
وصول أكثر من 1100 مهاجر إلى بريطانيا السبت في قوارب صغيرة
رصدت السلطات البريطانية وصول 1194 مهاجرا عبروا المانش بواسطة قوارب صغيرة يوم السبت، في عدد قياسي منذ بداية هذا العام، بحسب تعداد لوكالة فرانس برس يستند الى أرقام رسمية.
وبذلك، يرتفع الى 14 الفا و808 عدد الأشخاص الذين وصلوا الى المملكة المتحدة بحرا منذ بداية العام، في مستوى غير مسبوق رغم الإجراءات العديدة التي اتخذتها الحكومتان الفرنسية والبريطانية لاحتواء هذه الظاهرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 2 ساعات
- تحيا مصر
درجة حرارة قاتلة.. جهود السعودية لحماية حجاج 2025 بعد كارثة العام الماضي
شمس حارقة تتجاوز 40 درجة مئوية، تزامنت مع بدء توافد أكثر من 1.4 مليون حاج إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج هذا الأسبوع، تتحول السهول المحيطة بأكبر مدينة خيام في العالم بالقرب من المشاعر المقدسة إلى ساحة مواجهة غير مسبوقة بين الجهود الطبية السعودية المكثفة وعدو خفي قاتل هو الإجهاد الحراري. تأتي الاستعدادات الهائلة بعد كارثة العام الماضي التي راح ضحيتها أكثر من 1300 حاج، معظمهم بسبب درجات حرارة قاربت 52 درجة مئوية، وفقاً لتقارير وكالة الأنباء الفرنسية (فرانس برس). ذكرى كارثة 2024 تطارد المشاعر المقدسة كان موسم الحج لعام 2024 بمثابة جرس إنذار صادم للعالم وللمملكة العربية السعودية على وجه الخصوص، ففي وقت سجلت فيه درجات الحرارة مستوى قياسياً بلغ 51.8 درجة مئوية (125 فهرنهايت). و وفقاً لبيانات وكالة فرانس برس المستندة إلى مصادر رسمية وميدانية، لقي أكثر من 1300 حاج حتفهم، فيما أشارت التحليلات الطبية الأولية إلى أن "الإجهاد الحراري" وضربات الشمس كانت السبب الرئيسي وراء الغالبية العظمى من هذه الوفيات المأساوية، خاصة بين كبار السن وذوي الأمراض المزمنة الذين فاقمت الحرارة الشديدة حالتهم. هذه الحصيلة المرتفعة سلطت الضوء بشكل قاس على المخاطر المتزايدة التي يشكلها تغير المناخ على التجمعات البشرية الضخمة، لا سيما تلك التي تقام في ظروف قاسية مثل صحراء شبه الجزيرة العربية في فصل الصيف. الاستعداد لـ"الأسوأ" في مواجهة هذا التحدي الوجودي لسلامة الحجاج، وبتصريح واضح من وكيل وزارة الصحة السعودية لشؤون الصحة السكانية، الدكتور عبدالله عسيري، لوكالة فرانس برس بأن "التركيز هذا العام ينصبّ على الظروف المرتبطة بالحر، لأن الحج يتزامن مع حرارة شديدة"، أطلقت السلطات السعودية خطة طوارئ طموحة تتسم بالاستباقية والاستعداد لـ"أسوأ سيناريو" ممكن. تعزيز غير مسبوق للقدرات الطبية أكد الدكتور عسيري أن "الطاقة الاستيعابية هذا العام زادت بأكثر من 60% مقارنة بالعام الماضي". ويتجلى هذا في توفير أكثر من 700 سرير مخصص خصيصاً لعلاج الحالات الشديدة من الإجهاد الحراري وضربات الشمس، موزعة عبر المرافق الطبية المؤقتة والدائمة. وفي المقابل تم إنشاء 71 نقطة طبية طارئة جديدة منتشرة بشكل استراتيجي حول المشاعر المقدسة (مِنى، عرفة، مزدلفة). وتهدف هذه النقاط، كما أوضح عسيري، إلى "علاج المرضى ميدانيًا قبل تدهور حالتهم"، مما يقلل الحاجة للنقل ويسمح بالتدخل السريع. ويأتي مستشفى طوارئ مِنى، الذي وصفه عسيري بأنه "مجهز بالكامل" ولم يستقبل حالات حتى الآن، كأحد أبرز رموز هذه الاستعدادات. وهو واحد من بين 15 مرفقاً طبياً موقتاً يتم تفعيلها سنوياً خلال الحج، لكنه يخضع هذا العام لتطوير وتركيز خاص على معالجة الإصابات الحرارية. كما جرى تعبئة وتوزيع أكثر من 50 ألف عنصر من الكوادر الصحية والإدارية (أطباء، ممرضين، فنيين، مسعفين، وإداريين) لتغطية كافة المواقع وتقديم الرعاية على مدار الساعة. هجوم مباشر على الحرارة: تبريد المشاعر كشف وزير الحج والعمرة السعودي، توفيق الربيعة، عن نشر آلاف المراوح العملاقة المزودة بأنظمة رذاذ الماء البارد (Mist Fans) في المناطق المكشوفة وخارج الخيام. كما تم تركيب أكثر من 400 وحدة تبريد مائية (Water Coolers) لخفض درجات الحرارة المحيطة بشكل فعّال. وتضمنت الإجراءات المبتكرة إنشاء ممرات مبرّدة خاصة للحجاج، أبرزها ممر جديد بطول أربعة كيلومترات (حوالي 2.5 ميل) يؤدي إلى جبل عرفة، ثاني أيام الحج وأهمها، حيث يقف الحجاج من الظهر حتى الغروب تحت الشمس. هذه الممرات تستخدم تقنيات تبريد أرضية وهواء لخلق مسار أكثر أماناً. وفي المقابل لا يمكن التحكم في الطقس الخارجي، يواصل المسجد الحرام في مكة الاعتماد على أكبر نظام تبريد في العالم، حيث يتم تنقية هواء التكييف داخله تسع مرات يومياً وفقاً للتلفزيون السعودي الرسمي، مما يوفر ملاذاً باراً للحجاج أثناء الصلاة. تحذيرات طبية صارمة للحجاج مع اقتراب يوم عرفة يوم الأربعاء، الذي يتوقع أن تشهد فيه درجات الحرارة ذروتها لتتجاوز 40 مئوية بسهولة، شدد مسؤولو الصحة على خطورة التعرض المباشر لأشعة الشمس. وحذّر الدكتور عسيري صراحة: "ليس على الحجاج البقاء خارج خيمتهم في عرفة، لأنه أمر محفوف بالمخاطر"، داعياً إلى البقاء في الخيام المبرّدة قدر الإمكان خلال ساعات الذروة (بين 11 صباحاً و3 بعد الظهر) والاكتفاء بالوقوف المطلوب شرعاً في حدود الوقت المحدد مع اتخاذ كافة وسائل الوقاية. وعلى الرغم من هذه التحذيرات والظروف القاسية، يصر العديد من الحجاج على تحمل المشقة، رؤية فيها اختباراً للإيمان وفرصة للأجر. يقول بدر الشريطة، حاج فلسطيني: "كما ترون، نتصبب عرقًا، الحمد لله رب العالمين. الأجر يتطلب مشقّة". بينما يعتبر عبدالمجيد عاطي، القادم من الفلبين، الحرارة "اختبارًا حقيقيًا لأخلاقنا وصبرنا". لكن قصص التحمل، مثل قصة رباح منصور، الحاج الفلسطيني السبعيني الذي قال "لا يزعجني الحر، فأنا مزارع واعتدت العمل تحت الشمس"، لا تغني عن ضرورة الالتزام بالإرشادات الطبية. فوزارة الصحة تؤكد أنها لا تعتمد على تحمل الحجاج، بل تعمل على خلق بيئة آمنة وتدخل سريع عند الحاجة. تغير المناخ.. خلفية الأزمة المتصاعدة تشكل كارثة حج 2024 ومخاوف 2025 نموذجاً صارخاً لتأثير تغير المناخ على الأحداث العالمية الكبرى. فبحسب مرصد "كوبرنيكوس" الأوروبي (Copernicus Climate Change Service)، كان عام 2024 هو العام الأكثر حرارة على مستوى العالم منذ بدء السجلات المناخية الموثوقة في عام 1850. وتشير دراسات علمية، منها تقارير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC)، إلى أن موجات الحر الشديدة ووتيرتها ومدتها ستزداد حدة وتكراراً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مما يضع تحديات مستقبلية هائلة على كاهل تنظيم الحج. التحدي المستمر والأمل في حج آمن الجهود السعودية هذا العام، من تعزيز طبي هائل إلى استثمارات غير مسبوقة في تقنيات التبريد الخارجي، تعكس إدراكاً عميقاً لخطورة الوضع وإرادة قوية لتفادي تكرار مأساة العام الماضي. ومع انطلاق الركن الأكبر للحج يوم الأربعاء في عرفة، ستكون هذه الإجراءات تحت الاختبار الأصعب، نجاحها يعني حماية أرواح مئات الآلاف من الوافدين لأداء فريضة دينية، وفشلها في الحد من الإصابات والوفيات المرتبطة بالحرارة سيكون بمثابة صفعة قاسية في ظل أزمة مناخية عالمية تتفاقم. وتظل التوعية المستمرة للحجاج بضرورة تجنب التعرض غير الضروري للشمس، وشرب كميات وفيرة من المياه، واللجوء الفوري إلى المرافق الطبية عند الشعور بأي أعراض (دوخة، غثيان، صداع شديد، توقف العرق)، هي الخط الدفاعي الأخير والأهم في هذه المعركة ضد الحرارة القاتلة.


أخبار اليوم المصرية
منذ 7 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
مطار مدريد ملجأ للمشردين ليلًا
فيكتور فرناندو ميسا ليس عاطلًا عن العمل إلا أن أجر المواطن البيروفي البالغ 45 عامًا لا يكفيه ليستأجر مسكنا في مدريد لذا سيمضي مرة أخرى ليلته في مطار العاصمة الإسبانية. وهو يحرص على الوصول قبل الساعة 21,00 لكي يتمكن من الدخول من دون بطاقة سفر. فقد استحدث تدقيق بالداخلين قبل أكثر من أسبوع في محاولة لثني مئات الأشخاص من تمضية ليلتهم في مطار باراخاس ما أثار نزاعا بين السلطات المعنية المختلفة. بالنسبة إلى المعنيين الأوائل الذين يلجأون ليلا في أكبر خامس مطار في أوروبا الذي مر عبره 66 مليون مسافر في 2024، يبقى الأهم عدم طردهم من هذا المكان الذي يبقى أفضل من الشارع أو محطات قطارات الانفاق. اقرأ أيضًا| اجتماع دولي في مدريد لدعم وقف العدوان على غزة ويقول ميسا "نريد فقط أن نترك لشأننا وأن نعامل كبشر وليس كحيوانات" منتقدا إدارة الأزمة من جانب شركة "أيينا" العامة المشغلة للمطارات الإسبانية. من جهتها، تنفي أيينا التي تواجه وضعا مماثلا تقريبا في مطارات برشلونة وبالما دي مايوركا وجزيرة الكناري الكبرى وتينيريفي، ذلك مشددة على أن محطات المطار ليست معدة لإيواء مئات المشردين. - نظرة احتقار ويقول ميسا إن عناصر الأمن في المطار "يعرفون الأشخاص الذين يتسببون بمشاكل: أولئك الذين يدخنون أو الذين يسرفون في شرب الكحول يوميا. ويجب أن يطردوا هؤلاء الأشخاص وليس كل (المشردين)". ويوضح أنه يعمل في نقل أثاث منازل ويأمل "بالاستمرار في العمل وتوفير المال" حتى يتمكن من استئجار شقة في مدريد مع شقيقه. وعلى غرار مناطق أخرى في إسبانيا، ارتفعت أسعار الإيجارات بشكل كبير في العاصمة حيث أصبحت شقة مساحتها 60 مترا مربعا كان إيجارها 690 يورو قبل عشر سنوات، ب1300 يورو اليوم بحسب متوسط الأسعار احتسبته منصة "إيديلاستيا" المتخصصة في مجال السكن. لكن تمضية الليل في مطار باراخاس يترك شعورا بالمرارة في نفس فيكتور فرناندو ميسا، ويوضح بأسى "ينظر إليك باحتقار... ثمة الكثير من العنصرية هنا". وهو يفكر حتى بالعودة إلى البيرو "سأعمل لبضع سنوات حتى أبلغ الخمسين وأرحل". ويساور عامل البناء المالي، زوو البالغ 62 عاما الشعور نفسه وهو يمضي ليلته في مطار برشلونة. ويقول لوكالة فرانس برس "لا أحب النوم هنا أنه أمر بشع وينظر إلينا باحتقار". وأظهرت دراسة أجراها تجمع "لا ميسا بارا لا أوسبيتاليداد" الذي يضم جمعيات كاثوليكية عدة ان 421 شخصا تقريبا أمضوا على الأقل ليلة في آذار/مارس 2025 في المحطات الثلاث في مطار باراخاس المتاحة للعموم. ويشكل الرجال 78 % من هذا العدد وغالبيتهم أجانب. ويؤكد أكثر من ثلثهم (38 %) أن لديهم عمل و50 % انهم ينامون في المطار منذ أكثر من ستة أشهر. وغالبية هؤلاء المشردين يغادرون المكان خلال النهار ويعودون إليه مساء. - مواجهة سياسية إزاء هذه الأزمة تتقاذف أيينا وهي هيئة عامة تحت إشراف الحكومة الوسطية برئاسة الاشتراكي بيدرو سانشيز، والمحافظين في الحزب الشعبي الذين يتولون إدارة بلدية مدريد والمنطقة، المسؤولية. وأكدت أيينا في بيان أن البلدية "هي الجهة العامة المسؤولة عن تقديم الخدمات الاجتماعية الأساسية" ويجب أن تتحمل "مسؤوليتها القانونية لتقديم الرعاية لهذه المجموعة الضعيفة". ورد رئيس بلدية العاصمة خوسيه لويس مارتينيث-الميدا "أيينا هيئة عامة والحكومة تشرف عليها وما يجري من اختصاص وزارات عدة". وأضافت البلدية أن غالبية الأشخاص المعنيين بالوضع أجانب وأنهم بهذه الصفة خاضعون لنظام الحماية الدولية. ورغم الاختلافات طلب الطرفان معا من شركة استشارات خارجية إجراء احصاء لمستخدمي المطار بهذه الطريقة لتحديد كيفية مساعدتهم. وينتظر صدور النتائج في نهاية حزيران/يونيو. ويؤكد ميسا أنه لا يتوقع شيئا من هذه العملية. ويقول "لا نريد مساعدة. لا نريد شيئا. نريد فقط أن يتركونا وشأننا".


وكالة نيوز
منذ يوم واحد
- وكالة نيوز
ضربات الجوية العسكرية تقتل 20 شخصًا على الأقل في شمال غرب نيجيريا
ضربة جوية عسكرية في الشمال الغربي نيجيريا قتل ما لا يقل عن 20 شخصًا ، وفقًا للسكان العسكريين والمحليين ، مما أدى إلى دعوات من مجموعات حقوق الإنسان لإجراء تحقيق في الهجوم. حدث الإضراب خلال عطلة نهاية الأسبوع في ولاية زامفارا ، واحدة من المناطق الأكثر تضررا من العنف من الجماعات المسلحة ، والتي يشار إليها عادة باسم 'قطاع الطرق'. قال العميد النيجيري الجوي إيهيمين إيوديامي إن الإضراب بعد ذكاء أن 'عدد كبير من الإرهابيين كانوا يتجمعون ويستعدون لضرب المستوطنات المطمئنة'. وقالت إيوديامي في بيان: 'أكد مزيد من المعلومات الاستخباراتية أن قطاع الطرق قد قتلوا بعض المزارعين واختطفوا عددًا من المدنيين ، بمن فيهم النساء والأطفال' ، مضيفًا أن اثنين من الحراس المحليين قد قتلوا وأصيب اثنان آخران في المباراة. ومع ذلك ، وفقًا للسكان التي استشهدت بها وكالة الأنباء لوكالة فرانس برس ، تم قصف مجموعة من الحراس المحليين الذين يتابعون عصابة عن طريق الخطأ من قبل طائرة عسكرية نيجيرية. تم استدعاء القوات الجوية من قبل القرويين الذين تعرضوا لهجوم في وقت سابق من عطلة نهاية الأسبوع. وقال السكان المحليون إن عدد غير معروف من الناس أصيبوا أيضًا في الإضراب. وقال بوهاري دانغولبي ، أحد سكان المنطقة المتأثرة: 'لقد أصيبنا بمأساة مزدوجة يوم السبت'. 'تم أخذ العشرات من موظفينا والعديد من الأبقار من قبل قطاع الطرق ، وأولئك الذين تخلوا عن قطاع الطرق لإنقاذهم تعرضوا للهجوم من قبل طائرة مقاتلة. لقد قتل 20 منهم.' أخبر السكان وكالة فرانس برس أن اللصوص قد هاجموا في وقت سابق قرى ماني ووي في منطقة مارو ، وسرقة الماشية واختطفوا العديد من الناس. رداً على ذلك ، أطلقت Vigilantes مطاردة لاستعادة الأسرى والماشية المسروقة. وقال عبد الله علي ، وهو أحد سكان ماني وعضو في ميليشيا الصيادين المحليين ، لوكالة أنباء رويترز: 'وصلت الطائرة العسكرية وبدأت في إطلاق النار ، مما أسفر عن مقتل 20 من شعبنا على الأقل'. وقال أحد سكان آخر ، إيشي كابيرو: 'لقد تجمع اليقظة من مارايا والمجتمعات القريبة وذهبوا بعد قطاع الطرق. لسوء الحظ ، ضربتهم طائرة عسكرية'. وأضاف ألكا تانيمو ، أيضًا من المنطقة: 'لا يزال يتعين علينا الدفع لاستعادة المختطفين ، بينما تختفي الأبقار'. أدان منظمة العفو الدولية الإضراب وحثت على التحقيق الكامل. وقالت مجموعة الحقوق: 'إن الهجمات التي أجراها قطاع الطرق تتضمن بوضوح استجابة من الدولة ، ولكن لإطلاق ضربات جوية متهورة إلى قرى – مرارًا وتكرارًا – غير قانوني للغاية'. سبق أن اعترف جيش نيجيريا ضرب المدنيين عن طريق الخطأ خلال العمليات الجوية التي تستهدف العصابات المسلحة. في كانون الثاني (يناير) ، قتل ما لا يقل عن 16 من الحراس في ضربة مماثلة في منطقة زورمي في زامفارا. في ديسمبر 2022 ، قُتل أكثر من 100 مدني في قرية موتونجي أثناء متابعة قطاع الطرق. بعد مرور عام ، قتل هجوم على تجمع ديني في ولاية كادونا 85 شخصًا على الأقل.