
اللواء فايز الدويري يتحدث عن توقعاته بشأن العملية البرية ضد الحوثيين.
استبعد المحلل العسكري والاستراتيجية، فايز الدويري، اليوم السبت، حدوث عملية عسكرية برية ضد ميليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن.
وتوقع الدويري في لقاء مع قناة 'الجزيرة' تنفيذ عمليات خاصة 'كوماندوز' محدودة ضد ميليشيا الحوثي في اليمن.
...
قيادي حوثي: ترقبوا مفاجآت قادمة
19 أبريل، 2025 ( 4:11 مساءً )
اللجنة الإعلامية لفعالية 'حضرموت أولًا' تطلق شعار الفعالية وتوجه رسالة لوسائل الإعلام
19 أبريل، 2025 ( 4:05 مساءً )
واعتبر الدويري أن الجغرافيا التي تسيطر عليها ميليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن 'مُعَقّدة' وشبيه بجغرافية 'تورا بورا' في أفغانستان.
وكانت وكالتي بلومبرغ ورويترز وصحيفة وول ستريت جورنال، كشفت في وقت سابق عن محادثات جارية بين الولايات المتحدة وحلفاء إقليميين بشأن تنفيذ عملية عسكرية برية ضد الحوثيين، في إطار التصعيد العسكري المستمر في البحر الأحمر واستهداف المصالح الغربية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الوقود الفاسد يفضح الحوثيين .. وعود كاذبة وتعويضات حصرية للموالين لهم
في تطور مثير لفضيحة 'البترول المغشوش'، كشفت مصادر مطلعة عن تراجع ميليشيا الحوثي عن وعودها بتعويض المتضررين، في وقت تتصاعد فيه موجة الغضب الشعبي داخل مناطق سيطرتها. وتورط في الصفقة المشبوهة تاجران على صلة مباشرة بعبد الملك الحوثي، زعيم الجماعة. وبحسب ما أفادت به المصادر لـ'المشهد اليمني'، فإن شركة النفط اليمنية – فرع صنعاء، التي تخضع لسيطرة الحوثيين، تنصلت من تعهداتها السابقة، مجبرةً أصحاب محطات الوقود على إنكار بيعهم للوقود الفاسد، بهدف التهرب من دفع التعويضات لأصحاب السيارات المتضررة. وأشارت المصادر إلى أن الجماعة رفضت استقبال غالبية الشكاوى التي تقدم بها المواطنون، رغم مسؤوليتها الكاملة عن إدخال شحنات النفط وتوزيعها، مؤكدة أن صرف التعويضات اقتصر على قيادات حوثية وأسر موالية، في خطوة اعتبرها مراقبون تكريسًا للتمييز السلالي والمحاباة. وفي خطوة وصفها المراقبون بـ'المسرحية الإعلامية'، أعلنت الجماعة إغلاق باب تلقي الشكاوى مساء أمس الأول، بعد شهرين من المماطلة والتسويف، دون تقديم حلول حقيقية أو إنصاف للمتضررين. وأثار البيان الصادر عن شركة النفط الحوثية، والذي أعلن انتهاء المهلة ورفض أي شكاوى جديدة، موجة استياء عارمة في الشارع، وسط اتهامات للجماعة باستغلال الأزمة لتلميع صورتها والتغطية على فسادها الداخلي


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
ابناء حضرموت: الوحدة اليمنية.. منجزات راسخة وآمال متجددة
احتفل اليمنيون بالذكرى الـ 35 لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية في الـ 22 مايو 1990م، بكل فخر واعتزاز، كونها مناسبة خالدة في وجدان كل يمني، شكلت نقطة تحول تاريخية في مسيرة الوطن، ومثّلت تتويجاً لنضال طويل من أجل التلاحم والتكامل بين أبناء الشعب اليمني شمالاً وجنوبا. وأكد عدد من المسؤولين والمواطنين في حضرموت، أهمية هذه المناسبة الوطنية، والمنجزات التي تحققت في ظل دولة الوحدة على مختلف المستويات، حيث قال وكيل حضرموت المساعد لشؤون مديريات الوادي والصحراء المهندس هشام السعيدي " بداية نهنئ القيادة السياسية ممثلة برئيس مجلس القيادة الرئاسي وأعضاء المجلس، ورئيس مجلس الوزراء ومحافظ محافظة حضرموت وكل أبناء شعبنا اليمني في الداخل والمهجر بمناسبة العيد الوطني لتحقيق الوحدة اليمنية ظ¢ظ¢ مايو والتي كانت حلم كل اليمنيين في الشطرين سابقاً، وتحققت بفضل الله تعالى وجهود الخيرين الوطنيين". وأضاف في حديث لوكالة الانباء اليمنية (سبأ) بمناسبة العيد الوطني الـ ظ£ظ¥ للجمهورية اليمنية ظ¢ظ¢ مايو"الوحدة اليمنية ليست مجرد حدث سياسي، بل مشروع حضاري وإنساني عميق، جمع شتات الوطن ومكّن من بناء مؤسسات الدولة اليمنية الحديثة، لقد شهد اليمن بعد عام 1990م نقلة نوعية في الحياة الديمقراطية، من خلال التعددية السياسية وحرية الصحافة، بالإضافة إلى توسيع البنية التحتية للدولة، ولازال الشعب اليمني يتطلع إلى إعادة هذه المنجزات وإعادة بنائها وتطويرها واستكمال ما تبقى منها وخاصة بعد ما شهدته اليمن بعد عام 2014م من الانقلاب على الشرعية وتدمير البنية التحتية، وغيرها من الأضرار الاجتماعية والخسائر الاقتصادية للبلاد وتردي الخدمات". وتابع الوكيل السعيدي "نحن بحاجة إلى التمسك بأهداف الوحدة اليمنية والالتفاف حولها من كل الأحزاب والمكونات لاستعادة الدولة وبناء يمن اتحادي جديد بما يضمن تحقيق حلم كل يمني في العيش الكريم والأمن والاستقرار في هذه البلدة الطيبة السعيدة". من جانبه قال عضو مجلس الشورى صلاح مسلم باتيس " تحلّ علينا ذكرى الوحدة اليمنية المجيدة، التي تحققت في الـ 22 من مايو من عام 1990م، بوصفها محطة تاريخية خالدة تتجدد في وجدان الأجيال المتعاقبة، إنها ليست مجرد حدث عابر، بل تتويج لنضالات طويلة خاضها اليمنيون عبر العصور، وامتداد لنضال ثوار سبتمبر وأكتوبر الذين أزاحوا نظام الإمامة في صنعاء وطردوا المستعمر البريطاني من عدن، وأسّسوا جمهوريتين "الجمهورية العربية اليمنية" و "جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية"، لتتوج تلك التضحيات بإعلان الجمهورية اليمنية في 22 مايو 1990م. وأكد أن الوحدة اليمنية لم تكن اتحاداً بين شطرين، بل اندماجاً بين جمهوريتين تمثلان شعبًا واحدًا وتاريخًا واحدًا وهوية يمنية واحدة .. مضيفاً "لقد سعى المستعمر إلى تقسيم اليمن وتسويق مصطلحات "الشمال" و "الجنوب" و "الشطرين"، لكن اليمنيين آمنوا بأن اليمن واحد، من أقصاه إلى أقصاه، من شرقه إلى غربه". وتابع بالقول "سبق وأن طُرحت فكرة "اتحاد سلطنات الجنوب العربي" في عام 1959، لكنها فشلت في عام 1962، لأن أبناء اليمن كانوا ولا يزالون يرون في بلدهم كيانًا واحدًا غير قابل للتجزئة، وهكذا، كانت الوحدة اليمنية من أبرز أهداف ثورتي سبتمبر وأكتوبر، ولا تزال تمثل أعظم إنجاز في تاريخ الشعب اليمني الحديث"..مؤكداً أن اليمن يمتلك رصيدًا هائلًا من الكفاءات والقدرات والإمكانات التي تؤهله ليكون وطنًا قويًا يحتضن جميع أبنائه ويمنحهم الفرص للمشاركة في بناء المستقبل، فقد تعاقبت عليه حضارات عظيمة، وكتب اسمه في صفحات التاريخ بأحرف من نور. ونوه باتيس في حديث لوكالة الانباء اليمنية (سبأ) بمناسبة العيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية 22 مايو، إلى أن اليمنيين يتطلعون إلى استعادة دولتهم، وإنهاء التمرد الحوثي المدعوم إيرانيًا، وإعادة بناء اليمن الاتحادي الحديث على أساس الشراكة العادلة والحكم الرشيد، وفقًا لمخرجات مؤتمر الحوار الوطني، التي تُعد إحدى المرجعيات الثلاث المتفق عليها محليًا وإقليميًا ودوليًا، وأن مشروع الدولة الاتحادية المكوّنة من ستة أقاليم، يعكس تطلعات اليمنيين نحو دولة قوية عادلة، قائمة على التداول السلمي للسلطة، وما نراه اليوم من بوادر اصطفاف وطني في مختلف المحافظات، يؤكد أن استعادة صنعاء والدولة ومؤسساتها باتت قريبة، بإذن الله تعالى. بدوره ذكر رئيس غرفة تجارة وصناعة حضرموت الوادي والصحراء عارف الزبيدي، أن العيد الوطني للوحدة اليمنية في 22 مايو، يُعد مناسبة وطنية غالية في وجدان كل يمني، لأنه يُجسد حلماً تحقق بعد عقود من الانقسام والمعاناة، كما يُعد يوماً تاريخياً توحدت فيه الجغرافيا والإرادة والقلوب، ليبدأ اليمن مرحلة جديدة من البناء والتنمية والعمل المشترك. ولفت إلى أنه من أبرز منجزات الوحدة اليمنية أنها أعادت لليمن مكانته الطبيعية كدولة واحدة موحدة ذات سيادة، وأرست مبدأ التعددية السياسية والتداول السلمي للسلطة، ووسّعت آفاق المشاركة الشعبية، كما فتحت الباب أمام تحسين البنية التحتية، وتوسيع التعليم، وتعزيز التعاون مع المحيط العربي والدولي .. مشيراً إلى أن اليمنيين يتطلعون في هذه المرحلة أن تُستكمل مسيرة الوحدة بتحقيق الأمن والاستقرار، وتجاوز التحديات السياسية والاقتصادية، وأن يُبنى اليمن على أسس العدالة والحرية والمواطنة المتساوية، وأن تعود الوحدة كقيمة فعلية يشعر بها المواطن في معيشته وكرامته، وأن ينطلق اليمن نحو مستقبل أفضل لأبنائه، قائم على التنمية المستدامة والنهضة الشاملة. فيما قال الصحفي والناشط السياسي علي العقبي " في لحظة تاريخية من ذاكرة الشعوب تشرق تواريخ لا تبهت وتظل محفورة في وجدان الأوطان ويأتي الـ 22 من مايو أحد أبرز هذه المحطات الوطنية الخالدة التي تجسد طموحات الشعب اليمني في بناء دولة موحدة قوية يسودها النظام والقانون والمواطنة المتساوية، وقد كان هذا اليوم تحول تاريخي في مسيرة اليمن ومنجز وطني وعربي بامتياز، وسيبقى الـ 22 من مايو محطة مفصلية في التاريخ اليمني جسدت الإرادة الوطنية الصادقة في توحيد الوطن وبناء الدولة المنشودة، إنه اليوم الذي توحدت فيه القلوب قبل الأرض وتلاقت رايات اليمن تحت راية الوطن الواحد لتبدأ مرحلة جديدة من التلاحم الوطني وتحقيق آمال الشعب في وحدة راسخة وقوية". وأضاف "لقد حققت الوحدة مكاسب وطنية وسياسية كبيرة أبرزها توحيد القرار، ودمج المؤسسات، وتوسيع قاعدة المشاركة الشعبية، وتفعيل التعددية السياسية والحريات الإعلامية، والتوسع في تقديم الخدمات وتنفيذ المشاريع التنموية في مختلف المحافظات رغم التحديات التي واجهتها خلال السنوات الماضية، وفي ظل هذه المرحلة الحرجة التي تمر بها بلادنا تبرز الحاجة الماسة إلى مراجعة وطنية شاملة تعيد تصويب المسار وتؤسس لانطلاقة جديدة تستلهم دروس الماضي وتواجه تعقيدات الحاضر". واستطرد العقبي بالقول " نحن اليوم أمام مسؤولية تاريخية تتطلب من كافة القوى السياسية والمجتمعية أن تتكاتف تحت مظلة الشرعية لمساندة مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة في السير نحو مشروع وطني جامع ينهي الانقلاب والحرب الحوثية ويعيد الاعتبار لمؤسسات الدولة، ويحقق تطلعات الشعب في الحرية والكرامة والسلام والاستقرار والتنمية وبناء مستقبل يليق بتضحيات اليمنيين". وتابع في حديث لوكالة الانباء اليمنية (سبأ) بمناسبة العيد الوطني الـ ظ£ظ¥ للجمهورية اليمنية ظ¢ظ¢ مايو "ان الوحدة كانت وستظل مصدر قوة وعزة وشموخ وهي الخيار الوطني الجامع الذي لا بديل عنه ونحن على يقين تام بأن المتغيرات التي فرضها الانقلاب الحوثي وما ترتب عليها من تداعيات كارثية ستزول لا محالة وستشرق شمس الحرية من جديد، ولن يكون اليمن إلا واحدًا موحدًا من عدن حتى صعدة، ومن حديبو إلى المهرة وطنًا كبيرًا لكل أبنائه شامخًا رغم الجراح وقادرًا على النهوض من جديد..مثمناً مواقف الدول الشقيقة والصديقة التي تلتزم بثوابت اليمن وتؤكد دائما في كل المواقف حرصها على وحدة اليمن وسلامة أراضيه وندعوها إلى مضاعفة الجهود لدعم اليمنيين في معركتهم من أجل السلام العادل وبناء المستقبل. اما عبدالله التميمي، فيشير الى انه ورغم التحديات التي واجهتها مسيرة الوحدة، إلا أنها تظل الحلم الكبير لكل يمني، فما تحقق من مكاسب تنموية في مجالات الصحة والكهرباء والطرقات والاتصالات لا يمكن إنكاره، ونأمل تطوير المنجزات ومعالجة الاختلالات والقضاء على الفساد والاهتمام بالمواطن وتوفير حقوقه بما يضمن له العيش بكرامة. في ذكرى 22 مايو، تتجدد الدعوات للتمسك بالوحدة كخيار وطني جامع لا بديل عنه، مع التأكيد على ضرورة معالجة الاختلالات التي رافقت بعض مراحلها، والسعي لإعادة الاعتبار لمشروع وطني جامع يحقق الشراكة والعدالة والتنمية في كل أرجاء اليمن.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
صاروخ حوثي ثالث يهز إسرائيل خلال 24 ساعة.. وتل أبيب تسمع صفارات الإنذار
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الجمعة، اعتراض صاروخ جديد أُطلقه الحوثيون من اليمن باتجاه وسط إسرائيل، في ثالث هجوم من نوعه خلال أقل من 24 ساعة، وسط تصاعد ملحوظ في وتيرة التهديدات العابرة للحدود. وذكر بيان رسمي للجيش أن الدفاعات الجوية تمكنت من اعتراض الصاروخ، ما أدى إلى تفعيل صافرات الإنذار في عدة مناطق، من بينها العاصمة تل أبيب ومحيطها، دون تسجيل خسائر بشرية حتى الساعة 07:05 بتوقيت غرينتش. وكانت صفارات الإنذار قد دوت في تل أبيب، ما أثار حالة من الذعر في صفوف السكان، بينما أكدت مصادر أمنية أن الهجوم الصاروخي مصدره الأراضي اليمنية. وفي وقت سابق، اليوم الجمعة، أعلنت ميليشيا الحوثي، عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللُّدِ المسمى إسرائيلياً مطار بن غوريون في منطقة "يافا" المحتلة. وأكد الناطق العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، أن عملياتهم العسكرية مستمرةٌ وسوفَ تتصاعد حتى وقفِ العدوان على غزة ورفع الحصار عنها"، وفق قوله.