logo
الشرطة "توقف" تمساحا في كاليفورنيا... "اشتبهنا بكونه ديناصورًا وهذه المخالفات التي ارتكبها"

الشرطة "توقف" تمساحا في كاليفورنيا... "اشتبهنا بكونه ديناصورًا وهذه المخالفات التي ارتكبها"

LBCIمنذ 9 ساعات

تمكّن عناصر من مكتب شريف مقاطعة أونسلو في ولاية كارولاينا الشمالية، بالتعاون مع عناصر من لجنة موارد الحياة البرية في الولاية، الأسبوع الفائت، من الإمساك بتمساح بطول 10 أقدام (نحو 3 أمتار) كان "يتسكّع" على أحد الطرق المحلية.
وبحسب بيان نُشر على صفحة مكتب الشريف على فيسبوك، فإن التمساح الذي يُقدّر وزنه بين 160 و180 كيلوغرامًا، شوهد وهو "يسترخي ويلتقط أنفاسه" بالقرب من الخط الأصفر المزدوج في وسط الطريق، كما أبلغ شهود العيان.
وقد أُطلق عليه لاحقًا اسم "بيبي"، وتمت "مخالفته" بشكل فكاهي بتهم: "الاشتباه بكونه ديناصورًا بلا أوراق رسمية، التسكع العلني بنية التشمس، وعرقلة حركة المرور".
وأشار مكتب الشريف إلى أن التمساح نُقل لاحقًا إلى منطقة أكثر أمانًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشرطة "توقف" تمساحا في كاليفورنيا... "اشتبهنا بكونه ديناصورًا وهذه المخالفات التي ارتكبها"
الشرطة "توقف" تمساحا في كاليفورنيا... "اشتبهنا بكونه ديناصورًا وهذه المخالفات التي ارتكبها"

LBCI

timeمنذ 9 ساعات

  • LBCI

الشرطة "توقف" تمساحا في كاليفورنيا... "اشتبهنا بكونه ديناصورًا وهذه المخالفات التي ارتكبها"

تمكّن عناصر من مكتب شريف مقاطعة أونسلو في ولاية كارولاينا الشمالية، بالتعاون مع عناصر من لجنة موارد الحياة البرية في الولاية، الأسبوع الفائت، من الإمساك بتمساح بطول 10 أقدام (نحو 3 أمتار) كان "يتسكّع" على أحد الطرق المحلية. وبحسب بيان نُشر على صفحة مكتب الشريف على فيسبوك، فإن التمساح الذي يُقدّر وزنه بين 160 و180 كيلوغرامًا، شوهد وهو "يسترخي ويلتقط أنفاسه" بالقرب من الخط الأصفر المزدوج في وسط الطريق، كما أبلغ شهود العيان. وقد أُطلق عليه لاحقًا اسم "بيبي"، وتمت "مخالفته" بشكل فكاهي بتهم: "الاشتباه بكونه ديناصورًا بلا أوراق رسمية، التسكع العلني بنية التشمس، وعرقلة حركة المرور". وأشار مكتب الشريف إلى أن التمساح نُقل لاحقًا إلى منطقة أكثر أمانًا.

مسؤولة أميركية تكشف ظروفاً "مروعة" لمرحّلين محتجزين بقاعدة عسكرية في جيبوتي
مسؤولة أميركية تكشف ظروفاً "مروعة" لمرحّلين محتجزين بقاعدة عسكرية في جيبوتي

الميادين

timeمنذ 11 ساعات

  • الميادين

مسؤولة أميركية تكشف ظروفاً "مروعة" لمرحّلين محتجزين بقاعدة عسكرية في جيبوتي

كشفت ميليسا هاربر، المسؤولة الثانية في قيادة عمليات الإنفاذ والترحيل في إدارة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE)، عن ظروف احتجاز وُصفت بـ"المروّعة وغير الآمنة" يواجهها عدد من المرحّلين في قاعدة "كامب ليمونييه" العسكرية الأميركية في جيبوتي، إلى جانب موظفين حكوميين يُشرفون على حراستهم، بحسب ما نقل موقع "ذا إنترسبت" الأميركي. وجاءت إفادة هاربر، التي قُدّمت تحت القسم أمام محكمة فدرالية في ولاية "ماساتشوستس"، لتسلّط الضوء على افتقار الموقع للمعدات الأمنية المناسبة، بالإضافة إلى حالات مرضية ونقص في الرعاية الطبية، وسط درجات حرارة تتجاوز 38 درجة مئوية، وانتشار مخاطر الإصابة بالملاريا، واستنشاق دخان ناتج عن حُفر لحرق النفايات. وإلى جانب التهديدات الصحية، حذّرت هاربر من احتمال تعرّض القاعدة لهجمات، مؤكدةً أنّ الوضع غير آمن حتى للمسؤولين الحكوميين أنفسهم. وقد نُقل 8 محتجزين من كوبا، ولاوس، والمكسيك، وميانمار، وجنوب السودان، وفيتنام إلى القاعدة الشهر الماضي، بعد أن فشلت محاولة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ترحيلهم إلى جنوب السودان بسبب قرار قضائي أوقف الترحيل، بعدما اعتبر القاضي أنّ الترحيل إلى دولة غارقة في الحرب من دون منح هؤلاء الأفراد فرصة للطعن في القرار "خرقاً قانونياً". 5 حزيران 5 حزيران وفي ظلّ هذا القرار، وبدلاً من إعادتهم إلى الولايات المتحدة، قرّرت الحكومة الأميركية احتجازهم مؤقتاً في جيبوتي، تحت إشراف 11 موظفاً من "ICE"، بينهم اثنان فقط من الطاقم الطبي. وقد أكدت هاربر أنّ هذا العدد "غير كافٍ للإشراف والرعاية الدائمة لهؤلاء المحتجزين". من جانبها، وصفت المحامية ترينا ريال موتو، المكلّفة بالدفاع عن المهاجرين، الوضع بأنّه "أزمة من صنع الحكومة نفسها"، مشيرةً إلى أنّ المحكمة منحت الحكومة خيارين: إمّا إعادة المرحّلين إلى الولايات المتحدة، أو الامتثال لأمر المحكمة في الخارج، لكن الحكومة اختارت "الامتثال من الخارج"، رغم علمها بالتحديات الميدانية. يُشار إلى أنّ القاضي الفيدرالي بريان مورفي كان قد أصدر حكماً سابقاً في نيسان/أبريل الماضي، يقضي بعدم جواز ترحيل المهاجرين إلى دول ثالثة من دون منحهم حقوقاً قانونية واضحة، وهو الحكم الذي استند إليه في قراره الأخير. ورغم ذلك، اختارت إدارة ترامب إبقاء المحتجزين في جيبوتي إلى حين استكمال دفوعها القانونية. وتأتي هذه الخطوة ضمن ما يبدو أنّه "توجّه أميركي أوسع لتوسيع شبكة احتجاز المهاجرين خارج حدود الولايات المتحدة"، وفق الموقع. وبحسب "ذا إنترسبت"، استخدمت واشنطن سابقاً مركز "CECOT" في السلفادور، وهو مركز احتجاز سيّئ السمعة، وتخطّط لتكرار النموذج في دول أخرى، بما فيها دول تواجه انتقادات حقوقية من وزارة الخارجية الأميركية نفسها. وبالإضافة إلى استخدام قاعدة غوانتانامو في كوبا، والقاعدة الحالية في جيبوتي، أفادت التقارير بأنّ الولايات المتحدة دخلت في مفاوضات أو اتفاقيات مع أكثر من 20 دولة، منها السعودية، ليبيا، أنغولا، غينيا الاستوائية، رواندا، أوكرانيا، كوسوفو، أوزبكستان، منغوليا، والمكسيك.

الولايات المتحدة: اشتباكات في لوس أنجلس بعد مداهمات الهجرة واعتقال العشرات
الولايات المتحدة: اشتباكات في لوس أنجلس بعد مداهمات الهجرة واعتقال العشرات

الميادين

timeمنذ 13 ساعات

  • الميادين

الولايات المتحدة: اشتباكات في لوس أنجلس بعد مداهمات الهجرة واعتقال العشرات

شهدت مدينة لوس أنجلس الأميركية، مساء أمس الجمعة، مواجهات عنيفة بين الشرطة ومتظاهرين غاضبين من مداهمات اتحادية استهدفت "مهاجرين غير شرعيين"، وأسفرت عن اعتقال العشرات. ورافقت هذه المداهمات عمليات انتشار أمني مكثف، وسط تنديد واسع بإجراءات إدارة الرئيس دونالد ترامب. وأظهرت مشاهد مباشرة من وكالة "رويترز" انتشاراً مكثفاً لعناصر شرطة لوس أنجلِس وهم يرتدون خوذات وزي مكافحة الشغب، ومسلحين بهراوات وبنادق تطلق الغاز المسيل للدموع، بينما طلبت السلطات من المتظاهرين التفرق عند حلول الظلام. وبحسب المتحدث باسم شرطة لوس أنجلس، دريك ماديسون فقد أُلقيت الحجارة على العناصر الأمنية، ما دفعهم للرد باستخدام الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل. وأكّد ماديسون أنّ التجمّع تمّ تصنيفه كـ"غير قانوني"، ما يتيح تنفيذ عمليات اعتقال. 5 حزيران 5 حزيران شهدت مدينة #لوس_أنجلس الأميركية، مساء أمس الجمعة، مواجهات عنيفة بين الشرطة ومتظاهرين غاضبين من مداهمات اتحادية استهدفت "مهاجرين غير شرعيين"، وأسفرت عن اعتقال العشرات.ورافقت هذه المداهمات عمليات انتشار أمني مكثف، وسط تنديد واسع بإجراءات إدارة الرئيس دونالد #ترامب.… وقتٍ سابق من اليوم، نقلت وسائل إعلام مشاهد لقوافل من المركبات العسكرية غير المرقّمة تتبع لوكالات اتحادية، وهي تجوب شوارع المدينة ضمن حملة إنفاذ قوانين الهجرة. وذكرت وكالة أنباء مدينة لوس أنجلِس (CNS) أن موظفين من وكالة الهجرة والجمارك (ICE) استهدفوا عدّة مواقع، منها متجر "هوم ديبوت" في ويتليك، ومتجر للملابس في حي الأزياء، ومستودع في جنوب المدينة. وذكرت "سي إن إس" وغيرها من وسائل الإعلام الأميركية أنّ المداهمات أسفرت عن اعتقال عشرات الأشخاص، وتُعد جزءاً من حملة أوسع أطلقها الرئيس الجمهوري دونالد ترامب لترحيل "المهاجرين غير الشرعيين". وعلى الرغم من أنّ شرطة المدينة لم تشارك مباشرة في عمليات الترحيل، إلا أنها تدخّلت للسيطرة على الأوضاع بعد احتجاجات عنيفة شهدت شعارات مناهضة للوكالة الفدرالية على جدران المحكمة، واعتصامات أمام أحد السجون الاتحادية حيث يُعتقد أن بعض المعتقلين محتجزون. وأعلنت إدارة ترامب في أواخر آذار/مارس الماضي، تجميد بعض طلبات الإقامة الدائمة (المعروفة بتعديل الوضع القانوني) بصورة مؤقتة، في خطوة قد تؤثّر في آلاف الأشخاص الذين دخلوا إلى الولايات المتحدة الأميركية كلاجئين أو طالبي لجوء. ورأت مجلة "نيوزويك" الأميركية، أنّ هذا التجميد قد يطيل فترات الانتظار لآلاف المتقدّمين للحصول على الإقامة الدائمة، في وقت تقوم إدارة ترامب بتفكيك العديد من المسارات القانونية التي دخل من خلالها هؤلاء إلى الولايات المتحدة. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية قد نشرت تقريراً، في أواخر كانون الثاني/يناير الماضي، تحدثت فيه عن أكبر عملية ترحيل "للمهاجرين غير الشرعيين" في التاريخ الأميركي، والتي وعد بها ترامب، وبموجبها، سيتم ترحيل نحو مليون مهاجر خلال السنة الأولى من ولايته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store