logo
ناصيف زيتون «أشعل» المسرح في دبي

ناصيف زيتون «أشعل» المسرح في دبي

الأنباء١٢-٠٥-٢٠٢٥

على وقع هتافات الجمهور الهستيرية، شهدت دبي حدثا فنيا أقيم للمرة الأولى في العالم العربي، حيث أحيا الفنان اللبناني ناصيف زيتون، الجمعة الماضية، سهرة استثنائية تحت عنوان «Nassif and Friends» في كوكاكولا أرينا، وأشعل الأجواء بصوته القوي وحضوره اللافت، وحول الأمسية إلى ليلة لا تنسى، بمشاركة الفنانة العراقية رحمة رياض، والفنان التونسي مرتضى فتيتي، والفنان السويدي ريكي ريتش، حيث قدموا معا الديوهات التي جمعتهم مؤخرا بناصيف وحققت صدى كبيرا وانتشارا واسعا.
وترافق ناصيف ورحمة في أداء أغنية «ما في ليل» التي تحولت إلى «هيت» الموسم منذ لحظة صدورها، وهي لاتزال حتى اليوم تتصدر القوائم الفنية وتحافظ على مكانتها كواحدة من أبرز وأهم الديوهات، وتألقت رحمة منفردة بأغنية «الكوكب» و«حلو هالشعور»، وسط تفاعل كبير من الجمهور، ليعود ناصيف ويشاركها الغناء في لحظات مميزة.
أما مرتضى فتيتي، فقد قدم أغنيته الخاصة «بابا» و«2000 كتاب»، إلى جانب ديو «يا سيدي انسى» مع زيتون، في أداء «ولع» المسرح، وتفاعل معه الحضور بحماس.
هذا، وقدم ريكي ريتش ديو «Mi Amor» الشهير مع ناصيف، والذي اجتاح في الفترة الماضية مواقع التواصل الاجتماعي وتحول إلى «ترند» في أكثر من بلد عربي وأجنبي، وألهب الأجواء منفردا بأغنيته الشهيرة «حبيبي».
واستكمل ناصيف زيتون السهرة بأداء مجموعة من أجمل أغانيه القديمة والجديدة، منها: «يربك، بالأحلام، فارقوني، قدها وقدود، نامي ع صدري، مش عم تزبط معي، تكة»، وغيرها، إضافة إلى أغنية «ليندا يا ليندا»، وأغنية «ترغلي» لسلطان الطرب جورج وسوف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هيفاء وهبي تنتهي من ألبومها الجديد
هيفاء وهبي تنتهي من ألبومها الجديد

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

هيفاء وهبي تنتهي من ألبومها الجديد

انتهت الفنانة هيفاء وهبي من تسجيل ألبومها الغنائي الجديد، الذي يضم قرابة 20 أغنية، بمشاركة نخبة من أبرز الملحنين والموسيقيين في العالم العربي، ومنهم: أحمد المالكي، عمرو المصري، سامر أبوطالب، عمرو الخضري، أحمد علاء الدين، أحمد البرازيلي، زووم، نور عزالدين، وسام عبدالمنعم، تامر حسين، فيما تولى ماهر صلاح هندسة الصوت، وسوف تقوم هيفاء، وفق مجلة «لها»، بطرح أغنية تلو الأخرى بطريقة منفردة.

قطاع الثقافة بالمجلس الوطني كرّم نساء متميزات في «المكتبة الوطنية» بمناسبة «يوم المرأة الكويتية»
قطاع الثقافة بالمجلس الوطني كرّم نساء متميزات في «المكتبة الوطنية» بمناسبة «يوم المرأة الكويتية»

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

قطاع الثقافة بالمجلس الوطني كرّم نساء متميزات في «المكتبة الوطنية» بمناسبة «يوم المرأة الكويتية»

بمناسبة «يوم المرأة الكويتية» وضمن أنشطة الكويت عاصمة الثقافة والإعلام العربي لعام 2025، احتضنت خشبة مسرح «مكتبة الكويت الوطنية» صباح أمس حفلا تكريميا نظمه قطاع الثقافة بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب لعدد من النساء الكويتيات اللاتي حققن العديد من الإنجازات والنجاحات في مسيرتهن العلمية والعملية، وذلك بحضور الأمين العام المساعد لقطاع الثقافة عائشة المحمود ونخبة من الفنانين والأكاديميين. انطلق الحفل الذي حمل عنوان «قصة نجاح... نماذج مشرقة للمرأة الكويتية» بكلمة من الأمين العام المساعد لقطاع الثقافة بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب عائشة المحمود جاء فيها «نلتقي اليوم لا لنكرم فقط، بل لنحتفي بقصص ملهمة سطرتها نساء كويتيات في ميادين متعددة: في الطب والابتكار، في الفنون والآداب، في الرياضة والإعلام، في التعليم والقيادة المجتمعية. نساء قدمن من عزمهن وإبداعهن ما يجعلنا نرفع رؤوسنا فخرا، ونؤمن بأن التنمية لا تكتمل إلا بمشاركة فاعلة للمرأة، فكرا وعملا، حلما وإنجازا. وأضافت: ان المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، ومن خلال مسؤوليته الثقافية والوطنية، يؤمن بأن تمكين المرأة لا يكون فقط عبر القوانين والسياسات، بل أيضا عبر التقدير العلني لدورها، وتوثيق عطائها، وجعل قصتها مصدر إلهام للأجيال القادمة، وتأتي هذه الفعالية اليوم لتكون منصة تقدير، لكنها أيضا رسالة، بأن المرأة الكويتية كانت ومازالت شريكا أصيلا في صناعة مستقبل هذا الوطن، ووجها مشرقا للثقافة العربية بمحيطها الإقليمي والعالمي. من جهتهن، عبرن النساء المكرمات عن سعادتهن في هذا التكريم الذي يدل على اهتمام الدولة بعطاءات المرأة الكويتية في كل المجالات، حيث شكرت سيدة الشاشة الخليجية الفنانة القديرة حياة الفهد في كلمتها المقتضبة القيادة السياسية والمجلس الوطني الوطني على هذا الاهتمام للمرأة الكويتية وعطاءاتها في المجتمع الكويتي منذ الماضي وحتى يومنا هذا. وبعدها انطلق حفل التكريم الذي شمل كلا من: رئيسة المنظمة الدولية لتمكين المرأة وبناء القدرات المستشارة ابتسام القعود، وسيدة الشاشة الخليجية الفنانة القديرة حياة الفهد، ونائب رئيس إدارة الجمعية الكويتية لتقنية المعلومات د.عبير العميري، والمخترعة في مجال الطب النووي د. نهى الميع، والمخرجة المسرحية القديرة رقية الكوت «تسلم تكريمها نجلها»، والمغنية الأوبرالية أماني الحجي، والمؤلفة الموسيقية والاعلامية آية ابراهيم، وبطلة الرماية والجري من ذوي البصيرة شمايل الملا، والطالبة حوراء شعبان ميرزا الحاصلة على جائزة افضل نموذج ابتكار بجوائز هاكاثون للابتكار والتكنولوجيا الذي أقيم في دبي الشهر الماضي.

هند صبري: «الترند» لا يصنع فناناً.. وبكيت من التعليقات السلبية
هند صبري: «الترند» لا يصنع فناناً.. وبكيت من التعليقات السلبية

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

هند صبري: «الترند» لا يصنع فناناً.. وبكيت من التعليقات السلبية

تحدثت الفنانة هند صبري عن تطور أسلوبها في التعامل مع المواقف اليومية، قائلة إنها كانت سريعة الغضب في السابق وتتأثر بأبسط الأشياء، لكن التجارب علمتها التريث. وأوضحت: لم أعد أنفعل بسهولة كما كنت، أصبحت أحتفظ بعصبيتي لنفسي، ولا أفرغها إلا حين تتراكم الأمور فعلا، هذا التغير منحني قدرة أكبر على السيطرة والهدوء، معبرة عن امتنانها العميق لما تملكه في حياتها، مؤكدة أن التقدم في السن يجعل الإنسان أكثر وعيا بأهمية الروابط الإنسانية، وتابعت: أشعر بالامتنان لصحة جيدة، وأسرة محبة، وأيضا لاستقلالي المادي والفكري، الذي يمكنني من اتخاذ قراراتي بحرية تامة. وتطرقت هند إلى تأثير التعليقات المؤذية على مواقع التواصل في بدايات استخدامها لها، لافتة خلال استضافتها في بودكاست «عندي سؤال» على قناة «المشهد»، إلى أنها كانت تقرأ كل شيء وتبكي أحيانا. وأردفت: كلام الناس كان يؤلمني، لكن زوجي ساعدني على تجاوز ذلك، ومع الوقت تعلمت أن تلك الآراء لا تعبر عن حقيقتي، اليوم لا أقرأ شيئا تقريبا. وعن مستقبل مسلسل «البحث عن علا»، أكدت صبري أنه لا توجد حاليا نية لإنتاج جزء ثالث. وأكملت: الجزء الثاني تم بعد تفكير طويل، ولا أعتقد أن هناك الآن قصة قوية تستحق المتابعة، لا أقدم عملا جديدا إلا إذا شعرت بأنه يضيف شيئا حقيقيا، كاشفة عن أنها اعتذرت عن عدة مشاريع فنية مؤخرا بسبب الإرهاق، قائلة: التمثيل والإنتاج معا أمر مرهق، شعرت بأنني بحاجة إلى التوقف والتركيز على راحتي النفسية والجسدية، بعيدا عن الكاميرات وضغط اللوكيشن. واختتمت صبري حديثها بنقد واضح لهوس الوسط الفني بالترندات، قائلة: في السابق، كنت أنشغل برأي الجمهور كثيرا، أما اليوم، فلا أسعى لأن أكون «ترند»، لأن هذا لا يعني أنني فنانة حقيقية، ما يبقى هو العمل الجيد، لا الضجة المؤقتة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store