
"إنفاذ" يقيم 75 مزادًا علنيًا لبيع 564 أصلًا متنوعًا في مناطق المملكة
وأوضح المركز فى بيان على منصة "إكس"، أن المزادات ستقام في مختلف مناطق المملكة، وتشمل عقارات وأراضي ومنقولات.
ووفقًا لبيانات المركز، سيتم تنظيم 27 مزادًا في الرياض لعرض 197 أصلًا، و7 مزادات في المدينة المنورة لعرض 95 أصلًا، و10 مزادات في المنطقة الشرقية لعرض 67 أصلًا، إضافة إلى 12 مزادًا في مكة المكرمة لعرض 87 أصلًا.
كما تشمل الخطة إقامة 3 مزادات في القصيم لعرض 18 أصلًا، و4 مزادات في عسير لعرض 26 أصلًا، و4 مزادات في حائل لعرض 27 أصلًا، و3 مزادات في تبوك لعرض 10 أصول، بجانب مزاد في الجوف لعرض 12 أصلًا.
وفي جيزان، ينظم المركز مزادين لعرض 12 أصلًا، بينما يقام مزاد واحد في نجران لعرض 9 أصول، ومزاد في الباحة لعرض 4 أصول.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
ترشيحات:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 41 دقائق
- الشرق الأوسط
خادم الحرمين يرعى معرض الدفاع العالمي فبراير المقبل
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ونيابة عنه، يفتتح الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع السعودي نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للصناعات العسكرية، النسخة الثالثة من معرض الدفاع العالمي، الذي يقام خلال الفترة من 8 إلى 12 فبراير (شباط) المقبل في الرياض. ويُعد المعرض الذي تنظمه الهيئة حدثاً عالمياً رائداً في مجالات الأمن والدفاع، وتُجسِّد رعاية الملك سلمان للنسخة الثالثة منه حرص القيادة السعودية واهتمامها، ودعمها المتواصل لقطاع الصناعات العسكرية، بما يعزز مسيرة التوطين، ويرفع الجاهزية العسكرية، ويحقق مستهدفات «رؤية السعودية 2030». ويحظى المعرض بدعم تكاملي من جميع الوزارات والهيئات والشركات ذات الصلة، وتشارك فيه الجهات الاستراتيجية من القطاعين العام والخاص في السعودية. من جانبه، رفع المهندس أحمد العوهلي، محافظ الهيئة، الشكر والتقدير للملك سلمان بن عبد العزيز وللأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة، على الرعاية الكريمة، مُثمنّاً الدعم غير المحدود الذي يحظى به القطاع الواعد لتعزيز استقلالية السعودية الاستراتيجية، ودعم مساعي تمكين الشركات الوطنية، وتعزيز قدرتها التنافسية على الساحة الدولية. وأبان المهندس العوهلي أن ذلك يُعزِّز مسيرة توطين قطاع الصناعة العسكرية الوطنية الواعد، ويُحقِّق مستهدفات «رؤية المملكة 2030» منه، بتوطين ما يزيد على 50 في المائة من إنفاق السعودية على المعدات والخدمات العسكرية بحلول عام 2030. وأكّد محافظ الهيئة أهمية المعرض في تعزيز الشراكات الاستراتيجية، واستعراض أحدث التقنيات والابتكارات الدفاعية، وإبراز المنتجات والقدرات المتنامية للسعودية في هذا القطاع الحيوي؛ كونه منصةً عالميةً للخبراء والمُصنّعين وصنّاع القرار بمجال الأمن والدفاع. وأضاف أن النسخة الثالثة من المعرض ستكون امتداداً لما تحقَّق من نجاحات ومنجزات شهدتها النسختان الأولى والثانية منه اللتان نظمتا خلال عامي 2022 و2024، مشيراً إلى أنها ستُمثِّل أداة استراتيجية تدعم مساعي الوطن نحو تحقيق مستهدفات التوطين، وستُقدِّم بيئة مثالية للتواصل والتفاعل بين الحاضرين؛ لتعزيز الشراكات الدولية بمجالات الصناعات العسكرية. ولفت المهندس العوهلي إلى أن المعرض سيكون منصّة مثالية لتمكين القطاع، والتكامل لتعزيز الاستثمار، وعقد الشراكات النوعية بين كل المصنعين ومزوّدي الخدمات الدوليين الذين يشاركون في تحقيق «رؤية السعودية 2030» من خلال دعم نقل التقنية وتطوير الكفاءات وتوطين الصناعة. بدوره، أوضح أندرو بيرسي، الرئيس التنفيذي للمعرض، أن الأولوية خلال النسخة الثالثة هي تسليط الضوء على مستقبل التكامل الدفاعي، مؤكداً حرصهم على تقديم برامج مصممة لتطوير وتحسين التواصل بين المشاركين والعارضين، والحكومات، وسلاسل التوريد، والمستثمرين. ولفت بيرسي إلى زيادة مساحة المعرض بواقع 58 في المائة عن النسخة الأولى نتيجة للإقبال الكبير على المشاركة من المصنعين المحليين والشركات العالمية، بعد النجاح الذي تحقق خلال موسميه السابقين. ويعتزم المعرض في نسخته الثالثة على توفير قاعة عرض رابعة إضافة إلى القاعات الثلاث الرئيسة، التي صُمِّمت وفق أعلى المعايير، بما يجعله المنصة الأفضل لبناء جسور التعاون والشراكة داخل القطاع. يُشار إلى أن النسخة الثانية شهدت توقيع عقود شراء عسكرية ودفاعية بين جهات محلية ودولية بقيمة إجمالية تقدر بـ26 مليار ريال وسط مشاركة كبيرة بلغت 773 جهة عارضة من 76 دولة مشاركة، وحضور تخطى 441 وفداً دولياً رسمياً وأكثر من 106 آلاف زائر.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
مطارات "التجمع الثاني" تستقبل 8.6 مليون مسافر خلال 6 أشهر.. قفزة تعزز موقع المملكة كمركز طيران عالمي
شهدت مطارات التجمع الثاني في المملكة العربية السعودية خلال النصف الأول من عام 2025 حركة نشطة غير مسبوقة، حيث استقبلت أكثر من 8.6 مليون مسافر، بينهم 7 ملايين مسافر على الرحلات الداخلية، و1.6 مليون على الرحلات الدولية، في مشهد يعكس الديناميكية المتسارعة لقطاع الطيران وارتفاع الطلب على السفر. ويمثل التجمع أحد المبادرات الاستراتيجية للهيئة العامة للطيران المدني، ويضم مطارات محورية في وسط وجنوب المملكة، ليكون همزة وصل بين المدن الداخلية والوجهات الإقليمية والدولية، ويعزز مستهدفات رؤية السعودية 2030 بأن تصبح المملكة مركزًا عالميًا للطيران والخدمات اللوجستية. ويشمل التجمع الثاني مطارات رئيسية ذات حركة لافتة، أبرزها: مطار أبها الدولي، مطار الملك عبدالله بجازان، مطار الأمير نايف بالقصيم، مطار حائل الدولي، مطار الأمير عبدالمحسن بينبع، مطار تبوك الدولي، مطار نجران، ومطار الباحة. هذه المطارات تحولت إلى محاور حيوية لتسهيل تنقل المسافرين داخليًا ودوليًا، وتلبية احتياجات المواطنين والمقيمين. وخلال الأشهر الماضية، ازدحمت الصالات الداخلية بالعائلات والشباب لقضاء الإجازات داخل المملكة، فيما توجهت الرحلات الدولية نحو محطات خليجية وعربية وآسيوية، ما جعل هذه المطارات خيارًا مفضلًا للمسافرين الباحثين عن رحلات مريحة وقريبة من مناطقهم. وأكدت إدارة التجمع أن هذه الأرقام تعكس الثقة المتزايدة بالخدمات المقدمة، من سرعة إنهاء الإجراءات وتوفير مرافق حديثة، إلى ضمان تجربة سفر سلسة، مشيرةً إلى أن مشاريع تطويرية جديدة ستسهم قريبًا في رفع الطاقة الاستيعابية وتحسين جودة الخدمات. ويبرز هذا الحراك الدور المحوري لمطارات التجمع الثاني بوصفها جسورًا تربط مختلف مناطق المملكة بالعالم، وترسخ مكانة السعودية كأحد أسرع أسواق الطيران نموًا في الشرق الأوسط.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
بيرناردو الإسباني يشيد بالمستوى العالمي للمزاد بعد بيع جميع صقوره
أعرب الإسباني بيرناردو صاحب مزرعة (بيرناردو فالكونز)، عن سعادته بالمشاركة في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025؛ الذي ينظمه نادي الصقور السعودي بمقره في ملهم شمال الرياض، بمشاركة نخبة من المزارع المحلية والعالمية. وأوضح أنه تمكن من بيع جميع صقوره خلال المزاد، واصفًا مشاركته الأولى بالمميزة، مشيدًا بحسن التنظيم من قِبل المسؤولين والعاملين في نادي الصقور السعودي، الذين وفروا بيئة تنافسية متكاملة تليق بالحدث. وأكد حرصه على المشاركة في الأعوام المقبلة بعد أن وجد في المزاد سوقًا مختلفة تتميز بمستوى عالمي, مبينًا أن السمعة الطيبة للمزاد الدولي كانت الدافع الرئيس لمشاركته، وجاءت التجربة كما توقع تمامًا، وأن لديه خبرةً تتجاوز 20 عامًا في تربية الصقور. يُذكر أن المزاد الممتد على مدى 21 يومًا، يجمع نخبة من أفضل سلالات الصقور المنتجة عالميًا، ليصبح أكبر حدث من نوعه، ووجهة سنوية للصقارين والمنتجين، بما يعكس جهود المملكة في الحفاظ على موروث الصقارة التاريخي، ودعم صناعة مزارع الإنتاج، وتعزيز مكانتها وجهة عالمية رائدة في هذا المجال