أحدث الأخبار مع #غويانا


الميادين
منذ 16 ساعات
- سياسة
- الميادين
فنزويلا بشأن الاسيكيبو: أوكرانيا تدفع غويانا إلى الكارثة نفسها التي غرقت بها
أكد وزير الخارجية الفنزويلي، ايفان خيل، رفض بلاده دعم أوكرانيا لغويانا بشأن إقليم الاسيكيبو، مشدداً على أنّ هذا الإقليم فنزويلياً. وقال خيل إنّ "فنزويلا لا تقبل تعليقاتٍ من بيدقٍ مُحرِّضٍ للحرب يسعى إلى دفع غويانا إلى نفس الكارثة التي أغرق فيها بلده" (في إشارة إلى أوكرانيا). وشدّد على أنّ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لن يتمكن، ورئيس غويانا، من انتزاع حق فنزويلا من هذا الإقليم. 26 أيار 23 أيار وتابع خيل أنّ أوكرانيا "لا تملك أي سلطةٍ أخلاقيةٍ للحديث عن فنزويلا، أو عن حقوقها التاريخية، أو عن أيّ قضيةٍ لا تفهمها". واعتبر أنّ أوكرانيا بلد "يحكمه مجنون زرع الكراهية والعنصرية والجريمة، وجر شعبه إلى عدوانٍ تروّج له قوى خارجية ضد روسيا، وحوّل أراضيه إلى ساحة حربٍ تخدم حلف الناتو". وكانت وزارة الخارجية الأوكرانية قد أعلنت "دعم وحدة أراضي غويانا"، زاعمةً أنّ "محاولات النظام الفنزويلي إجراء انتخابات صورية في منطقة إسيكيبو غير قانونية". وشهدت فنزويلا انتخابات تشريعية وإقليمية، بعد 10 أشهر من إعادة انتخاب الرئيس نيكولاس مادورو، وحقق خلالها حزب مادورو فوزاً ساحقاً.


الرياض
منذ 19 ساعات
- سياسة
- الرياض
القيادة تهنئ رئيسي جورجيا وغويانا بذكرى يوم استقلال بلديهما
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس ميخائيل كافيلاشفيلي رئيس جورجيا، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده. وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جورجيا الصديق اطراد التقدم والازدهار. كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس ميخائيل كافيلاشفيلي رئيس جورجيا، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده. وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جورجيا الصديق، المزيد من التقدم والازدهار. وفي موضوع ذي صلة، بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس الدكتور محمد عرفان علي، رئيس جمهورية غويانا التعاونية، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده. وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية غويانا التعاونية الشقيق اطراد التقدم والازدهار. كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس الدكتور محمد عرفان علي، رئيس جمهورية غويانا التعاونية، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده. وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية غويانا التعاونية الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.


الرياض
منذ يوم واحد
- سياسة
- الرياض
القيادة تهنئ رئيس جمهورية غويانا التعاونية بذكرى يوم استقلال بلاده
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس الدكتور محمد عرفان علي، رئيس جمهورية غويانا التعاونية، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده. وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية غويانا التعاونية الشقيق اطراد التقدم والازدهار. كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس الدكتور محمد عرفان علي، رئيس جمهورية غويانا التعاونية، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده. وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية غويانا التعاونية الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- أعمال
- الشرق الأوسط
«إكسون» ضد «شيفرون»... من يظفر بحقول غويانا النفطية ذات التريليون دولار؟
تتجه الأنظار، اليوم، إلى لندن، حيث تنطلق جلسات تحكيم طالَ انتظارها بين عملاقَي النفط الأميركيين «إكسون موبيل» و«شيفرون»، في نزاع مرير حول ملكية حصة ضخمة بحقل ستانبروك النفطي العملاق في غويانا، والذي تبلغ قيمة احتياطاته ما يصل إلى تريليون دولار، مما يجعل القضية ذات تداعيات هائلة على الشركتين، وعلى الصناعة ككل، وفق صحيفة «فاينانشال تايمز». تتنازع الشركات العملاقة الأميركية حق الاستحواذ على حصة 30 في المائة بحقل ستانبروك النفطي، المملوكة لشركة «هيس» الأميركية للطاقة. كانت «هيس» قد وافقت، في سبتمبر (أيلول) 2023، على عرض استحواذ بقيمة 53 مليار دولار من قِبل «شيفرون»، لكن «إكسون موبيل»، التي تملك 45 في المائة من حقل ستانبروك، تدّعي أنها تتمتع بـ«حق الشُّفعة» لشراء حصة «هيس»، بموجب اتفاقية التشغيل المشتركة (JOA) الموقَّعة مع «هيس» وشريك آخر؛ شركة «سينوك» الصينية للنفط والغاز. وقد رفعت «سينوك»، التي تملك 25 في المائة من الحقل، دعوى للمطالبة بالحق نفسه. مصفاة نفط تابعة لشركة «إكسون موبيل» (رويترز) ويتابع المحامون، من كثب، التحكيم أمام غرفة التجارة الدولية، لتحديد ما إذا كانت اتفاقيات التشغيل المشتركة المستقبلية ستحتاج إلى التحديث، لتعكس نتيجة قضية «إكسون»، والتي تتضمن «حقوق الشُّفعة» - وهي أحكام تعاقدية تمنح طرفاً الحق في شراء أصلٍ قبل عرضه على الآخرين. يُعد ستانبروك أحد أكثر الاكتشافات النفطية ربحيةً خلال العقود الأخيرة، حيث يُقدَّر احتياطيه بنحو 11 مليار برميل من النفط، ومن المرجح أن تزيد عمليات الاستكشاف الإضافية هذا الرقم. وأحدثَ هذا المشروع تحولاً في ثروات «إكسون موبيل»، مما مكّنها من استعادة مكانتها بوصفها أغلى شركة نفط أميركية، بعد أن تفوقت عليها «شيفرون» لفترة وجيزة، في أكتوبر (تشرين الأول) 2020. شعار مركّب لـ«شيفرون» و«هيس» (رويترز) وعلى مدى السنوات الـ15 المقبلة، من المتوقع أن تحقق «إكسون موبيل» وشركاؤها أرباحاً بقيمة 182 مليار دولار من مبيعات النفط والغاز من حقول غويانا، وفقاً لـ«وود ماكنزي»، وهي شركة استشارات طاقة. ومن المفترض أن تتلقى حكومة غويانا أكثر من 190 مليار دولار، وهو مبلغ ضخم لدولةٍ كانت من أفقر دول أميركا الجنوبية، حتى اكتشفت «إكسون موبيل» النفط في عام 2015. يقول لويز هايوم، محلل في «وود ماكنزي»: «غويانا هي واحدة من أثمن مشاريع النفط والغاز على الكوكب. وقد جرى تطويرها في وقت قياسي، وتوفر نفطاً منخفض الانبعاثات نسبياً بسعر يعادل أقل من 30 دولاراً للبرميل، مما يجعلها فائقة الربحية». من جانبها، تسعى «شيفرون»، التي ليست طرفاً مباشراً في قضية التحكيم، يائسةً للمُضي قدماً في استحواذها على «هيس» للوصول إلى أصول الشركة في غويانا. ففي العام الماضي، انخفضت احتياطات «شيفرون» من النفط والغاز إلى 9.8 مليار برميل، من 11.1 مليار برميل في عام 2023، وهو أدنى مستوى لها منذ أكثر من عقد. وأعرب الرئيس التنفيذي لـ«شيفرون»، مايك ويرث، عن ثقته في أن الشركة ستنتصر على «إكسون». وقال، في مؤتمر لـ«غولدمان ساكس»، في يناير (كانون الثاني) الماضي: «لقد جرت دراسة هذا الأمر بشكل مكثف، ونحن نشعر بأنهم يمتلكون الجانب الصحيح من هذه الحجة بوضوح». الرئيس التنفيذي لشركة «شيفرون» مايك ويرث (يمين) يتحدث خلال مؤتمر «سيراويك» في هيوستن (أ.ف.ب) وفي مارس (آذار) الماضي، كشفت «شيفرون» أنها اشترت ما يقرب من 5 في المائة من أسهم «هيس» في السوق المفتوحة، وهي خطوة غير معتادة فسّرها المحللون بأنها إشارة إلى ثقة الشركة في أن الصفقة التي طال تأجيلها ستمضي قُدماً. لكن الرئيس التنفيذي لـ«إكسون موبيل»، دارين وودز، تحدّث أيضاً عن آفاق الشركة، وادّعى، العام الماضي، أنها «تدافع عما نؤمن بأنه حق أساسي». وستُعقَد الجلسة سراً أمام هيئة مكونة من ثلاثة قضاة. وقالت مصادر قريبة من العملية، لصحيفة «فايننشال تايمز»، إن القضية، على الأرجح، تعتمد على تفسير بضع كلمات تتعلق بحقوق الشُّفعة في اتفاقية التشغيل المشتركة، والتي لم يجرِ نشرها من قِبل أي من الأطراف. ومن المتوقع أن يجادل محامو «هيس» بأن بند «حق الشفعة» الوارد في اتفاقية التشغيل المشتركة لا ينطبق إلا عندما يسعى أحد الشركاء إلى بيع أصول غويانا، وليس في عملية استحواذ على شركة. ومن المتوقع أن تُجادل «إكسون موبيل» بأن البند يشمل استحواذ «شيفرون» على «هيس» لأن أصول غويانا تشكل نحو 70 في المائة من قيمة الشركة بأكملها. وقال مسؤول تنفيذي مُخضرم في مجال النفط يتمتع بخبرة في اتفاقيات التشغيل المشتركة: «ستجادل إكسون بأن هيس هي أساساً أصول غويانا ضخمة، لكنها مجرد مضاربة. وبعبارة أخرى، كل شيء آخر لا يُذكر». ويرى ديفيد هوفمان، أستاذ القانون بجامعة بنسلفانيا، أن النتيجة يمكن أن تُشكل كيفية صياغة اتفاقيات التشغيل المشتركة المستقبلية. وقال: «نظراً لضخامة حجم الأموال المعروضة هنا، أنا متأكد من أن المحامين المعنيين سيفهمون جوهر النزاع، وسيعرفون مَن سيفوز، وسيحاولون تعديل ممارساتهم وفقاً لذلك». وقال المحللون إن النتيجة أكثر أهمية لـ«شيفرون» من «إكسون موبيل» بسبب حاجة الشركة إلى إيجاد فرص للنمو، وزيادة احتياطاتها النفطية. وأوضح محلل نفط وهو بول سانكي: «إذا أكمل مايك ويرث صفقة هيس، فهو في وضع جيد للتقاعد وترك حقبته في القيادة بطلاً. لكن إذا خسرت شيفرون، فقد يحتاج إلى صفقة كبيرة أخرى، مثل أوكسي [أوكسيدنتال بتروليوم]، لترسيخ إرثه الطويل».


الميادين
منذ 2 أيام
- سياسة
- الميادين
مادورو يدلي بصوته: هزمنا من حاولوا فرض العنف في فنزويلا.. سنستعيد إسيكيبو
أكد الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، "هزيمة من حاولوا فرض العنف في البلاد"، معرباً عن "السعادة بالعملية الانتخابية برمّتها". وفي تصريحات أدلى بها بعد اقتراعه في العاصمة كاراكاس، في الانتخابات الإقليمية التي تشهدها فنزويلا، الأحد، أكد مادورو التمكن من إجراء الانتخابات، "من دون أي حوادث"، مضيفاً أنّ العملية "تسير بسرعة كبيرة". كذلك، أبدى مادورو استعداده للعمل مع الجميع، مشيراً إلى أنّ "قطاعاً متطرفاً من المعارضة مُنيَ بالهزيمة". 10 كانون الثاني 6 شباط 2024 وعن هؤلاء المنتمين إلى هذا القطاع، قال مادورو إنّهم "لا يفهمون معنى احترام قواعد التعايش الديمقراطي"، بل "يريدون إبادة جميع سلطات ومؤسسات الدولة وتدميرها، يسعون إلى إثارة الاضطرابات، لا يعترفون بالنتائج". وأمل مادورو أن تعترف الأحزاب السياسية الـ54 أيضاً بقرار المجلس الوطني للاقتراع، مضيفاً أنّ فنزويلا "هي الدولة التي شهدت أكثر الانتخابات حريةً وسيادةً وديمقراطيةً في تاريخ البشرية خلال الأعوام المئة الماضية". وأضاف الرئيس الفنزويلي أنّ "العالم يعلم جيداً أنّنا نحارب الإرهاب". كما تحدّث مادورو عن إقليم إسيكيبو، قائلاً "إنّنا نحتفل اليوم بميلاد سيادة جديدة فيه"، مشيراً إلى أنّ جمهورية غويانا "محتلة وغير شرعية؛ إرث الإمبراطورية البريطانية، التي احتلت تلك المنطقة بالقوة". أما الآن، فبوجود حاكم وموارد ودعم، "سنستعيد إسيكيبو لأهله"، كما تابع مادورو.