logo
القيادة تهنئ رئيسي جورجيا وغويانا بذكرى يوم استقلال بلديهما

القيادة تهنئ رئيسي جورجيا وغويانا بذكرى يوم استقلال بلديهما

الرياضمنذ 3 أيام

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس ميخائيل كافيلاشفيلي رئيس جورجيا، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جورجيا الصديق اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس ميخائيل كافيلاشفيلي رئيس جورجيا، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جورجيا الصديق، المزيد من التقدم والازدهار.
وفي موضوع ذي صلة، بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس الدكتور محمد عرفان علي، رئيس جمهورية غويانا التعاونية، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية غويانا التعاونية الشقيق اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس الدكتور محمد عرفان علي، رئيس جمهورية غويانا التعاونية، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية غويانا التعاونية الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأردن يدين قرار إسرائيل بناء 22 مستوطنة بالضفة
الأردن يدين قرار إسرائيل بناء 22 مستوطنة بالضفة

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 دقائق

  • الشرق الأوسط

الأردن يدين قرار إسرائيل بناء 22 مستوطنة بالضفة

عبّرت وزارة الخارجية الأردنية، اليوم (الخميس)، عن إدانتها الشديدة لقرار إسرائيل بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، معتبرة إياه «إمعاناً واضحاً في التعدي على حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تجسيد دولته المستقلة ذات السيادة». وقالت الوزارة، في بيان، إن جميع الإجراءات والقرارات الإسرائيلية في الضفة الغربية «غير قانونية وغير شرعية»، مشددة على أنه «لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة». وطالبت وزارة الخارجية الأردنية المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية وإلزام إسرائيل بوقف حربها على غزة وتصعيدها «الخطير» في الضفة وتلبية حقوق الشعب الفلسطيني «في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو (حزيران) عام 1967 وعاصمتها القدس». كما أدانت حركة «حماس»، اليوم، الإجراء الإسرائيلي، مؤكدة أنه يعد «تحدياً وقحاً للإرادة الدولية وخرقاً جسيماً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة». وطالبت الحركة، في بيان، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي باتخاذ خطوات «عملية ورادعة» في مواجهة محاولات تصفية القضية الفلسطينية وإيقاف سياسات الضم والتوسع الاستيطاني الإسرائيلي. كانت وسائل إعلام إسرائيلية قد أفادت بأن مجلس الوزراء الأمني وافق في تصويت سري، الأسبوع الماضي، على إنشاء 22 مستوطنة جديدة في الضفة، مشيرة إلى أن وزيري الدفاع يسرائيل كاتس والمالية بتسلئيل سموتريتش قدما مشروع القرار الخاص بإنشاء هذه المستوطنات.

تقرير: تقارب ترمب مع سوريا يُعقّد الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية
تقرير: تقارب ترمب مع سوريا يُعقّد الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 دقائق

  • الشرق الأوسط

تقرير: تقارب ترمب مع سوريا يُعقّد الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية

شنت إسرائيل خلال السنوات الماضية العديد من الغارات على سوريا ولكنها تراجعت خلال الفترة الأخيرة. وأرجعت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية تراجع الغارات الإسرائيلية إلى اللقاء الذي عقده الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع الرئيس السوري أحمد الشرع وإعلانه عن خطط لرفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا. مصافحة بين الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والسوري أحمد الشرع في الرياض (أ.ب) وقالت الصحيفة إن احتضان ترمب المفاجئ للشرع لم يمنح الرئيس السوري الجديد طوق نجاة غير متوقع فحسب، بل يبدو أيضاً أنه قوّض جهود الحكومة الإسرائيلية المتشددة لاستغلال حالة عدم الاستقرار في سوريا وضعف الحكومة الجديدة لمنع صعود جار آخر معادٍ لإسرائيل. وكانت إسرائيل شنّت أكثر من 700 هجوم على سوريا في الأشهر التي تلت الإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد، إحداها غارة جوية كانت بالقرب من القصر الرئاسي في دمشق. وكانت الأهداف الرئيسية، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين، هي منع وصول الأسلحة إلى أي جماعة معادية، ومنع هذه الجماعات من التمركز في جنوب غربي سوريا بالقرب من إسرائيل. وقالت كارميت فالنسي، الباحثة البارزة في معهد دراسات الأمن القومي، عن الشرع: «لدى إسرائيل شكوك جدية بشأن نيته الحقيقية والصورة البراغماتية التي يحاول رسمها». غارة إسرائيلية على دمشق (أرشيفية) وقبل لقاء ترمب بالرئيس السوري، كان نتنياهو وكبار مساعديه في إسرائيل مصممين على منع الشرع وحكومته الناشئة من الوصول إلى الأسلحة الثقيلة التي جمعها نظام الأسد على مدى عقود من حكمه. وأضافت فالنسي: «كان الجزء الأكبر من الغارات الجوية الإسرائيلية في سوريا خلال الأشهر الأربعة الماضية موجهاً ضد أسلحة استراتيجية كانت بحوزة الجيش السوري السابق»، مضيفةً أنه يبدو الحكومة الإسرائيلية بدأت الآن في إيجاد سبل لتجنب المزيد من المواجهة. وتابعت: «كل هذا يشير إلى اتجاه نحو تهدئة الصراع وخفض التصعيد، واستعداد أكبر لفتح حوار مع النظام السوري». وأعلن المسؤولون الإسرائيليون عدداً من الدوافع وراء هجماتهم على سوريا، وكان أحدها الأقلية الدرزية في سوريا. ويعيش نحو 150 ألف درزي في إسرائيل، ويخدمون في الجيش ويشاركون في الحياة السياسية. في بيان صدر الشهر الماضي، تعهد الجيش الإسرائيلي بمساعدة الجالية الدرزية في سوريا «انطلاقاً من التزامنا العميق تجاه إخواننا الدروز في إسرائيل». لطالما سيطر الدروز في سوريا على منطقة السويداء ذات الموقع الاستراتيجي في الجنوب الغربي بالقرب من إسرائيل، لكنهم لا يعتبرون تهديداً من قبل الإسرائيليين. وفي أواخر أبريل (نيسان)، عندما اندلعت اشتباكات عنيفة بين مسلحين دروز وقوات مرتبطة بالحكومة السورية الجديدة، عرضت إسرائيل مساعدة الدروز. وقال القادة الإسرائيليون إن الغارة الجوية قرب القصر الرئاسي كانت بمثابة تحذير للشرع لوقف الهجمات على الدروز. ولكن الدوافع وراء مئات الغارات على سوريا خلال الأشهر الماضية تتجاوز دعم الدروز، بحسب الصحيفة. وبدأت إسرائيل هجماتها على سوريا فوراً تقريباً بعد الإطاحة بالأسد من السلطة في 8 ديسمبر (كانون الأول)، بعد 24 عاماً من حكمه، قضى أكثر من نصفها في خوض حرب أهلية دامية. وفي غضون أسبوع تقريباً من سقوط الأسد، نفذت إسرائيل أكثر من 450 غارة على سوريا، وفقاً للمنظمات العسكرية والإنسانية. وذكر الجيش الإسرائيلي أن الهجمات دمرت البحرية السورية بأكملها، والطائرات المقاتلة، والطائرات المسيَّرة، والدبابات، وأنظمة الدفاع الجوي، ومصانع الأسلحة، ومجموعة واسعة من الصواريخ والقذائف في جميع أنحاء البلاد. ولم تهاجم الحكومة الجديدة في سوريا إسرائيل منذ توليها السلطة، وقالت إن البلاد سئمت الحرب وتريد العيش في سلام مع جميع الدول. وقالت «نيويورك تايمز» إن «غصن الزيتون الذي قدمه ترمب للشرع يُعقّد الاستراتيجية الإسرائيلية في سوريا، ويمثل أحدث مثال على كيفية إعادة تشكيل السياسة الخارجية الأميركية للشرق الأوسط». وقال يعقوب أميدرور، وهو مستشار سابق للأمن القومي لنتنياهو: «ما لا نريده في سوريا هو نسخة أخرى من الحوثيين». الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال اجتماع في واشنطن (رويترز) وأثار حجم ونطاق الهجمات الإسرائيلية على سوريا انتقادات من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي التقى الشرع في منتصف مايو (أيار)، وقال ماكرون عن إسرائيل: «لا يمكنك ضمان أمن بلدك بانتهاك سلامة أراضي جيرانك». وحتى إن البعض داخل إسرائيل يقول إن الحملة العسكرية لن تكون في صالح إسرائيل على المدى الطويل. وذكر تامير هايمان، الرئيس السابق للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية والمدير التنفيذي لمعهد دراسات الأمن القومي، أنه قلق من أن هذه الضربات تُسهم في خلق التطرف الذي تسعى إسرائيل لردعه، وقال: «أعتقد أننا نفعل ذلك نوعاً ما، وعلينا إعادة النظر في جميع تلك المهام التي نقوم بها». ويذكر خبراء عسكريون أن جزءاً من الدافع وراء الضربات الإسرائيلية كان رغبة نتنياهو في تأمين أجزاء جنوب غربي سوريا الأقرب إلى مرتفعات الجولان، التي احتلتها إسرائيل خلال حرب عام 1967 وضمتها لاحقاً. ويتمثل الخوف في أن تتمكن جماعات أكثر تطرفاً من الدروز من ترسيخ موطئ قدم لها بالقرب من إسرائيل، مع القدرة على تهديد المستوطنات اليهودية في مرتفعات الجولان أو شن هجمات في عمق إسرائيل. وبعد سقوط نظام الأسد، استولت القوات الإسرائيلية أيضاً على المزيد من الأراضي السورية. ومن الأهداف الإسرائيلية الأخرى في سوريا، وفقاً لمسؤولين عسكريين ومحللين سابقين، الحد من نفوذ تركيا في سوريا. وشهدت العلاقات بين إسرائيل وتركيا توتّراً على مر السنين. وقد سارع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إلى ترسيخ نفوذ عسكري وسياسي في سوريا المجاورة، مُصوّراً نفسه حليفاً وثيقاً للحكومة هناك. وقال أميدرور، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق: «إذا حاول الأتراك جعل سوريا قاعدةً لجيشهم ومساعدة النظام الحالي على بناء قدرات قد تُستخدم ضد إسرائيل، فقد ينشأ صراع». ولكن قد تكون جهود الولايات المتحدة للتقارب مع سوريا هي التي تُعيق الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية في سوريا.

الأمير الحسين يتحدث عن مسيرته الرياضية في فيلم وثائقي "نشمي"
الأمير الحسين يتحدث عن مسيرته الرياضية في فيلم وثائقي "نشمي"

مجلة سيدتي

timeمنذ 34 دقائق

  • مجلة سيدتي

الأمير الحسين يتحدث عن مسيرته الرياضية في فيلم وثائقي "نشمي"

عُرض الفيلم الوثائقي "نشمي" مساء أمس على القناة الأردنية، والذي يُسلّط الضوء على إنجازات الرياضة الأردنية في السنوات الأخيرة، كما يوثق محطات بارزة في المشوار الرياضي لولي عهد الأردن، الأمير حسين بن عبدالله. الأميرة إيمان الصغيرة تظهر في وثائقي "نشمي" وصلت مدة الفيلم إلى ما يقرب من 40 دقيقة، وثق خلالها بعض المشاهد للأمير الحسين وهو يلعب الرياضات المختلفة، كما عرض صوراً أرشيفية لحضور ولي العهد الأردني في طفولته لمباريات رياضية بصحبة والده الملك عبد الله الثاني. وأكثر ما خطف الأنظار هو ظهور الأميرة إيمان، ابنة الأمير الحسين بالفيلم، ولم يتخطَّ المقطع الذي ظهرت به الأميرة الصغيرة ثواني معدودة، وكان ولي العهد يحملها، والملك عبدالله يُداعبها. الأمير عبدالله الثاني: "أهم شيء في الرياضة الاستمرار" View this post on Instagram A post shared by AlMamlaka TV - قناة المملكة (@almamlakatv) وخلال الفيلم تطرق الأمير الحسين للحديث عن موضوعات متنوعة تخص المشهد الرياضي الأردني، كما تحدث عن حبه للرياضة منذ طفولته، وقال: "من وأنا صغير بحب ألعب رياضة وأحضر كرة قدم، وآخر كام شهر بدأت رياضة جديدة وهي (البادل)، رياضة جديدة عليَّ وحلوة كتير، وكمان بتابع الـ mma ومرات الملاكمة، وأى رياضة أردنية بنوصل فيها إلى مراحل متقدمة سواء فردية أو جماعية بحاول أتابعها"، وأظهر الفيلم مشاهد والأمير يلعب "البادل". وعاد ولي العهد بذاكرته إلى الماضي، وتذكر عندما كان يصطحبه الملك عبدالله إلى النشاطات الرياضية: "أهم شيء في الرياضة الاستمرار، سيدنا كان يأخذني معه إلى الاستاد لمشاهدة مباريات كرة القدم، ومن وأنا عندي 9 سنوات تقريباً كان يصطحبني معه إلى الجيم، كنت ألعب طبعاً ما أتمرن، ولكن صارت عادة عندي، وحتى الآن مع ضغط الشغل بحاول أتمرن كثيراً". قد ترغبين في معرفة بحضور الملك وولي العهد... عقد قران عون جمعة ولينا عباس ماذا قال ولي العهد عن "نشامى" المنتخب الوطني لكرة القدم؟ View this post on Instagram A post shared by AlMamlaka TV - قناة المملكة (@almamlakatv) قال الأمير الحسين عنهم مادحاً: "الشباب لهم عندي مكانة خاصة وأنا بنبسط لما بروح أتدرب معهم، هم خلوقين وطموحين وقدوة لشبابنا، وأنا قبل ما أذهب أي تمرين بأكد على المدرب أن ما يكون في تأثير سلبي لحضوري بأى شكل، وأكثر من مرة لغيت روحتي على التمرين، لأني شعرت ممكن أعمل إرباك، ولو حضوري ممكن يدعم الشباب ولو 1 في المئة أكيد بروح". وأردف: "أتوقع احنا كأردنيين أكثر رياضة بنحبها هي كرة القدم". كما تحدث عن مباراة الأردن ضد اليابان في كأس آسيا عام 2004: "تابعتها بالملعب رفقة الملك وهو بزيارته إلى الصين، والكل يتذكر هذه المباراة والجمهور الصيني شجع منتخبنا وقتها، أنا متأكد أن اللي بنفس عمري أو أكبر مني لن ينسى هذه المباراة". وكشف أن المباراة المفضلة له، كانت مباراة الأردن مع العراق في كأس آسيا العام الماضي، وقال عنها: "جولين بأحلى دقيقتين، صعب الواحد يوصف الشعور". ولي العهد يتحدث عن الإصابات الرياضية التي تعرض لها وخلال الفيلم أعطى الأمير لمحة عن أهمية متابعة الإصابات حتى لا تترك أثراً سلبياً: "في إصابات رجعت ألعب بعدها أسرع من اللازم وكان غلط طبعاً وأثرت عليا بالمدى الطويل، والحمدلله اليوم بعمل تمارين وقائية وبدير بالي أكثر". حلم الوصول لكأس العالم View this post on Instagram A post shared by AlMamlaka TV - قناة المملكة (@almamlakatv) كما قال الأمير الحسين بخصوص التأهل لكأس العالم: "لدي طموحات كبيرة لبلدنا ونعمل لتحقيقها لكن المشاركة في كأس العالم حلم شخصي بالنسبة لي، احنا قربنا على كأس العالم كثير في السنوات الماضية، لكن فرصتنا الآن كبيرة نحقق الحلم، ما بقدر أوصف شعوري وشعور كل أردني إذا تأهلنا، وطبعاً عندي طموحات كبيرة لبلدنا ولشعبنا، وفي كثير أمور بتمناها وبنشتغل لنحققها، لكن موضوع كأس العالم حلم شخصي لي من وأنا صغير". أما عن استثمار المواهب فتحدث قائلاً: "لازم نعطي فرصاً لكل رياضتنا الأوليمبية والبارالمبية، ومثلاً حققنا إنجازات في الفنون القتالية، والتايكوندو والملاكمة لهما شعبية كبيرة بالأردن، وحققنا فيهما ميداليات على مستوى عالمي". وتابع: "صدق صعب أحدد الرياضة اللي لازم نستثمر فيها اليوم، لكن اللي بعرفه حتى ننجح لازم نشتغل على كل رياضتنا على مستوى الشفافية ونستثمر في الرياضة". الأمير الحسين: اختيار اللاعبين يجب أن يكون حسب الأداء أكد ولي العهد أن الاتحادات الرياضية أساس تطور أي رياضة، وأن أهم شيء توافر أهل الخبرة والاختصاص من لاعبين ومدربين وإدارة جيدة في مجالس الرياضات. وقال: "برأيي الرياضة تعطي درساً بالحياة، بتعلمك أن المنافسة شيء صحي وأنك تتقبل الخسارة وتشتغل على نفسك". قد ترغبين في معرفة الأمير الحسين يحضر مأدبة إفطار مع شباب الأردن لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store