
ضيوف منصة بقصر الأميرة يناقشون بداية السنة المصرية القديمة في ضوء علم الفلك والآثار
ضيوف منصة بقصر الأميرة يناقشون بداية السنة المصرية القديمة في ضوء علم الفلك والآثار
كتب- محمود الهندي
تحت رعاية معالي وزير الثقافة، الفنان الدكتور أحمد هنو، وبإشراف الفنان القدير خالد جلال، رئيس قطاع شؤون الإنتاج الثقافي، تنظم مكتبة القاهرة الكبرى – قصر الأميرة سميحة كامل، ندوة ثقافية متميزة بعنوان :
'بداية السنة المصرية القديمة في ضوء علم الفلك والآثار' .
تستضيف المنصة بقصر الأميرة كوكبة من العلماء والخبراء في مجال الفلك والآثار، حيث يشارك في اللقاء :
• الأستاذ الدكتور أشرف محمد شاكر، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية .
• الدكتور أحمد عوض، المحاضر بكلية الفنون التطبيقية – جامعة BUC .
♕ ويدير الحوار الكاتب يحيى رياض يوسف، مدير مكتبة القاهرة الكبرى. وذلك يوم السبت الموافق 5 يوليو الجارى فى تمام الساعه السادسة مساء .
تتناول الندوة الأسس الفلكية التي اعتمد عليها المصري القديم في وضع تقويمه، وعلاقة ذلك بمظاهر الطبيعة والنجوم، وتأثير هذا التقويم على الحياة اليومية والاحتفالات الموسمية، في مزيج ثري يجمع بين العلم والتاريخ والتراث .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى مصر
منذ 2 ساعات
- صدى مصر
التراث تجارب ملهمة في ثالث ايام مهرجان الاراجوز المصري في بيت السحيمي «صور»
التراث تجارب ملهمة في ثالث ايام مهرجان الاراجوز المصري في بيت السحيمي «صور» كتب محمود الهندي في ثالث أيام مهرجان الأراجوز المصري في دورته الرابعة، استضاف بيت السحيمي التابع لصندوق التنمية الثقافية فعاليات اليوم، وسط حضور لافت من المهتمين بالتراث والفنون الشعبية . افتُتح اليوم بندوة فكرية حملت عنوان 'التراث: تجارب ملهمة'، ناقشت سبل توظيف التراث في التنمية المستدامة، وتسليط الضوء على اقتصاديات التراث من خلال نماذج ناجحة في مصر . استعرض الدكتور محمد مندور، المستشار الأسبق لوزير الثقافة، مجموعة من التجارب الملهمة التي جسدت كيفية تحويل التراث إلى مشروع اقتصادي وثقافي حي، وهم: • ويصا واصف في مجال إحياء فن النسيج وتنمية الإبداع الفطري لدى الأطفال من خلال مركز الحرانية، • أسعد نديم في الحفاظ على التراث المعماري وتوثيق المأثورات الشعبية عبر مشاريع مؤسسية رائدة، • شهيرة محرز في توثيق وإحياء الأزياء التقليدية ودعم الحرف اليدوية بأسلوب معاصر، • وعزة فهمي في تحويل الرموز التراثية إلى مجوهرات تحمل طابعًا عالميًا دون التفريط في الهوية . الفولكلور التطبيقي كما تحدث الدكتور عاطف نوار عن دور الفولكلور التطبيقي والاقتصاد الإبداعي أو ما يُعرف بـ'الاقتصاد البرتقالي'، مشيرًا إلى أهمية دمج التراث في خطط التنمية ودعم الجيل الجديد من المبدعين في مجالات الفنون والحرف التراثية . وقد أشاد المتحدثون خلال الندوة بتجربة فرقة ومضة لفنون الأراجوز وخيال الظل، التي أسسها د. نبيل بهجت، واعتبروها نموذجًا ناجحًا لكيفية تحويل فن شعبي مهدد بالاندثار إلى مشروع ثقافي ومهني حيوي، يجمع بين العرض الفني والتدريب والحفاظ على الهوية . وعقب الندوة، قُدِّمت مجموعة من العروض المسرحية التي عكست روح المقاومة الكامنة في التراث . الديك الهادر الغادر جاء العرض الأول بعنوان 'الديك الهادر الغادر'، تأليف الكاتب الفلسطيني غنام غنام وإخراج د. نبيل بهجت، حيث صوّر العرض، بأسلوب ساخر، ديكًا مخادعًا يرمز إلى المستعمر المتسلل الذي يستغل طيبة الناس ويبتزهم دون مقاومة . ثم تلا ذلك العرض المسرحي 'على الأبواب'، تأليف وإخراج د. نبيل بهجت، وبطولة كل من علي أبوزيد سليمان، مصطفى الصباغ، محمود سيد حنفي، ولاعب الأراجوز صابر شيكو. يدور العمل حول الخطر الكامن وراء الأبواب، متمثلًا في الأعداء المتربصين بالأمة منذ قرون، مشددًا على أن التوحد واليقظة هما السبيل الوحيد لمواجهة هذا المصير . أكدت عروض اليوم الثالث أن التراث الشعبي لا يزال قادرًا على أداء دوره كمصدر للوعي والمقاومة والإلهام، حين يُعاد توظيفه بفكر معاصر وروح مسؤولة .


صدى مصر
منذ 18 ساعات
- صدى مصر
أمسية شعرية وقصصية تثري الوجدان في معرض الفيوم للكتاب
أمسية شعرية وقصصية تثري الوجدان في معرض الفيوم للكتاب كتب – محمود الهندي تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وفي إطار البرنامج الثقافي المصاحب لمعرض الفيوم للكتاب، الذي تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، عقدت أمسية أدبية وشعرية حملت طابعًا نقديًا، جمعت بين دفتيها الشعر والقصة القصيرة، وسط حضور نوعي من الأدباء والمثقفين . شهدت الأمسية مناقشة ديوان 'صفحة من كتاب الأماني' للشاعر الدكتور محمود أحمد، والمجموعة القصصية 'أحيانًا أكون أنا' للكاتب عادل الجمال، وأدار اللقاء الصحفي الأستاذ طارق محمود عوض، بمشاركة كل من الدكتورة شيرين العدوي، الشاعرة والناقدة الأدبية، والناقد الدكتور محمد صلاح زيد . في كلمتها، أكدت د. شيرين العدوي أن الشاعر محمود أحمد يطلق العنان للخيال والفؤاد، فيقدم تجربة شعرية تنأى عن التأريخ التقليدي، وتعتمد على الإشارات والدلالات والصور الجمالية التي تخلد قصائده عبر الأجيال . وأضافت أن ديوانه يمثل مرآة للذات الجمعية، من خلال تناوله لموضوعات تمس الوعي المجتمعي، مثل أدب الطفل، وقضايا المرأة، وأيديولوجيات التطرف . أما الناقد د. محمد صلاح زيد فتناول المجموعة القصصية 'أحيانًا أكون أنا' لعادل الجمال، معبرًا عن إعجابه بتقنيات السرد المكثف والإيجاز والتلميح، التي ميزت نصوص المجموعة، وتوقف عند عنوان المجموعة، متسائلًا: 'لماذا أحيانًا؟ وليس دائمًا؟' ليجد أن الكاتب يجيب من خلال قصصه، خاصة تلك التي تدور حول ثنائية الواقع والحلم، وازدواجية الذات الساردة بين 'أنا' و'هو' . وأشار الناقد إلى قصة 'الكافورة العجوز'، التي جسّد فيها الكاتب المكان كرفيق وونس، عبر وصف دقيق وشفاف لشارع وفندق، بينما تناولت قصة أخرى مشاعر الاغتراب والوحدة من خلال حكاية ابنه المغترب المتزوج من سيدة إندونيسية . وفي قصة 'أحيانًا أكون أنا غالبًا'، يقدّم الكاتب شخصية شاب يُدعى يونس، يحلم بالزواج من حبيبته 'عزيزة'، لكنه لم يتمكن من ذلك، وتنتهي قصة الحب بزواجها من آخر، كذلك، يسلّط الضوء في 'أبو سعاد' على بطل شعبي مزعوم، وفي 'عبد الحميد وأنا' على طالب جامعي يعمل بائع فول، ثم يختفي فجأة، في قصص تنبض بالحياة والتفاصيل اليومية . في ختام الأمسية، عبّر الحضور عن تقديرهم لهذه التجربة الأدبية والنقدية التي لامست مشاعرهم، وأثرت وجدانهم، ضمن أجواء ثقافية ملهمة في قلب الفيوم .


صدى مصر
منذ 2 أيام
- صدى مصر
قطاع المسرح يطلق النسخة الثامنة لمسابقة 'أنا المصرى' للأغنية الوطنية للشباب
ضمن مبادرة وزارة الثقافة 'مصر تتحدث عن نفسها'.. قطاع المسرح يطلق النسخة الثامنة لمسابقة 'أنا المصرى' للأغنية الوطنية للشباب كتب – محمود الهندي ضمن مبادرة وزارة الثقافة 'مصر تتحدث عن نفسها'، ونحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، يطلق قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال، النسخة الثامنة لمسابقة ' أنا المصرى' للأغنية الوطنية للشباب، بعد ما حققت نجاحا كبيرا فى الدورات السبع السابقة، واكتشاف ودعم العديد من الأصوات الشابة الذين أثبتوا تواجدهم على الساحة الفنية . وتأتي المسابقة حرصا على استلهام التراث الغنائي الوطني في مصر، والذي يزخر بالعديد من الأعمال الغنائية التي رسخت في وجدان الجماهير . تجرى المسابقة في فروع 'الغناء – التلحين – التأليف – التوزيع الموسيقي'، ويقدم القطاع خمس جوائز مالية، المركز الأول ٢٠ ألف جنيه، والمركز الثاني ١٥ ألف جنيه، والمركز الثالث ١٠ آلاف جنيه، والمركز الرابع ٧ آلاف جنيه، والمركز الخامس ٥ آلاف جنيه . شروط المسابقة هى ألا يقل عمر المتسابق عن ١٨ عاما ولا يزيد عن ٤٥ عاما، وأن يكون مصري الجنسية، ويحق للمتسابق التقدم بعملين فقط، مدة الأغنية لا تقل عن ٤ دقائق ولا تزيد عن ١٠ دقائق، ويقدم المتسابق إقرارا موقع من جميع عناصر العمل بالموافقة على التسابق، وألا يكون المتسابق قد فاز عن العمل المقدم في المسابقة من أي جهة أخرى من قبل، ويقدم العمل الفني كامل عبارة عن أغنية وطنية ( كلمات – لحن – غناء ) بصيغة MP3، آخر موعد لاستقبال الأعمال يوم ٣١ أغسطس ٢٠٢٥ . يتم تنزيل استمارة المشاركة من صفحة المسابقة على الفيس بوك، ويتم تعبئتها إلكترونيا وترسل مع العمل المتسابق على البريد الإلكترونى التالى : anaelmaasry2025@ ، وللمصريين بالخارج، يتم إرسال الاستمارة والعمل المتسابق على البريد الإلكترونى التالى : anaelmaasryabroad@ جدير بالذكر أن النسخة السابعة من المسابقة، فاز بالمركز الأول الفنان 'أحمد حسن' عن أغنية 'يوم ميلادي' كلمات محمد طلعت وألحان أحمد حسن وتوزيع شريف منير الوسيمي، وحصل على المركز الثاني الفنان 'علي الألفي' عن أغنية 'الدفعة' كلمات أحمد شلبي وألحان وتوزيع علي الألفي، وفاز بالمركز الثالث الفنانة 'هالة غلوش' عن أغنية 'مصر الحلوة' كلمات سلمى رشيد وألحان وتوزيع وسام أشرف شعيب، وحصد المركز الرابع الفنانة 'سلمى مصطفى' عن أغنية 'التاريخ مكتوب عشانها' كلمات مصطفى شاهين وألحان عمرو نوار وتوزیع محمد بدر، وفاز بالمركز الخامس الفنانة 'شهد السعدني' عن أغنية 'بلاد الخير' كلمات وليد الليثي وألحان وتوزيع أحمد علاء علي .