logo
ماجد المصري: "سيف الحديدى" فى مسلسل "آدم" كان من أصعب الأدوار التي قدمتها

ماجد المصري: "سيف الحديدى" فى مسلسل "آدم" كان من أصعب الأدوار التي قدمتها

صدى البلد٠٣-٠٣-٢٠٢٥

أكد الفنان ماجد المصرى، أن دور "سيف الحديدى" فى مسلسل "آدم" كان من أصعب الأدوار التي قدمتها، مشيرا إلى أن "الناس كانت بتخاف تسلم عليا فى الشارع، وكان لديهم شعور أنى مريض نفسى.
وقال ماجد المصري، خلال لقاء له لبرنامج 'بودكاست بداية'، عبر فضائية 'الحياة'، أنه لدي حب لأدوار الشر، مؤكدا أن التفاصيل في أدوار الشر تكون اكثر، خاصة 'شخصية زيدان في مسلسل ضرب نار'، وموت الشخصية المفاجئ والذي استقطب استعطاف المشاهدين.
كان بيلعب دور الشر بطريقة مختلفة.
وتابع الفنان ماجد المصري، أن عمر المنسى فى مسلسل "مفترق طرق" كان متعب شوية ومكنش باين عليه فى الأول وكان بيلعب دور الشر بطريقة مختلفة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عودة باسم ياخور إلى دمشق تثير غضباً: "لم يعتذر"
عودة باسم ياخور إلى دمشق تثير غضباً: "لم يعتذر"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

عودة باسم ياخور إلى دمشق تثير غضباً: "لم يعتذر"

أثارت عودة الممثل السوري باسم ياخور إلى دمشق، عاصفة من ردود الفعل الغاضبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إذ رأى ناشطون أن عودته "تجسيد فج لغياب المحاسبة"، و"استخفاف بدماء السوريين"، لا سيما أن ياخور لم يقدّم أي اعتذار عن مواقفه الداعمة لنظام الأسد، بل جدد في أكثر من مناسبة تمسكه بها، ووصفها بـ"الموقف الوطني". وظهر ياخور، الذي وصل العاصمة السورية عبر مطار دمشق، في صور التقطت خلال اجتماع ضم عدداً من الفنانين السوريين في أحد مطاعم دمشق، إلى جانب عدد من الفنانين والمنتج الفني محمود شلش. وتداولت وسائل إعلام خبر الزيارة على أنها "عودة فنية"، تمت بترتيب من لجنة صناعة الدراما، لكن طبيعة الزيارة لا تزال غامضة، سواء كانت مؤقتة أو تمهيداً للاستقرار مجدداً في سوريا. تهديدات مسلّحة وتصاعد الجدل بعد تداول بيان منسوب إلى مجموعة مسلحة تطلق على نفسها اسم "بركان الفرات"، تهدد فيه ياخور بإجراءات وصفتها بـ"الحاسمة"، في حال لم يغادر الأراضي السورية خلال 48 ساعة، متهمة إياه بـ"التشبيح للنظام البائد"، وبالتحريض على المعارضة ودعم ميليشيات مرتبطة بإيران. البيان الذي وقعه شخص عرّف عن نفسه بـ"القائد العسكري أبو إبراهيم السوري"، لم يتم التحقق من صحته، لكنه لاقى انتشاراً واسعاً على صفحات الناشطين. وتزامن ذلك مع عودة تداول مقاطع فيديو قديمة للممثل السوري، يهاجم فيها "الجيش الحر"، ويصفه بـ"الفراطة"، ويؤكد دعمه لبشار وماهر الأسد في "محاربة الإرهاب"، بحسب تعبيره. كما أعيد نشر مقابلات تلفزيونية سابقة أعلن فيها أنه "ابن هذا النظام"، وأنه يخشى سقوطه، معتبراً أن ما حصل في سوريا كان مشروع تقسيم تتصدى له الدولة. إهانة لذاكرة الضحايا موجة الغضب التي انفجرت في وسائل التواصل، لم تكن فقط بسبب مواقف ياخور السابقة، بل لأنه، وحسب تعليقات متكررة، لم يظهر أي ندم، ولم يعتذر عن تأييده لنظام اتهم بارتكاب جرائم حرب بحق السوريين، بل استمر في تبرير موقفه حتى بعد سقوط الأسد نهاية عام 2024. وكتب أحد المستخدمين: "باسم ياخور لم يغيّر موقفه. لا اعتذار، لا خجل، لا محاسبة. عاد كأن شيئاً لم يكن، كأنّ دماء الشهداء لا تعنيه". فيما كتب آخر: "أن يعود من شجع على القتل، وسكت عن المجازر، ودافع عن المجرمين، من دون أي مساءلة أو حتى نقد ذاتي، فهذا يعني أن ذاكرة السوريين لا تزال مستباحة". تصريحات مستفزة بعد الثورة في مقابلة له على بودكاست عربي في مطلع عام 2025، قال ياخور إنه لم يكن يوماً نادماً على دعمه للنظام، وأنه خاف من "الفوضى والانهيار"، معتبراً أن الوقوف إلى جانب الدولة هو "أضعف الإيمان في زمن ضبابي". كما أبدى أسفه على "توقيف بعض الضباط والعناصر بعد سقوط النظام"، متجاهلاً آلاف القتلى من المدنيين والمعتقلين والمفقودين، ما اعتبره متابعون "استفزازاً لا يغتفر". دعوة نقابية مشروطة للمصالحة وكان نقيب الفنانين السوريين، مازن الناطور، علّق في وقت سابق على عودة الفنانين المحسوبين على النظام السابق، قائلاً في تصريح لصحيفة محلية: "الشعب السوري طيب وبيسامح، وسوريا تتسع للجميع، بشرط واحد: الاعتذار والتراجع الصريح". وهي تصريحات اعتبرها البعض محاولة لاحتواء الغضب الشعبي، من دون اتخاذ موقف نقابي واضح تجاه الفنان الذي لعب دوراً سياسياً علنياً خلال فترة الحرب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

عودة باسم ياخور إلى دمشق تثير غضباً: "لم يعتذر.."
عودة باسم ياخور إلى دمشق تثير غضباً: "لم يعتذر.."

المدن

timeمنذ 5 ساعات

  • المدن

عودة باسم ياخور إلى دمشق تثير غضباً: "لم يعتذر.."

أثارت عودة الممثل السوري باسم ياخور إلى دمشق، عاصفة من ردود الفعل الغاضبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إذ رأى ناشطون أن عودته "تجسيد فج لغياب المحاسبة"، و"استخفاف بدماء السوريين"، لا سيما أن ياخور لم يقدّم أي اعتذار عن مواقفه الداعمة لنظام الأسد، بل جدد في أكثر من مناسبة تمسكه بها، ووصفها بـ"الموقف الوطني". وظهر ياخور، الذي وصل العاصمة السورية عبر مطار دمشق، في صور التقطت خلال اجتماع ضم عدداً من الفنانين السوريين في أحد مطاعم دمشق، إلى جانب عدد من الفنانين والمنتج الفني محمود شلش. وتداولت وسائل إعلام خبر الزيارة على أنها "عودة فنية"، تمت بترتيب من لجنة صناعة الدراما، لكن طبيعة الزيارة لا تزال غامضة، سواء كانت مؤقتة أو تمهيداً للاستقرار مجدداً في سوريا. تهديدات مسلّحة وتصاعد الجدل بعد تداول بيان منسوب إلى مجموعة مسلحة تطلق على نفسها اسم "بركان الفرات"، تهدد فيه ياخور بإجراءات وصفتها بـ"الحاسمة"، في حال لم يغادر الأراضي السورية خلال 48 ساعة، متهمة إياه بـ"التشبيح للنظام البائد"، وبالتحريض على المعارضة ودعم ميليشيات مرتبطة بإيران. البيان الذي وقعه شخص عرّف عن نفسه بـ"القائد العسكري أبو إبراهيم السوري"، لم يتم التحقق من صحته، لكنه لاقى انتشاراً واسعاً على صفحات الناشطين. وتزامن ذلك مع عودة تداول مقاطع فيديو قديمة للممثل السوري، يهاجم فيها "الجيش الحر"، ويصفه بـ"الفراطة"، ويؤكد دعمه لبشار وماهر الأسد في "محاربة الإرهاب"، بحسب تعبيره. كما أعيد نشر مقابلات تلفزيونية سابقة أعلن فيها أنه "ابن هذا النظام"، وأنه يخشى سقوطه، معتبراً أن ما حصل في سوريا كان مشروع تقسيم تتصدى له الدولة. إهانة لذاكرة الضحايا موجة الغضب التي انفجرت في وسائل التواصل، لم تكن فقط بسبب مواقف ياخور السابقة، بل لأنه، وحسب تعليقات متكررة، لم يظهر أي ندم، ولم يعتذر عن تأييده لنظام اتهم بارتكاب جرائم حرب بحق السوريين، بل استمر في تبرير موقفه حتى بعد سقوط الأسد نهاية عام 2024. وكتب أحد المستخدمين: "باسم ياخور لم يغيّر موقفه. لا اعتذار، لا خجل، لا محاسبة. عاد كأن شيئاً لم يكن، كأنّ دماء الشهداء لا تعنيه". فيما كتب آخر: "أن يعود من شجع على القتل، وسكت عن المجازر، ودافع عن المجرمين، من دون أي مساءلة أو حتى نقد ذاتي، فهذا يعني أن ذاكرة السوريين لا تزال مستباحة". تصريحات مستفزة بعد الثورة في مقابلة له على بودكاست عربي في مطلع عام 2025، قال ياخور إنه لم يكن يوماً نادماً على دعمه للنظام، وأنه خاف من "الفوضى والانهيار"، معتبراً أن الوقوف إلى جانب الدولة هو "أضعف الإيمان في زمن ضبابي". كما أبدى أسفه على "توقيف بعض الضباط والعناصر بعد سقوط النظام"، متجاهلاً آلاف القتلى من المدنيين والمعتقلين والمفقودين، ما اعتبره متابعون "استفزازاً لا يغتفر". دعوة نقابية مشروطة للمصالحة وكان نقيب الفنانين السوريين، مازن الناطور، علّق في وقت سابق على عودة الفنانين المحسوبين على النظام السابق، قائلاً في تصريح لصحيفة محلية: "الشعب السوري طيب وبيسامح، وسوريا تتسع للجميع، بشرط واحد: الاعتذار والتراجع الصريح". وهي تصريحات اعتبرها البعض محاولة لاحتواء الغضب الشعبي، من دون اتخاذ موقف نقابي واضح تجاه الفنان الذي لعب دوراً سياسياً علنياً خلال فترة الحرب.

نتفليكس تمهّد لموسم ثانٍ من 'فرانكلين'
نتفليكس تمهّد لموسم ثانٍ من 'فرانكلين'

IM Lebanon

timeمنذ 3 أيام

  • IM Lebanon

نتفليكس تمهّد لموسم ثانٍ من 'فرانكلين'

قدمت النجمة دانييلا رحمة بجوار النجم السوري محمد الأحمد، في المسلسل المعروض أخيرا عبر المنصة العالمية نتفليكس، «فرانكلين»، ثنائية من الرومانسية، الأكشن والأحداث المشوقة. المسلسل المعروض في 6 حلقات، استطاع الدخول ضمن كواليس صناعة تزييف العملة في بيروت وذلك ضمن دراما مشوقة، تعود من خلالها النّجمة دانييلا رحمة التي تجسد شخصية الفتاة الإيطالية اللبنانية (يوليا) والنجم محمد الأحمد في شخصية (آدم) «الأب الأعزب ومزور العملة المحترف» الذي تضطره الظروف للعودة إلى ماضٍ عصيب والتعاون من جديد مع حبيبته السابقة وسط شبكة من الصراعات والعلاقات المعقدة. انتهت أحداث الحلقة 6 والأخيرة من فرانكلين بهروب محمد الأحمد من السجن بعد إيداعه فيه إثر القبض عليه في المستشفى لمحاولته إنقاذ ابنته التي يؤخرون إجراء عملية نقل قلب لها. دانييلا رحمة اختتمت الحلقة الأخيرة بوضعها أموالاً طائلة من الدولارات في منزل آدم وعليها ورقة فئة الـ100 دولار المكتوب عليها اسمها يوليا، وأخذت ابنة آدم وسافرت الى إيطاليا، ليفتح صناع العمل شهية متابعين ومحبي دانييلا والأحمد لرؤيتهما سوياً مرة أخرى في الموسم الثاني منه. وقد حقق «فرانكلين» حضوراً قوياً منذ لحظة إطلاقه على منصة «نتفليكس»، معتلياً قوائم المشاهدة الأولى في عدة بلدان عربية، كما سجل حضوراً عالمياً بدخوله قائمة العشرة الأوائل ضمن محتوى المنصة الأكثر مشاهدة دولياً. يشار إلى أن «فرانكلين» من بطولة دانييلا رحمة ومحمد الأحمد إلى جانب مشاركة مجموعة من الفنانين، أبرزهم طوني عيسى، فايز قزق، يوسف حداد، وسام صليبا، بيار داغر، جورج شلهوب، ساندي بيل، سمارة نهرا وخالد السيد، ومن توقيع المخرج حسين المنباوي، والنص للكاتبة شيرين خوري، ويُعتبر من بين المشاريع الأولى التي تجمع بين منصة «نتفليكس» و«إيغل فيلمز» في تجربة إنتاج مشتركة ضمن محتوى أصلي مخصص للمنصة الرقمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store