
حرائق كبيرة بين القدس وتل أبيب والسلطات تحاول إجلاء المئات
وطنا اليوم:قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن حريقا اندلع بحديقة حيوانات في 'رمات غان' وسط إسرائيل، وإن والسلطات تحاول إجلاء المتنزهين.
وأضافت الصحيفة أن حرائق كبيرة اندلعت في منطقة وادي القلط شرق الضفة الغربية المحتلة، مؤكدة أن السلطات الإسرائيلية تستنفر طائرات وطواقم إطفاء وتحاول إجلاء المئات، مع مخاوف من وجود عالقين.
والخميس الماضي، أعلنت سلطة الإطفاء والإنقاذ الإسرائيلية السيطرة على حرائق كبيرة وذلك عقب نحو 20 ساعة من اندلاعها في المنطقة ما بين القدس المحتلة وتل أبيب نتيجة ارتفاع الحرارة والرياح النشطة.
وقالت سلطة الإطفاء والإنقاذ الإسرائيلية في منشور على منصة فيسبوك، 'بعد نحو 20 ساعة من الكفاح العنيد، تمكن رجال الإطفاء من السيطرة على الحريق'.
وأضافت 'يعمل حاليا أكثر من 100 طاقم إطفاء في 5 قطاعات نشطة بمساعدة طائرات مكافحة الحرائق من سرب إيلاد التابع لإدارة الإطفاء'.
وأعلنت سلطة الإطفاء 'احتراق نحو 10 آلاف دونم (من الأراضي)، وأضرارًا بالممتلكات'.
وكانت الشرطة الإسرائيلية أعلنت الأربعاء، إخلاء 3 بلدات بين القدس وتل أبيب نتيجة الحريق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 2 أيام
- سرايا الإخبارية
زيني رئيساً لـ الشاباك .. من هو الجنرال المقرب من "سارة نتنياهو"؟
سرايا - بتعيينه الجنرال ديفيد زيني رئيسا لجهاز الأمن العام (الشاباك)، تحدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قرار المستشارة القانونية للحكومة. وكانت المستشارة القانونية للحكومة الإسرائيلية غالي بهاراف ميارا منعت نتنياهو من القيام بأي خطوات لتعيين رئيس جديد لجهاز الأمن العام "الشاباك". إلا أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أصدر بيانا يوم الخميس، قائلا: "أعلن رئيس الوزراء نتنياهو، مساء اليوم، قراره بتعيين اللواء ديفيد زيني رئيسا جديدا لجهاز الأمن العام (الشاباك)". وسيخلف زيني في 15 يونيو/حزيران المقبل رون بار الذي أقاله نتنياهو بسبب خلافات قبل أن يعلن استقالته، بدءا من ذلك التاريخ. من هو الجنرال زيني؟ بحسب مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي فقد شغل اللواء زيني العديد من المناصب العملياتية والقيادية في جيش الاحتلال الإسرائيلي؛ أبرزها: مقاتل دورية في هيئة الأركان العامة قائد الكتيبة 51 في لواء جولاني قائد وحدة إيجوز قائد لواء ألكسندروني مؤسس لواء الكوماندوز قائد قيادة التدريب والتمرين وقائد فيلق الأركان العامة ووفقًا لصحيفة يديعوت أحرونوت فإنه: حاصل على شهادات في التربية والأمن القومي والإدارة العامة تخرج في كلية الدفاع الوطني الإسرائيلية وبرنامج تشرشل في معهد أرغمان بينما قالت القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية: شقيق زيني هو شموئيل زيني، الذي يعمل كاليد اليمنى للملياردير رجل الأعمال سيمون فاليك، الذي يعيش في ميامي يحافظ على علاقات وثيقة مع عائلة نتنياهو منزله كان بمثابة بيت ضيافة لسارة نتنياهو خلال حرب غزة الجنرال زيني يعيش في كيشيت في هضبة الجولان متزوج ولديه 11 طفلا وأضاف مكتب نتنياهو: "في مارس/آذار 2023، أعد اللواء زيني تقريراً لقائد فرقة غزة لفحص استعدادات الفرقة لحدث مفاجئ معقد، مع التركيز على الغارة المفاجئة، وتحديد نقاط الضعف، وفي إطار استنتاجات التقرير، كتب زيني أنه في أي قطاع تقريبا، يمكن تنفيذ غارة مفاجئة على قواتنا". أما صحيفة يديعوت أحرونوت فقالت إنه "حاصل على شهادات في التربية والأمن القومي والإدارة العامة، وهو خريج كلية الدفاع الوطني الإسرائيلية وبرنامج تشرشل في معهد أرغمان". وأضافت: "سبق أن لفت اسمه الأنظار السياسية، فقد أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن سارة نتنياهو، زوجة رئيس الوزراء، ضغطت من أجل تعيينه رئيسًا لأركان جيش الاحتلال الإسرائيلي أثناء وجوده في ميامي، رغم أنه لم يكن من بين المرشحين الرسميين آنذاك".


خبرني
منذ 2 أيام
- خبرني
زيني رئيسا لـ الشاباك .. من هو الجنرال المقرب من سارة نتنياهو؟
خبرني - بتعيينه الجنرال ديفيد زيني رئيسا لجهاز الأمن العام (الشاباك)، تحدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قرار المستشارة القانونية للحكومة. وكانت المستشارة القانونية للحكومة الإسرائيلية غالي بهاراف ميارا منعت نتنياهو من القيام بأي خطوات لتعيين رئيس جديد لجهاز الأمن العام "الشاباك". إلا أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أصدر بيانا يوم الخميس، قائلا: "أعلن رئيس الوزراء نتنياهو، مساء اليوم، قراره بتعيين اللواء ديفيد زيني رئيسا جديدا لجهاز الأمن العام (الشاباك)". وسيخلف زيني في 15 يونيو/حزيران المقبل رون بار الذي أقاله نتنياهو بسبب خلافات قبل أن يعلن استقالته، بدءا من ذلك التاريخ. من هو الجنرال زيني؟ بحسب مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي فقد شغل اللواء زيني العديد من المناصب العملياتية والقيادية في جيش الاحتلال الإسرائيلي؛ أبرزها: مقاتل دورية في هيئة الأركان العامة قائد الكتيبة 51 في لواء جولاني قائد وحدة إيجوز قائد لواء ألكسندروني مؤسس لواء الكوماندوز قائد قيادة التدريب والتمرين وقائد فيلق الأركان العامة ووفقًا لصحيفة يديعوت أحرونوت فإنه: حاصل على شهادات في التربية والأمن القومي والإدارة العامة تخرج في كلية الدفاع الوطني الإسرائيلية وبرنامج تشرشل في معهد أرغمان بينما قالت القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية: شقيق زيني هو شموئيل زيني، الذي يعمل كاليد اليمنى للملياردير رجل الأعمال سيمون فاليك، الذي يعيش في ميامي يحافظ على علاقات وثيقة مع عائلة نتنياهو منزله كان بمثابة بيت ضيافة لسارة نتنياهو خلال حرب غزة الجنرال زيني يعيش في كيشيت في هضبة الجولان متزوج ولديه 11 طفلا وأضاف مكتب نتنياهو: "في مارس/آذار 2023، أعد اللواء زيني تقريراً لقائد فرقة غزة لفحص استعدادات الفرقة لحدث مفاجئ معقد، مع التركيز على الغارة المفاجئة، وتحديد نقاط الضعف، وفي إطار استنتاجات التقرير، كتب زيني أنه في أي قطاع تقريبا، يمكن تنفيذ غارة مفاجئة على قواتنا". أما صحيفة يديعوت أحرونوت فقالت إنه "حاصل على شهادات في التربية والأمن القومي والإدارة العامة، وهو خريج كلية الدفاع الوطني الإسرائيلية وبرنامج تشرشل في معهد أرغمان". وأضافت: "سبق أن لفت اسمه الأنظار السياسية، فقد أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن سارة نتنياهو، زوجة رئيس الوزراء، ضغطت من أجل تعيينه رئيسًا لأركان جيش الاحتلال الإسرائيلي أثناء وجوده في ميامي، رغم أنه لم يكن من بين المرشحين الرسميين آنذاك".


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 أيام
- سواليف احمد الزعبي
تقرير: تسونامي دبلوماسي يضرب 'إسرائيل'
#سواليف قالت صحيفة 'يديعوت أحرونوت'، إن ' #إسرائيل ' وصلت إلى أدنى مستوى في مكانتها الدولية على الإطلاق، مشيرة إلى الإجراءات المتخذة على الساحة الدولية ضدها على خلفية استمرارها في #حرب_الإبادة على قطاع #غزة، أبرزها تعليق #بريطانيا مفاوضات اتفاق التجارة الحرة. وبحسب 'يديعوت أحرونوت'، فإن 'إسرائيل' وصلت إلى أدنى مستوى في مكانتها الدولية، حيث هددت 3 من أبرز حليفاتها في العالم، وهم بريطانيا وفرنسا وكندا، بفرض #عقوبات إذا استمرت #الحرب في غزة. وأضافت: 'بعد ذلك بأقل من 24 ساعة، أعلنت بريطانيا عن إلغاء المفاوضات بشأن اتفاق تجارة حرّة مستقبلي مع إسرائيل، واستدعاء السفيرة الإسرائيلية في لندن، تسيبي حوتوفيلي، لجلسة توبيخ، وفرض عقوبات على عدد من المستوطنين'. وأشارت 'يديعوت أحرونوت' إلى الموقف الأمريكي إزاء 'إسرائيل' مع إصرارها على مواصلة حرب الإبادة، حيث قالت: 'عبرت مصادر في البيت الأبيض عن إحباطها من #الحكومة_الإسرائيلية، مشيرة إلى أن إسرائيل هي الجهة الوحيدة التي لا تعمل على الدفع قدما نحو صفقة شاملة'. وفي وقت سابق من أمس الثلاثاء، وجه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة كبار أعضاء وفده المفاوض بالعاصمة القطرية الدوحة والإبقاء على طواقم فنية بعد إصراره على استمرار حرب الإبادة على غزة. وشددت الصحيفة على أن التصريحات والخطوات التي تتخذ حاليا ضد 'إسرائيل' قد تكون لها أيضا آثار اقتصادية 'خطيرة'. موضحة أن 'بريطانيا، على سبيل المثال، تعد من أهم شركاء إسرائيل التجاريين، حيث يبلغ حجم التبادل التجاري معها نحو تسعة مليارات جنيه إسترليني، ما يجعلها رابع أكبر شريك تجاري لإسرائيل'. وأكدت على أن الاتفاق الذي علقت لندن التفاوض بشأنه 'حيوي للغاية بالنسبة لصناعة التكنولوجيا الفائقة، وكان من المفترض أن يشمل مجالات لم تكن مدرجة في السابق'، وكان الهدف منه تحديث الاتفاق السابق الذي استند إلى مبادئ التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي، الذي تم توقيعه في عام 1995. وفي عام 2019، تم توقيع اتفاق جديد ومنفصل مع بريطانيا يضمن أنه بعد 'البريكست' سيستمر مبدأ عدم فرض رسوم جمركية على معظم السلع من كلا الجانبين. ويعتبر هذا الاتفاق ضروريا للغاية لقطاع صناعة التكنولوجيا الفائقة الإسرائيلية، حيث تظهر معطيات دائرة الإحصاء المركزية أن هذا القطاع يشكل أكثر من 70 بالمئة من إجمالي الصادرات الإسرائيلية. واعتبرت 'يديعوت أحرونوت' أن 'التهديد الأوروبي بإلغاء اتفاق الشراكة مع إسرائيل، يعتبر غير مسبوق، ورغم أن 'إسرائيل' تقدر أن احتمال إلغائه منخفض، إلا أن الأضرار المحتملة تُقدّر بعشرات المليارات، وهو ما يجعل الأمر تهديدا اقتصاديا بالغ الخطورة. وفي وقت سابق، أعلنت كايا كالاس مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، أن الاتحاد سيراجع اتفاقية شراكته مع 'إسرائيل'، على خلفية الوضع الكارثي في غزة. من جهته، قال رئيس وزراء فرنسا، فرانسوا بايرو، إن فرنسا وبريطانيا وكندا، قررت معارضة ما يحدث في قطاع غزة، وستعترف بشكل مشترك بدولة فلسطينية. وقالت 'يديعوت أحرونوت': 'هذا التهديد غير المسبوق من 3 قوى غربية كبرى يعد عمليا أشد إعلان صيغ حتى الآن ضد إسرائيل، بل إنه يجعلها تبدو دولة منبوذة على الساحة الدولية'.