logo
اليوم.. إطلاق خطوط نقل منتظمة نحو جامع الجزائر - الوطني : البلاد

اليوم.. إطلاق خطوط نقل منتظمة نحو جامع الجزائر - الوطني : البلاد

أعلنت عمادة جامع الجزائر, عن إطلاق وبالتنسيق مع المؤسسة العمومية للنقل الحضري والشبه الحضري لمدينة الجزائر وضواحيها (إيتوزا), خطوط نقل منتظمة ومستمرة نحو الجامع, وذلك ابتداء من اليوم الجمعة . وأوضح المصدر ذاته, أن إطلاق هذه الخطوط يأتي'تتويجا للشراكة المثمرة والبناءة بين عمادة الجامع والمؤسسة العمومية للنقل الحضري والشبه الحضري لمدينة الجزائر وضواحيها', وتجسيدا 'للحرص المشترك على تيسير وصول جموع المواطنين, من زوار ومصلين, إلى هذا الصرح الديني والحضاري الشامخ, بما يليق بمقامه الرفيع, ويرسخ مكانته قلبا نابضا للحياة الروحية والعمرانية للأمة'. ويشمل البرنامج المسطر رحلتين من ساحة الشهداء, أيام الجمعة, مرورا بساحة أول مايو, ومن محطة بن عكنون, مباشرة إلى الجامع, علاوة على رحلة من محطات مفتاح والأربعاء (ولاية البليدة) وخميس الخشنة مرورا بحمادي, وأولاد موسى (ولاية بومرداس) مرورا بالرغاية, الرويبة والحميز, ومن سيدي عبد الله, مباشرة إلى الجامع. وأضاف البيان أنه من السبت إلى الخميس توجد رحلات من ساحة الشهداء، عبر ساحة أول مايو, ومن محطة بن عكنون, باتجاه الجامع , فيما تكون رحلات أخرى من محطات مفتاح، والأربعاء, وخميس الخشنة, وأولاد موسى, ومن سيدي عبد الله باتجاه الجامع, على أن تكون نقطة الوصول والتوقف، أمام الجسر الشرقي لجامع الجزائر

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تلمسان.. مسابقة ولائية للقران الكريم والأحاديث النبوية والمتون العلمية
تلمسان.. مسابقة ولائية للقران الكريم والأحاديث النبوية والمتون العلمية

جزايرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • جزايرس

تلمسان.. مسابقة ولائية للقران الكريم والأحاديث النبوية والمتون العلمية

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. تعرف هذه المسابقة التي يجري تنظيمها على مدار يومين من طرف المديرية الولائية للشؤون الدينية والأوقاف مشاركة 203 متسابق في أربع فئات منهم 30 مسجلا في مسابقة حفظة القران الكريم كامل و95 مشارك من حفظة نصف القران الكريم و50 مشاركا من حفظة الأحاديث النبوية (الأربعين النووية) و28 متسابقا في منافسة حفظة متن ابن عشير.وتم خلال مراسم تصفيات هذه المسابقة المنظمة تحت شعار "بالقران نرقى ونرتقي" تقديم تلاوات لآيات من كتاب الله وبعض الأحاديث النبوية والمتون العلمية من طرف المشاركين في جميع فئات هذه المسابقة التي تقدر قيمة جائزتها الأولى ب 500 ألف دج ممنوحة من طرف الولاية. ويؤطر فعاليات هذه التصفيات لجنة مكونة من 5 أئمة ومرشدة دينية مختصين في التلاوة وتجويد القران الكريم لتقييم تلاوة المشاركين وتقديم نصائح لهم تتعلق بحفظ وتلاوة القرآن وتتويج الفائزين الأوائل في هذه المسابقة. وذكر والي الولاية يوسف بشلاوي لدى اشرافه على افتتاح فعاليات هذه المسابقة ان "ذكرى المولد النبوي الشريف هي ذكرى عطرة وأن تنظيم هذه المسابقة له رمزية كبيرة لترسيخ حب كتاب الله والقيم النبوية في نفوس أبنائنا والتمسك بالعلم النافع". وتهدف هذه التظاهرة إلى التشجيع على تلاوة القرآن والاحتفال بالمولد النبوي الشريف وتحضير مختلف الفئات في هذا المجال وتمكينهم من المشاركة في مسابقات أخرى في حفظ وترتيل القرآن كما أفاد به رئيس مصلحة التعليم القرآني والتكوين المسجدي بالمديرية الولائية للشؤون الدينية والأوقاف بن خالدي محمد مصطفى.

المجمع الشريف للفوسفاط يطلق مخيمات التميز لمئات الاطفال منهم 600 من المناطق المنجمية للكنتور
المجمع الشريف للفوسفاط يطلق مخيمات التميز لمئات الاطفال منهم 600 من المناطق المنجمية للكنتور

حدث كم

timeمنذ 2 ساعات

  • حدث كم

المجمع الشريف للفوسفاط يطلق مخيمات التميز لمئات الاطفال منهم 600 من المناطق المنجمية للكنتور

تتواصل فعاليات برنامج التخييم لفائدة أطفال العالم القروي بالمناطق المنجمية للكنتور، الذي انطلق يوم 27 يوليوز 2025، وسيتواصل إلى يوم 20 غشت 2025، وهو برنامج تخييمي يندرج ضمن المبادرات الاجتماعية للمجمع الشريف للفوسفاط.. في هذا الإطار العام، وتحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وفي اطار البرنامج الوطني للتخييم لموسم 2025، وتحت إشراف وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الشباب) والجامعة الوطنية للتخييم، وبشراكة مع جمعيات محلية، تأتي فعاليات البرنامج التخييمي بالمناطق المنجمية للكنتور، من خلال تنظيم مخيم التميز، الذي انطلقت فعالياته في الرحامنة يوم 27 يوليوز في المرحلة الثالثة للتخييم، وفي اليوسفية يوم 8 غشت، الذي أعطيت فيه انطلاق المرحلة الرابعة، حيث يستفيد منها أزيد من 600 طفلة وطفل من اليوسفية، يوجدون حاليا بمراكز التخييم بكل من الجبهة وأكادير، وهذه المرحلة ستتواصل إلى نهاية غشت الجاري… هذا البرنامج التخييمي، يهدف الى مواكبة حاجيات الاطفال المتحدرين من مناطق نائية، من خلال المخيمات التربوية المنظمة تحت شعار: 'المخيمات التربوية فضاء للتعبير وصناعة القادة'، ويستفيد منها مجانا أزيد من 1200 طفلة وطفل، تتراوح أعمارهم بين 7 سنوات و15 سنة، ويتحدّرون، حصريا، من المناطق القروية، تعزيزا لسياسة القرب وبهدف إدماجهم في مسلسل التنمية الاجتماعية وبأفق صناعة جيل جديد قادر على تطوير مهارات تربوية وثقافية ترمي إلى ترسيخ ثقافة الوطنية والمواطنة… ويتضمن هذا البرنامج التخييمي أنشطة تربوية وثقافية ورياضية متنوعة، من بينها ورشات تعبيرية، ومسابقات بيئية، وأعمال يدوية، ومباريات جماعية، فضلا عن تنظيم زيارات استكشافية لعدد من الفضاءات الطبيعية، تجسد الانخراط الإيجابي للمجمع الشريف للفوسفاط في إنجاح مثل هذه التظاهرات الاجتماعية، وفي تمكين الأطفال عموما من الاستفادة من برامج التخييم للانفتاح على ثقافات جديدة، مع التركيز هذه السنة (2025) على استفادة أكبر عدد من أطفال العالم القروي، لما لمخيمات التميز من أهمية وأثر إيجابي في حياتهم اليومية… هذا البرنامج التخيمي، سيمتدّ إلى مرحلة خامسة باشراف اطر تربوية لتحقيق الأهداف الأساسية للبرنامج والمتمثّلة في ترسيخ وتقوية قيم المواطنة والتضامن والتطوع والعمل الجماعي لدى الأطفال وتنمية قدراتهم الفكرية والثقافية والبدنية، مع تمكينهم من الانفتاح على تجارب حياتية وتكوينية جديدة وأطفال آخرين من مختلف مناطق المملكة ومختلف الأوساط الاجتماعية. رسالة أخرى قوية للبرنامج، تتمثّل في المساهمة الفعالة في دعم المقاولات المحلية الناشئة، بتعاون مع عدد مهم من التعاونيات وجمعيات المجتمع المدني المحلي والمقاولات… ولإعطاء مزيد من الإشعاع لهذا البرنامج التخييمي، فقد حرص المنظمون على تنزيل أنشطة وأوراش مخيمات هذه السنة من خلال فضاءات تربوية متنوعة: فضاء المسرح والتعبير الفني، فضاء الاكتشاف، فضاء الرياضة، فضاء المعامل التربوية، فضاء الإبداع والتشكيل، فضاء المهارات الكشفية، وفضاء التنمية الذاتية. مع إشارة مهمة إلى أن الأطفال المشاركين يستفيدون من نقل سياحي بجودة عالية، ومن ألبسة موحدة ومستلزمات خاصة بالتخييم، ومن تأطير ومواكبة وتنشيط فريق من الأطر المختصة… م.ب

رحم الله صاحبات "الكاغط لزرق" إلى أمي ودادا رحمهما الله
رحم الله صاحبات "الكاغط لزرق" إلى أمي ودادا رحمهما الله

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 2 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

رحم الله صاحبات "الكاغط لزرق" إلى أمي ودادا رحمهما الله

إيطاليا تلغراف نشر في 11 أغسطس 2025 الساعة 18 و 00 دقيقة إيطاليا تلغراف د. الحبيب ناصري المغرب عديدة هي التحولات التي تقع في مجتمعنا المغربي، خصوصا على مستوى الجوانب الحياتية الاجتماعية، التي تمس نمط تدبير بعض التقاليد والعادات، الخ. بكل تأكيد فالحياة تغيرت. تغيرت حتى رائحة الفواكه والخضر، وطبيعة العلاقات الاجتماعية داخل الأسرة وخارجها. هذه التغييرات العديد منها، هو وليد تطور العالم، في زمن لم يعد الأب والأم، والجد والجدة، والعم والخال، وكبير الأسرة، والجيران، والمدرسة، الخ، عناصر مؤسسة لبناء شخصية الفرد والجماعة، بل اليوم الهاتف المحمول الموجود في الجيب، هو من يحدد طبيعة التربية والقيم، الخ. أعتز أنني عاصرت العديد من التحولات المجتمعية المغربية. عشت في فترة الستينيات والسبعينيات وحتى الثمانينيات، أزهى وأحلى الأيام العائلية العفوية. لم أولد وفي فمي ملعقة ذهبية، ولا في جيبي هاتف محمول، بل كنا خلاصة طبيعية للطبيعة والأسرة بشكل عام، وفي مقدمتها الأم. بكل تأكيد فالأم كائن إنساني وروحي غير عاد. إنها قطعة وجدانية تتحرك على الأرض. معظم أمهات تلك الفترة، لم يكن متعلمات، ولا فاهمات في السياسة، ولا في جوانب الحياة العميقة. كن بسيطات جدا. كانت الأم حريصة على إطعام أولادها بما لديها في البيت، خصوصا، وذلك الزمن، كان من الصعب أن تجد فيه أسرة تأكل خبز السوق أو تأكل خارج البيت. من يشتري خبز السوق، إشارة على أن أمه مريضة أو مسافرة (إذا اشتراه أحد الأبناء). أن تحمل خبزة بين يديك، وأنت طفل تجري نحو البيت، معناه أن أمك مريضة أو مسافرة. كانت هذه الإشارة كافية لتحرك الجيران، خصوصا النساء المجاورات للبيت، من أجل التكفل بمنح البيت الذي توجد فيه أم مسافرة أو مريضة خبزة يوميا أو أكثر حسب عدد الأفراد. حينما أقول خبزة، فلا مقارنة بخبزة اليوم المغشوشة أصلا. الخبزة في ذلك الزمن، كنا نسميها، ' رويدة' سيارة. كانت كبيرة. وكل الخبز كان يطهى في الفرن التقليدي بالحي الذي كنا نسكنه. أتحدث هنا عن زمن لم تظهر فيه الأواني الإلكترونية الملعونة. طبعا من العادات والتقاليد التي تغيرت، من الممكن تقديم نموذج الأعراس. كانت الأعراس في الفترة التي أشرت إليها، وهي بالنسبة لجيلي، الفترة الذهبية، تقام تحت الخيام، خصوصا في البوادي، أما في المدن فبدورها كانت تنظم تحت الخيام أو فوق سطوح البيوت. لم يكن أي وجود لقاعات الحفلات، أو ممونها، أو كل هذه المظاهر الجديدة التي تطورت وأخذت أبعادا لم يكن أحد منا يتوقع حدوثها. وفي إطار الأعراس، تغيرت طبعا حتى طبيعة الأكل. فمعظم ما كان يقدم في أعراس الأمس، المرق باللحم والبصل والزبيب أو البرقوق و(السفة)، ويتبع بالعنب والذي كان يوضع مباشرة من صندوقه، إلى صحن الضيوف، فلم تكن الأدوية قد تلاعبت بمكوناته بحثا عن الربح السريع، كما هو اليوم. طبعا كل ما كان يؤكل كان طبيعيا، ومن عطاء الطبيعة وبأياد نسائية بدويات في الأصل، يعرفن جيدا خبايا الطبيعة. لم يكن، في تلك السنين المشار إليها، خصوصا في فترة الستينيات والسبعينيات، وضمن وجبات الأعراس، الدجاج الرومي مثل اليوم. حينما كانت الأم تحضر لعرس من الأعراس البعيدة عن العائلة، والتي توجه لها الدعوة لوحدها، وأحيانا توجه الدعوة للأب وللأم معا، كانت فرصة نتحرر فيها من 'سلطتها' و'سلطة' الأب، فكنا نلعب في تلك اللية كل ما يحلو لنا من ألعاب الخ. في الوقت نفسه، لا أحد منا ينام حينما تكون الأم ضيفة في عرس أو حتى في مأتم. لابد من 'بركة' طعام العرس أو المأتم. لابد من قطعة خبز مبللة بالمرق ووسطها قطعة لحم، ومع هذا ما تيسر من (السفة). في وسط 'كاغط لزرق' (ورق خاص بتلفيف سكر القالب)، كانت الأمهات يضعن تلك 'البركة'. قد يكون من حقهن، وقد تنعم صاحبة العرس، مثلا، بتوزيع ما 'شاط' من الأكل على الأمهات. المهم كلما كانت الأم مدعوة، إلا وضمنا عودة ميمونة ومصحوبة ب'غنيمة' لا يمكن النوم دون التدافع من أجل نزع حق وسط أسرة مغربية معروفة بتعدد أفرادها. كانت البركة حاضرة في تلك 'البركة' التي كانت تحضرها الأم. وحتى إن تعطلت الأم، و'فتك' بك النوم، ونظرا لقلبها الضارب في عمق الحنان والوجدان والطهر، خصوصا بالنسبة لصغير العائلة، كانت تنهضه من نومه، وإن لم يستطع تدخل في فمه تلك اللقيمات، وكان يمضغها وهو شبه نائم، لأن رائحة ذلك الطعام لا تقاوم، بل كيف لا يمضغه النائم وبطنه فارغ تلك الليلة، بعد أن ذهبت الأم للعرس وهي تعلم علم اليقين أن بطون أولادها في تلك الساعات المتأخرة من الليل ستكون فارغة، بل أمعاؤهم تتراقص من شدة الجوع، واللعب طيلة فترة غيابها عن البيت. شخصيا، لازالت رائحة تلك اللقيمات الآتية من تلك الأعراس أو المآتم، خصوصا حينما تخرجها الأم من 'الكاغط لزرق'، ضمن ذكريات الماضي التي أتكأ عليها، وأنا الآن في 'أرذل' العمر. بل هي جزء من ذلك الزاد الطفولي الذي من الصعب أن تتذوقه أجيال اليوم التي ولدت، وفي فمها العديد من الأطعمة، والتي كنا لا نأكل بعضها إلا 'تلذذا' وعبر رسومات كان المعلم يطلب منا رسمها داخل القسم أو ضمن واجبات الدروس في البيت، وأقدم هنا بعض الأمثلة، مثل التفاح والموز والإجاص، الخ. رحم الله أمهاتنا الرائعات اللواتي كنا جميلات في كل شيء، حتى وهن يعنفننا من أجل أن نكون رجالا، أو من أجل حفظ دروسنا، أو من أجل أن نقوم ببعض المهمات العائلية ذات الطبيعة الاجتماعية مثل إيصال 'وصلة' الخبز إلى الفرن الشعبي الموجود في الحي، أو حينما يكن بصدد تعويمنا وتنظيفنا، الخ. ها نحن نتقدم في العمر، وكلما وجهت لي دعوة الحضور لعرس، أو مناسبة، تذكرت 'الكاغط لزرق' لأمي رحمها الله، وكيف كنا ننتظره، خصوصا ورائحته تحيلنا على العرس وعلى العيطة والرقص والغناء، الخ. لذة ذلك الطعام، من الصعب اليوم أن تعثر عليها، حتى ولو تناولت الطعام في أغنى فنادق هذا العالم. طعام 'الكاغط لزرق' كان سليل الطبيعة، وكانت الأيادي التي تعده، بدورها، وليدة الطبيعة (طبخ طبيعي بمكونات طبيعية)، بل أكثر من هذا كنا في هذه الفترة، لا نذبح غير المواشي الطبيعية، والتي كانت تأكل من الطبيعة، بل لم تكن مواد العلف المصنعة قد دخلت 'دوارتها'. لن أنسى شخصيا لذة ما كان ب'الكاغط لزرق' من طعام. عادة ما كان قطعة لحم بقر أو غنم أو دجاج بلدي، وسط قطعة خبز مبللة بالمرق، وهو المرق الذي، وعلى الرغم من كونه كان يحدث بعض البقع في هذا 'الكاغط لزرق'، لكنه كان يجد صعوبة في اختراقه. كيف يخترق المرق 'الكاغط لزرق'، الذي كان أكثر مقاومة له، وكأنه بهذه يريد أن يحمي انتظارات كل الأطفال الذين كان يسيل لعابهم حينما تطرق الأم الباب، بل كان لعابنا يسيل بمجرد مشاهدة الأم تستعد للذهاب للعرس. شكرا 'للكاغط لزرق' الذي حمى المرق وحمى لذة ما فيه. شكرا لأمهاتنا الجميلات. كل الرحمة الإلهية نرجوها لكن. إيطاليا تلغراف السابق مظاهرة في جامعة بيرزيت تنديدا باغتيال مراسلي الجزيرة في غزة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store