logo
زيادة سيارات «المستجيب الأول»

زيادة سيارات «المستجيب الأول»

الأنباءمنذ 3 أيام
رجال الطوارئ الطبية لهم دور كبير نظير عملهم باعتبارهم الخط الأول، والمنقذ السريع للحالات الطارئة التي تحتاج إلى تدخل سريع وفوري إما نتيجة عارض مفاجئ أو حوادث السيارات.
نعلم أن هناك بعض الشكاوى من قبل البعض بسبب تأخر وصول سيارات الإسعاف للمحتاجين للعناية الطبية، وهذا الأمر يعود إلى أمور كثيرة نلتمس لهم العذر في بعضها ونتمنى تجاوزها ومعالجتها بأسرع وقت، نظرا لوجود معظم مراكز الإسعاف داخل المراكز الصحية بالمناطق السكنية.
وزارة الصحة بالتعاون مع الأمانة للأوقاف دشنت قبل أيام مشروع «المستجيب الأول» الذي يمثل تطورا في المنظومة الصحية وخصوصا منظومة الطوارئ في الاستجابة السريعة للحالات الطارئة التي تتطلب دخول مثل هذا المشروع لإنقاذ الأرواح بشكل سريع والعمل على تقليل المضاعفات قدر الإمكان.
هذا المشروع سيسهم بلا شك في وصول سيارات المستجيب بأسرع وقت لمكان الحادث والعمل على تقديم الرعاية الطبية للمرضى في نفــس الموقع مــزودة بتجهيزات طبية كبيرة تقــدم الإنعاش المبكر والعلاج الفــوري للحالات قبل وصول سيارة الإسعاف الى الموقع، وربما بعد هذه الخدمة سيقل الضغط على سيارات الإسعاف.
التعاون المثمر تشكر عليه الأمانة العامة للأوقاف التي بدأت هذا المشروع بـ 28 سيارة طوارئ، ونتمنى في المستقبل من وزارة الصحة زيادة عدد تلك السيارات وتوزيعها على الطرق السريعة وكذلك طرق السفر التي بحاجة إلى «المستجيب الأول» لإنقاذ أرواح بحاجة إلى تدخل سريع يساعد في إنقاذهم بشكل سريع واحترافي، ومنا إلى من يهمهم الأمر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الغرق الجاف».. خطر صامت يستوجب الانتباه لحماية الأطفال
«الغرق الجاف».. خطر صامت يستوجب الانتباه لحماية الأطفال

الأنباء

timeمنذ 15 ساعات

  • الأنباء

«الغرق الجاف».. خطر صامت يستوجب الانتباه لحماية الأطفال

بعيدا عن حوادث الغرق بمعناها التقليدي التي قد تحدث وسط أجواء الصيف وإقبال العائلات على المسابح والأنشطة المائية ثمة خطر صامت وغير مألوف من الغرق أطلق عليه اصطلاحا اسم «الغرق الجاف» الذي قد يهدد حياة الأطفال دون أن تظهر عليهم أي علامات دالة على الغرق. ويعتبر الأطفال دون سن الخامسة الأكثر عرضة للإصابة بالغرق الجاف بسبب ضعف تحكمهم في التنفس وصغر مجرى التنفس لديهم فيما يكون الأطفال المصابون بالربو أو أي مشاكل تنفسية سابقة أكثر عرضة لذلك من غيرهم. وقال مدير إدارة الطوارئ الطبية في وزارة الصحة د.أحمد الشطي إن الغرق الجاف حالة نادرة تحدث عندما تدخل كمية صغيرة من الماء إلى مجرى الهواء الحلق أو الحنجرة، ما يؤدي إلى تشنج الأحبال الصوتية «تشنج الحنجرة» وإغلاق مجرى التنفس دون أن يصل الماء فعليا إلى الرئتين. وأضاف الشطي لـ «كونا» أن هذا التشنج قد يمنع دخول الهواء إلى الرئتين مما يتسبب في ضيق شديد للتنفس، وقد يؤدي إلى الوفاة إذا لم تتم معالجته سريعا، موضحا أنه بعد ممارسة السباحة، وفي حال ظهرت أعراض مثل صعوبة في التنفس أو سعال مستمر أو شحوب أو زرقة الجلد أو إرهاق غير مبرر أو تغيرات في مستوى الوعي يجب على الفور مراجعة الطبيب، فقد تكون علامات على مضاعفات متأخرة للغرق سواء جاف أو ثانوي. وعن العلامات أو الأعراض المبكرة التي قد تشير إلى حدوث غرق جاف عقب الخروج من الماء، أفاد بأنها قد تبدأ خلال دقائق إلى ساعات بعد الخروج من الماء وتحدث نتيجة لتشنج الحنجرة أو استجابة الجسم لدخول كمية صغيرة من الماء إلى مجرى الهواء، مؤكدا أهمية الانتباه إلى هذه الأعراض حتى لو بدت خفيفة في البداية. من جانبه، قال مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام في قوة الإطفاء العام العميد محمد الغريب إن «الغرق الجاف» من الحوادث النادرة والخطيرة التي قد لا تظهر أعراضها فورا عندما يدخل القليل من الماء إلى الحنجرة أو القصبة الهوائية، مشيرا إلى أن «الطفل قد يبتلع كمية من الماء أثناء ممارسته السباحة دون أن تظهر عليه أي علامات واضحة». وأضاف الغريب أن المياه المتبقية في مجرى التنفس قد تؤدي لاحقا إلى مضاعفات صحية خطيرة، داعيا أولياء الأمور والمشرفين على أحواض السباحة إلى ضرورة مراقبة الأطفال عن كثب بعد خروجهم من الماء والانتباه إلى أي علامات غير طبيعية مثل «السعال المستمر أو صعوبة التنفس أو الشعور بالخمول».

انطلاق الحملة السنوية للتبرع بالدم «معاً للأبد سوراً للوطن 10» غداً
انطلاق الحملة السنوية للتبرع بالدم «معاً للأبد سوراً للوطن 10» غداً

الأنباء

timeمنذ 21 ساعات

  • الأنباء

انطلاق الحملة السنوية للتبرع بالدم «معاً للأبد سوراً للوطن 10» غداً

تحت رعاية وزير الصحة د.أحمد العوضي، تنطلق غدا الخميس الحملة الوطنية السنوية للتبرع بالدم «معا للأبد سورا للوطن 10»، وذلك تزامنا مع الذكرى الرابعة والثلاثين للغزو العراقي الغاشم لدولة الكويت، تخليدا لتضحيات الشهداء الأبرار، وتأكيدا على تماسك المجتمع الكويتي ووحدته. وأكدت د.ريم الرضوان، مدير إدارة خدمات نقل الدم، أن انطلاق الحملة سيتم من بنك الدم المركزي في الجابرية من الساعة 8 صباحا حتى 8 مساء، مع استقبال المتبرعين أيضا في جميع المراكز التابعة لإدارة خدمات نقل الدم، حيث ستقدم هدايا تذكارية رمزية للمتبرعين طوال أيام الحملة حتى تاريخ 2 أغسطس 2025. وبينت الرضوان أن هذه الحملة، التي تقام للعام العاشر على التوالي، تمثل ثمرة شراكة فعالة بين وزارة الصحة وعدد من الجهات ذات المسؤولية المجتمعية، وتعد مبادرة إنسانية راسخة تجمع بين المعنى الوطني والعمل التطوعي. ويشارك في الحملة السلك العسكري ممثلا بوزارة الدفاع، ووزارة الداخلية، والحرس الوطني، إلى جانب مؤسسات المجتمع المدني والقطاعات الحكومية والخاصة، بما يعكس روح التكاتف المجتمعي، ويسهم في نشر ثقافة التبرع بالدم كقيمة إنسانية. وأضافت أن الحملات السابقة سجلت إقبالا كبيرا، معربة عن تفاؤلها بزيادة أعداد المتبرعين هذا العام، خاصة في ظل الزخم الوطني الذي تحمله هذه المناسبة العزيزة على قلوب الكويتيين. كما تسهم الحملات الدورية في تعزيز المخزون الوطني من الدم، إذ تشكل حملات التبرع ما نسبته 18% من إجمالي التبرعات السنوية. وخلال العام الماضي، بلغ عدد الأكياس المجمعة 85.028 كيس دم و8.078 كيس صفائح دموية، وهو إنجاز يعكس وعي المجتمع وأهمية هذه المبادرات. ودعت الرضوان المواطنين والمقيمين للمشاركة في هذه الحملة الوطنية الخيرية، مؤكدة أن كل تبرع بالدم هو رسالة ولاء وامتنان للكويت، وهدية حياة من القلب إلى القلب تخلد ذكرى من ضحوا بأنفسهم دفاعا عن الوطن. واختتمت بالتأكيد على أن الحاجة للدم مستمرة على مدار العام، مشيرة إلى أن «الدم عصب الحياة، وقطرة منه قد تنقذ إنسانا»، وأن التبرع بالدم هو أسمى صور العطاء والبذل التي توحد المجتمع في حب الوطن والإنسانية.

الشطي: حالة نادرة تحدث عند دخول كمية صغيرة من الماء إلى الحلق أو الحنجرة وتؤدي إلى تشنج الأحبال الصوتية
الشطي: حالة نادرة تحدث عند دخول كمية صغيرة من الماء إلى الحلق أو الحنجرة وتؤدي إلى تشنج الأحبال الصوتية

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

الشطي: حالة نادرة تحدث عند دخول كمية صغيرة من الماء إلى الحلق أو الحنجرة وتؤدي إلى تشنج الأحبال الصوتية

العميد محمد الغريب: ضرورة وجود فرق إنقاذ مؤهلة وتجهيزات إسعافية في الأماكن المخصصة للسباحة بعيدا عن حوادث الغرق بمعناها التقليدي التي قد تحدث وسط أجواء الصيف وإقبال العائلات على المسابح والأنشطة المائية ثمة خطر صامت وغير مألوف من الغرق أطلق عليه اصطلاحا اسم «الغرق الجاف» الذي قد يهدد حياة الأطفال دون أن تظهر عليهم أي علامات دالة على الغرق. ويعتبر الأطفال دون سن الخامسة الأكثر عرضة للإصابة بالغرق الجاف بسبب ضعف تحكمهم في التنفس وصغر مجرى التنفس لديهم فيما يكون الأطفال المصابون بالربو أو أي مشاكل تنفسية سابقة أكثر عرضة لذلك من غيرهم. وقال مدير إدارة الطوارئ الطبية في وزارة الصحة د.أحمد الشطي إن الغرق الجاف حالة نادرة تحدث عندما تدخل كمية صغيرة من الماء إلى مجرى الهواء الحلق أو الحنجرة، ما يؤدي إلى تشنج الأحبال الصوتية «تشنج الحنجرة» وإغلاق مجرى التنفس دون أن يصل الماء فعليا إلى الرئتين. وأضاف الشطي لـ «كونا» أن هذا التشنج قد يمنع دخول الهواء إلى الرئتين مما يتسبب في ضيق شديد للتنفس، وقد يؤدي إلى الوفاة إذا لم تتم معالجته سريعا، موضحا أنه بعد ممارسة السباحة، وفي حال ظهرت أعراض مثل صعوبة في التنفس أو سعال مستمر أو شحوب أو زرقة الجلد أو إرهاق غير مبرر أو تغيرات في مستوى الوعي يجب على الفور مراجعة الطبيب، فقد تكون علامات على مضاعفات متأخرة للغرق سواء جاف أو ثانوي. وعن العلامات أو الأعراض المبكرة التي قد تشير إلى حدوث غرق جاف عقب الخروج من الماء، أفاد بأنها قد تبدأ خلال دقائق إلى ساعات بعد الخروج من الماء وتحدث نتيجة لتشنج الحنجرة أو استجابة الجسم لدخول كمية صغيرة من الماء إلى مجرى الهواء، مؤكدا أهمية الانتباه إلى هذه الأعراض حتى لو بدت خفيفة في البداية. وشدد على ضرورة المراقبة المستمرة للأطفال بعد السباحة أو اللعب في الماء، فذلك من أهم وسائل الوقاية لتجنب مضاعفات الغرق خصوصا في الساعات التي تلي التعرض للماء. من جانبه، قال مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام في قوة الإطفاء العام العميد محمد الغريب إن «الغرق الجاف» من الحوادث النادرة والخطيرة التي قد لا تظهر أعراضها فورا عندما يدخل القليل من الماء إلى الحنجرة أو القصبة الهوائية، مشيرا إلى أن «الطفل قد يبتلع كمية من الماء أثناء ممارسته السباحة دون أن تظهر عليه أي علامات واضحة». وأضاف الغريب أن المياه المتبقية في مجرى التنفس قد تؤدي لاحقا إلى مضاعفات صحية خطيرة، داعيا أولياء الأمور والمشرفين على أحواض السباحة إلى ضرورة مراقبة الأطفال عن كثب بعد خروجهم من الماء والانتباه إلى أي علامات غير طبيعية مثل «السعال المستمر أو صعوبة التنفس أو الشعور بالخمول». وأشار إلى أن «الوقاية تبدأ بالوعي والمتابعة المستمرة عن قرب أثناء السباحة وعدم السماح للأطفال بتكرار ابتلاع الماء وتعليمهم السباحة بشكل آمن ومنعهم من ممارستها إذا كانوا متعبين أو يشعرون بضيق في التنفس». وشدد على أهمية وجود فرق إنقاذ مؤهلة وتجهيزات إسعافية في الأماكن المخصصة للسباحة، مبينا أن قوة الإطفاء العام أطلقت حملتها التوعوية «صيف آمن» لتعريف الجمهور بمخاطر الغرق بأنواعه وطرق التعامل السريع في حال الاشتباه بحدوثه. ودعا الجميع إلى عدم التردد بالاتصال على هاتف الطوارئ 112 لطلب المساعدة في الحالات الطارئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store