
الشبكة العربية للصحافة العلمية: 4 أعوام من التميز العلمي والإعلامي
جو 24 :
احتفت الشبكة العربية للصحافة العلمية، أول من أمس، بذكرى انطلاقتها الرابعة، وسط حضور نوعي من الإعلاميين العلميين والباحثين العرب، إلى جانب الأعضاء المؤسسين و المجلس العلمي الاستشاري للشبكة.
خلال الاحتفاليه، أعلنت الدكتورة رضوى عبد اللطيف، العضو المؤسس من مصر، عن قبول الدفعة الأولى من المتقدمين لعضوية الشبكة، في خطوة تهدف إلى توسيع قاعدة المنتسبين وتعزيز التفاعل داخل المنصة العلمية.
وفي إطار مشاركات المجلس العلمي الاستشاري، قدّم عدد من أعضائه كلمات موجزة ونصائح تحريرية للصحفيين حول كيفية تناول القضايا العلمية في موادهم الإعلامية واتباع معايير الجوده في الكتابه العلميه.
من جهته، ركّز الدكتور فيصل زايد من مصر على أهمية متابعة القضايا الصحية العالمية والعربية، مع ضرورة توخي الدقة في نقل المعلومات من مصادر علمية موثوقة.
كما أشار الدكتور جواد الخراز، المدير التنفيذي للمركز الإقليمي للطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة من المغرب، إلى أهمية قضايا الطاقة المتجددة المطروحة في المؤتمرات العالمية،وكيفية تطبيق وتوصياتها من اجل تحسين حياة الشعوب اقتصادياً واجتماعياً، مؤكدا على دور المبادرات المبتكرة في تعميق التعاون العربي في مجالات الطاقة المستدامة.
من جهتها، تحدثت الدكتورة منى هندية، الأستاذة في كلية الهندسة وإدارة الموارد الطبيعية في الجامعة الألمانية الأردنية، عن القضايا المائية والبيئية، مبينةً أن دور الإعلام العلمي لا يقتصر على نقل الخبر، بل يصل إلى دفع أصحاب القرار والمسؤولين نحو إحداث تغيير إيجابي في مجتمعاتنا التي تواجه تحديات كبيرة في قطاعات متعددة.
كما دعت إلى إعداد دراسات علمية تحليلية للكشف عن دور الإعلام البيئي الرقمي ومدى تأثيره على الجمهور.
أما ضيف الشرف، الدكتور سمير ثابت، فقد تحدث عن مفهوم الاستدامة وأهمية دور الصحافة البيئية في تعزيز الوعي بهذا الملف الحيوي.
وشهدت الفعالية أيضاً كلمات من شركاء الشبكة خلال العام الماضي، من بينهم الأستاذ محمد اليتاري من اليمن، والصحفية سيرين عبيدي من تونس، حيث استعرضا ثمار الشراكات الناجحة، ومن بينها إنتاج دليل صوتي علمي، والمشاركة في فعاليات قمة المناخ "كوب 16' بالرياض، إلى جانب أنشطة أخرى سيتم تنفيذها خلال العام المقبل.
وفي ختام الفعالية، تحدثت الصحفية سارة مطر، ممثلة الشبكة في لبنان، عن أهمية دور الإعلامي المتخصص في نشر ثقافة العلوم في الوطن العربي، فيما أدار الحوار الصحفي الأردني الأستاذ جعفر العمري اكدت
الشبكة في نهاية المناسبةعلى اهمية مواصلة تنفيذ أنشطتها الطموحة خلال عامها الجديد، وتعزيز حضورها وتأثيرها في المشهد العلمي العربي
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
١١-٠٥-٢٠٢٥
- جو 24
الشبكة العربية للصحافة العلمية: 4 أعوام من التميز العلمي والإعلامي
جو 24 : احتفت الشبكة العربية للصحافة العلمية، أول من أمس، بذكرى انطلاقتها الرابعة، وسط حضور نوعي من الإعلاميين العلميين والباحثين العرب، إلى جانب الأعضاء المؤسسين و المجلس العلمي الاستشاري للشبكة. خلال الاحتفاليه، أعلنت الدكتورة رضوى عبد اللطيف، العضو المؤسس من مصر، عن قبول الدفعة الأولى من المتقدمين لعضوية الشبكة، في خطوة تهدف إلى توسيع قاعدة المنتسبين وتعزيز التفاعل داخل المنصة العلمية. وفي إطار مشاركات المجلس العلمي الاستشاري، قدّم عدد من أعضائه كلمات موجزة ونصائح تحريرية للصحفيين حول كيفية تناول القضايا العلمية في موادهم الإعلامية واتباع معايير الجوده في الكتابه العلميه. من جهته، ركّز الدكتور فيصل زايد من مصر على أهمية متابعة القضايا الصحية العالمية والعربية، مع ضرورة توخي الدقة في نقل المعلومات من مصادر علمية موثوقة. كما أشار الدكتور جواد الخراز، المدير التنفيذي للمركز الإقليمي للطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة من المغرب، إلى أهمية قضايا الطاقة المتجددة المطروحة في المؤتمرات العالمية،وكيفية تطبيق وتوصياتها من اجل تحسين حياة الشعوب اقتصادياً واجتماعياً، مؤكدا على دور المبادرات المبتكرة في تعميق التعاون العربي في مجالات الطاقة المستدامة. من جهتها، تحدثت الدكتورة منى هندية، الأستاذة في كلية الهندسة وإدارة الموارد الطبيعية في الجامعة الألمانية الأردنية، عن القضايا المائية والبيئية، مبينةً أن دور الإعلام العلمي لا يقتصر على نقل الخبر، بل يصل إلى دفع أصحاب القرار والمسؤولين نحو إحداث تغيير إيجابي في مجتمعاتنا التي تواجه تحديات كبيرة في قطاعات متعددة. كما دعت إلى إعداد دراسات علمية تحليلية للكشف عن دور الإعلام البيئي الرقمي ومدى تأثيره على الجمهور. أما ضيف الشرف، الدكتور سمير ثابت، فقد تحدث عن مفهوم الاستدامة وأهمية دور الصحافة البيئية في تعزيز الوعي بهذا الملف الحيوي. وشهدت الفعالية أيضاً كلمات من شركاء الشبكة خلال العام الماضي، من بينهم الأستاذ محمد اليتاري من اليمن، والصحفية سيرين عبيدي من تونس، حيث استعرضا ثمار الشراكات الناجحة، ومن بينها إنتاج دليل صوتي علمي، والمشاركة في فعاليات قمة المناخ "كوب 16' بالرياض، إلى جانب أنشطة أخرى سيتم تنفيذها خلال العام المقبل. وفي ختام الفعالية، تحدثت الصحفية سارة مطر، ممثلة الشبكة في لبنان، عن أهمية دور الإعلامي المتخصص في نشر ثقافة العلوم في الوطن العربي، فيما أدار الحوار الصحفي الأردني الأستاذ جعفر العمري اكدت الشبكة في نهاية المناسبةعلى اهمية مواصلة تنفيذ أنشطتها الطموحة خلال عامها الجديد، وتعزيز حضورها وتأثيرها في المشهد العلمي العربي تابعو الأردن 24 على

الدستور
٠٦-٠١-٢٠٢٥
- الدستور
الجامعة الألمانية الأردنية: صرح علمي وقصة نجاح أردنيّة ألمانيّة بإمتياز
مادبا - الدستور - احمد الحراوي تعد الجامعة الألمانية الأردنية (GJU) نموذجا رياديا ومتميزًا في التعليم العالي التطبيقي في الأردن والمنطقة، ومنارة تعبر عن الرؤية الحكيمة لجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه في الاستثمار بالتعليم كركيزة أساسية للتنمية والابتكار. منذ تأسيسها، حققت الجامعة مكانة فريدة، حيث جمعت بين النظام التعليمي الأردني والنظام التعليمي التطبيقي الألماني لتقديم تجربة أكاديمية وعملية تُعدُّ من الأفضل على مستوى المنطقة وفي وعاءً ثقافيٍّ عربيٍّ أوروبيٍّ ملهم. تعتمد الجامعة أنموذج التعليم الألماني الذي يدمج بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي، مما يضمن إعداد خريجين متميزين يتمتعون بكفاءات علمية وعملية عالية. يكتسب الطلبة خلال دراستهم خبرات حقيقية في بيئة تعليمية تُركز على التميز والإبداع، مما يجعلهم قادرين على مواكبة متطلبات سوق العمل المحلي والدولي. تعتبر سنة ألمانيا الإلزامية لبرامج البكالوريوس نقطة تحول في حياة الطالب، حيث يقضي الطلبة عامًا كاملاً في ألمانيا، بين فصل دراسي في الجامعات الألمانية الشريكة وعددها تجاوز ال 120جامعة تطبيقيّة و 5.6 شهور في الشركات الألمانية والعالميّة في ألمانيا، يختبرون فيه أنفسهم ويكتشفون طاقاتهم وقدراتهم فيزدادون علماً وتجربةً في الحياة العملية متسلحين بما أعدّتهم له جامعتهم ومجتمعهم. خلال هذه السنة الفريدة، يواجه الطلبة التحديات، ويعززوا خبراتهم المهنية والإجتماعيّة من خلال الانخراط في التدريب العملي في كبرى الشركات الألمانية. كما تسهم هذه التجربة في صقل مهاراتهم اللغوية والثقافية، ليصبحوا سفراءَ لوطنهم وجامعتهم ومجتمعهم. بفضل هذا العدد المتكامل، حيث تتجاوز نسب تشغيل الخريجين 90% خلال الأشهر الستة الأولى بعد التخرج. ولم تكن الجامعة مجرد مؤسسة تعليمية عادية، بل أصبحت منارة للابتكار والإبداع. تركز برامجها على تأهيل الطلبة في مجالات حيوية تشمل الهندسة، تكنولوجيا المعلومات، التصميم، إدارة الأعمال، العلوم الطبية، التمريض، الإنسانيات التطبيقية والعلوم الاجتماعيّة وتقنيات المستقبل مثل الذكاء الاصطناعي والروبوتات. وتقدم الجامعة برامج دراسات عليا (ماجستير ودكتوراه) تُواكب متطلبات التنمية المستدامة وتعزز قدرات الباحثين في مواجهة التحديات العالمية وقيادة المؤسسات والشركات التي يعملون بها باقتدار نحو النمو والازدهار. وبذلك فإن الجامعة تركز وتعد جيلاً مبادراً، منطلقاً للحياة ومنفتحا على العالم بأفكار مبتكرة، تمكّنهم من تبوؤا مناصب قياديّة خلال سنوات معدودة بعد تخرّجهم ويساهمون في البناء والتطوّر الوطني والعالمي، الإجتماعي والاقتصادي بهمّة واندفاع ومحبّة وانتماء. تكلل هذا العمل الذي تم بجهد المؤسسين والقائمين على الجامعة حتى يومنا هذا وفي أقل من عشرين عاماً من عمر الجامعة إلى أن حازت على ثقة المجتمع العربي والدولي، فكان العام 2024 عامًا استثنائيًا، حيث حصلت الجامعة على العديد من الجوائز والتكريمات محليًا ودوليًا تقديرا لإنجازاتها في التعليم والبحث العلمي وعلى رأسها الزيارة الملكية لجلالة الملك عبدالله الثاني للجامعة وافتتاح مجمع التكنولوجيا والبحث والابتكار بعد تشرف الجامعة بتكريم جلالة سيّدنا بوسام الاستقلال من الدرجة الأولى وحصولها على ختم التميّز و نيلها المركز الثاني في جائزة الجامعة الرسمية المتميزة لعام الماضي ضمن جوائز الملك عبدالله الثاني لتميز الأداء الحكومي والشفافية . وحصولها على شهادتي ISO 9001:2015 و ISO 21001:2018، ومؤخراً حصولها على جائزة 'المساهمة البارزة في الريادة' من Times Higher Education للعالم العربي 2024. وتمضي الجامعة الألمانية الأردنية قدمًا نحو تعزيز مكانتها كرمز للتميز الأكاديمي والريادة في التعليم التطبيقي، ملتزمة برسالتها في إعداد قادة المستقبل الذين يساهمون في بناء مجتمعهم ووطنهم بروح العلم والإبداع. ختاما، تعد قصة الجامعة الألمانية الأردنية شهادة حية على رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين وجهوده في بناء الأردن الحديث القائم على العلم والمعرفة. إنها قصة نجاح تُلهم الأجيال وتعزز الأمل بمستقبل مشرق ومليء بالفرص.

الدستور
١٢-١٢-٢٠٢٤
- الدستور
الجامعة الألمانية الأردنية تحقق مراكز متقدمة في أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2024
مادبا - الدستور - احمد الحراوي حققت الجامعة الألمانية الأردنية إنجازًا جديدًا في أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2024، حيث حصد فريقها Stich of History المركز الأول عالميًا في محور اختبار اللغة الإنجليزية والمركز الثالث في اختبار اللغة الانجليزية، في إنجاز يعكس تميز طلبتها وإبداعهم على الساحة الدولية. وشارك فريق الجامعة في هذا الحدث العالمي الذي أقيم تحت رعاية معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة خلال الفترة من 5 إلى 7 ديسمبر 2024، بمشاركة 57 فريقًا يمثلون جامعات أردنية ودولية من السعودية، فلسطين، العراق، والبحرين. كما تمكن فريق الجامعة الألمانية الأردنية Black Iris من تحقيق المركز الرابع في محور العرض المسرحي، مما يبرز تنوع مهارات الطلبة وقدرتهم على التميز في مجالات متعددة. وأكدت الجامعة أن هذه المشاركة تأتي ضمن استراتيجيتها لتعزيز مهارات الطلبة في اللغة الإنجليزية والتواصل الدولي، إلى جانب تطوير قدراتهم الإبداعية والثقافية. وأشادت الجامعة بجهود الفريق وأعضاء هيئة التدريس الذين ساهموا في هذا النجاح، مؤكدةً التزامها بدعم الطلبة لتحقيق المزيد من الإنجازات على المستويين المحلي والدولي. يُذكر أن الأولمبياد نظمته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتعاون مع شركة ماسة للاختبارات الدولية تحت عنوان "التراث الوطني"، حيث ركز على محاور رئيسة تشمل العرض المسرحي، المشاريع، اختبار اللغة الإنجليزية، خدمة المجتمع، والعمل الجماعي، بهدف تسليط الضوء على قدرات الطلبة وتعزيز التفاعل الثقافي بينهم. وتُعد هذه الإنجازات إضافة جديدة لمسيرة الجامعة الألمانية الأردنية في تعزيز دورها كواحدة من المؤسسات التعليمية الرائدة على المستوى المحلي والعالمي. يُشار إلى أنه قد أشرف على فرق الجامعة المشاركة في المسابقة كل من الدكتورة بسمة الطاهر، وإيمان شعشاعة، والأستاذ عبدالإله البدور