logo
مادورو يدلي بصوته: هزمنا من حاولوا فرض العنف في فنزويلا.. سنستعيد إسيكيبو

مادورو يدلي بصوته: هزمنا من حاولوا فرض العنف في فنزويلا.. سنستعيد إسيكيبو

الميادينمنذ 6 ساعات

أكد الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، "هزيمة من حاولوا فرض العنف في البلاد"، معرباً عن "السعادة بالعملية الانتخابية برمّتها".
وفي تصريحات أدلى بها بعد اقتراعه في العاصمة كاراكاس، في الانتخابات الإقليمية التي تشهدها فنزويلا، الأحد، أكد مادورو التمكن من إجراء الانتخابات، "من دون أي حوادث"، مضيفاً أنّ العملية "تسير بسرعة كبيرة".
كذلك، أبدى مادورو استعداده للعمل مع الجميع، مشيراً إلى أنّ "قطاعاً متطرفاً من المعارضة مُنيَ بالهزيمة". 10 كانون الثاني
6 شباط 2024
وعن هؤلاء المنتمين إلى هذا القطاع، قال مادورو إنّهم "لا يفهمون معنى احترام قواعد التعايش الديمقراطي"، بل "يريدون إبادة جميع سلطات ومؤسسات الدولة وتدميرها، يسعون إلى إثارة الاضطرابات، لا يعترفون بالنتائج".
وأمل مادورو أن تعترف الأحزاب السياسية الـ54 أيضاً بقرار المجلس الوطني للاقتراع، مضيفاً أنّ فنزويلا "هي الدولة التي شهدت أكثر الانتخابات حريةً وسيادةً وديمقراطيةً في تاريخ البشرية خلال الأعوام المئة الماضية".
وأضاف الرئيس الفنزويلي أنّ "العالم يعلم جيداً أنّنا نحارب الإرهاب".
كما تحدّث مادورو عن إقليم إسيكيبو، قائلاً "إنّنا نحتفل اليوم بميلاد سيادة جديدة فيه"، مشيراً إلى أنّ جمهورية غويانا "محتلة وغير شرعية؛ إرث الإمبراطورية البريطانية، التي احتلت تلك المنطقة بالقوة".
أما الآن، فبوجود حاكم وموارد ودعم، "سنستعيد إسيكيبو لأهله"، كما تابع مادورو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مادورو يدلي بصوته: هزمنا من حاولوا فرض العنف في فنزويلا.. سنستعيد إسيكيبو
مادورو يدلي بصوته: هزمنا من حاولوا فرض العنف في فنزويلا.. سنستعيد إسيكيبو

الميادين

timeمنذ 6 ساعات

  • الميادين

مادورو يدلي بصوته: هزمنا من حاولوا فرض العنف في فنزويلا.. سنستعيد إسيكيبو

أكد الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، "هزيمة من حاولوا فرض العنف في البلاد"، معرباً عن "السعادة بالعملية الانتخابية برمّتها". وفي تصريحات أدلى بها بعد اقتراعه في العاصمة كاراكاس، في الانتخابات الإقليمية التي تشهدها فنزويلا، الأحد، أكد مادورو التمكن من إجراء الانتخابات، "من دون أي حوادث"، مضيفاً أنّ العملية "تسير بسرعة كبيرة". كذلك، أبدى مادورو استعداده للعمل مع الجميع، مشيراً إلى أنّ "قطاعاً متطرفاً من المعارضة مُنيَ بالهزيمة". 10 كانون الثاني 6 شباط 2024 وعن هؤلاء المنتمين إلى هذا القطاع، قال مادورو إنّهم "لا يفهمون معنى احترام قواعد التعايش الديمقراطي"، بل "يريدون إبادة جميع سلطات ومؤسسات الدولة وتدميرها، يسعون إلى إثارة الاضطرابات، لا يعترفون بالنتائج". وأمل مادورو أن تعترف الأحزاب السياسية الـ54 أيضاً بقرار المجلس الوطني للاقتراع، مضيفاً أنّ فنزويلا "هي الدولة التي شهدت أكثر الانتخابات حريةً وسيادةً وديمقراطيةً في تاريخ البشرية خلال الأعوام المئة الماضية". وأضاف الرئيس الفنزويلي أنّ "العالم يعلم جيداً أنّنا نحارب الإرهاب". كما تحدّث مادورو عن إقليم إسيكيبو، قائلاً "إنّنا نحتفل اليوم بميلاد سيادة جديدة فيه"، مشيراً إلى أنّ جمهورية غويانا "محتلة وغير شرعية؛ إرث الإمبراطورية البريطانية، التي احتلت تلك المنطقة بالقوة". أما الآن، فبوجود حاكم وموارد ودعم، "سنستعيد إسيكيبو لأهله"، كما تابع مادورو.

مقدمة النشرة المسائية 25-05-2025
مقدمة النشرة المسائية 25-05-2025

LBCI

timeمنذ 9 ساعات

  • LBCI

مقدمة النشرة المسائية 25-05-2025

مرَّت الإنتخابات البلدية والأختيارية ، وغدًا يوم آخر، وتبقى معاركُ أتحادات البلديات التي تأتي تتمة ً للأنتخابات البلدية، خصوصًا في الأقضية التي اتخذت طابعاً سياسياً حاداً، في جبل لبنان وبعض اقضية الشمال والجنوب. راحت "سكرة" الأنتخابات وجاءت "فكرة" عمل ِ البلديات ، وعصبُه المال، جميع البلديات مدعوة ٌ إلى العمل ، ولكن أين المال؟ السخاء الذي شهدته بعض الحملات الإنتخابية وبعضُ المعارك، يُستخدَم ماله من الجيوب الخاصة والذي لا يظهر في الإنماء، بعد الإنتخابات، وهذه معضلة البلديات مع الإنماء، كثيرٌ من السياسة، قليل من المال، والنتيجة الإنماء أقربُ إلى أن يكون " حلمَ ليلة صيف". السؤال الوحيد الذي يُطرَح من دون أن تأتي إجابته سريعاً : ما هو تأثير نتائج الأنتخابات البلدية والأختيارية على الإنتخابات النيابية بعد سنة من الآن؟ ما بعد الإنتخابات، ستعود السياسة إلى الإنتظام العام وفق الأولويات المطروحة وفي مقدمها بندان: الإصلاحاتُ وسلاح حزب الله، وهذا البندان باتا مترابطين، خصوصًا أن الولايات المتحدة الأميركية بواسطة موفدتها مورغان أورتاغوس، تشدد عليهما في كل مواقفها الكثيفة. في ملف آخر،في سياق الأنفتاح السوري على الولايات المتحدة الأميركية، تعهّدت السلطات ُالسورية بمساعدة واشنطن في البحث عن أميركيين مفقودِين في سوريا، وفق ما أفاد المبعوث الأميركي الى دمشق توم برّاك الذي قال: "لقد وافقت سوريا على مساعدة الولايات المتحدة في تحديد أماكن المواطنين الأميركيين أو رفاتِهم" لإعادتهم الى بلدهم. وهذه أولوية ٌ قصوى لدى ترامب. وعدّد من بين المفقودين أوستن تايس وماجد كمالماز وكايلا مولر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store