
13 يونيو.. أحمد سعد يحيي أولى حفلاته بعد عودته من الحج
أعلن الفنان أحمد سعد عن إحيائه حفلًا غنائيًا كبيرًا يوم 13 يونيو الجاري في إحدى النوادي الشهيرة بالقاهرة، وذلك عبر منشور على حسابه الرسمي على تطبيق "إنستجرام"؛ حيث شارك جمهوره البوستر الدعائي للحفل، ما أثار تفاعلًا واسعًا من متابعيه الذين أبدوا حماسهم لحضوره.
رحلته للمدينه المنورة
ويعد هذا الحفل الأول له عقب عودته من أداء فريضة الحج، حيث شارك متابعيه خلال الأيام الماضية مجموعة من الصور عبر "إنستجرام" أثناء استعداده للحج، وظهر خلالها برفقة الشيخ محمود الجندي، والشيخ رمضان عبد الرازق وآخرين، وعلق عليها قائلًا: "الحبيب صلى الله عليه وسلم.. لما يجمع الأحباب.. استعدادًا إلى الحج".
وظهر في فيديو من المدينة المنورة وهو يتلو آيات من القرآن الكريم، معلقًا:
"كل التعليم في حتة.. وتعليم القرآن في حتة لوحده.. ويا سلام لما يكون في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.. اللهم اجعلنا من أهل القرآن"، في مشهد عبر عن حالة من السكينة والروحانية يعيشها في هذه المرحلة.
وتزامنت زيارته للمسجد النبوي مع إعلانه إزالة جميع الوشوم من جسده، مؤكدًا أن هذا القرار نابع من تحول صادق في حياته، وعلق: "ده كان أحسن قرار رجولي أخدته"، في إشارة إلى بداية صفحة جديدة.
مشاركته في رمضان 2025
شارك أحمد سعد خلال موسم رمضان 2025 بغناء تتر مسلسل "سيد الناس" بعنوان "جدع"، كما قدم أغنية أخرى داخل أحداث المسلسل بعنوان "بخاف"، والتي تناولت الصدمات التي مر بها بطل العمل.
كما فاجأ جمهوره بأغنية "ألف مرة" التي شارك بها في الحلقة الأخيرة من مسلسل "كامل العدد++".
ألبوم "حبيبنا"
وكان أحمد سعد قد طرح مؤخرًا ألبومه الجديد "حبيبنا"، والذي ضم عددًا من الأغاني التي حققت نسب استماع مرتفعة، منها: "مفتقدني" و"عايز سلامتك".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 6 ساعات
- البوابة
الأحد.. الأوبرا تحتفل بانتهاء موسم الحج وبشائر العام الهجري بمعهد الموسيقى العربية
تحتفل دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام بانتهاء موسم الحج وبشائر ذكرى الهجرة النبوية الشريفة خلال أمسية لفرقة الإنشاد الدينى تقام فى التاسعة مساء الأحد ١٥ يونيو على مسرح معهد الموسيقى العربية. الاناشيد و الابتهالات يتضمن البرنامج مختارات من الأعمال الغنائية والأناشيد والإبتهالات التى تحتفى بعودة الحجيج واستعداداً لاستقبال العام الهجرى الجديد منها توشيح فازوا بنيل الأمانى لـ لشيخ سيد موسى، النبى غالى - تشوقنا - دعونى أناجى حبيبى من التراث الصوفى، النبى صلوا عليه - اللهم صلى على المحبوب لـ سامى الحفناوى، قف بالخشوع لـ محمد فوزى، لا إله إلا الله لـ جمال سلامة، يا مواكب النور من الفلكلور المصرى لـ عبد الرحيم دويدار، إلى رحاب يثرب لـ عبد العظيم محمد، فرح المدينة لـ محمد الكحلاوى، بالمصطفى لـ سيد اسماعيل، يا منى عينى لـ أحمد عبد الله وأسماء الله الحسنى للشيخ سيد مكاوى.. إعداد وتحفيظ الفنان حسام صقر أداء الفنانين أشرف زيدان ، بلال مختار ، حسام صالح، محمد حسين، ابراهيم فاروق، محمد نشأت، أحمد حسن، كريم زيدان. فرقة الانشاد الديني يذكر أن فرقة الإنشاد الديني تأسست على يد الموسيقار الراحل عبد الحليم نويرة في عام 1972 وبدأت أولى حفلاتها بقيادته عام 1973 بهدف الحفاظ على التراث الغنائي الديني، وتخصصت في تقديم الأعمال والألحان الدينية وتدريب وتبني الأصوات الشابة الواعدة على الأناشيد والابتهالات الدينية حيث شاركت في إحياء المناسبات الدينية التى تحتفل بها دار الأوبرا فى مسارحها بالقاهرة والإسكندرية ودمنهور.


الاتحاد
منذ 11 ساعات
- الاتحاد
"أبوظبي للغة العربية" يواصل استقبال طلبات الترشُّح للدورة الـ20 من جائزة الشيخ زايد للكتاب
تواصل جائزة الشيخ زايد للكتاب، التي ينظِّمها مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، استقبال الترشيحات لدورتها العشرين حتى الأول من سبتمبر 2025، في دورة استثنائية تتزامن مع الذكرى العشرين لتأسيسها، لتعكس بذلك مسيرتها الرائدة في إثراء المشهد الثقافي والأدبي ودعم الإبداع الفكري والمعرفي إلى جانب ترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً للحوار الحضاري والتبادل الثقافي. وقال معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي: «20 عاماً مرَّت منذ انطلاق جائزة الشيخ زايد للكتاب في نسختها الأولى، واليوم نحتفي برحلتها المذهلة وتأثيرها المستمر على المشهد الثقافي والأدبي العالمي. ونؤمن أنَّ رسالتها اليوم أصبحت أكثر أهمية من أيِّ وقت مضى، بخاصة من خلال حِرصها والتزامها منذ عام 2006 بتعزيز الحوار والمعرفة، وتطوير اللغة العربية، ودعم تبادُل الأفكار عبر الحدود وتقريب المسافات بين الجميع في العالم بالكلمة والكتاب اللذين شكّلا منذ القِدم اللّبنة الأساسية لبناء المجتمعات في العالم. وبينما نتطلَّع إلى المستقبل، تظلُّ الجائزة قوة محورية تُسهم في تشكيل العقول، وإثراء الحياة، وإلهام الأجيال المقبلة مُستلهمين جهودنا من إرث الوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، الذي جعل من الثقافة والمعرفة والأدب والتعليم ركيزة أساسية في بناء دولتنا. ونؤكِّد اليوم مواصلة جهودنا لاستكمال مسيرة الجائزة المُتمثّلة في تجسيد القيم التي تشكِّل جوهر رؤية إمارتنا». وشهدت الدورة التاسعة عشرة للجائزة أكثر من 4.000 ترشيح من 75 بلداً، منها 20 بلداً عربياً، وبلدان تشارك للمرة الأولى هي ألبانيا وبوليفيا وكولومبيا وترينيداد وتوباغو ومالي، ما يؤكِّد مكانتها وأهميتها على الخريطة الثقافية إقليمياً وعالمياً. وقال الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، الأمين العام لجائزة الشيخ زايد للكتاب: «تمثِّل الدورة العشرون للجائزة محطة فارقة في مسيرتها الحافلة بالعمل الثقافي المتواصل، والإنجازات التي تركت بصمتها على المشهد الأدبي والفكري محلياً وإقليمياً وعالمياً. وقد نجحت الجائزة، بفضل دعم القيادة الرشيدة ورؤيتها، أن تكون منبراً حضارياً يعزِّز التبادل المعرفي ويؤكِّد أهمية الكلمة في بناء الإنسان وصناعة المستقبل، ونحن اليوم، نواصل التزامنا بدعم المبدعين، وصون اللغة، وتعزيز مكانة الثقافة بوصفها ركيزة للتنمية الشاملة». وأضاف سعادته: «نفخر بما حقَّقته الجائزة طوال تسع عشرة دورة مضت، شهدنا خلالها أكثر من 30.000 ترشيح من أكثر من 80 بلداً، وكرَّمنا نحو 136 فائزاً وفائزة في مختلف الفروع. وهذه الأرقام ليست مجرَّد دلالة كمية، بل تعبير حيّ عن الثقة المتزايدة التي تحظى بها الجائزة عاماً تلو الآخر في الأوساط الأدبية والفكرية، بما يؤكِّد دورها الريادي في دعم حركة التأليف والترجمة والنقد، وتعزيز الحوار الثقافي انسجاماً مع رؤية دولة الإمارات ورسالتها الحضارية في دعم التنمية الإنسانية». وتستقبل الجائزة الأعمال المشاركة في عشرة فروع هي الآداب، والترجمة، والتنمية وبناء الدولة، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، وأدب الطفل والناشئة، وتحقيق المخطوطات، والفنون والدراسات النقدية، والمؤلف الشاب، وشخصية العام الثقافية، والنشر والتقنيات الثقافية. وتستند معايير الترشُّح لفروع جائزة الشيخ زايد للكتاب إلى مجموعة من الشروط أبرزها السماح لكلِّ مرشَّح بالتقدُّم بعمل واحد فقط لأحد فروعها، شريطة ألا يكون العمل قد تقدَّم لأيِّ جائزة أخرى خلال العام ذاته، سواء بالأصالة أو بالنيابة، ويُشترَط أن يحمل العمل الأدبي المرشَّح رقماً دولياً موحَّداً (ISBN، ردمك)، ما يضمن حقوق الملكية الفكرية للمؤلف، في حين لا تمنح الجائزة لأيِّ عمل سبق له الفوز بجائزة عربية أو دولية أخرى، ويجوز إعادة الترشُّح للجائزة بالعمل ذاته بشرط استيفاء المدة الزمنية المطلوبة، والتقدُّم بنسخ جديدة للعمل. ويمكن للمؤلفين التقدُّم بترشيحات ذاتية، أو عن طريق دور النشر التي ترشِّح الكتب الصادرة عنها بعد نيل موافقة المؤلف الخطية، على أن تكون قد نُشِرَت خلال العامين الماضيين، وألا تكون قد حازت جوائز دولية بارزة. ويتعيَّن أن تكون الأعمال الأصلية المرشَّحة قد كُتِبَت باللغة العربية، باستثناء الأعمال المرشَّحة ضمن فرع «تحقيق المخطوطات»، حيث يجوز الترشُّح للجائزة بلغات أخرى، وفرع «الترجمة» (سواء الأعمال المترجمة من اللغة العربية أو إليها)، والأعمال المرشَّحة ضمن فرع «الثقافة العربية في اللغات الأخرى»، حيث تُقبَل الأعمال المنشورة باللغات الإنجليزية والألمانية والفرنسية والإيطالية والإسبانية والروسية. أمّا فيما يخصُّ جائزة «شخصية العام الثقافية» فيجب أن يرشَّح المتقدمون من قِبَل المؤسسات الأكاديمية أو البحثية أو الثقافية أو الهيئات الأدبية والجامعات، أو من قِبَل ثلاث شخصيات فكرية وثقافية بارزة، ويتعيَّن على المتقدمين للفروع الأخرى استكمال بيانات نماذج الترشيح بأنفسهم عبر الموقع الإلكتروني للجائزة. ومنذ انطلاق الجائزة عام 2006، شكَّلت حاضنة عالمية للإبداع، أسهمت في دعم النشر العربي وتعزيز التواصل الحضاري، مستلهمة في ذلك رؤية الوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، وتواصل الجائزة دورها في تمكين المبدعين، وتحفيز الإنتاج المعرفي، وتعزيز مكانة اللغة العربية عالمياً، ضمن رؤية استراتيجية ترسِّخ موقع أبوظبي مركزاً للحوار الثقافي والتسامح الإنساني. ويمكن للراغبين في الترشُّح للدورة العشرين الاطِّلاع على التفاصيل الكاملة عن خطوات وآلية الترشُّح، وتعبئة النماذج الخاصة، عبر الموقع الإلكتروني للجائزة الذي يوفِّر معلومات شاملة ومحدَّثة باللغتين العربية والإنجليزية.


صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحيفة الخليج
«الخط المحقق».. الحرف يتحدث بوقار
لطالما نال الخط العربي مكانة سامية في سجل الحضارة الإسلامية؛ حيث ارتقى إلى مصافّ الفنون الرفيعة، مشكلاً مدرسةً جماليةً فريدة تجسدت فيها روعةُ التشكيل ورقّةُ الإبداع، فما إن تخط أنامل الخطاط الحرف بريشتها حتى تُولد لوحةٌ تنبض بالحياة، تحكي قصةَ كل حرف بتكوينه الهندسي المحكم، الذي يخضع لقوانين رياضية دقيقة تنظم حركة السطور. لوحات الخط العربي تقدّم لنا ملاذاً بصرياً وروحياً، يستعيد فيه المتأمل شيئاً من الصفاء والخشوع، الحروف فيها تبنى بدقة وإتقان، مع لمسات جمالية تخطف الألباب، ومن بين هذه اللوحات، تضيء لوحة الخطاط الكويتي جاسم معراج، التي يكتب فيها قول الله تعالى: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾ البقرة: 186، بأسلوب الخط المحقق الدقيق، باعتبارها لوحة فنية يجتمع فيها جلال الخط وروحانية المعنى. *تكوين جاء اختيار معراج لخط المحقق الذي ارتبط تاريخياً بكتابة المصاحف، خصوصاً في عصر الدولة العثمانية، لما له من خصائص جمعت بين الهيبة والدقة والاتران؛ حيث يكتب بحروف طويلة متأنية، وأشكاله الهندسية لا تحتمل الارتجال أو العفوية، ومنها اكتسب هذا الخط اسمه بسبب وضوح حروفه، وعدم وجود أي موضع تردد أو شك في قراءته، ليتناسب بشكل مميز مع كتابة آية تتعلق بالقرب الإلهي بخط ينتمي إلى تقاليد الوقار. الآية الكريمة مكتوبة بشكل يشعر المتأمل بروح الكلمات؛ حيث امتداد كلمة «أجيب» بشكل أفقي واسع يعطي إحساساً فعلياً بالاحتواء والتلبية، وكأن الحرف يتقدم إلينا، أو يدعونا للاقتراب، هذه التفاصيل الصغيرة في شكل الحرف وطريقة كتابته، تقول الكثيرعن ذكاء الخطاط وحسه الداخلي في التعامل مع المعنى، يحول الخط إلى لحظة شعورية، في تكوين بصري يدعو للسكينة. رغم أن خط المحقق معروف بدقته، إلا أن هذه اللوحة لا تبدو معقدة أو صعبة القراءة، على العكس، هناك بساطة ووضوح في التكوين، وكأن الخطاط أراد أن يقرّب المعنى للقارئ تماماً كما تقرب الآية العلاقة بين الإنسان وربه. جاءت المعالجة الدقيقة لسمك الحروف، في بداية الآية وخاتمتها، بخط أسود حالك في توزيع بصري متوازن، لها وزن بصري، ولهذا فإن تنفيذ كلمة مثل «وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي» يتطلب مهارة فائقة في ضبط الفروقات في السماكة، من دون إخلال بميزان الخط، فالناظر لا يتلقى المعنى دفعة واحدة، بل يمكث فيه، يدور في رحابه. اللوحة لا تكتفي بنقل المعنى القرآني، بل تبرزه في الفضاء البصري، فالآية الكريمة في أصلها، تأتي جواباً على استفهام عميق، «وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي»، فتكون الإجابة من الله مباشرة دون وساطة، فَإِنِّي قَرِيب، هذه الاستجابة الحميمة، تترجم في اللوحة إلى تقارب بين الحروف، وتماسك بنيوي، وسكينة في امتداد الحبر؛ لتعطي حركة داخلية متناغمة تؤدي إلى طمأنينة واستقرار. اختيار اللون الذهبي لكتابة الآية يحمل رسالة جمالية رمزية، اللون الذهبي يوحي بالصفاء والنور، بشيء من القدسية، بينما اللون الأسود للكلمات والنقاط وبعض التشكيل، يدعم فيه هذا التناغم اللوني من الحوار الداخلي بين الناظر واللوحة، مضيفاً ثباتاً وأرضية متقنة تتماهى مع المعنى القرآني. أبدع الخطاط في إعطاء كل حرف هيئته التي تتلون بين الوصل والانفصال، كأنه يتأنق بحلة جديدة في كل موضع يحلّ به، مبتدئاً أو وسيطاً أو خاتماً، هذه المرونة التشكيلية المدعومة بجماليات بصرية مميزة، هي التي منحت الخط العربي تلك الروح الساحرة، فجعلته تحفة تثير الدهشة وتستحق التأمل، كلمحة من إعجاز حضاري تجسد بين دفتي التاريخ. إضاءة ولد جاسم معراج عام 1982، حاصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الكيميائية جامعة الكويت عام 2005، ماجستير في الفنون الإسلامية تخصص فن الخط العربي عام 2013 من كلية الفنون والعمارة الإسلامية –الأردن، تتلمذ في بدايته على الخطاط وليد الفرهود، ثم استكمل دراسته في الخط على يد الخطاط داود بكتاش وحسن جلبي منذ عام 2002م، كما أخذ فلسفة الفن الإسلامي عن الشيخ سلمان الداود الصباح، حصل على الإجازة في خطي (الثلث – النسخ) من حسن جلبي وداود بكتاش سنة 2007، وهو عضو مؤسس في مركز الكويت للفنون الإسلامية، حصل على العديد من الجوائز في عدة مسابقات دولية، كما شارك في كثير من المعارض الفنية في مختلف الدول، مثل الكويت والسعودية والإمارات وكندا وهنغاريا و تركيا، أقام معرضاً ثنائياً بعنوان «الفواتح والخواتيم» مع الخطاط أيمن حسن في مقر جمعية الخطاطين الإماراتيين لفن الخط العربي – الشارقة 2019.