logo
كيان العدو يقر بـ321 إصابة في أسبوع و22 ألف إصابة منذ أكتوبر2023

كيان العدو يقر بـ321 إصابة في أسبوع و22 ألف إصابة منذ أكتوبر2023

يمني برس١٤-١١-٢٠٢٤

فلسطين المحتلة- يمني برس
اعترفت السلطات الصحية لدى كيان العدو الصهيوني، أنّها سجلت 321 إصابة، منذ، الخميس الفائت 7 نوفمبر الجاري، من ضمنها 202 إصابة في الشمال، ومن بين هذه الإصابات جرى تسجيل 36 إصابة، 21 حالة في الشمال، خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
وذكرت وزارة الصحة لدى كيان العدو أمس الأربعاء أنّ عدد الإصابات الكلية التي دخلت المستشفيات منذ 10 أكتوبر 2023، وصل إلى 22047، وتوزعت الإصابات على عدد من المستشفيات، من بينها 'زيف' في صفد، و'رمبام' في حيفا'، 'والكرمل' وغيرها.
يذكر أنَ كيان العدو لا يفصح إلا عن الجزء اليسير من خسائره البشرية والمادية، فيما الرقابة العسكرية تفرض تعتيماً صارماً على معظم تلك الخسائر.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل فستان ستيفاني عطالله ... مصمم لها خصيصا على الطراز الأوروبي
تفاصيل فستان ستيفاني عطالله ... مصمم لها خصيصا على الطراز الأوروبي

في الفن

timeمنذ ساعة واحدة

  • في الفن

تفاصيل فستان ستيفاني عطالله ... مصمم لها خصيصا على الطراز الأوروبي

قصة حب كبيرة جمعت بين الممثلة ستيفاني عطالله والموسيقي "زيف"، جوزيف عبد المغني، وكللها الزواج في مساء السبت 24 مايو الجاري. اختارت ستيفاني ارتداء فستان بسيط، صممه لها خصيصا دار جورج حبيقة، وقالت عنه في تصريحات لمجلة "هي": "ارتديت فستتين الزفاف أكثر من مرة في المسلسلات، لكنها كانت دومًا مرتبطة بالشخصية الدرامية، ولم أشعر أن أحدها يشبهني، أما هذا الفستان، فهو حكاية مختلفة تماما". تعاونت ستيفاني في تصميم الفستان وتنسيقه مع الاستايلست إبراهيم فخر الدين، وجاء الفستان مستوحى من الطراز الأوروبي، بخامة فخمة. يذكر أن ستيقاني وزيف أعلنا ارتباطهما منذ 4 سنوات، ومنذ شهور أعلنا خطبتهما.

لماذا نكره طوفان الأقصى وما هي مشكلتنا مع المجتمع الغزاوي؟! #عاجل
لماذا نكره طوفان الأقصى وما هي مشكلتنا مع المجتمع الغزاوي؟! #عاجل

جو 24

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • جو 24

لماذا نكره طوفان الأقصى وما هي مشكلتنا مع المجتمع الغزاوي؟! #عاجل

جو 24 : كتب كمال ميرزا - هناك قائمة طويلة من الأسباب التي تدفعنا كأنظمة وشعوب لكراهية "طوفان الأقصى"، والشعور بغيظ وحنق وحقد تجاهه، وتجاه أهل غزّة، وأبنائهم مجاهدي المقاومة الذين سطّروا هذه الملحمة المباركة، وجبهات إسنادهم.. حتى وإن ادّعينا بألسنتنا خلاف ذلك! بالنسبة للأنظمة، فتتدرّج أسباب كرهها لـ "طوفان الأقصى"، وحقدها عليه، صعوداً من الأدنى فالأعلى. أدنى هذه الأسباب أنّ القائمين على هذه الأنظمة، والذين هم برغم ألقابهم الرنّانة و/أو أنسابهم العريقة بشرٌ من لحم ودم تحرّكهم أحطّ الغرائز والرغبات الإنسانيّة، وشهوة التملّك، وحبّ التحكّم والسيطرة (ولولا أنّهم كذلك لما أصبحوا في مواقعهم).. قد كان لعابهم يسيل و"ريالتهم تشطّ"، هم وأبناؤهم وعائلاتهم وحاشياتهم والنخب الفاسدة التي تحيط بهم، على المكاسب والمغانم والسمسرات والعمولات والتعاقدات من الباطن التي كانوا سيجنونها جرّاء انخراطهم في "صفقة القرن"، و"السلام الاقتصاديّ"، وإعادة إعمار ما دمّره "الربيع العربيّ"، وبيع ثروات ومقدّرات أوطانهم ودولهم وشعوبهم وأجيالهم بشكل تامّ ونهائيّ للأجنبيّ والغريب والصناديق السياديّة والشركات العابرة للقارّات.. ثمّ أتى "طوفان الأقصى" وأفسد عليهم ذلك، أو على الأقل عرقله وعطّله حتى إشعار آخر، مثلما أنّ صمود سورية (على فساد نظامها الحاكم) قد عطّل تطلّعات هؤلاء ومخطّطات أسيادهم على مدار الـ (15) سنة الماضية (ومن هنا لوثة حكّام سورية الجدد من أجل تعويض الوقت الذي فات وحرق المراحل فيما يتعلّق بالتقسيم، والتطبيع، وبيع ثروات ومقدّرات سورية، والانخراط الكامل في المشروع الصهيو - أمريكيّ الإقليميّ)! وأعلى هذه الأسباب، أنّ "الطوفان" قد فَضَح زيف منظومة هذه الدول المستقّلة الشرعيّة ذات السيادة؛ فَضَحَ زيفها كـ "دول"، وفَضَحَ زيفها كـ "مستقلّة"، وفَضَحَ زيف "شرعيّتها" التي تُمنح من الخارج، وزيف "سيادتها" المزعومة التي تقتصر فقط على قمع الشعوب، ولجمها، وبثّ الفُرقة والانقسام والتشرذم بين أبنائها، والتنكيل بشرفائها، و"تطفيش" مواهبها وكفاءاتها! وكما أنّ "الكيان الصهيونيّ" هو صنيعة المشروع الرأسماليّ الإمبرياليّ الغربيّ، فإنّ منظومة الدول هذه هي أيضاً صنيعة الاستعمار وتَرِكَته، وبينها وبين الكيان "وحدة حال": وظيفتها من وظيفته، وبقاؤها من بقائه، واستمرارها من استمراره! أمّا بالنسبة لنا كشعوب، فنحن نكره "الطوفان" لأنّه قد نغّص علينا حياتنا أيضاً ككائنات ماديّة جسمانيّة تحرّكها أحطّ الغرائز والرغبات الإنسانيّة، وهمّها الوحيد في الحياة أن تأكل وتشرب وتتكاثر، وتنام وتصحو، وتعيش في اللحظة، وتكسب و"تتمكسب" ولو على حساب الآخرين.. كلّ فرد من موقعه وبمقدار ما تطال يداه! كما أنّنا نكره "الطوفان" لأنّه امتحن إيمان الجميع: إيمان المتديّنين الطقوسيّين بربّهم وشرعهم، وإيمان القوميّ بقوميّته، وإيمان اليساريّ بيساريّته، وإيمان الوطنيّ بوطنيّته، وإيمان الليبراليّ بليبراليّته، وإيمان العسكريّ بعسكريّته، وإيمان متقمّمي "منظمات المجتمع المدنيّ" ومتكسّبي "حقوق الإنسان".. الخ. وفَضَحَ زيف هذا الإيمان الذي لا يتجاوز عند الأكثرية الطاغية حدود الخطاب والإنشاء والمزاودة والمناكفة، وكيف أنّنا من الداخل، ومن حيث "النموذج الكامن"، جوهر واحد قوامه الخوف، والجُبن، وعبادة السلطة وصاحب السلطة، واستمراء الذلّ والمسكنة، وعدم استعدادنا لدفع أدنى الأثمان في سبيل المعتقدات والقيم والأفكار والإيديولوجيّات التي ندّعي الإيمان بها! ولهذا كلّه فلا بدّ لغزّة أن تموت وتنتهي؛ ليس فقط غزّة المقاومة وفصائل المقاومة، وليس غزّة الجغرافيا والطبوغرافيا، بل المجتمع الغزّاويّ برمّته، أو "الحالة الغزّاويّة" إذا جاز التعبير، بكون هذه الحالة تمثّل "النقيض الوجوديّ" لقذارة وإنحطاط الوضع الثقافيّ والحضاريّ الإنسانيّ العالميّ القائم، والذي اقتديت إليه البشرية بسيف النظام الرأسماليّ العالميّ الشيطانيّ، وكذب وزيف وزور ما تُسمّى "الحداثة الغربيّة" التي هي في جوهرها مشروع للعنصريّة والهيمنة والعنف! مشكلتنا جميعاً مع "المجتمع الغزّاوي" أنّه مُفحِم ومُلزِم، وأنّه شاهد عمليّ ومتحقّق وماثل بأنّ "الشرف" ممكن، و"البطولة" ممكنة، والصمود والتضحية والإخلاص والإباء والفداء.. الخ. وأنّ هذه "المنظومة الأخلاقيّة" قابلة للتطبيق، وليست مجرد قيم مثالية نظريّة نتباكى عليها كنوع من النفاق والكذب على النفس لنبرّر لأنفسنا تنصّلنا منها، ومن عبء المسؤولية التي تلقيها على كاهلنا.. ولكي نستمر حكّاماً ومحكومين في نمط عيشنا الذي نعشقه ونعبده ككائنات بشريّة تحرّكها أحطّ الغرائز والرغبات الإنسانيّة! تابعو الأردن 24 على

لواء احتياط عن صورة هروب المتنزهين من شاطئ 'تل أبيب': تعني أننا لم ننتصر
لواء احتياط عن صورة هروب المتنزهين من شاطئ 'تل أبيب': تعني أننا لم ننتصر

سواليف احمد الزعبي

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سواليف احمد الزعبي

لواء احتياط عن صورة هروب المتنزهين من شاطئ 'تل أبيب': تعني أننا لم ننتصر

#سواليف علّق رئيس شعبة العمليات السابق في ' #جيش ' #الاحتلال الإسرائيلي اللواء في الاحتياط، #إسرائيل_زيف، على صورة #هروب #المتنزهين من #شاطئ ' #تل_أبيب ' في أثناء انطلاق صفارات الإنذار بسبب #الصاروخ_اليمني، أمس، مؤكّداً أنّها 'إشكالية جداً، تساوي ألف كلمة'. وفي مقابلة مع 'القناة الـ12' الإسرائيلية، قال زيف: 'أخشى من أنّ الضرر الذي تحدثه هذه الصور ليس فقط بشأن الحصار الجوي الذي يحدث عملياً، وإنّما بشأن الإنجاز الإسرائيلي، فعندما ترى هذه الصور في وسط تل أبيب، لا يمكنك أن تتحدث عن انتصارات، وقتل حسن نصر الله والتفاخر'. وتابع أنّ 'صورة واحدة من هذه الصور تساوي أكثر من ألف كلمة، وهي تؤكّد أنّ #إسرائيل لم تنتصر'، معتبراً أنّ هذا الأمر 'يجب أن يقلق جداً الحكومة، ليس بسبب تهديد الصاروخ المنفرد أو حتى الحصار الجوي، بل لأنّه يوجد هنا تغيير دراماتيكي في صورة انتصار إسرائيل، إلى صورة #خسارة'. يُذكر أنّ مشاهد مصوّرة أظهرت حالة الهلع في صفوف المستوطنين أثناء هروبهم إلى الملاجئ في 'تل أبيب'، أمس، مع استهداف اليمن مطار اللُّد المسمى إسرائيلياً 'مطار بن غوريون' في منطقة يافا المحتلة، وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي. 'إسرائيل تخضع لحصار جوي فعلي' وفي الإطار، تحدّثت وسائل إعلام إسرائيلية عن 'حصار جوي تخضع له إسرائيل بعد إلغاء شركات الطيران رحلاتها طوال فترة شهر أيار/مايو الجاري'، ما يهدد موسم السياحة الصيفي. وقال مراسل 'القناة الـ12' دين فيشر إنّ 'شركة وايز العملاقة تلغي رحلاتها بشكل يومي، ما يعني إلغاء آلاف بطاقات السفر، فيما بدأت شركات أخرى تسير في الاتجاه ذاته'. كما لفتت وزيرة المواصلات الإسرائيلية، ميري ريغيف، 'للقناة 12″، إلى 'استعداد إسرائيل لأن تلغي شركات طيران إضافية رحلاتها إلى إسرائيل' . وكانت القوات المسلحة اليمنية قد أعلنت أنّها 'ستعمل على فرض حصار جوي شامل على الاحتلال الإسرائيلي من خلال تكرار استهداف المطارات، وعلى رأسها مطار اللد المسمّى إسرائيلياً 'مطار بن غوريون'، في خطوة هي الأولى من نوعها. يأتي ذلك في إطار استمرار موقف اليمن وعملياته دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني الذي يتعرّض لعدوان إسرائيلي منذ أكثر من عام ونصف العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store