
أفراح النفيسي والمريخي
احتـفــل طلال يوســف عبـدالله النفيسي بعقـد قران نجله خـالد على كريمة يوسـف عبدالعزيز المريخــي، بحضور جمع من الشخصيات والأهل والأصدقاء الذيـن قدموا المباركـة والتهاني بالمناسبة السعيدة.
ألف مبروك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
ندا: القادسية «ردّ الدين».. والخطيب: الفحيحيل قدم أسوأ أداء له
أكد نائب رئيس جهاز الكرة في نادي القادسية مساعد ندا بعد الفوز على الفحيحيل بثلاثية نظيفة في ربع نهائي كأس سمو الأمير وبلوغ نصف النهائي أن الفريق «رد الدين» للمنافس في شوط واحد بعد الخسارة منه في ختام دوري زين الممتاز 4-7، مشيرا إلى أن المباراة السابقة التي خسرها الفريق لعب فيها من دون محترفين أو لاعبي الخبرة وكان أغلبهم من لاعبي تحت 21 عاما، لافتا إلى أن الأداء كان رائعا لذلك يستحق اللاعبين الشكر. وعن مواجهة الكويت المقبلة في نصف النهائي، قال: «المنافس فريق بطل وكبير ويملك عناصر مميزة من اللاعبين المحليين والمحترفين وله كل تقدير واحترام ولكن من اليوم سنستعد لمواجهتهم وسنسعى إلى بلوغ النهائي الغالي». وأشار ندا إلى أن ملف المدرب أو المحليين وكذلك المحترفين لن نتطرق له إلا بعد ختام بطولة كأس سمو الأمير. من جانبه، أبدى مدرب الفحيحيل فراس الخطيب استياءه الشديد من أداء فريقه في المباراة، مضيفا: «الشوط الأول للفريق هو الأسوأ له هذا الموسم على الإطلاق والخسارة مستحقة، ولم أكن أتوقع أن يظهر الفريق بهذا المستوى غير المتوقع، خاصة أن التحضير للمواجهة كان على أعلى مستوى من الناحية الفنية والبدنية، وفي المجمل علينا تقبل الهزيمة والتعلم منها، بعدما ظهر الخصم بشخصية كبيرة وروح عالية، رغم الغيابات في صفوفه»، لافتا إلى أن الخسارة من القادسية أمر متوقع وغير مستبعدة، لما يضمه من عناصر متميزة في مختلف المراكز. وأشار الخطيب إلى أن الفحيحيل لم تخدمه القرعة في بطولتي كأس سمو الأمير وكأس سمو ولي العهد، مبينا: «للموسم الثالث تواليا نلتقي مع القادسية أو العربي في ربع النهائي تحديدا، لكن في جميع المواجهات السابقة لم يظهر الفريق بمثل هذا الأداء غير المقنع خاصة في الشوط الأول، بل على العكس تماما كنا قريبين من الفوز والتأهل إلى نصف النهائي غير مرة». وذكر أن ملف اللاعبين المحترفين بالفريق سيكون على طاولة البحث والتدقيق لمزيد من الدراسة خلال الأيام القليلة المقبلة، موضحا: «هناك إمكانية للتغيير في صفوف المحترفين، ولكن بعد دراسة شاملة، وتقييم متكامل لكل لاعب على حدة، وسنبدأ التحضير قريبا للموسم المقبل».


الأنباء
منذ 21 ساعات
- الأنباء
«ألا يالوَرْق».. رسالة عبدالهادي الحمادي الفنية
يواصل المطرب المميز عبدالهادي الحمادي استكمال رسالته الفنية للمحافظة على هوية الأغنية الكويتية وروحها الأصيلة التي عرفت بها وحتى تبقى دائما في المقدمة. وعلى الرغم من المتغيرات والتحديات التي تواجها الأغنية الكويتية فإنه يحاول دائما ابرازها وتعريف جمهور الساحة الغنائية الخليجي والعربي بها من خلال تسليط الضوء على فنونها الأصيلة. وفي هذا الصدد، كشف المطرب المميز عبدالهادي الحمادي عن أحدث أعماله الغنائية بعنوان «ألا يالورق» التي قام بنشرها عبر قناته الرسمية بـ«يوتيوب»، وهي من ألحانه، وإخراج عبدالله الباوي، وإنتاج شركة Publish Kuwait. وحظيت الأغنية بإعجاب واسع منذ إطلاقها، لما تحمله من طابع تراثي أصيل من فن السامري الذي يمس وجدان المستمعين. وفي تصريح للمطرب الحمادي، أكد لـ«الأنباء» أن الساحة الغنائية الكويتية مليئة بالأغاني التراثية التي تحمل نكهة التراث الشعبي الأصيل، مؤكدا أنه تم تقديم هذه الأغنية والسامرية الجميلة بلحن جديد ومعاصر يعكس رؤيته الفنية الخاصة، موضحا أن التوزيع الموسيقي جاء متناغما مع روح الكلمات، بما يبرز جمالية النص، ويجعله قريبا من ذائقة الجمهور المحب للأغاني التراثية الأصيلة. يذكر أن المطرب المميز عبدالهادي الحمادي صاحب الصوت الشجي خاض الشهر الماضي تجربة غنائية فريدة من نوعها، وذلك من خلال إحيائه حفلة غنائية على خشبة مسرح دار الآثار الإسلامية بعنوان «فنون الامتداد» وسط حضور محب لفن السامري والصوت و«العدني»، والتي قدمها الحمادي بأسلوب جميل وأداء أكثر من رائع، لأنها ألوان غنائية وفنون أصيلة انقطعت منذ السبعينيات ولاتزال باقية في قلوب أهل الكويت والخليج. الأغاني التراثية التي قدمها الحمادي في تلك الحفلة تغنى للمرة الأولى على خشبة مسرح وصاغ ألحانها بنفسه بالروح القديمة التي كانت تقدم بها تلك الفنون من خلال كلمات وأشعار قديمة، حيث تغنى بفن الصوت من خلال إشعار الراحل عبدالله الفرج بصوت «سيد السادات» و«نجوم السماء» وألحقها بثلاث سامريات تغنى للمرة الأولى وهي «الا بالورق» و«البارحة» و«علي اللي»، ومن ثم تغنى بثلاث أغان عدنية، وهي «أيها الحب» و«آسرا قلبي» و«وبيني وبين صويحبي».


الأنباء
منذ 21 ساعات
- الأنباء
انطلاق قمة الإعلام العربي في دبي بمشاركة نحو 8 آلاف شخص
انطلقت في إمارة دبي أمس الاثنين أعمال قمة الإعلام العربي 2025 بمشاركة نحو 8 آلاف من الشخصيات الرسمية والإعلاميين ورواد الإعلام وصناع المحتوى من العالم العربي. وتشارك الكويت في القمة بوفد برئاسة ممثل سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري الذي يحضر اليوم الثلاثاء جلسة حوارية إلى جانب بعض الوزراء والمسؤولين عن الهيئات الإعلامية في الدول العربية. واستهلت القمة فعالياتها في مركز دبي التجاري العالمي أمس بجلسات «المنتدى الإعلامي العربي للشباب» وسط مشاركة واسعة للقيادات الإعلامية ورؤساء التحرير وصناع المحتوى والمؤثرين إلى جانب خبراء التكنولوجيا الإعلامية والأكاديميين من مختلف الدول العربية. وتسعى القمة التي تستمر ثلاثة أيام إلى مناقشة آفاق التطوير الإعلامي في المرحلة المقبلة وتسليط الضوء على أبرز التحديات والفرص التي تواجه قطاع الإعلام في ظل التحولات الرقمية المتسارعة. وقالت نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام رئيس نادي دبي للصحافة منى المري في كلمة ضمن أعمال «المنتدى الإعلامي العربي للشباب» إن قمة الإعلام العربي هي نتاج أفكار شبابية «أرادت أن تكون تحت مظلة قيادة عندها شغف بالإعلام وتطويره»، مؤكدة حرص القيادة الإماراتية دائما على أن يكون الإعلام أولوية من أولويات أجندة دبي. وأضافت المري أن الإمارات تعتبر حاضنة للمواهب والقدرات الإبداعية الموجودة من مختلف أنحاء الوطن العربي، مشيرة في هذا السياق إلى أن مؤسسات إعلامية عربية وعالمية تتخذ من دولة الإمارات مركزا لها. من جانبها، أكدت مدير نادي دبي للصحافة بالإنابة مريم الملا أن مستقبل الإعلام في العالم العربي يصنع اليوم على يد الجيل الشاب، مشددة على أهمية دعم المواهب الإعلامية الصاعدة وتمكينها من أدوات الإبداع والتطوير. وقالت الملا في كلمتها الترحيبية في افتتاح أعمال قمة الإعلام العربي 2025 وجلسة «المنتدى الإعلامي العربي للشباب»، إن «كل نهضة عرفتها البشرية كان يقف خلفها جيل شاب حمل الحلم وآمن به وانطلق لتحقيقه بشغف وتفاعل»، مؤكدة أن «اجتماعنا اليوم في منتدى الإعلام العربي للشباب يعزز ثقتنا بأن مستقبل الإعلام يكتب الآن». وأشارت إلى أن دبي بدأت قبل عقود في تهيئة بيئة حاضنة للإبداع الإعلامي واستثمرت في بنية تحتية تقنية تعد من الأفضل على مستوى العالم ما ساهم في ترسيخ موقعها باعتبارها وجهة رئيسة لصناع الإعلام والمحتوى في المنطقة. وأضافت الملا أن الهدف من هذا اللقاء المتجدد هو دعم صناع إعلام الغد وتشجيعهم على الإبداع والابتكار والانطلاق بأفكار جديدة تلبي تطلعات المجتمعات وتواكب التطورات المتسارعة في المشهد الإعلامي العالمي. وشهد اليوم الأول من القمة كذلك تكريم الفائزين بجائزة الإعلام للشباب العربي «إبداع» فيما تتضمن أجندة القمة أكثر من 175 جلسة رئيسة إلى جانب ما يزيد على 35 ورشة عمل متخصصة تقدمها كبرى المؤسسات الإعلامية والمنصات الرقمية العالمية بمشاركة أكثر من 300 متحدث من المنطقة والعالم. يذكر أن قمة الإعلام العربي 2025 تتوزع أعمالها على 3 أيام، حيث خصص اليوم الأول لانعقاد «منتدى الإعلام العربي للشباب» فيما يشهد اليوم الثاني انطلاق «منتدى الإعلام العربي» ويختتم الحدث في يومه الثالث بـ «قمة رواد التواصل الاجتماعي العرب» التي تجمع أبرز المؤثرين وصناع المحتوى في العالم العربي.