال الذكاء الاصطناعي في الإمارات وحول العالم. وقال: «إنه من خلال دمج بنيتنا التحتية الشبكية الآمنة والمحسّنة للذكاء الاصطناعي في هذا التوسع العالمي، نبني شبكات ذكية وآمنة وموفرة للطاقة، تترجم الذكاء الاصطناعي إلى أثر ملموس على المستوى العالمي». . 10 أميال مربعة مساحة مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي الجديد، ما يجعله أكبر منشأة من نوعها خارج الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store