حزب الوطنيين الديمقراطيين يدين بشدة العدوان على سفينة حنظلة
ودعا كل أمم العالم وشعوبه المدافعة عن الحرية الى إعلان التعبئة الشـاملة لايقاف حرب الابادة الصـ.ـهيونية ضد شعبنا في فلسطين واعلان الصهيونية حركة معادية للانسانية وفق البيان ذاته.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
ديوان
منذ ساعة واحدة
- ديوان
هيئة المحامين تدعو لإطلاق حملة قانونية ودبلوماسية دولية لمحاكمة الاحتلال الصهيوني
ادانت الهيئة الوطنية للمحامين بتونس في بيان ما تعرضت له سفينة "حنظلة" المشاركة في كسر الحصار عن غزة و الذي اعتبرته جريمة حرب وانتهاكاً فاضحاً للقانون الدولي الإنساني، وخاصة اتفاقيات جنيف المتعلقة بحماية المدنيين و دعت هيئة المحامين نقابات المحامين في الوطن العربي والعالم إلى التنسيق لإطلاق حملة قانونية ودبلوماسية دولية لمحاكمة الاحتلال ومساءلة حلفائه عن التواطؤ في الجرائم المرتكبة بحق الفلسطينيين مجددة دعوتها إلى كل القوى الوطنية والعربية والدولية للوقوف صفاً واحداً ضد هذا الحصار اللاشرعي نصرةً لحق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال والكرامة.
Babnet
منذ 2 ساعات
- Babnet
الكاف: مشاريع الماء الصالح للشرب والبنية التحتية ابرز اهتمامات زيارة ميدانية لبلدية بهرة
مثلت متابعة المشاريع المبرمجة ضمن المخطط الاستثماري البلدي الممولة من قبل البنك الألماني لإعادة التعمير، عن طريق صندوق القروض ومساعدة الجماعات المحلية، ومنها مشروع التنوير العمومي بدوار الهمايسية من عمادة الشتاتلة التابعة لولاية الكاف، الذي إنتهت أشغاله بنسبة 100%، ومشاريع تهيئة وتعبيد الطرقات التي تقدمت أشغالها بنسبة 70 %، إضافة إلى مشروع بناء قصر البلدية الذي أنجز بنسبة 90 بالمائة، محل اهتمام والى الجهة وليد كعبيه خلال زيارته إلى بلدية بهرة. ومكنت الزيارة التى اداها الوالى السبت المنقضي الى بلدية بهرة، من الاطلاع على مشاريع تأمين التزود بالماء الصالح للشراب بمختلف العمادات بالجهة، حيث عاين مشروع ربط منطقة الفطايمية ودوار الهراغين والجبالية والحنانشة وأولاد بن عباس وأولاد طالب ومنطقة الرسفة وبالركان والمجاجرية، بشبكة المياه، كما اطلع على وضعية خزان الرسفة الذي تتزود منه التجمعات السكنية بالركان من عمادة بهرة والمجاجرية ودوار مذران وتجمعات سكانية أخرى من عمادة سيدي مدين، وفق ما ورد بصفحة الولاية الرسمية. ومثلت وضعية بعض العيون التي تمثل مصدرا لتوفير الماء الصالح للشرب على غرار عين بهرة وعين الوادي القديم اللتين، محل اهتمام الوالى، حيث تمت الدعوة إلى إعادة تهيئتهما في اقرب الآجال، وتمحورت ابرز مشاغل وتطلعات المتساكنين التى استمع اليها الوالى بالمناسبة، حول التزود بالماء الصالح للشراب، وتحسين المساكن ، وتهيئة وتعبيد المسالك الريفية وفك العزلة خاصة بعمادتي بهرة وسيدي مدين. وأكد الوالى بخصوص مشروع ربط التجمعات السكنية بشبكة المياه الصالحة للشرب، أنّه تم فسخ الصفقة مع المقاولة، لعدم الالتزام بشروط العقد وجاري الإعلان عن طلب العروض لتعيين مقاولة جديدة قصد تنفيذ الأشغال المتبقية في أقرب الآجال، كما تقرر بخصوص فك العزلة عن بعض التجمعات السكنية، العمل على التنسيق مع جميع الأطراف المتدخلة بهدف إدراج بعض المسالك الريفية ضمن إحدى برامج التنمية الجهوية بالولاية، على غرار البرنامج الجهوي للتنمية أو برنامج التنمية المندمجة أو المخطط التنموي(2026-2030) وذلك تحقيقا لانتظارات مواطني الجهة.
تونس تليغراف
منذ 2 ساعات
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph الروائي الجزائري رشيد بوجدرة يطلق النار على بوعلام صنصال وكمال داوود
أكد الكاتب والروائي الجزائري رشيد بوجدرة، اليوم الاثنين، أن الكتاب الممجدون للاستعمار, الذين وصفهم بالإيديولوجيين والانتهازيين، هم 'ظاهرة ظرفية آيلة للزوال', داعيا المثقفين الجزائريين إلى التصدي لهم بشن 'حرب القلم'. وفي حوار بثه التلفزيون الجزائري، تمحور حول كتابه الجديد 'لي كونتربونديي دو ليستوار' (Les contrebandiers de l'histoire) في نسخته المنقحة الصادرة عن دار الحكمة للطباعة والنشر والترجمة، قال رشيد بوجدرة أن الهدف من نشر هذا الكتاب الذي صدر قبل 7 سنوات، هو 'كشف الخفايا وتنبيه الشعب الجزائري إلى تعرض تاريخه العظيم إلى عملية تزوير ممنهجة من طرف بعض الكتاب (…), حيث عاثوا فسادا في تاريخ الأمة، من أجل كسب الأموال والشهرة ونيل رضا المستعمر القديم'. ووصف الروائي هؤلاء الكتاب، على شاكلة بوعلام صنصال وكمال داوود، بأنهم 'إيديولوجيون وانتهازيون, يعانون من +عقدة المستعمر+ حسب مفهوم الكاتب فرانتز فانون، لأنهم يرون في المستعمر سيدهم'، مؤكدا أنهم يعانون من 'أمراض نفسية ومن الاستيلاب والانفصام التام مع الفكر والروح الجزائرية ومع الجزائر كبلد'. وفي سياق ذي صلة، اعتبر الروائي بوجدرة كمال داوود 'كاتبا عاديا, كان يسب الجزائريين في كتاباته الصحفية التي كانت تمجد الاستعمار وتنتقد حتى الثورة الجزائرية'. أما بوعلام صنصال، فيعد 'مهرجا ومريضا نفسيا, حيث ساق ادعاءات لا أساس لها وروج لأطروحة تحمل أشياء خطيرة'، مستندا في ذلك إلى 'علاقته الوطيدة مع اليمين المتطرف الفرنسي'. ولفت بوجدرة إلى أن مآل هذا النوع من الكتاب المأجورين هو 'النسيان'، لكونهم 'ظاهرة ظرفية آيلة للزوال, وبعد سنوات، سيبتلعهم المجتمع الفرنسي قبل غيره'. وبعد أن أكد أن 'الممجدين للاستعمار يلقون التأييد والدعم من قبل لوبيات صهيونية في أوروبا'، أشار الكاتب بوجدرة إلى أن 'الاستعمار لا يتغير والمستعمر يحاول الإبقاء على علاقة رجعية مع بعض الأطياف في المستعمرات القديمة'. وإزاء ذلك، دعا بوجدرة المثقفين الجزائريين إلى التخندق في صف وطنهم والرد على هؤلاء الكتاب بشن 'حرب القلم' وبإحداث 'هجوم ثقافي' هدفه التصدي والرد على كافة ادعاءاتهم. كما أبرز ضرورة مراجعة كيفية طرح قضايا التاريخ والذاكرة الوطنية في المدارس والجامعات الجزائرية، من أجل الوقوف أمام أي محاولة لتزوير التاريخ. للتذكير، فقد استقبل رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، اليوم الإثنين، الكاتب رشيد بوجدرة، وفق ما جاء في الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية على 'الفايسبوك'.
