logo
أخصائي يكشف عن بعض الأسئلة التي توضح استعداد الرجل للزواج .. فيديو

أخصائي يكشف عن بعض الأسئلة التي توضح استعداد الرجل للزواج .. فيديو

كشف الأخصائي الاجتماعي طلال الأسمري عن مجموعة من الأسئلة التي توضح استعداد الرجل للزواج.
وقال الأسمري خلال حديثه في برنامج 'سيدتي' على قناة روتانا خليجية: 'عادة ما يأتينا أشخاص في دورات تأهيل ما قبل الزواج، وهو موضوع مهم، لا يدخل أحد الزواج إلا وهو لديه استعداد عالٍ'.
وتابع الأسمري: نقوم بسؤال عام وهو: ما هي نظرتك للزواج؟ فإذا قال العريس إنه يريد الزواج لتكوين أسرة، واختيار شريكة لتكمل معه الشراكة والتعاون، فهذا يدل على أن لديه رؤية مع أسئلة أخرى وهذا سؤال مهم يعطينا مؤشرًا حول استقراره.
وهناك سؤال آخر: هل لديك القدرة على الاختيار أو ما هي فتاة أحلامك؟ بعضهم تكون توقعاتهم عالية وفي هذه الحالة يحتاجون إلى مزيد من التأهيل.
وأكد الأخصائي أن هناك أسئلة أخرى هامة، مثل: هل لديه القدرة على الاحتواء؟ هل لديه القدرة على التخطيط؟ هل لديه التأني؟ وإذا مر الشخص بتجربة طلاق وما زال يشعر بالأثر، فيجب أن يتأنى حتى لا يظلم شريك حياته.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تبنين هويتكِ الشخصية في بداية العشرينات؟ تجربة واقعية
كيف تبنين هويتكِ الشخصية في بداية العشرينات؟ تجربة واقعية

مجلة سيدتي

timeمنذ 4 ساعات

  • مجلة سيدتي

كيف تبنين هويتكِ الشخصية في بداية العشرينات؟ تجربة واقعية

هل شعرتِ يومًا أن الأدوار التي تمارسينها يوميًا لا تعبر عنك؟ هل ترددين في سرك: "هذا ليس أنا"؟. إنه أمر طبيعي أن تمر به كل فتاة، ففي بداية العشرينات، تواجه كثير من الفتيات هذا الشعور المربك، حين تبدأ الأسئلة الوجودية في الظهور: من أنا؟ ماذا أريد؟ ولماذا أشعر بالضياع رغم أنني أؤدي كل ما يُطلب مني؟ بين الدراسة، العلاقات الاجتماعية، وضغوط التوقعات العائلية والمجتمعية، يصبح سؤال الهوية مركزياً، بل ضرورة لا مفر منها. وهنا التقت "سيدتي" مع دينا ميرزا، مدربة العلاقات وتطوير الذات، للحديث حول كيفية بناء الهوية للفتيات في عمر العشرينات. إعداد: إيمان محمد تجربة شخصية للبحث عن الهوية تروي دينا ميرزا، مدربة العلاقات و تطوير الذات ، قصتها قائلة: "في بداية العشرينات، كنت أحاول أن أكون كل شيء للجميع، الطالبة المثالية، الابنة المطيعة، والصديقة الحاضرة دومًا. لكن رغم كل ما حققته، كان هناك صوت داخلي يهمس (هذا ليس أنا)." وتردف: "ذلك الصوت لم يكن صاخباً، لكنه كان صادقًا بما يكفي لبدء رحلة البحث عن الذات، وهي رحلة لا تبدأ من الخارج، بل من الداخل، حين نبدأ بطرح الأسئلة الحقيقية". ما هي الهوية فعلًا؟ في البداية تُعرف دينا ميرزا أن الهوية ليست مجرد بطاقة تعريف، أو مسمى وظيفي، أو قائمة إنجازات على وسائل التواصل. إنها، ببساطة، إحساس داخلي بالثبات، بالشعور بأنك تعيشين بما يتوافق مع ذاتك وليس مع ما يطلبه الآخرون منك. وتؤكد مدربة العلاقات أن هذه الهوية لا تُكتشف دفعة واحدة، بل تُبنى بالتدريج، مع كل تجربة، وكل قرار، وكل مرة تقولين فيها "نعم" أو "لا" من منطلق داخلي حقيقي، لا رغبة في إرضاء الآخرين. أهمية مرحلة العشرينات وتشير دينا ميرزا إلى أن مرحلة العشرينات تُشبه الوقوف في ساحة بها عشرات الاتجاهات، تشمل ضغط الأسرة لاختيار مسار محدد، مقارنات يومية مع من يسبقونك بخطوات، خوف دائم من الفشل، وقلق من ضياع الفرص. وفي خضم هذا الضجيج، تبدو فكرة "اكتشاف الذات" رفاهية. لكنها ليست كذلك. إنها أمر حيوي. فهم الذات هو الطريقة الوحيدة لاتخاذ قرارات تشبهك حقًا. خطوات لبداية صادقة مع الذات وللبحث الصادق عن الهوية ، تقول دينا "الهوية لا تحتاج إلى خارطة طريق معقّدة، بل إلى لحظات صدق يومية. تبدأ ببساطة من الانتباه: ما الذي يثير مشاعركِ؟ ما الذي يشعل حماسكِ؟ ما الذي يُزعجكِ؟". وتنصح "ابدئي بتسجيل هذه الملاحظات. خصصي وقتًا للهدوء والابتعاد عن التأثيرات الخارجية. امنحي نفسك الفرصة لتجربة أشياء جديدة، حتى إن لم تكوني متأكدة من النتائج". فكما تقول ميرزا: "التعلم لا يأتي إلا من التجربة. وكل خطوة صغيرة نابعة من وعيك، تبني جزءًا منك". التغيير بداية النضج من الطبيعي أن يتغير تعريفكِ لذاتكِ مع الوقت. ما يشبهكِ اليوم، قد لا يناسبك بعد سنوات. وهذا لا يعني أنكِ تائهة، بل أنكِ حية، متطورة، تتعرفين على نفسك من جديد في كل مرحلة. الهوية ليست قالبًا ثابتًا، بل هي علاقة مستمرة مع ذاتك، تتغير وتتطور مع التجارب، وتكبر بنموك أنتِ. هل يفترض أن أكون قد وجدت هويتي الآن؟ "بالنسبة لي"، تقول دينا، "لم يكن ذلك ممكنًا في العشرينات. كنت أماً لثلاثة أطفال، مشغولة ببناء أسرة، ولم أملك مساحة للتأمل. لكني كنت أسأل نفسي من وقت لآخر: أين أنا وسط كل هذا؟" أنهت دراستها الجامعية في الثلاثينات، وبدأت رحلة بناء الذات الحقيقية في الأربعينات. واليوم، لا تدّعي دينا أنها تملك كل الإجابات، لكنها تؤمن أن رحلة الهوية تبدأ حين نطرح الأسئلة الصحيحة. رسالة لكل فتاة في العشرينات إذا كنتِ تقرأين هذا وأنتِ تتساءلين: هل تأخرت؟ الجواب هو لا. فبناء الهوية لا يرتبط بعمر، بل بصدق العلاقة مع النفس. الهوية لا تتطلب الكمال، بل الشجاعة. الشجاعة لقول "لا" لما لا يشبهك، و"نعم" لما يلامس حقيقتك، ولو لم يكن الطريق مألوفاً. الهوية ليست محطة تصلين إليها، بل رحلة تبدأ كل يوم، مع كل قرار، وكل تجربة، وكل لحظة صدق مع الذات. كما تقول دينا ميرزا: "هويتك ليست ما يتوقعه الآخرون، بل ما تقولينه لنفسك حين تكونين صادقة تمامًا مع ذاتك. وهناك تبدأ الحرية وتبدأين أنتِ." قد يعجبكِ أيضًا

كلمات جميلة وعبارات رقيقة عن الورد الأحمر
كلمات جميلة وعبارات رقيقة عن الورد الأحمر

مجلة سيدتي

timeمنذ 4 ساعات

  • مجلة سيدتي

كلمات جميلة وعبارات رقيقة عن الورد الأحمر

دائماً ما تُعدّ الزهور إحدى أجمل الطرق للتعبير عن مشاعرك ومفاجأة الشخص الذي تحبه كثيراً، خاصة الورود الحمراء؛ رمز الحب والرومانسية، ودليل التدفق والحيوية، وأيقونة السحر والجمال، بجمالها الأخّاذ ودرجاتها وتدرجاتها الزاهية، فيُوصف جمالها غالباً بأنه خالد، شغوف، ودائم؛ فيعكس المشاعر المخفية، ويعبّر عن الأحاسيس غير المرئية، ويُظهر العواطف الشجية، ويكون رسولاً للوعود الأبدية، ومبعوثاً أميناً فصيحاً يضج شاعرية. بالسياق التالي، ومن موقع تدعوك "سيدتي" لاكتشاف عدد من التعبيرات المليئة بالمشاعر الدافئة والعبارات المفعمة بالأحاسيس المتدفقة عن الورد الأحمر، والتي تهزّ القلب من مكانه، وتحرك شغاف كيانه، ظاهره وباطنه، وتشعل أركانه؛ حيث صوت الحب يعلو فوق كل صوت، يتردد صداه في حنايا الروح، وإذا كنت ستقدم الزهور الحمراء للحبيب أو الخطيب، لا تنسى أن تدرج إهداءً جميلاً أو عبارة من تلك التي سقناها إليك، حيث زهورك الحمراء ستكون أكثر تأثيراً ورومانسية وسحراً متألقاً وجاذبية. الورود الحمراء جمال وحب يفوق الخيال الورود الحمراء بتلاتها القرمزية، عرضٌ أخّاذ للعاطفة. الورود الحمراء ملمسها المخملي ولونها الغني يُثيران شعوراً بالأناقة الخالدة. الورود الحمراء رمزٌ للجمال، مُزهرٌ بألوان زاهية وعبيرٍ دائم. الورود الحمراء تحفة فنية، كل وردة هي إبداعٌ فريدٌ من إبداعات الطبيعة. وريقات الورود الحمراء الرقيقة ولونها الزاهي يرسمان صورةً من الجمال النقيّ الأصيل. وردة حمراء واحدة؛ إعلانٌ صامتٌ عن عاطفةٍ عميقة. عناقٌ شغوف، مُلتقطٌ في بتلات وردة حمراء مخملية. الورود الحمراء القرمزية شهادة على حبٍّ يتقد ببريقٍ ساطع. الورود الحمراء رمزٌ للإخلاص الراسخ، يزهر بشغفٍ لا يتزعزع. وردة حمراء، تعني وعداً مُهموساً بالحبِّ الأبديِّ و الإخلاص. الورود الحمراء وهجٌ قرمزيٌّ، وتعبيرٌ مُتقدٌّ عن شدة الحب. الوردة الحمراء منارةُ حبٍّ؛ تُنير الطريقَ نحو مستقبلٍ أكثر إشراقاً. الورود الحمراء كالمدِّ القرمزي؛ حبٌّ يفيضُ شغفاً ودفئاً. الوردة الحمراء جوهرةٌ في تاجِ فنِّ الطبيعة، ورمزٌ لقوةِ الحبِّ الدائمة. عطرُ الورود الحمراء المثير تذكيرٌ عطريٌّ بحضنِ الحبِّ العذب. الوردة الحمراء تعبّر عن الحب بصمت، بلغة لا يعرفها إلا القلب. بتلات كل وردة حمراء تشع رقة؛ تخبركِ أنكِ حب حياتي. أنتِ الوردة الجميلة التي تُضفي عبيراً وجمالاً وسحراً على حياتي. الوردة الحمراء رمز لحبي لكِ، نقية، جميلة، وأبدية. ويمكنك من السياق التالي التعرف إلى: نساء الورد البلدي في المغرب أيامهن عطرة بأريج لقمة العيش الورود والحب علاقة أبدية لا تنتهي أرسل لك قبلة على بتلة كل زهرة. كل الزهور في العالم ليست كافية لشكر حبك ورقّتك بما فيه الكفاية! أريدك أن تعطيني قبلة لكل واحدة من هذه الورود الحمراء التي تمثل كل عام قضيته في محبة معك. أتمنى أن تملأك هذه الوردة بالفرح والحب، وأن تتذكر في كل مرة تراها أنني سأكون هنا من أجلك دائماً. الحب كالزهور يجب أن تسقيها كل يوم بحنان حتى لا تذبل أبداً. كم هي رائعة الحياة معك في هذا العالم وسط حديقة من الورود الحمراء! لديك طريقة خاصة لجعل العالم مكاناً أفضل بإهدائي وردة حمراء. الزهور مثل القبلات؛ لا تُطلب ولا تُسرق، بل تُمنح. لكل عام وردة، ولكل وردة قبلة، ولكل قبلة عناق. كن معي بحياتي إلى الأبد. أنتِ الوردة في قلبي، ويسعدني وجودكِ في حياتي. الورود حمراء ، والبنفسج أزرق، لكن حبي لكِ سيبقى حقيقياً إلى الأبد. أتمنى لو أستطيع إرسال مليون وردة لكِ لأعبّر عن حبي. أنتِ الوردة الحمراء في حياتي، والتي يزيدها الحب جمالاً يوماً بعد يوم. أتمنى أن تظل بتلات حبكِ تتفتح في قلبي للأبد. ورودك الحمراء تخبرني كل يوم كيف تجعل عالمي أكثر إشراقاً بحبك. أتمنى أن تمتلئ حياتكِ بجمال الحب و السعادة ، كجمال الورد. أرسل لكِ وردة حمراء من قلبي تعبيراً عن حبي ومودتي. حبنا كالوردة الحمراء لن يذبل أبداً، فقلوبنا تسقيه كل يوم! كل وردة حمراء أهديها لكِ تُذكرني بمدى حبي لكِ. كالوردة الحمراء، حبي لكِ جميلٌ وأبدي. الوردة التي أهديها لكِ كل اليوم تحمل كل حبي ومودتي لكِ.

شيرين تعيد طرح أغانيها بعد حسم خلافها القضائي مع روتانا
شيرين تعيد طرح أغانيها بعد حسم خلافها القضائي مع روتانا

رواتب السعودية

timeمنذ 13 ساعات

  • رواتب السعودية

شيرين تعيد طرح أغانيها بعد حسم خلافها القضائي مع روتانا

نشر في: 24 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي تستعد الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب إلعادة نشر أغانيها على مختلف المنصات الموسيقية، بعد انتهاء أزمتها مع شركة »روتانا للصوتيات والمرئيات« التي أدت سابقًا إلى حذف أعمالها من »يوتيوب« وغيرها من التطبيقات.وتضمنت الخطوة عودة الأغاني التي تم سحبها، بالإضافة إلى إصدار أعمال جديدة أتاحتها شيرين للجمهور عبر منصات مثل »أنغامي«، في إشارة واضحة إلى تجاوز الخلاف القانوني الذي استمر لأشهر. وكان المستشار ياسر قنطوش، محامي الفنانة، قد أعلن في وقت سابق أن محكمة القاهرة الاقتصادية أصدرت حكمًا نهائيًا يقضي بانتهاء العلاقة التعاقدية بين شيرين و روتانا ، كما ألزمت المحكمة الشركة بدفع تعويض مالي قدره 2 مليون جنيه للفنانة بسبب الأضرار التي لحقت بها نتيجة النزاع. وأوضح قنطوش أن موكلته التزمت ببنود العقد وسددت الشرط الجزائي المطلوب منها، مؤكدًا أن حذف أعمالها من المنصات لم يكن مستندًا إلى أي أساس قانوني، ومطالبًا »روتانا« باحترام حكم المحكمة وتنفيذه دون تأخير. وتأتي عودة شيرين للنشر الرقمي في سياق استعادة حقوقها الفنية وفتح صفحة جديدة بعيدًا عن التوتر القضائي، ما يتيح لها حرية التعامل مع منصات مختلفة وتقديم محتوى فني دون قيود. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط تستعد الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب إلعادة نشر أغانيها على مختلف المنصات الموسيقية، بعد انتهاء أزمتها مع شركة »روتانا للصوتيات والمرئيات« التي أدت سابقًا إلى حذف أعمالها من »يوتيوب« وغيرها من التطبيقات.وتضمنت الخطوة عودة الأغاني التي تم سحبها، بالإضافة إلى إصدار أعمال جديدة أتاحتها شيرين للجمهور عبر منصات مثل »أنغامي«، في إشارة واضحة إلى تجاوز الخلاف القانوني الذي استمر لأشهر. وكان المستشار ياسر قنطوش، محامي الفنانة، قد أعلن في وقت سابق أن محكمة القاهرة الاقتصادية أصدرت حكمًا نهائيًا يقضي بانتهاء العلاقة التعاقدية بين شيرين و روتانا ، كما ألزمت المحكمة الشركة بدفع تعويض مالي قدره 2 مليون جنيه للفنانة بسبب الأضرار التي لحقت بها نتيجة النزاع. وأوضح قنطوش أن موكلته التزمت ببنود العقد وسددت الشرط الجزائي المطلوب منها، مؤكدًا أن حذف أعمالها من المنصات لم يكن مستندًا إلى أي أساس قانوني، ومطالبًا »روتانا« باحترام حكم المحكمة وتنفيذه دون تأخير. وتأتي عودة شيرين للنشر الرقمي في سياق استعادة حقوقها الفنية وفتح صفحة جديدة بعيدًا عن التوتر القضائي، ما يتيح لها حرية التعامل مع منصات مختلفة وتقديم محتوى فني دون قيود. المصدر: صدى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store