غزة تدخل يومها الـ679 وسط تصعيد الاحتلال
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 7 ساعات
- جو 24
طبيب من هارفارد يكشف عن مشروب عصري قد يقتل الخلايا السرطانية
جو 24 : من مشروب تقليدي يُقدَّم في طقوس الشاي اليابانية منذ قرون، إلى ظاهرة عصرية يتهافت عليها عشاق الصحة والمؤثرون حول العالم.. هكذا تحوّل "الماتشا"، مسحوق الشاي الأخضر المزروع في الظل، إلى واحد من أكثر المشروبات شهرة لما يُنسب إليه من فوائد صحية واسعة. ومؤخراً، أثار طبيب من جامعة هارفارد جدلاً بعد أن قال إن الماتشا قد يلعب دوراً في الوقاية من السرطان، بفضل احتوائه على نسبة عالية من مضادات الأكسدة القوية، وعلى رأسها مادة "الكاتشين"، المعروفة بخصائصها التي تدعم صحة القلب، وتحسن القدرات الإدراكية، وتحد من نمو الخلايا السرطانية. أدلة علمية متزايدة بحسب دراسة بريطانية، وُجد أن الماتشا قد يكون قادراً على منع انتشار الخلايا الجذعية المسببة لسرطان الثدي، بل والمساعدة في تعزيز فعالية العلاج الكيميائي. كما أظهرت تجارب يابانية أن الماتشا يساهم في تحسين الأداء العقلي والتخفيف من أعراض الاكتئاب، عبر تحفيز إفراز هرمون "الدوبامين" المعروف بهرمون السعادة. وفي بحث آخر، اكتشف علماء في سنغافورة أن مادة "EGCG"، الأكثر وفرة في الماتشا، يمكن أن تعزز فعالية أدوية السرطان وتجعلها أكثر دقة في استهداف الأورام. حذر علمي رغم الشعبية لكن، ورغم هذه النتائج الواعدة، يوصي خبراء بالحذر، إذ لم تصل مراجعات علمية شاملة بعد إلى أدلة قاطعة حول دور الشاي الأخضر أو الماتشا في الوقاية من السرطان. ويؤكد الباحثون أن هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات السريرية واسعة النطاق. ورغم الجدل العلمي، يشهد سوق الماتشا نمواً هائلاً، إذ تُقدر قيمته العالمية حالياً بنحو 4.3 مليار دولار، فيما تجاوزت مبيعاته في الولايات المتحدة وحدها 10 مليارات دولار خلال 25 عاماً. أما لعشاق القهوة المترددين في ترك فنجانهم الصباحي، فيمنحهم الماتشا بديلاً غنياً بالكافيين، وإن كان بجرعة أقل (38 – 89 ملغ في الكوب مقابل 100 – 120 ملغ في القهوة)، لكن تأثيره – بحسب الخبراء – أكثر استقراراً وأطول أمداً. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 10 ساعات
- جو 24
"أول روبوت حامل في العالم".. ابتكار صيني يثير جدلا أخلاقيا
جو 24 : تسعى شركة صينية لتطوير "أول روبوت حمل بشري"، يهدف إلى تقديم بديل للحمل الطبيعي. وتعمل شركة Kaiwa Technology، ومقرها غوانغتشو، على روبوت مزود برحم اصطناعي مدمج، قادر على حمل الجنين لمدة عشرة أشهر وإنجاب طفل، وفقا لوسائل إعلام صينية. ومن المتوقع أن يُطرح الروبوت في الأسواق بحلول عام 2026 بسعر يقل عن 13900 دولار أمريكي، ليكون خيارا لمن يرغب في تجنّب أعباء الحمل البشري. وقد أثار المشروع جدلا واسعا، بدءا من المخاوف الأخلاقية وصولا إلى إمكانياته في علاج العقم. وكشف تشانغ تشيفنغ، مؤسس Kaiwa Technology، في مؤتمر الروبوتات العالمي 2025 في بكين، عن روبوت شبيه بالبشر بالحجم الطبيعي مزوّد برحم اصطناعي في البطن. وأوضح أن الروبوت قادر على محاكاة كامل مراحل الحمل والولادة، وليس مجرد حاضنة تقليدية، وفقا لتقارير ECNS. ويعتمد الابتكار على تقنية الرحم الاصطناعي، حيث ينمو الجنين في سائل أمنيوسي اصطناعي ويتغذى عبر أنبوب محاكي للحبل السري، بما يحاكي الحمل الطبيعي. وأكد تشانغ أن التكنولوجيا نضجت في المختبرات،والخطوة التالية تتمثل في دمج الرحم الاصطناعي داخل روبوت شبيه بالبشر كامل ليتمكن من محاكاة الحمل بشكل واقعي والتفاعل مع البشر أثناء العملية. وأشارتشانغإلى أن المناقشات حول الجوانب الأخلاقية والقانونية بدأت بالفعل مع السلطات في مقاطعة قوانغدونغ، وتم تقديم مقترحات ضمن المداولات التشريعية والسياسية، وفقا لتقارير Chosun Biz. وأظهرت الأبحاث السابقة على الحيوانات نتائج واعدة للأرحام الاصطناعية.ففي عام 2017، نجح باحثون في مستشفى الأطفال بفيلادلفيا في دعم نمو حمل خديج (يُعادل 23 أسبوعا من الحمل البشري) داخل "كيس حيوي" شفاف مملوء بسائل أمنيوسي اصطناعي دافئ، مع توصيل العناصر الغذائية عبر أنبوب متصل بالحبل السري، ما مكّنه من النمو بشكل طبيعي خلال أربعة أسابيع، بما في ذلك تطور فروه، وفقالـChosun Biz. ومع ذلك، تقتصر الأرحام الاصطناعية الحالية على دعم الحياة بعد الحمل الجزئي، وتعمل أشبه بالحاضنات الحديثة. ولنجاح مشروع تشانغ، يجب تطوير التكنولوجيا لدعم الإخصاب والزرع والحمل الكامل — وهي تفاصيل لم يُكشف عنها بعد، ما يفتح تساؤلات حول التحديات العلمية والأخلاقية والقانونية. المصدر:interesting engineering تابعو الأردن 24 على


سواليف احمد الزعبي
منذ يوم واحد
- سواليف احمد الزعبي
إعلام عبري: انتحار جندي إسرائيلي بعد عودته من غزة
#سواليف أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن #جندي_احتياط #أقدم_على_الانتحار أمس في #الغابة_السويسرية شمال #إسرائيل، وذلك بعد عودته مؤخرا من القتال بغزة، في حين تواصل وحدته مهامها هناك. وأفادت صحيفة هآرتس بأن الجندي المنتحر يبلغ من العمر 28 عاما، وأن الشرطة العسكرية تقدر أنه انتحر بتفجير قنبلة يدوية. وفي الأيام القليلة الماضية، أوردت وسائل إعلام إسرائيلية حصيلة غير رسمية تفيد بانتحار ما لا يقل عن 18 جنديا خلال العام الجاري، في حين انتحر 21 جنديا خلال العام السابق 2024. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، في وقت سابق، بأن 48 جنديا إسرائيليا على الأقل انتحروا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 عقب بداية حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية اليوم الجمعة عن تحقيقات للجيش الإسرائيلي أن معظم حالات الانتحار بين الجنود مرتبطة بالحرب في غزة ومواجهة صعوبات البقاء لفترات طويلة في مناطق القتال. وأشارت صحيفة هآرتس إلى أن أغلب الجنود المنتحرين هم من قوات الاحتياط في الخدمة الفعلية. ونقلت هآرتس عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها إن نسبة كبيرة من الجنود المنتحرين تعرضوا لمواقف أثناء القتال أثرت على وضعهم النفسي بشكل كبير. وتتواتر حالات الانتحار في المعسكرات وخارجها في وقت تتزايد فيه أعداد الجنود الرافضين للعودة إلى القتال في غزة. أزمة الجنود المصابين وفي سياق ذي صلة، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن قسم إعادة التأهيل في وزارة الدفاع الإسرائيلية يعالج حاليا نحو 80 ألف عسكري مصاب، بينهم 26 ألفا يعانون اضطرابات نفسية. ونقلت الصحيفة عن قسم إعادة التأهيل بالوزارة، أن عدد المصابين وتفشي الانتحار بين العسكريين يمثلان 'تحديا وطنيا كبيرا'. وقالت إن القسم يخصص أكثر من نصف ميزانيته السنوية، أي حوالي 4.2 مليارات شيكل (نحو 1.2 مليار دولار)، لخدمات مقدمة لمرضى يعانون اضطرابات نفسية. وفي مقال سابق بصحيفة معاريف، وصف الكاتب والمحلل الإسرائيلي إفرايم غانور 'اضطراب ما بعد الصدمة' بأنه 'وباء صامت' يتسلل بهدوء إلى عمق المجتمع، وسيتجلى على نحو أكثر وضوحا وخطورة بعد توقف العمليات القتالية وهدوء أصوات المدافع. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل، بدعم أميركي، حرب إبادة جماعية بقطاع غزة خلّفت أكثر من 211 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، إضافة لمئات آلاف النازحين وكارثة إنسانية غير مسبوقة منذ الحرب العالمية الثانية.