logo
براك: لن نرسل المزيد من الجنود على الأرض في ظل ظروف عدائية في أي مكان

براك: لن نرسل المزيد من الجنود على الأرض في ظل ظروف عدائية في أي مكان

LBCIمنذ 18 ساعات
كادت أن تسقط على الجمهور... كيتي بيري تتعرض لحادث مرعب خلال حفلها وفيديو يوثّق اللحظة!
كادت أن تسقط على الجمهور... كيتي بيري تتعرض لحادث مرعب خلال حفلها وفيديو يوثّق اللحظة!
براك: الوضع مختلف في لبنان حيث هناك حكومة موجودة تعاملت مع الأقليات وهناك جيش ثابت وما حصل في سوريا فظيع ويجب أن تتحمل الحكومة السورية المسؤولية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محامي الدفاع عن جورج عبد الله للميادين: قرار الطعن لا يعيق الإفراج المرتقب عن المناضل
محامي الدفاع عن جورج عبد الله للميادين: قرار الطعن لا يعيق الإفراج المرتقب عن المناضل

الميادين

timeمنذ 6 ساعات

  • الميادين

محامي الدفاع عن جورج عبد الله للميادين: قرار الطعن لا يعيق الإفراج المرتقب عن المناضل

أكّد محامي الدفاع عن المناضل جورج عبد الله، للميادين، مساء يوم الاثنين، أن قرار الطعن لن يؤثر على نيل جورج حريته في 25 تموز/يونيو الجاري. كلام محامي الدفاع، جاء بعد قرار مكتب المدعي العام في باريس بالطعن في قرار محكمة النقض في إطلاق سراح المناضل اللبناني. 18 تموز 19 حزيران وقبل أيام، في 17 تموز/يوليو، أعلنت وزارة العدل الفرنسية، الإفراج عن المناضل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله، بعد اعتقال استمر 41 عاماً في السجون الفرنسية. هو مناضل يساري لبناني وُلد في القبيات – عكار شمال لبنان عام 1951، وارتبط اسمه بمقاومة الاحتلال الإسرائيلي والإمبريالية الغربية، خصوصًا الأميركية والفرنسية، ويُعتبر أقدم سجين سياسي في أوروبا بعد اعتقاله في 24 تشرين الأول / أكتوبر 1984، في مدينة ليون الفرنسية. بعد أكثر من 40 عاماً من الاعتقال، أعلنت المحكمة الفرنسية قراراً بالإفراج عن المناضل اللبناني جورج عبد الله، المعتقل منذ عام 1984 رغم انتهاء محكوميّته رسمياً منذ عام 1999.ماذا يعني الإفراج عن المناضل جورج عبد الله الآن؟#الميادين #جورج_عبدالله_حراً

توم براك: ليس للولايات المتحدة أي مطالب... ولم أجر أي حوار مع "حزب الله"
توم براك: ليس للولايات المتحدة أي مطالب... ولم أجر أي حوار مع "حزب الله"

LBCI

timeمنذ 8 ساعات

  • LBCI

توم براك: ليس للولايات المتحدة أي مطالب... ولم أجر أي حوار مع "حزب الله"

أعلن المبعوث الأميركي توم براك أن لقاءاته مع رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء كانت بناءة ومدروسة ومفعمة بالأمل، قائلا: "نحن نتقدم ونحرز تقدماً". وقال في مقابلة مع "تلفزيون لبنان": "النقاشات التي أجريها مع الجميع هي في إطار ما بحثناه في السابق، وتركز حول إستطاعة الولايات المتحدة الأميركية في أوقات دقيقة في المنطقة، ووقت أكثر دقة في لبنان، التوصل الى اتفاقية وقف الأعمال العدائية التي تسمح لنا بمضمونها ومعايير تنفيذها بالانتقال الى الخطوة التالية، التي يحتاج أن يحققها لبنان". وأشار براك الى أنه سيلتقي رئيس مجلس النواب نبيه بري غدا صباحا. وأكد أنه ليس للولايات المتحدة أي مطالب، قائلا: "نية الولايات المتحدة ازاء لبنان هي كصديق، لارشاده الى المستوى التالي من الملاءمة التي يستحقها. اذاً، ليس لدينا أي مطالب. جئنا تلبية لطلب المساعدة، وهذه هي اقتراحاتنا". وأضاف: "اقتراحات فقط سعياً لإيجاد السبيل الى تفاهم بين كل هذه المكوّنات التي فشلت في التوصل إليه. وقد كانت هناك اتفاقيات عديدة في السابق، بعضها شمل إسرائيل، وبعضها شمل أقليات أخرى، ومنها شمل حزب الله، وهناك اتفاقية لوقف الأعمال العدائية موضوعة قيد التنفيذ وتم التواصل معنا، وكأننا طبيب وأن هناك حاجة لعملية جراحية لمريض على الطاولة. وطلب منا المساعدة. ليست هناك أي مطالب ولم نعلن عن أي مطالب. ما فعلناه هو اننا جئنا وقلنا دعونا نساعدكم ونساعد الجميع". وتابع: "من الواضح انني لم أجرِ أي محادثات مع حزب الله شخصياً، وان التصاريح التي يُدلي بها حزب الله هي تصاريح خاصة به. هناك معضلة مع حزب الله، واسرائيل كانت واضحة وصارمة للغاية حول توقعاتها بشأن علاقتها مع حزب الله والذي برأي اسرائيل ليس هناك اي فارق بين ميليشيا أو حزب سياسي لحزب الله". واعتبر أن على "حزب الله كونه جزءاً من لبنان ان يصل الى نتيجة خاصة به". وقال: "في حال حصل ذلك يمكنكم الاعتماد علينا لمساندتكم واخذكم الى المستوى التالي ومنحكم كل الموارد المتوفرة لدينا لكي يصبح ذلك ممكنا ولكن هذا قراركم انتم وقرار لبنان وحزب الله جزء من لبنان". وأشار براك الى أنه "باستطاعة كل قادة حزب الله القول في وسائل الاعلام انهم يتواصلون معه، ولكن هذا لا يعني اي شيء"، قائلا: "ليس لدي أي علاقة بهم. ولم أجرِ معهم أي حوار، ليباركهم الله ويمكنهم اجراء هذه الاحاديث مع نظرائهم في الحكومة اللبنانية". وسئل: "هل انتم راضون عن الاصلاحات التي انجزتها حكومة الرئيس نواف سلام؟"، فأجاب: "نعم ما يعتزمون القيام به هو هائل، والقرارات إن كانت في ما يتعلق بالمسائل المصرفية او في ما يتعلق بالفجوة المالية كلها تصل الى نتيجة، وحاكم مصرف لبنان حائز على الاحترام من كل الجوانب". وقال: "عندما نقول اننا نريد إعادة الاشخاص الى لبنان فانتم بحاجة الى نظام مصرفي وانتم بحاجة الى مصرف مركزي، ويجب ان تكون هناك مصارف مراسلة، وهي بحاجة الى الكهرباء والماء والانترنت والطاقة. اذاً كيف يُمكن تأمين هذه الاحتياجات الاساسية للاشخاص الذين بدورهم سيتمكنون من تأمين هذه المسائل، واعتقد ان الحكومة وكل الهيئات التشريعية تقوم بعمل جيد للغاية لمعالجة هذه المسائل بطريقة منهجية، وما يحتاجون إليه لتوفير كل ذلك هو الامن، لانه لن تأتي اي مؤسسة خارجية او اي مستثمر اجنبي الى هنا قبل ان نتمكن من تأمين ذلك لهم". وسئل: "هل ستستمر الولايات المتحدة في موقفها الحازم بدعم لبنان خصوصا دعم الجيش اللبناني والقوات المسلحة اللبنانية، وما هي الشروط لذلك؟"، فأجاب: "لا توجد أي شروط، وقد جمعنا بين التدريب والاشراف والمال للمساعدة في دعم القوات المسلحة اللبنانية وقد قلت في وقت سابق ان احدى المسائل التي علينا جمعياً القيام بها هي هندسة منهجية لتقديم المزيد من الدعم للقوات المسلحة اللبنانية لكي تكون لديهم الموارد لتقديم الدعم العسكري من الطراز الأول للعناصر، وان تُدفع لهم الرواتب ليكون لديه العدد الضروري من العناصر، رجالاً ونساءً، وان يكونوا بشكل مناسب ومدربين بشكل صحيح كقوات لحفظ السلام، وليس كقوات عسكرية هجومية، وضمن ذلك يُمكن ان يبدأ الجميع بالشعور بالارتياح. الشيعة، حزب الله يُمكن ان يقول لدينا قوة كافية لحمايتنا من القوات التي نشعر بالقلق ازاءها، وانا لست بحاجة الى قوة عسكرية خاصة بي. لدينا التزام ونية لمساعدة الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل موجودة هنا منذ وقت طويل وتؤمن الدعم". وعن التجديد لولاية جديدة لليونيفل، قال براك: "قبل نهاية شهر آب نقرر ما ستكون توصيتنا التي بالتأكيد ستُحوّل الى هيئة أكبر. اذاً، وقبل أيلول سيتضح موقفنا أو الى أين وصلنا في ما يتعلق باليونيفيل". وسئل براك: "هل بحثتم مع المسؤولين اللبنانيين مسألة ترسيم الحدود البرية بين لبنان وسوريا؟"، فأجاب: "نعم، إنه بحث مستمر منذ 40 عاماً ولن نحله في أسبوع، شعوري تجاه ذلك بسيط، علينا جميعنا ان نُمضي قُدماً لمناقشات عن كيفية توفير الأمل بالمستقبل لاولادكم واحفادي والى الاجيال المقبلة وهي لا تتمحور حول خطوط رسمها رجال ونساء في الماضي لاهداف مختلفة وقد اصبحت من دون معنى اليوم، وحتى نتوقف عن التركيز على هذه المسائل والتي اصبحت تافهة ان كان الخط الاحمر او الازرق او الاخضر". وأكد أن "لبنان يستحق العودة الى الارث الذي كان لديه، ارث اللؤلؤة على رأس هذا العقد في منطقة كانت دائماً تعتبره في القيادة وبيئة رحبت دائماً بالمسيحيين والسنة والشيعة والدروز واليهود". وقال المبعوث الأميركي: "في مكان، وفي منطقة، في السنتين أو الثلاث المقبلة ومع القليل من الحظ يمكن أن تبدأوا برؤية قوة إقليمية مع لبنان في وسط وقلب هذه العلاقة الدورية الجديدة، وهذا أملي وسبب وجودنا هنا. واعتقد ان الهيئات الحكومية تقوم بعمل عظيم في معالجة هذه المسائل والجميع فقد صبره وهذه هي اللحظة لوضع وراءنا مشاعر الندم من الماضي، الانتقام القبلي، الاعمال العدائية التي كانت لدينا ونقول دعونا نأخذ أفضل ما لدى لبنان وهو شعبه ونُعيد التعريف بالأشخاص الموجودين في الجهة المقابلة للحدود وننسى ما هي الخطوط، فهي غير مهمة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store