logo
👈 حوار مع رئيس غرفة القصابين بالاتحاد الجهوي للصناعة و التجارة و الصناعات التقليدية المنجي كمال

👈 حوار مع رئيس غرفة القصابين بالاتحاد الجهوي للصناعة و التجارة و الصناعات التقليدية المنجي كمال

إذاعة صفاقسمنذ 3 أيام

تحديد أسعار بيع اللحوم بمناسبة عيد الاضحى المبارك هل مجمع اللحوم يمكن له توفير نقاط بيع الأضاحي على كامل تراب الجمهورية
شركة اللحوم كيف ستقوم بتوفير اللحوم في نقاط بيع متوفرة في كل التراب التونسي
كيف حددت وزارة التجارة سعر بيع الكيلوغرام الواحد للأضحية ب 21.500 د و هل سيتم توفيرها في نقاط بيع منظمة
كيف يمكن اصلاح منظومة تربية المواشي و الأبقار في تونس
لم لا يقع تشجيع تربية و ثقافة استهلاك لحوم الماعز و الجمل من قبل المستهلك التونسي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب يكتسح فرنسا في سباق عالمي غريب؟
المغرب يكتسح فرنسا في سباق عالمي غريب؟

أريفينو.نت

timeمنذ 5 ساعات

  • أريفينو.نت

المغرب يكتسح فرنسا في سباق عالمي غريب؟

أريفينو.نت/خاص أكد تحليل حديث لصادرات البطيخ الأصفر (الشمام) العالمية لعام 2024، استنادًا إلى بيانات قاعدة الأمم المتحدة الإحصائية لتجارة السلع الأساسية (COMTRADE)، الصعود القوي لغواتيمالا كأكبر مصدر من حيث الحجم متجاوزةً إسبانيا. إلا أن الأرقام كشفت أيضًا عن تفوق لافت للمغرب على فرنسا، سواء من حيث الكميات المصدرة أو قيمة تلك الصادرات. المغرب يتقدم على فرنسا… هيمنة مغربية في صادرات 'الذهب الأصفر'! تشير التفاصيل الدقيقة للبيانات إلى أن المغرب قام بتصدير 43.1 مليون كيلوغرام من البطيخ الأصفر خلال العام الماضي. وقد درّت هذه المبيعات عائدات بلغت 60.92 مليون يورو، مما وضع المملكة في المرتبة التاسعة عالميًا ضمن قائمة أكبر المصدرين من حيث الإيرادات. وفي المقابل، حلت فرنسا مباشرة خلف المغرب في المرتبة العاشرة، بإيرادات بلغت 49.82 مليون يورو، مع حجم صادرات لم يتم تصنيفه ضمن المراكز الأحد عشر الأولى عالميًا، مما يعني أنه أقل من نظيره المغربي. إقرأ ايضاً أسعار مغربية في القمة… جودة عالية وقيمة مضافة تضاهي الكبار! لا يعني هذا الوضع بالضرورة تقييماً أقل جودة للمنتج الفرنسي. بل على العكس، يُعد متوسط سعر الكيلوغرام الواحد من البطيخ الأصفر المصدر من فرنسا من بين الأعلى عالميًا، حيث بلغ 1.53 يورو، محتلاً بذلك المرتبة الثانية عالميًا في هذا الجانب. ولا يبتعد المغرب كثيرًا عن هذا المستوى، إذ بلغ متوسط سعر الكيلوغرام من بطيخه المصدر 1.41 يورو، ليحتل المرتبة الثالثة عالميًا. وبذلك، يتجاوز كلا البلدين بشكل كبير المتوسط العالمي لسعر الكيلوغرام (0.80 يورو) وكذلك السعر الذي تحققه إسبانيا (0.92 يورو)، مما يعكس القيمة العالية والجودة المتميزة للبطيخ المغربي والفرنسي في الأسواق الدولية.

الشعب المغربي يذوب عشقا في 'الدوارة'!
الشعب المغربي يذوب عشقا في 'الدوارة'!

ألتبريس

timeمنذ 2 أيام

  • ألتبريس

الشعب المغربي يذوب عشقا في 'الدوارة'!

كان المغاربة يمنون النفس بأن يتم إلغاء 'العيد الكبير' ويتضرعون إلى الله للاستجابة إلى دعائهم، وذلك قبل عدة شهور من صدور الرسالة الملكية السامية، التي تلاها وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق مساء يوم الأربعاء 26 فبراير 2025 عبر القناة الوطنية الأولى وعلى أمواج الإذاعة، حاملة معها قرارالملك وأمير المؤمنين محمد السادس، الذي يهيب من خلاله بكافة المواطنين بعدم القيام بشعيرة ذبح أضحية العيد لهذه السنة 2025،على أن يتكفل بذبح كبشين واحد منهما لنفسه والثاني نيابة عن أبناء الشعب، اقتداء بجده الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام. وفي سياق هذه البشرى السعيدة التي طالما انتظرها المغاربة في مثل هذه الأوقات العصيبة، دعا العاهل المغربي إلى ضرورة الإبقاء على طقوس العيد الأخرى من صلاة وتبادل التهاني والتزاور بين العائلات، مشيرا إلى أن اتخاذه هكذا قرارجاء في إطار مواجهة غلاء الأسعار وتفادي الحرج وعدم إلحاق الضرر بفئات واسعة من المجتمع، في ظل التحديات المناخية الناتجة عن موجة الجفاف المتصاعدة خلال السنوات السبع الأخيرة، إضافة إلى التراجع الكبير في أعداد الماشية. وعلى بعد بضعة أيام من هذا القرار، بدأت أسعار اللحوم والمواشي تتراجع تدريجيا، وهو ما خلف ارتياحا واسعا لدى عموم المواطنين في مختلف جهات المملكة، حيث اعتبره الكثيرون بمثابة انزياح تلك الغمة التي ظلت تخنقهم وتقلق راحتهم أمام مسلسل غلاء الأسعار وضعف الأجور وارتفاع معدلات الفقر والبطالة، ويعكس البعد الاجتماعي والاقتصادي لهذه الخطوة الملكية الجريئة، التي ستساهم لا محالة في إخماد لهيب الأسعار الحارقة، والتخفيف من مصاريف العيد على آلاف الأسر المغربية، فضلا عن استمرار تهاوي أسعار اللحوم وتعزيز التوازن في الأسواق وسط تداعيات الجفاف. بيد أن القرار إياه طرح في المقابل عدة تساؤلات بالنسبة لفئة أخرى من المواطنين، الذين لا يستطيعون مهما كلفهم الأمر من ثمن الاستغناء عن إحياء سنة 'العيد الكبير' بكافة طقوسه من ألفها إلى يائها، سواء منهم القادرون على شراء الخروف من مالهم الخاص أو غير القادرين على توفير ثمنه من أجورهم، بخصوص مدى قانونية القيام بشعيرة ذبح أضحية العيد ومن ثم مخالفة القرار الملكي، ولاسيما أن التجارب السابقة التي تم فيها إلغاء الذبح في عيد الأضحى لأسباب بيئية واقتصادية إبان فترة حكم الملك الراحل الحسن الثاني، أثبتت ازدهار عملية الذبح السري. ففي ظل هذه التساؤلات وقبل أيام قليلة من حلول موعد العيد، وفي مشهد مخالف لما جاءت به الرسالة الملكية، شرعت الأسواق المغربية بمختلف الجهات في استقبال المواطنين الراغبين في شراء الخرفان تحت ذرائع متعددة (عقيقة، ختان وغيره) أو شراء كميات كبيرة من اللحوم و'الدوارة' بشكل خاص، ضاربين عرض الحائط بالوصية الملكية حول تعليق شعيرة ذبح الأضحية من أجل فسح المجال أمام إعادة تشكيل القطيع الوطني، حتى يكون بمقدور المغاربة إحياء شعيرة العيد في السنة المقبلة بكامل الأريحية، وهو ما أدى إلى ما بتنا نشهده من تسابق محموم، وأتاح الفرصة لعديد الجزارين و'الشناقة' للرفع من الأسعار بشكل صاروخي رهيب، حيث قفز ثمن 'دوارة' الخروف في بعض المدن إلى700 درهم، وتجاوز سعر الكيلو غرام الواحد من لحم الغنم حاجز المائة درهم، مما أفرز وضعا مقلقا وغير متوازن بين العرض والطلب، في غياب شبه تام لآليات الرقابة على الأسواق. ترى هل بات إحياء هذه الشعيرة الدينية لدى الأسر المغربية يختزل في إقامة حفلات الشواء فيما بينها؟ أم تسعى إلى تعويض الحرمان من تناول اللحوم الذي ظلت تعاني منه طوال العام؟ ف'الدوارة' لم تعد مجرد طعام موسمي يقترن بعيد الأضحى، بل أضحت رمزا ثقافيا واجتماعيا يعكس مدى سعادة المواطنين وفرحتهم الكبرى بالعيد، خاصة أنها ستعوض لهم غياب خروف هذه السنة الذي فرضته التحديات المناخية والاقتصادية. وهو ما أثار امتعاض فئات واسعة من المواطنين وخاصة من الطبقات الفقيرة وذوي الدخل المحدود الذين وجدوا أنفسهم مضطرين هم كذلك إلى التسابق مع الآخرين نحو الظفر بحصتهم من اللحوم و'الدوارة'، غير مكترثين بما لذلك من انعكاس سلبي على ميزانيتهم التي بالكاد تكفيهم لتغطية مصاريف الأسبوع أو الشهر. إن أزمة القطيع الوطني التي أدت إلى إصدار العاهل المغربي أمرا بعدم القيام بشعيرة نحر أضحية العيد لهذه السنة الميلادية 2025 الموافقة لعام 1446 الهجري، كشفت بما لا يدع مجالا للشك أن المغاربة يذوبون عشقا في 'الدوارة'، كما يتضح ذلك ليس فقط من خلال تلك اللازمة 'كي جات دوراتكم' التي كانوا يرددونها في الأعياد السابقة، بل كذلك في تكاثر الطلبات عليها خلال هذه الأيام لدى عدد من الجزارين، الذين شرعوا منذ الآن في نحر ما تيسر لهم من أغنام وأبقار تحت إشراف بياطرة، وفي ذات الوقت قيام شركات أخرى باستيراد كميات مجمدة من 'الدوارة'، خاصة بعد ارتفاع الطلب. من هنا بات من الضرورة بمكان أن تسهر السلطات المختصة على تحقيق الأهداف المرجوة من القرار الملكي حفاظا على القطيع الوطني، عبر مراقبة الأسواق وحماية المواطنين من جشع المضاربين و'الشناقة'. وأن ينكب علماء الاجتماع وعلماء النفس المغاربة على دراسة وتحليل هذه الظاهرة، لعل التقارير والخلاصات تفيد في استخلاص الدروس والعبر… اسماعيل الحلوتي

تشرب شاي بالجبنة : جرب البدعة دي في اليوم العالمي للشاي
تشرب شاي بالجبنة : جرب البدعة دي في اليوم العالمي للشاي

البشاير

timeمنذ 2 أيام

  • البشاير

تشرب شاي بالجبنة : جرب البدعة دي في اليوم العالمي للشاي

في اليوم العالمي للمشروب المحبوب… إليكم أغرب نكهاته وتقاليده مرّت 5 آلاف سنة على أول جلسة شاي في الصين القديمة، لكنّ الموعد ما زال يتجدّد يومياً انطلاقاً من بكين، مروراً بالقاهرة، وصولاً إلى لندن، وما بين تلك العواصم من محطّاتٍ تفرّدت في إنتاج الشاي وتقديمه. وإذا كانت الصين بلد المنشأ والانطلاقة، فمن البديهيّ أن تكثر فيها الغرائب المرتبطة بثقافة الشاي. لا يتساهل الصينيون في صناعته ويقضي التقليد القديم بأن يُحضّر بمهارة، ما يعرف بالـ«كونغ فو تشا». ويتطلّب ذلك استخدام أوراق الشاي وتقديم المشروب في الأواني الصينيّة التقليدية. هذه ثقافة متوارثة منذ أجيال، لا سيّما في جبال فينغ هوانغ، حيث يبلغ عمر بعض نبتات شاي «أولونغ» أو «التنّين الأسود» 700 عام. الشاي ذهبُ الصين، وقد يصل سعر الكيلوغرام الواحد منه إلى مليون و400 ألف دولار. ففي عام 2002، ووفق خبر نشرته شبكة «بي بي سي» آنذاك، اشترى رجلٌ ثريّ 20 غراماً من شاي «دا هونغ باو» الأسطوري مقابل 28 ألف دولار. وفي عملية حسابية بسيطة، يتبيّن أن الكيلوغرام الواحد يتجاوز المليون. نظراً لندرته، يباع شاي «دا هونغ»، وهو من فصيلة الأولونغ الأسود، في المزادات العلنيّة حيث يتجاوز سعر الكيلوغرام الواحد 30 ألف دولار. أمران يمنحان الشاي الصيني فرادته: الأقدميّة أولاً، وتقنيات التعتيق ثانياً. في ولاية يونان جنوب غربي الصين، يتجاوز عمر أشجار شاي «بويريه» الألف عام. ووفق الخبراء، فإنّ هذا النوع هو أقدم وأنقى شاي متوفّر حالياً حول العالم. أما سعر الكيلوغرام الواحد من أوراقه المعتّقة والمخمّرة فيصل أحياناً إلى 10 آلاف دولار. لا غرابة بالتالي في أن تكون قد خيضت حروب وجُمعت ثروات بسببه، وفق تاريخ الصين القديم. لا تتوقف غرائب الشاي الصيني عند حدود أسعاره الخياليّة، بل يبلغ الذهول ذروته عند الاطّلاع على بعض مصادره. من بين تلك الأصناف مثلاً، «باندا دونغ»، وهو شاي أخضر يُستخدم في زراعته براز دب الباندا كسمادٍ طبيعي. لا يؤثّر ذلك بشيء على سعره، بل على العكس، إذ يبلغ الكيلوغرام الواحد منه 70 ألف دولار! ليس دب الباندا وحده من بين الحيوانات المشاركة في صناعة الشاي الصيني، فللحشرات دورٌ محوَريّ كذلك. ويُعدّ «شاي الحشرات» من بين الأغلى في العالم، نظراً للتقنيّات الفريدة والدقيقة التي تُعتمد في تصنيعه. وفي التفاصيل، فإنّ الحشرات النادرة المستخدمة تُغذّى بأوراق نبتة الشاي ثم يُجمع برازها ويُحوّل إلى أكياس من الشاي. أما المنافع الصحية لهذا الصنف فكثيرة جداً، من بينها خفض نسبة السكّري والدهون وضغط الدم. لم تصدّر الصين أوراق الشاي فحسب إلى الدول المجاورة، بل أرسلت معها مزيداً من الغرائب. ففي تايوان على سبيل المثال، تفرّغ خبراء الشاي لابتكار نكهاتٍ غير متوقّعة. «نايغاي تشا» أو الشاي بالجبنة! هو مزيج من الشاي المثلّج بنكهات الفاكهة والمغطّى بطبقة كثيفة من الجبنة المخفوقة والمملّحة. وقد تخطّت هذه الموضة حدود تايوان فعادت إلى بلد المنشأ أي الصين، كما انتقلت إلى الولايات المتحدة، وأستراليا، وبريطانيا. ومن بين أصناف الشاي التايواني التي غزت العالم، «بوبا» أو شاي الفقّاعات. ابتُكر عام 1980 وهو مزيج من الشاي والحليب وعصير الفاكهة، أما المكوّن الخارج عن المألوف فيه فكُريات التابيوكا. يفوق عدد أصناف الشاي الـ3000 حول العالم، لكن من بينها ما يتميّز فعلاً بفرادته. وليست الجبنة والتابيوكا النكهات الغريبة الوحيدة في عالم الشاي، ففي أعالي جبال التيبت يتناولونه ممزوجاً بالزبدة، وهو يُعرف بالـ«بو تشا». دخل الشاي إلى تلك المنطقة الشاهقة والمثلجة في القرن العاشر. لكنّ النبتة السوداء لم تكن كافية بالنسبة للسكّان الأصليين، الذين أضافوا الزبدة الحيوانيّة والملح إلى الشاي الأسود. ولم يحصل ذلك بهدف ابتكار سلعةٍ تجاريّة، إنما لتحويل الشاي إلى مشروبٍ يقيهم البرد القارس ويكون بمثابة وجبة غذائية تمنحهم الطاقة. أما الزبدة التي يضيفون إلى الشاي في التيبت، فمستخرجة من حيوان الياك، الذي ينتشر حصراً في جبال الهيمالايا. يستغرق تحضيره وقتاً طويلاً بما أنّ أوراق الشاي الأسود تُنقع لساعات، حتى تسودّ المياه تماماً. ثم يُسكب الشراب في وعاء مصنوع من خشب البامبو. بعد ذلك، تُضاف بضعة ملاعق من الزبدة إليه وحليب عند الرغبة، إلى جانب الملح. إلى تايلاند حيث يتلوّن الشاي بالأزرق، فهو مصنوع من الـbutterfly pea أو زهرة بازلاء الفراشة الزرقاء. وإذ يصطبغ هذا الشاي بلونٍ مميّز، هو يكتسب كذلك نكهة الأزهار. وبمجرّد إضافة بعضٍ من عصير الليمون إليه، يتحوّل الشاي التايلاندي إلى اللون البنفسجي. في اليابان طقوس الشاي مقدّسة، وهو مشروبٌ يوازي الماء أهميةً إلى درجة أن الشاي الأخضر يقدّم مجاناً في المطاعم مع أطباق السوشي والساشيمي. للشاي احتفاليّةٌ خاصة تُدعى «شادو»، وهي تعبيرٌ عن حسن الضيافة اليابانية. يجلس الضيوف أرضاً في غرفة الشاي التقليدية، على البساط المعروف بـ«تاتامي». تمتدّ الطقوس لساعات ويتخلّلها تناول وجبات خفيفة، كما أنها تتميّز بحركات يدَين معيّنة ترافق سكب الشاي وشربه. اليابان هي أيضاً مهدُ الماتشا، فالشراب الأخضر الذي يغزو العالم حالياً آتٍ من هناك. والماتشا هي مسحوق الشاي الأخضر المطحون الذي يُمزج مع المياه الساخنة. وغالباً ما يُقدّم الماتشا في اليابان مع حلوى «واغاشي». العربي، حيث يحتلّ الشاي مرتبة متقدّمة على قائمة العادات اليومية. في مصر مثلاً، الشاي هو المشروب الوطني ويتنوّع ما بين «الكُشَري» الذي يُعتبر خفيف المذاق مقارنةً مع الشاي الصعيدي أو «الثقيل». في المغرب كذلك، الشاي زينة المائدة، وهو يُغلى مع أوراق النعناع. أما تقديمه فله تقنية خاصة تقضي بسكبه من الإبريق عن مسافة 30 سنتيمتراً من الكوب، كتعبير عن احترام الضيف. ومن بين الدول الأكثر استهلاكاً للشاي واحتراماً لطقوسه، تركيا التي تنتج 10 في المائة من مجمل إنتاج الشاي العالمي. أما البريطانيون فهم في المرتبة الثالثة للشعوب الأكثر استهلاكاً للشاي، بمعدّل كيلوغرامَين منه سنوياً لكل مواطن بريطاني. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store