logo
تقديم مواعيد إقلاع بعض الرحلات المتوجهة الى الاردن والخليج العربيّ

تقديم مواعيد إقلاع بعض الرحلات المتوجهة الى الاردن والخليج العربيّ

نظراً للظروف الراهنة وما تفرضه من تغييرات في بعض المسارات الجوية التي ينتج عنها زيادة مدة الرحلات، أعلنت شركة طيران الشرق الأوسط - الخطوط الجوية اللبنانية تقديم مواعيد إقلاع عدد من رحلاتها المتوجهة من بيروت الى الاردن و الخليج العربي خلال الفترة الممتدة من 18 حزيران ولغاية 20 حزيران 2025، وذلك وفقاً للجدول المرفق أدناه.
للاطلاع على الجدول اضغط هنا
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الـMEA: تسيير رحلة إضافية من وإلى اسطنبول
الـMEA: تسيير رحلة إضافية من وإلى اسطنبول

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

الـMEA: تسيير رحلة إضافية من وإلى اسطنبول

أعلنت شركة طيران الشرق الأوسط – الخطوط الجوية اللبنانية، تسيير رحلة اضافية من وإلى اسطنبول يوم الثلثاء 17 حزيران 2025، وفق التالي: توقيت الوصول توقيت الاقلاع الى من رقم الرحلة 18:55 17:00 اسطنبول بيروت ME1263 21:50 19:55 بيروت اسطنبول ME1264 الرحلات هي وفق التوقيت المحلي لكل مدينة وقالت الشركة في بيان: 'يمكن لجميع الركاب الحجز على متن هذه الرحة الاضافية، مع إعطاء الأولوية للركاب الذين بحوزتهم تذاكر سفر غير مستخدمة، ولم يتمكنوا من السفر في التواريخ السابقة. يرجى من المسافرين الكرام أخذ العلم. شكرًا لتعاونكم'. وأضافت: 'لمزيد من المعلومات يرجى مراجعة مركز الإتصالات MEA Call Center على الارقام التالية: – الخط الارضي: 01-629999 – الخطين الساخنين: 1320 و1330 من أي هاتف أرضي أو خلوي دون أية كلفة إضافية – الخطوط الخلوية: 81-477905 / 81-477906 / 81-477907 / 81-477908 أو عبر البريد الالكتروني [email protected] أو موقع الشركة '.

مفاجأة... هذا ما حلّ بأسعار تأمين الشحن البحري إلى إسرائيل!
مفاجأة... هذا ما حلّ بأسعار تأمين الشحن البحري إلى إسرائيل!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 6 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

مفاجأة... هذا ما حلّ بأسعار تأمين الشحن البحري إلى إسرائيل!

كشفت مصادر مطلعة لوكالة رويترز، مساء اليوم، أن أسعار تأمين مخاطر الحرب للشحنات البحرية المتجهة إلى إسرائيل زادت 3 أضعاف عن ما كانت عليه قبل أسبوع بعد الهجمات الإيرانية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المنطقة تغلي على وقع الحرب... وغلاء مرتقب قد يُفجّر الأسواق!
المنطقة تغلي على وقع الحرب... وغلاء مرتقب قد يُفجّر الأسواق!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 8 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

المنطقة تغلي على وقع الحرب... وغلاء مرتقب قد يُفجّر الأسواق!

في ظلّ التصعيد العسكري المستمر بين إيران وإسرائيل، تعيش المنطقة على وقع تحوّلات متسارعة تُنذر بتداعيات اقتصادية خطيرة، تبدأ من الأسواق المالية ولا تنتهي عند أمن الطاقة العالمي. ومع تزايد الحديث عن احتمال إغلاق مضيق هرمز وارتفاع أسعار النفط، تتّجه الأنظار إلى التأثيرات المحتملة على الاقتصاد العالمي، في مشهد يزداد ضبابيةً وتعقيدًا يومًا بعد يوم. في هذا الإطار، أكّد الخبير الاقتصادي وعضو المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، أنيس أبو دياب أنّ الحرب الإيرانية – الإسرائيلية أدخلت المنطقة في حالة من التوتّر وعدم اليقين، ما يؤدّي إلى تراجع في الاستثمارات، وتضخّم في الأسعار، وأزمات حادة في الطلب على السلع. هذا الواقع ينعكس انخفاضًا في أسعار السلع المرتبطة بالاستخدام الطويل الأمد، وارتفاعًا في أسعار السلع الاستراتيجية، كالنفط وغيره. ولفت إلى أن "ارتفاع أسعار السلع الاستراتيجية، خصوصًا النفط، يعود إلى كون إيران ومنطقة الخليج العربي من أبرز المنتجين للموارد الطبيعية عالميًا، وبالتالي فإن أي اضطراب هناك سيؤثر حتمًا على الطلب العالمي على النفط والغاز". وأشار إلى أنّه "في حال إغلاق مضيق هرمز، أي إذا دخلنا في حرب المضائق، فإن الوضع الاقتصادي سيزداد سوءًا، إذ يمرّ عبر المضيق حوالى 20 مليون برميل من النفط يوميًا، ويُنقل عبره أيضًا نحو ربع إنتاج الغاز العالمي. وفي هذه الحالة، قد تقفز أسعار النفط إلى ما بين 120 و150 دولارًا، وربما أكثر، بحسب تقديرات شركات كبرى، لا سيما إذا استمر الإغلاق لفترة طويلة أو إذا تحوّلت الحرب إلى استنزاف يمتدّ لأشهر". وشدّد على أن "إغلاق مضيق هرمز دونه تحدّيات، حتى بالنسبة إلى إيران، لأنّ 80% من صادراتها النفطية تمرّ عبر هذا المضيق، وبالتالي يبقى السؤال: هل تستطيع طهران الإقدام على هذه الخطوة وتحمّل تبعاتها؟". وأضاف: "في حال تحقق سيناريو ارتفاع الأسعار إلى أكثر من 120 دولارًا، فإنّنا مقبلون على تضخّم شديد في الأسواق العالمية، في وقت لم تخرج فيه الدول بعد من التضخّم الناتج عن جائحة كورونا والحرب الروسية – الأوكرانية. هذا قد يؤدي إلى ارتباك في سياسات المصارف المركزية، وإلى احتمالات ركود، بل وربما كساد كبير، ما يعني تغييرات حادّة في أسعار النفط، وانهيارًا في بعض العملات، وارتفاعًا كبيرًا في البطالة". وتابع: "نحن الآن في اليوم الخامس للحرب، ولم نشهد بعد ارتفاعًا حادًا في أسعار النفط، إذ ما زال يتراوح بين 74 و75 دولارًا للبرميل، أي بزيادة بين 8 و10% فقط، وهي نسبة لا تُعتبر عالية. لكن استمرار الحرب حتمًا سيقود إلى قفزات كبيرة في الأسعار، مع تداعيات تطال كل الاقتصادات من الخليج إلى أوروبا". وأشار أيضًا إلى أن "الاقتصادين الهندي والصيني سيتأثران بشكل مباشر، لكونهما يعتمدان على النفط الإيراني والروسي، ما سيعقّد المشهد الاقتصادي العالمي أكثر". وختم أبو دياب بالقول: "نحن نعيش في مرحلة عدم يقين عميقة، ونتمنّى أن لا تطول، لأنّ اتساع رقعة الحرب ودخول أطراف إضافية، مثل الولايات المتحدة، سيؤدي إلى تداعيات اقتصادية هائلة على مستوى العالم". حسن عجمي -ليبانون ديبايت انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store