logo
من المتغطرس رونالدو أم لامين جمال.. ماذا سيفعل نجم برشلونة بعمر الـ 30؟ (فيديو)

من المتغطرس رونالدو أم لامين جمال.. ماذا سيفعل نجم برشلونة بعمر الـ 30؟ (فيديو)

الإمارات اليوممنذ يوم واحد

في الوقت الذي أشاد الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو صاحب المسيرة الذهبية في ملاعب كرة القدم بنجم إسبانيا الموهوب لامين جمال قبل مباراة المنتخبين في نهائي دوري الأمم الأوروبية، الأحد، الذي انتهى لمصلحة البرتغال بركلات الترجيح 5-3 (الوقت الأصلي والإضافي 2-2)، صدر من "جوهرة برشلونة" موقفاً غير طبيعياً أثار الجدل بين الجماهير على مواقع التواصل.
يامال لا ينظر الى الاسطورة كريستيانو عندما صافحه!!!! 😕
— عالم القوت (@GOATTWORLD)
وفور انتهاء المباراة بفوز "برازيل أوروبا" اصطف لاعبو البرتغال في ممر شرفي وفقاً للبروتوكول المتبع خلال مراسم التتويج ليعبر من خلاله الفريق الخاسر وسط تصفيق حار، وأثناء مرور لامين جمال مدّ رونالدو يده لمصافحة لامين جمال لكن الأخير أبدى نوعاً من قلة الاحترام للأسطورة حين مدّ يده على مضض، قبل أن يشيح بنظره الحاد عن رونالدو في موقف انتقده الكثيرون!.
🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨
لامين يامال وسط حسرة كبيرة يغادر اولاً اثناء رفع كرستيانو رونالدو لـ لقب دوري الامم الاوروبية
— KHALID ALOLYAN 🇸🇦🐪 (@OLYAN15K)
ولم يكتفِ لامين جمال بذلك بل كان أول من خرج من الملعب بعد التتويج تاركاً زملائه على البساط الأخضر خلال مراسم التتويج الأمر الذي أثار غضب عشاق رونالدو الذين تساءلوا فيما إذا كان لامين يامال يتصرف بهذه الطريقة بعمر الـ17 سنة، فماذا سيصدر منه إذا أصبح أسطورة على شاكلة رونالدو أو الأرجنتيني ليونيل ميسي بعمر الـ30؟!.
المفارقة العجيبة أن رونالدو - المتهم بالغطرسة طوال مسيرته الكروية- سُئل عن لامين جمال خلال مؤتمر صحافي قبل أيام، وقال للصحافيين إنه: "لامين جمال لاعب موهوب يقدم أداء رائع.. دعوه يتطور، بعيداً عن الضغط الإعلامي".
من جهتهم، خرج أنصار لامين جمال على مواقع التواصل يدافعون عن موقف لاعب برشلونة، مبررين ذلك بأن رونالدو كان خلال المباراة قد رفع يده مشيراً إلى الرقم واحد لدى تسجيله هدف التعادل في مرمى إسبانيا 2-2، ما اعتبروه رسالة إلى لامين جمال بأنه بعمر الـ40 بإمكانه قهر المواهب الشابة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غاية الرياضة جودة الحياة لا أكثر "1-2"
غاية الرياضة جودة الحياة لا أكثر "1-2"

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

غاية الرياضة جودة الحياة لا أكثر "1-2"

أم أن العزوف له علاقة بإصرار الشخص على عدم التخلص من العائق المانع لممارسة الرياضة، أياً كانت طبيعته، ليعود بعدها إلى حياته الطبيعية التي ما هي إلا الحركة؛ القاعدة الأساس التي انطلقت منها كل الرياضات في العالم بمختلف مسمياتها، منذ الدورة الأولى لأولمبياد أثينا الحديثة عام 1894 وحتى اليوم؟ أقول ربما.

«العين» على واشنطن
«العين» على واشنطن

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

«العين» على واشنطن

يواصل ممثل الوطن، فريق العين، تحضيراته المكثفة في العاصمة الأمريكية واشنطن، ضمن المرحلة الثانية من البرنامج الإعدادي لخوض منافسات كأس العالم للأندية 2025. وطموحات «الزعيم» بالتأكيد أنه لن يكتفي بالمشاركة الشرفية، بل يضع المنافسة هدفاً واضحاً، هذا ما نتمناه في ظل الدعم والرعاية القوية من الإدارة العليا بالنادي، فنحن سعداء بالوجود الإماراتي في هذه البطولة التاريخية التي تقام لأول مرة، في الولايات المتحدة الأمريكية، كلنا متحمسون لترك بصمة حقيقية، وأن نقدم أفضل ما لدينا في كل مباراة، نلعب بروح قتالية، ونتعامل مع كل مواجهة على حدة، سواء كانت أمام يوفنتوس، أم مانشستر سيتي، أم الوداد المغربي، فقد كان واضحاً من خلال التحضيرات والتعاقدات أن الفريق لديه طموحات عالية، ولديه كذلك خبرة وتجربة ناجحة من قبل، وهذه المرة ستتجه الأنظار إليه كونه بطل أكبر القارات، نريد أن يواصل العروض التي عرفناها عنه، ويدع نتائج الدوري المحلي، فهو الآن في مرحلة التحدي القوي بين أكبر أندية النخبة في العالم. العين لم يذهب للسياحة في أمريكا، نريده أن يرفع علم الإمارات عالياً وسط التظاهرة العالمية الكبرى، فالحدث الكروي كبير، لا سيما بعد أن أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» عن إشرافه بصورة أكبر على البطولة التي تشهد مشاركة 32 فريقاً من أفضل أندية كرة القدم في العالم للمرة الأولى، للتنافس على مدار شهر كامل في «11» مدينة مختلفة بأنحاء الولايات المتحدة الأمريكية، ولعل الهدف من الرؤية الجديدة للاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» جاءت من أجل تعزيز قطاع الرياضة، عبر إطلاق فرص جديدة، وتشجيع الابتكار والتواصل مع الجماهير الرياضية حول العالم. الكرة لم تعد اليوم مجرد لعبة داخل المستطيل الأخضر، بل تجاوزت الحدود، وأصبحت صناعة حديثة، والذكي من يجيد التعامل معها في ظل المتغيرات والمستجدات التي تطاردنا من كل حدب وصوب.. عيوننا ستتجه دوماً نحو فريق العين «الزعيم» في مدينة واشنطن.. والله من وراء القصد.

مونديال الأندية تحت الحصار
مونديال الأندية تحت الحصار

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

مونديال الأندية تحت الحصار

بينما يستعد عشاق كرة القدم حول العالم لمتابعة كأس العالم للأندية التي تنطلق السبت المقبل، وتستمر حتى 13 يوليو المقبل في الولايات المتحدة، تعيش مدينة لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا أجواء مختلفة تماماً.. فبدلاً من أن تكون ساحة للاحتفال والفرح، تحولت بعض شوارعها إلى مسرح للاحتجاجات والتوترات الأمنية، وبينما تنتظر الجماهير مشاهدة نجوم فرق كبرى مثل باريس سان جيرمان وأتلتيكو مدريد وإنتر ميلان، تبدو كرة القدم كأنها ضيف في مدينة مشغولة بهموم أخرى أكبر من الملاعب. ويُعد ملعب «روز بول» في مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا واحداً من أبرز الملاعب التي تستضيف مباريات كأس العالم للأندية 2025، حيث يتسع لنحو 88500 متفرج، ويُصنف كمعلم تاريخي وطني في الولايات المتحدة، ويحتضن ست مباريات من البطولة، أبرزها مواجهة باريس سان جيرمان وأتلتيكو مدريد يوم 15 يونيو، ولقاء إنتر ميلان ومونتيري في 18 يونيو، إلى جانب مباريات قوية أخرى مثل ريفر بليت ضد مونتيري، وأتلتيكو مدريد ضد بوتافوغو، وأوراوا ريد دايموندز أمام مونتيري. وتعيش آلاف العائلات من أصول لاتينية، كثير منها لا يملك أوراق إقامة قانونية، في المناطق القريبة من ملعب «روز بول»، وكانت هذه العائلات تنتظر انطلاق البطولة بفارغ الصبر، خاصة من يشجعون الفرق التي ستلعب في المدينة، لكن مع تصاعد التوترات الأمنية، تحول الحماس إلى قلق.. فحتى الأمور البسيطة مثل الذهاب إلى الملعب أصبحت محفوفة بالمخاطر، خاصة بالنسبة للأسر التي تخشى أن يؤدي خروج أحد أفرادها لحضور المباراة إلى ترك باقي العائلة في مواجهة خطر الترحيل أو المداهمة المفاجئة، وهو ثمن لا يمكن تحمله من أجل 90 دقيقة. توتر ويخيم القلق على الأجواء في مدينة لوس أنجلوس، داخل الملاعب وخارجها، في ظل حالة من التوتر المستمر التي تفرضها الاحتجاجات المتصاعدة، إذ تعيش الفرق المشاركة ظروفاً استثنائية، كونها تقيم معسكراتها في مدينة مشتعلة بالتوترات الأمنية، ويتدرب اللاعبون وسط أصوات الهتافات والاشتباكات التي لا تهدأ في الشوارع المحيطة، وتلقت بعض الفرق بالفعل تعليمات أمنية مشددة من اللجنة المنظمة، تتضمن خطط طوارئ واضحة، وإرشادات دقيقة حول كيفية التصرف في حال وقوع أي طارئ أثناء التجمعات أو التنقلات، أو حتى أثناء المباريات نفسها، وامتدت حالة القلق لتشمل أدق التفاصيل اليومية، بدءاً من التنقل بالحافلات، وصولاً إلى دخول غرف الملابس، ولا تقع هذه الضغوط على اللاعبين وحدهم، بل تطال أيضاً الأجهزة الفنية، حيث اضطر عدد من المدربين إلى تعديل برامجهم التدريبية تجنباً لأي احتكاك مع الأوضاع الخارجية، كما طلبت بعض الفرق تعزيزاً في إجراءات التأمين، في محاولة لتقليل فرص التعرض لأي مفاجآت غير محسوبة. أما المدرجات، فهي الأخرى قد لا تخلو من القلق، وسط ترقب حذر لما قد تحمله من رسائل تتجاوز حدود التشجيع الرياضي المعتاد، فبدلاً من الأهازيج والأعلام، قد تتحول المدرجات إلى وسيلة للتعبير عن الغضب الشعبي، في ظل تصاعد التوترات المرتبطة بسياسات الهجرة، وتزداد احتمالية أن يلجأ بعض المشجعين إلى رفع لافتات سياسية أو شعارات احتجاجية، تعكس الرفض الشعبي لتصرفات التعامل مع المهاجرين، وهو ما قد يضع المنظمين في مأزق حقيقي، مثل هذه المظاهر، إن وقعت، قد تضع الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» في موقف معقد، كونها لا ترتبط بالجوانب الأمنية فقط داخل الملعب، بل تمس صورة البطولة عالمياً، وتفتح الباب أمام أزمة سياسية وإعلامية يصعب على الاتحاد السيطرة على تبعاتها، خاصة في ظل وجود تغطية إعلامية مكثفة ومراقبة دقيقة من وسائل الإعلام الدولية. ورغم أن أنظار العالم تتجه نحو الملاعب الأمريكية، إلا أن الواقع في الشوارع لا يمكن تجاهله.. فما يحدث يُلقي بظلاله على الجميع، من جماهير ولاعبين وأجهزة فنية، خاصة من يعيشون في مناطق التوتر.. بعضهم يخشى حضور المباريات، وآخرون يشعرون بعدم الأمان حتى أثناء التنقل أو التجمع حول الملاعب، وتعكس هذه التفاصيل حجم التحديات التي تحيط بالبطولة خارج المستطيل الأخضر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store