logo
ريان شرقي يبدأ مغامرته الجديدة مع مانشستر سيتي

ريان شرقي يبدأ مغامرته الجديدة مع مانشستر سيتي

النهارمنذ 2 أيام

تعاقد نادي مانشستر سيتي الإنكليزي لكرة القدم مع المهاجم الفرنسي ريان شرقي قادماً ليون بعقد يمتد حتى صيف 2030، وذلك وفق ما أعلن الثلاثاء.
وقال سيتي في بيان "وقع الجناح البالغ 21 عاماً عقداً لمدة خمسة أعوام، ما يبقيه في (ملعب) الاتحاد حتى صيف 2030"، كاشفاً أن اللاعب المولود لأب من أصول إيطالية وأم من أصول جزائرية "سيكون متاحاً للمشاركة مع فريق (المدرب الإسباني) بيب غوارديولا، بدءاً من كأس العالم للأندية التي ستقام هذا الصيف في الولايات المتحدة الأميركية".
ويبدأ سيتي مشواره في مونديال الأندية بحلته الجديدة الموسعة بمشاركة 32 فريقاً اعتباراً من الأربعاء المقبل حين يلتقي الوداد الرياضي المغربي في فيلادلفيا ضمن المجموعة السابعة التي تضم جوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي.
وأفاد ليون بأن قيمة الصفقة بلغت "42.5 مليون يورو، منها 6 ملايين يورو كمكافآت، وقد تُضاف إليها حصة تقاسم أرباح بنسبة 15 بالمئة من أي مكاسب رأسمالية مستقبلية".
وتأتي هذه الصفقة في الوقت المناسب تماماً بالنسبة لليون، إذ يواجه خطر الهبوط الإداري إلى الدرجة الثانية في عقوبة فرضت عليه من قبل هيئة الرقابة المالية في كرة القدم الفرنسية "كإجراء احترازي" في تشرين الثاني / نوفمبر.
ونقل بيان سيتي عن اللاعب قوله "هذا حلم بالنسبة لي"، مضيفاً: "بصراحة، الانضمام إلى ناد مثل مانشستر سيتي والحصول على فرصة اتخاذ الخطوة التالية في مسيرتي هو أمر مميز جداً. لقد عملت بجد من أجل هذا طوال حياتي، أعشق هذه الرياضة وأتطلع بشوق إلى تطوير مهاراتي هنا في مانشستر مع بيب وجهازه الفني".
وأتم سيتي الصفقة قبيل اقفال فترة الانتقالات الاستثنائية المخصصة لمونديال الأندية ليل الثلاثاء.
ويستعد شرقي الذي ارتدى قميص المنتخب الفرنسي للمرة الاولى في حزيران / يونيو، لخطوة جبارة في مسيرته الواعدة بالانتقال إلى صفوف أبطال أوروبا 2023، وإلى أحد أبرز الاندية الإنكليزية الذي دخل مرحلة إعادة البناء خاصة بعد رحيل صانع ألعابه البلجيكي كيفن دي بروين.
وهي أول تجربة احترافية للاعب الوسط الهجومي الذي يمكنه أن يلعب كجناح، بعدما وصل إلى ليون عام 2010 وهو في السابعة من عمره.
سمحت له موهبته الكروية باللعب مع الفريق الأول في سن الـ16 عاماً فقط، لكنه غاب عن بداية الموسم المنصرم بسبب خلاف في عقده الذي مدده أخيراً في أيلول / سبتمبر لـ"موسمين إضافيين، أحدهما مشروط" حسب ليون.
أنهى الموسم الماضي في "ليغ1" كأفضل ممرر للكرات الحاسمة (11 تمريرة) ومع 8 أهداف في رصيده في 30 مباراة، إضافة إلى الأداء الرائع الذي قدّمه في مسابقة الدوري الاوروبي "يوروبا ليغ" وتحديدا أمام مانشستر يونايتد الإنكليزي.
شُرّعت أمامه أبواب المنتخب الفرنسي في حزيران/يونيو بفضل الأداء المتميز والكفاءة التي أظهرها. تألق بعد دخوله إلى أرض الملعب في الخسارة أمام إسبانيا 3-5 بتسجيله هدفاً وتمريره كرة حاسمة في الدور نصف النهائي لدوري الامم الأوروبية الأسبوع الماضي.
وزج به مدرب "الديوك" ديدييه ديشان أساسياً في الفوز على ألمانيا 2-0 في مباراة تحديد المركز الثالث.
وقال شرقي إن: "الجميع يعلم مدى روعة مانشستر سيتي، لقد حقق نجاحاً باهراً لسنوات عديدة، ومسؤولية مساعدة الفريق على مواصلة الفوز هي مسؤولية أرغب في تحملها"، مضيف: "لم أكن لأترك ليون إلا من أجل مشروع أؤمن به حقاً، وكل شيء في مانشستر سيتي يوحي بإمكانية تطوير أدائي ومساعدة الفريق على النجاح في المستقبل".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوداد يتحدى جوفنتوس والعين و"كتيبة غوارديولا" في مونديال الأندية
الوداد يتحدى جوفنتوس والعين و"كتيبة غوارديولا" في مونديال الأندية

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

الوداد يتحدى جوفنتوس والعين و"كتيبة غوارديولا" في مونديال الأندية

يؤمن الوداد البيضاوي المغربي بحظوظه في مونديال الأندية لكرة القدم في الولايات المتحدة، رغم صعوبة مهمته في مواجهة مانشستر سيتي الإنكليزي وجوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي. شتان بين نسخة فريق الوداد البيضاوي في الأعوام الأخيرة حين كان يهابه الجميع محلياً وقارياً، وبين نسخته في الموسم المنتهي عندما غيَّر جلده بشكل شبه كامل وانتزع المركز الثالث بصعوبة بالغة في الدوري المحلي بفارق شاسع عن البطل الصاعد بقوة نهضة بركان (16 نقطة). توج "وداد الأمة" بلقبين من ألقابه الثلاثة في دوري أبطال أفريقيا في الأعوام الثماني الأخيرة (2017 و2022) خاض خلالها أربع مباريات نهائية (خسر 2019 و2023)، والتتويج الأخير هو الذي خوله المشاركة في المونديال الأميركي. لكن الفريق الأكثر تتويجاً بالدوري في المغرب (22 لقباً) أجرى تغييرا شبه كامل على تشكيلته التي كانت تعج بالنجوم الدوليين في مقدمتهم قائده يحيى جبران وأيوب العملود ويحيى عطية الله وأبقى فقط على حارس المرمى يوسف المطيع والقائد المدافع الدولي جمال حركاس والجناح سيف الدين بوهرة والموريتاني عمار سيدي بونا. وأخفقت سياسة رئيسه الجديد هشام أيت منا، خليفة رئيسه القوي السابق سعيد الناصيري المعتقل على خليفة شبكة تهريب دولية تعرف باسم "اسكوبار الصحراء"، في التعاقد مع مدرب صنداونز الجنوب أفريقي رولاني موكوينا من أجل إعادة النادي إلى سكة الالقاب، فاضطر إلى الانفصال عنه بالتراضي وتعيين المحلي محمد أمين بنهاشم خلفاً له في نيسان / أبريل الماضي، فقاده الأخير إلى العلامة الكاملة في مبارياته الثلاث الأخيرة من الدوري وبالتالي احتلال المركز المركز الثالث. "تشريف كرة القدم الوطنية أولاً والدفاع عن تاريخ النادي في المحافل القارية والدولية" هذا ما قاله بنهاشم بخصوص الهدف من المشاركة في العرس العالمي بحلته الجديدة. وأضاف: "الوداد يملك تاريخاً مشرفاً سواء محلياً أو قارياً وهذا ما سندافع عنه في الولايات المتحدة مع الوضع في الاعتبار صعوبة المهمة أمام فرق عريقة خصوصا مانشستر سيتي الإنكليزي بتشكيلته المدججة بالنجوم ومدربه الكبير (الإسباني) بيب غوارديولا". واستعد الوداد للمونديال بمباراتين وديتين خسرهما على أرضه بنتيجة واحدة (0-1) أمام إشبيلية الإسباني وبورتو البرتغالي. وقال بنهاشم عقب المباراة الودية الثانية: "في المباراة الأولى (ضد إشبيلية) لم أضع خطة لعب واضحة للعب والمنافسة في مونديال الأندية لانه كانت لدي إكراهات مثيرة في التركيبة البشرية". وأضاف: "اليوم وضعت الخطة التي نرغب في الاعتماد عليها في المونديال ولعبنا على المرتدات ونجحنا في بعضها، لكن خانتنا السرعة والتمريرة الأخيرة (الحاسمة)". وتابع: "أظهر اللاعبون طموحاتهم، مثل فهد موفى. هدفنا بعد هاتين المباراتين الوديتين هو استعادة التوازن ومحاولة إرضاء جماهير الوداد، وحتى جماهير المغرب. تماماً كما فعل المنتخب الوطني الذي وصل إلى نصف نهائي كأس العالم 2022"، مضيفاً: "لمَ لا نحلم؟". وأردف قائلاً: "مستقبلاً سنكون أحسن مع الانتدابات الجديدة هناك خصاص (نقص) كبير ونشتغل على ملئه. هناك إكراهات بينها لاعبون لا يزالون مع أنديتهم ولم يتم تسريحهم حتى الآن ولاعبون نحن لا نزال في مفاوضات معهم وسيكون هذا الأسبوع حاسماً في الانتدابات التي سنتممها لمرافقتنا في المونديال". وتعاقد الوداد مع خمسة لاعبين هذا الصيف في مقدمتهم الدولي السابق نور الدين أمرابط وقلب الدفاع الهولندي بارت مايرس قادماً من فريق بوراتس بانيا لوكا البوسني والمهاجم البوركينابي عزيز كي من يونغ أفريكانز التنزاني ولاعب وسط الفتح الرباطي حمزة الهنوري، وأخيراً المهاجم السوري المخضرم عمر السومة. وأوضح بنهاشم: "مستوانا يتحسن شيئاً فشيئاً. يجب أن نصل سريعاً إلى مستوى فني مناسب، ولكن أيضاً مستوى يتماشى مع إمكانياتنا". ويستهل الوداد مشواره بمواجهة مانشستر سيتي في 18 حزيران / يونيو الحالي على ملعب لينكولن فايننشال فيلد في فيلادلفيا على أمل الخروج بأقل الأضرار، قبل أن يلتقي مع جوفنتوس في 22 منه على الملعب ذاته في محاولة إلى استغلال تراجع مستوى فريق "السيدة العجوز" في المواسم الأخيرة، ثم ينهي الدور الاول بلقاء العين في 26 الحالي على ملعب أودي فيلد في واشنطن في قمة عربية قد تكون حاسمة بالنسبة لكليهما في بلوغ ثمن النهائي في حال نجح أي منهما في خطف نقاط في مباراتيه الاوليين ضد العملاقين الإنكليزي والإيطالي.

قصة نادٍ يطارد المستحيل في ملاعب العمالقة
قصة نادٍ يطارد المستحيل في ملاعب العمالقة

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

قصة نادٍ يطارد المستحيل في ملاعب العمالقة

تضم النسخة المحدثة من كأس العالم لأندية كرة القدم التي تنطلق السبت عدداً من أفضل الفرق واللاعبين على الإطلاق في الكرة العالمية... وأوكلاند سيتي. في بطولة خُصّصت لها جوائز مالية بقيمة مليار دولار أميركي وتشهد مشاركة عدد من النجوم أصحاب العقود الضخمة على غرار الأرجنتيني ليونيل ميسي والفرنسي كيليان مبابي، تشكل مشاركة الفريق النيوزيلندي تناقضاً لافتاً. يُعد فريق أوكلاند سيتي هاوياً، ويمارس لاعبوه الرياضة بالتوازي مع دراساتهم الجامعية او وظائفهم بدوام كامل كمدرسين، وكلاء عقاريين ومندوبين للمبيعات. وهم بالتالي لا يتقاضون رواتب لقاء ممارستهم للعبة. يخوض أوكلاند مباراته الافتتاحية في مونديال الأندية المقام في الولايات المتحدة بمواجهة عملاق الكرة الألمانية بايرن ميونيخ بقيادة هدافه الإنكليزي الغني عن التعريف هاري كاين. ثم يواجه بنفيكا البرتغالي وبوكا جونيورز الأرجنتيني توالياً، وهما أيضاً فريقان من الوزن الثقيل. لا يستطيع مهاجم أوكلاند أنغوس كيلكولي الانتظار أكثر لانطلاق المنافسات. وقال لوكالة "فرانس برس" باتصال هاتفي وهو في طريقه للتمارين بعد يوم عمل طويل كمندوب للمبيعات: "إنها على الأرجح مجموعة الحلم". وتابع: "أن نتمكن من خوض تجربة اللعب ضد هذه الفرق هو حلم لنا. أن نكون على نفس الملعب أمرٌ جنوني بعض الشيء". لكن المشاركة في كأس العالم للأندية ليست حدثاً غير مألوف بالنسبة لبطل دوري أبطال أوقيانيا حيث يواظب على المشاركة منذ عام 2006. انهى الفريق مشاركته في نسخة 2014 باحتلال المركز الثالث من بين سبعة فرق مشاركة بعد أن خسر أمام سان لورنزو الأرجنتيني في نصف النهائي بعد التمديد. إلا أن المسابقة هذه المرة تأتي بشكل مختلف بعد أن ضخ الاتحاد الدولي موارد ضخمة ورفع عدد المشاركين إلى 32 فريقاً من بينها ريال مدريد الإسباني، باريس سان جيرمان الفرنسي بطل أوروبا، مانشستر سيتي الإنكليزي وإنتر الإيطالي. مشروب بعد المباراة يصف كيلكولي نادي أوكلاند سيتي بأنه: "ناد عائلي حيث الجميع مرحب به، تعرف الجميع، ترى نفس الأشخاص في كل مباراة". ويقع ملعب النادي الخلاب في شارع كيويتيا في منطقة سكنية في أكبر مدينة في نيوزيلندا، وتقام المباريات عادة بحضور جماهيري يتراوح بين 200 و2000 شخص، حسب ما قال كيلكولي. ورأى اللاعب البالغ 29 عاماً والذي يملك معدل هدف في كل مباراة بعد أن خاض حوالى 140 مباراة بقميص النادي: "لدينا صالة جميلة في النادي ويستمتع الجميع بمشروب بعد المباراة". يحتل أوكلاند حالياً المركز الثاني بفارق نقطة عن بيركينهيد يونايتد في الدوري الشمالي الهاوي الذي يضم 12 فريقاً. لذا، ما هو معيار النجاح بالنسبة للفريق عندما يخوض أعلى مستوى من المنافسة على الاطلاق، بمواجهة بايرن والآخرين؟ يجيب كيلكولي: "إذا استطعنا المغادرة من هناك والقول أننا لعبنا وفق أسلوبنا، فنكون قد قمنا بأفضل ما لدينا، اعتقد ان هذه النتيجة ستكون إيجابية". وتابع: "إذا غادرنا هناك ونحن نشعر بالندم ونقول لم نفعل كل ما بوسعنا، فسيكون ذلك شعوراً سيئاً". ورأى أن الفريق سيلتزم بحمضه النووي القائم على الاستحواذ الجاذب للكرة وبناء الهجمات من الخلف. وأردف: "نحن لا نستقبل الكثير من الأهداف في نيوزيلندا، لذلك من الواضح أننا نهدف إلى عدم استقبال الكثير من الأهداف في كأس العالم للأندية أيضاً". إجازة غير مدفوعة يعد أسبوع كيلكولي مزدحماً بشكل دائم حيث لم يأخذ أي عطلة فعلية منذ ثلاثة أو أربعة أعوام، كون كرة القدم تستهلك معظم أيام العطلة الخاصة به. يعمل كيلكولي كمدير للمبيعات في شركة أدوات كهربائية حيث يتواجد في مكتبه منذ الساعة 7:30 صباحاً، حيث يعمل في النهار فيما يتدرب ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع. يعود إلى المنزل قرابة التاسعة مساء، ثم يذهب إلى السرير، ويُكرر ذلك يومياً. لا يحصل في المقابل على أي راتب لقاء ممارسة كرة القدم. لكن عوضاً عن ذلك، هناك حد أقصى قدره 150 دولاراً نيوزيلندياً (90 دولاراً أميركياً) في الأسبوع للاعبين الهواة في البلاد لتغطية النفقات الأساسية مثل اشتراك النادي الرياضي. وبما أن لاعبي أوكلاند سيتي سيحضرون في الولايات المتحدة لقرابة الشهر، فمن حسن حظ كيلكولي أن مديره يبدي تفهما كبيراً ويحب كرة القدم. وشرح: "ليس الأمر سهلاً، إنها إجازة لمدة أربعة أسابيع، ولكن ليس لدي إجازة سنوية لمدة أربعة أسابيع، لذلك هناك إجازة غير مدفوعة الأجر". وتابع: "لكنها فرصة لا تتكرر. اللعب في كأس العالم يمنحنا القدرة على المنافسة على الساحة العالمية والشعور بأن نكون لاعبي كرة قدم محترفين، دون أن نكون كذلك". كمهاجم، سيضع كيلكولي عينيه على القميص رقم 9 لكاين بعد المباراة التي ستقام على ملعب "تي كيو أل" في سينسيناتي والذي يتسع لـ 26 ألف مشجع. وأردف ضاحكاً: "أعتقد أنه يكسب في الأسبوع أكثر مما أكسبه في عام من العمل".

نجم ألمانيا يرفض أرسنال وبايرن ميونيخ ويختار "جنون" إسطنبول
نجم ألمانيا يرفض أرسنال وبايرن ميونيخ ويختار "جنون" إسطنبول

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

نجم ألمانيا يرفض أرسنال وبايرن ميونيخ ويختار "جنون" إسطنبول

وصل الجناح الدولي الألماني لوروا ساني إلى اسطنبول للانضمام إلى غلطة سراي، بحسب ما أعلن النادي التركي الخميس. وكتب غلطة سراي في موقعه الرسمي على الانترنت: "وصل لوروا عزيز ساني، الذي بدأنا مفاوضات انتقاله معه، إلى إسطنبول". ونقل النادي عن سانيه الذي حمل ألوان بايرن ميونيخ بين 2020 و2025: "لا أستطيع وصف سعادتي. أستطيع سماع صيحات الجماهير، إنه شعور مختلف تماماً الآن. لقد لعبت هنا من قبل. كانت الأجواء رائعة. بصراحة، كان الجمهور غفيراً جداً وصاخباً ضدي". تابع ابن التاسعة والعشرين وصاحب 14 هدفاً في 70 مباراة مع منتخب ألمانيا: "بالطبع، تلقيت العديد من العروض، لكن غلطة سراي ككل أثر بي. لقد أثر علي كل من الأجواء وحجم النادي، ومدى رغبتهم في ضمي، ومدى اهتمامهم بي". وكان ساني قد سجل 11 هدفاً لمصلحة بطل ألمانيا في الموسم المنصرم قبل انتهاء عقده هذا الصيف. وبحسب الصحف الألمانية، كان أرسنال الإنكليزي مهتماً بضم ساني الذي بدأ مسيرته مع شالكه في 2014، قبل أن يحمل ألوان مانشستر سيتي الإنكليزي بين 2016 و2020، ثم انتقاله إلى الفريق البافاري مقابل 49 مليون يورو (نحو 57 مليون دولار). خاض مع بايرن 220 مباراة سجل خلالها 61 هدفا و55 تمريرة حاسمة. لكن بحسب صحيفة "بيلد" الألمانية، قدّم بايرن عرضاً جديداً لساني لمدة ثلاث سنوات بشروط تخفيضية، الأمر الذي رفضه اللاعب مفضلاً التوقيع مع غلطة سراي لثلاث سنوات مقابل 15 مليون يورو سنوياً بحسب تقارير. يملك في رصيده لقبين في الدوري الإنكليزي (2018 و2019) وأربعة في "بوندسليغا"، بالإضافة إلى لقب كأس العالم للأندية 2020. وسيشارك غلطة سراي في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، بعد إحرازه لقب الدوري التركي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store