logo
الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون للمرة الثانية خلال ساعات

الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون للمرة الثانية خلال ساعات

اليمن الآنمنذ 6 ساعات

أعلن الناطق العسكري باسم جماعة الحوثيين، يحيى سريع، عصر اليوم الخميس، أن ما تسمى بالقوة الصاروخية التابعة للجماعة نفذت عملية عسكرية استهدفت مطار بن غوريون الإسرائيلي (مطار اللد) في مدينة يافا المحتلة، بـ"صاروخ باليستي فرط صوتي".
وأوضح سريع في بيان عسكري، طالعه "المشهد اليمني" أن "الصاروخ أصاب هدفه بدقة، ما أدى إلى حالة من الهلع في أوساط السكان، وإجبار الملايين على التوجه إلى الملاجئ، إلى جانب تعطيل حركة الملاحة الجوية في المطار، وإعادة الطائرات القادمة إلى وجهاتها الأصلية". ولفت إلى أن هذه هي العملية الثانية التي تستهدف المطار خلال ساعات.
وأشار البيان إلى أن "العملية تأتي في سياق تصعيد عسكري ردًا على تطورات الأوضاع في قطاع غزة، واستمرار جرائم العدو الإسرائيلي بحق الفلسطينيين".
وقال الناطق الحوثي أن عمليات جماعته ستتواصل بالتوازي مع استمرار ما وصفه بـ"حظر حركة الملاحة الجوية على مطار اللد، وحظر الملاحة البحرية في ميناء حيفا، ومنع حركة السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي".
وشدد البيان على أن "العمليات العسكرية ستستمر حتى يتم إيقاف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها".
وفي وقت سابق من اليوم، كانت جماعة الحوثيين قد أعلنت تنفيذ هجوم مزدوج، باستخدام طائرتين مسيرتين من نوع "يافا"، استهدفتا "هدفين حيويين" في كل من يافا وحيفا المحتلتين، في إطار ما وصفته بـ"تصعيد عسكري مستمر ضد الأهداف الإسرائيلية".
وفي وقت سابق، اليوم الخميس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، كما دوّت صفارات الإنذار في وسط الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقالت القناة 12 الإسرائيلية، إنه جرى اعتراض الصاروخ المُطلق من اليمن، بينما أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت بتوقف عمليات الهبوط وتأخر رحلات جوية في مطار بن غوريون إثر إطلاق الصاروخ من اليمن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قراءة تحليلية إستراتيجية لكلمة السيد الحوثي: تفكيك الخطاب واستشراف المعركة
قراءة تحليلية إستراتيجية لكلمة السيد الحوثي: تفكيك الخطاب واستشراف المعركة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ ساعة واحدة

  • المشهد اليمني الأول

قراءة تحليلية إستراتيجية لكلمة السيد الحوثي: تفكيك الخطاب واستشراف المعركة

قراءة تحليلية إستراتيجية لكلمة السيد القائد: تفكيك الخطاب واستشراف المعركة 1. البنية الخطابية: الإيقاع النفسي والسياسي – البدء بالصدمة: افتتح السيد القائد كلمته بإبراز الاحداث لهذا الأسبوع كـ'الأكثر دموية' في غزة، مما يخلق حالة من الاستنفار العاطفي ويُذكر العالم بأن الصراع ليس مجرد 'أخبار عابرة'، بل إبادة ممنهجة. – الانتقال من التفاصيل الدموية إلى المسؤولية الجماعية: بعد سرد المجازر، انتقل إلى فضح التخاذل العربي والإسلامي، مما يحول الخطاب من سرد المأساة إلى تحريض لمشاعر الأمة على الفعل. – الختام بالدعوة للحركة: أنهى الكلمة بتحفيز اليمنيين على تعزيز الخروج المليوني، مما يجعل الخطاب حلقة متصلة بين 'الوعي بالأزمة' و'التحرك لمواجهتها'. 2. الاستراتيجية الإعلامية والنفسية: صناعة الوعي بالمعركة – توثيق الجرائم بالاعترافات الصهيونية: استشهاد السيد القائد بتصريحات مسؤولين إسرائيليين (مثل أولمرت ويائير غولان) ليس لمجرد الإدانة، بل لـإقناع المحايدين بأن الإبادة ليست رواية فلسطينية، بل اعتراف من داخل الكيان نفسه. – كسر أسطورة الجيش الإسرائيلي: بتكرار عبارات مثل 'أجبن جيش في العالم' و'يعوض هزائمه بالجرائم'، يحطم الصورة النمطية لقوة إسرائيل، ويُظهر أن بطولات المقاومة أفقدتها هيبتها. – ربط المعاناة الفلسطينية بالمسؤولية الإسلامية: عبر عبارات مثل 'أمة الملياري مسلم' و'عار على العالم الإسلامي'، يحول القضية من صراع عسكري إلى اختبار إيماني وأخلاقي للأمة. 3. الرؤية الاستراتيجية: معادلات القوة والضعف – إسرائيل: القوة الوهمية – رغم الترسانة العسكرية الأمريكية، فإن إسرائيل تعاني: – انهيار معنوي (جنود مصابون بأمراض نفسية). – فشل استراتيجي (591 يومًا من الحرب دون تحقيق أهدافها). – تآكل الدعم الدولي (اعترافات غربية بجرائم الحرب). – السيد القائد يوجه ضربة نفسية هنا: 'إسرائيل لا تُهزم عسكريا فحسب، بل تُهزم أخلاقيا قبل ذلك'. – المقاومة: قوة اللامبالاة بالمعايير الغربية – المقاومة الفلسطينية (خاصة كتائب القسام) تمارس حرب استنزاف غير تقليدية: – الكمائن المفاجئة (خان يونس، خزاعة). – استخدام الجغرافيا (الأنفاق، الأنقاض). – السيد القائد يبرز أن 'المقاومة تكتب تكتيكاتها بدماء أبطالها، بينما إسرائيل تكتب هزائمها بقنابلها'. – جبهة اليمن: استراتيجية التمكين غير المباشر – الضربات الصاروخية اليمنية (مثل مطار اللد) ليست فقط عمليات عسكرية، بل: – ضرب الاقتصاد الإسرائيلي (تعطيل المطارات، تهجير المستوطنين). – إجبار العالم على الاعتراف بأن المعركة لم تعد محصورة في غزة. – تصريح السيد القائد: 'اليمن لم يعد مجرد داعم، بل أصبح طرفًا يُعيد رسم معادلة الرعب'. 4. الرسائل الموجهة للداخل والخاصة للشعب اليمني: – 'أنتم شركاء في صناعة النصر' عبر: – الحضور المليوني (ضغط شعبي). – الثبات في الموانئ رغم القصف (صمود اقتصادي). – الموقف العسكري والثبات الشعبي. للأمة الإسلامية: – 'التخاذل خيانة، والمقاطعة جهاد' (بضغوط على الأنظمة العربية لإيقاف الدعم لإسرائيل). للغرب: – 'شعاراتكم عن حقوق الإنسان زيف' (مقارنة بين صمتهم على غزة وتضخيمهم لأحداث مثل حادثة واشنطن). 5. الثغرات التي يستغلها الخطاب – الانقسام العربي: يسخر من دول مثل المغرب التي تتدرب مع إسرائيل بينما غزة تُباد. – الضعف النفسي للجنود الإسرائيليين: يكرس فكرة أن 'المقاومة تستطيع كسرهم'. – أزمة الشرعية الغربية: يكشف تناقض الغرب بين شعارات حقوق الإنسان ودعمه للإبادة. الخلاصة: خطاب يُعيد تعريف المعركة كلمة السيد القائد ليست مجرد 'خبر عاجل'، بل وثيقة استراتيجية تُعيد تعريف الصراع: – عسكريًّا: من حرب مدن إلى حرب استنزاف شاملة (غزة، اليمن، لبنان). استخباراتيًا: كشف نقاط ضعف العدو وعوراته الأمنية. – عسكريًا: رسم خريطة حرب استنزاف متعددة الجبهات. – نفسيا: تحويل الهزيمة الإسرائيلية من احتمال إلى حقيقة مُدركة. – أخلاقيًّا: جعل القضية الفلسطينية قضية وجود للأمة، لا مجرد صراع على أرض. 'السيناريو الأقوى الذي يرسمه السيد القائد في الخطاب: – إسرائيل سقطت في فخ لم تعد قادرة على الخروج منه لا بالانتصار العسكري، ولا بالحل الدبلوماسي. – إسرائيل لم تعد القوة العظمى في المنطقة… بل أصبحت وحشًا ضعيفًا يُصارع من أجل البقاء '. ــــــــــــــــــــــــ أكرم حجر

القوات المسلحة اليمنية تقصف مطار اللد 'بن غوريون' وأهداف حيوية في يافا وحيفا
القوات المسلحة اليمنية تقصف مطار اللد 'بن غوريون' وأهداف حيوية في يافا وحيفا

شهارة نت

timeمنذ 2 ساعات

  • شهارة نت

القوات المسلحة اليمنية تقصف مطار اللد 'بن غوريون' وأهداف حيوية في يافا وحيفا

شهارة نت – صنعاء أعلنت القوات المسلحة اليمنية، اليوم الخميس، استهداف مطار اللد وأهداف صهيونية حيوية في يافا وحيفا المحتلتين بصاروخ باليستي وطائرتين مسيرتين. وأوضح ناطق القوات المسلحة العميد يحيى سريع، أن القوةُ الصاروخيةُ نفذت عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ مطارَ اللُّدِ المسمى صهيونياً مطارُ بن غوريون في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ نوع 'ذو الفقار'. وأكد أن العملية حققت هدفَهُا بنجاحٍ بفضلِ اللهِ، وتسببَت في هروعِ ملايينِ الصهاينةِ المحتلين الغاصبينِ إلى الملاجئِ، وتوقفِ حركةِ المطارِ لقرابةِ الساعة. كما نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ عمليةً عسكريةً مزدوجةً وذلك بطائرتينِ مسيرتينِ نوعِ 'يافا' استهدفتا هدفينِ حيويينِ للعدوِّ الصهيونيِّ في منطقتي يافا وحيفا المحتلتين. وأشارت إلى أن عملياتها تأتي 'انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديه، ورفضاً لجريمةِ الإبادةِ الجماعيةِ التي يقترفُها العدوُّ الصهيونيُّ بحقِّ إخوانِنا في قطاعِ غزة'. وشددت القوات المسلحة اليمنية على 'أنَّ تصعيدَ العدوانِ الإسرائيليِّ على إخوانِنا في قطاعِ غزةَ وارتكابَ المجازرِ الوحشيةِ بحقِّ الرجالِ والنساءِ والأطفالِ وعلى مرأى ومسمعٍ من العالمِ يحتمُ على جميعِ أبناءِ الأمةِ التحركَ العاجلَ والفوريَّ تأديةً للواجبِ الدينيِّ والأخلاقيِّ والإنسانيِّ، مالم، فسيتحملُ الجميعُ عواقبَ الصمتِ على هذا الإجرامِ عاجلاً غير آجل. كما أكدت 'أنَّ غزةَ بمقاومتِها الباسلةِ وأهلِها الأحرارِ تدافعُ عن كلِّ الأمةِ، وسيواصلُ اليمنُ ـ بعونِ اللهِ تعالى ـ عملياتِه الإسناديةَ ولن يترددَ بالتوكلِ على اللهِ في توسيعِها وتصعيدِها حسبَ قدراتِه وإمكانياتِه تأديةً للواجبِ الدينيِّ والأخلاقيِّ والإنسانيِّ حتى وقفِ العدوانِ ورفعِ الحصارِ عن قطاعِ غزة'. مقالات ذات صلة

الثانية خلال ساعات.. القوات اليمنية تعلن استهداف مطار اللد "بن غوريون" بصاروخ "فرط صوتي" حقق هدفه بنجاح وعطل الحركة الجوية بالكامل
الثانية خلال ساعات.. القوات اليمنية تعلن استهداف مطار اللد "بن غوريون" بصاروخ "فرط صوتي" حقق هدفه بنجاح وعطل الحركة الجوية بالكامل

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 3 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

الثانية خلال ساعات.. القوات اليمنية تعلن استهداف مطار اللد "بن غوريون" بصاروخ "فرط صوتي" حقق هدفه بنجاح وعطل الحركة الجوية بالكامل

أعلنت القوات المسلحة اليمنية، مساء اليوم الخميس، في بيان رسمي عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد، المعروف إسرائيليًا باسم مطار بن غوريون، الواقع في منطقة يافا المحتلة. وأكد البيان أن الاستهداف تم بواسطة صاروخ باليستي فرط صوتي متطور، وقد حقق هدفه بدقة عالية، ما أدى إلى حالة من الفوضى داخل المطار وإجبار ملايين الإسرائيليين على التوجه إلى الملاجئ. وأشار البيان إلى أن الحركة الجوية في المطار توقفت تمامًا بعد العملية، كما اضطرت الرحلات الجوية المتجهة إليه إلى العودة إلى مطاراتها الأصلية، في خطوة عسكريّة الثانية من نوعها خلال ساعات قليلة، وهو ما يدل على جاهزية واستمرارية العمليات اليمنية في عمق العدو الإسرائيلي. وجاءت العملية كردٍ صريح على تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني يوميًا بحق المدنيين الفلسطينيين. وأكدت القوات المسلحة اليمنية أن هذه الضربة تأتي ضمن سلسلة عمليات إسناد متواصلة تهدف إلى ردع العدو وفرض معادلات جديدة في المواجهة مع الاحتلال، مشيرة إلى أنها ستستمر في توسيع نطاق عملياتها العسكرية طالما استمر العدوان على غزة وظل الحصار مفروضًا على القطاع. ولفتت القوات المسلحة إلى أنها تعمل على مضاعفة قدراتها النوعية والكمية لتصعيد فعلها العسكري، بما يتضمن استمرار حظر الملاحة الجوية فوق مطار اللد، وحظر الملاحة البحرية في ميناء حيفا، بالإضافة إلى تعطيل حركة الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي. وأكدت أن كل هذه الإجراءات لن تتوقف إلا بوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة بشكل كامل. ويُعد هذا الاستهداف الجديد دليلاً قاطعًا على تطور كبير في القدرات العسكرية اليمنية، خصوصًا في مجال الصواريخ الباليستية المتقدمة والسريعة، وهو ما يعكس مدى النجاحات الكبيرة التي حققتها القوة الصاروخية في ظل الحصار والعدوان المستمر منذ سنوات. ورغم المحاولات الإسرائيلية والأمريكية المستمرة للحد من هذه القدرات، أكدت القوات المسلحة اليمنية أنها لا تزال مستمرة في تطوير أسلحتها وتكتيكاتها، وأنها أصبحت تمتلك زمام المبادرة في أكثر من جبهة استراتيجية، سواء في الجو أو على الساحل وفي أعماقه. وتؤكد أن اليمن لن يقف مكتوف الأيدي أمام المجازر التي تُرتكب في غزة، وأن العمق الإسرائيلي لم يعد آمنًا طالما استمرت الحرب ضد الشعب الفلسطيني. وفي الختام، ثمنت القوات المسلحة اليمنية تضحيات الشعب اليمني الذي يتحمل وطأة العدوان الخارجي منذ سنوات، وقالت إن كل قطرة دم يمنية تسقط على الأرض هي مقابل كل قطرة دم فلسطينية تسقط في غزة، مؤكدة أن النصر قريب بإذن الله، وأن اليمن سيظل حراً عزيزاً مستقلاً، وأن النصر سيكون حليف اليمن وكل أحرار الأمة. وفي وقت سابق، أعلنت القوات اليمنية استهداف مطار اللد 'بن غوريون' بصاروخ باليستي نوع 'ذو الفقار' والأخرى استهدفت هدفين حيويين للعدو الصهيوني في منطقتي يافا وحيفا المحتلتين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store