
العثور على كنز في العراق: 38 سواراً و8 سلاسل ذهبية و66 ألف دولار
وأفادت المديرية بالعثور على 38 سواراً ذهبياً و8 سلاسل ذهبية، فضلاً عن مبلغ مالي ضخم يصل إلى ستة وستين ألف دولار أميركي داخل القاصة التي بينت التحقيقات سرقتها من منزل احد المواطنين في المنطقة.
وأشارت المديرية الى تسليم جميع المضبوطات رسمياً إلى مكتب مكافحة إجرام الكاظمية لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
مضبوطات ذهبية (الداخلية)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 13 دقائق
- الرأي
العملاق العالمي «كوداك» تخشى الخروج... من الصورة
, تحذّر شركة «إيستمان كوداك»، شركة التصوير الفوتوغرافي التي يبلغ عمرها 133 عاماً، المستثمرين من أنها قد لا تصمد طويلاً. وفي تقرير أرباحها الصادر الإثنين، حذّرت الشركة من أنها لا تملك «تمويلاً ملتزماً أو سيولة متاحة» لسداد التزامات ديونها القادمة البالغة نحو 500 مليون دولار. وذكرت في بيان: «هذه الظروف تثير شكوكاً كبيرة حول قدرة الشركة على الاستمرار كشركة عاملة»، وفقاً لما نقلته شبكة «CNN». وتهدف «كوداك» إلى توفير السيولة النقدية من خلال وقف دفعات خطة معاشاتها التقاعدية. كما ذكرت أنها لا تتوقع أن يكون للرسوم الجمركية «آثار ملموسة» على أعمالها، لأنها تصنع العديد من منتجاتها، بما في ذلك الكاميرات والأحبار والأفلام، في الولايات المتحدة. وقال الرئيس التنفيذي لـ«كوداك»، جيم كونتينينزا، في بيان الأرباح: «في الربع الثاني، واصلت كوداك إحراز تقدم وفقاً لخطتنا طويلة الأجل على الرغم من تحديات بيئة الأعمال غير المستقرة». وتأسست شركة إيستمان كوداك 1892، إلا أن جذورها تعود إلى 1879، عندما حصل جورج إيستمان على أول براءة اختراع له لآلة طلاء الصفائح. في عام 1888، باع إيستمان أول كاميرا كوداك مقابل 25 دولاراً. في ذلك الوقت، لم يكن التصوير الفوتوغرافي تجارةً رائجةً، نظراً للمهارات التقنية والمعدات اللازمة له، ولكن كاميرا كوداك صُممت لجعل التصوير الفوتوغرافي متاحاً على نطاق أوسع. صاغ إيستمان الشعار: «اضغط الزر، ونحن نقوم بالباقي». كان الاسم بلا معنى إلى حد كبير، حيث اخترع إيستمان كلمة «كوداك»، وفقاً للشركة، من العدم: «كان حرف (K) مفضلاً لديّ - يبدو أنه حرف قوي وحاسم». وحققت «كوداك» قرناً من النجاح في إنتاج الكاميرات والأفلام. في مرحلة ما من سبعينات القرن الماضي، كانت كوداك مسؤولة عن 90 % من مبيعات الأفلام و85 % من مبيعات الكاميرات في الولايات المتحدة، وفقاً لمجلة الإيكونوميست. وتصدّرت أغنية بول سايمون الشهيرة «كوداكروم» قوائم الأغاني 1973. لكن هذه المكانة السوقية القوية لم تدم طويلاً بسبب التكنولوجيا التي ابتكرتها الشركة: فقد طرحت «كوداك» أول كاميرا رقمية 1975. وفشلت «كوداك» في الاستفادة من صعود التكنولوجيا الرقمية. وفي 2012، أعلنت إفلاسها. في وقت تقديمها طلب الإفلاس بموجب الفصل 11، كان لديها 100 ألف دائن وديون بلغ مجموعها 6.75 مليار دولار. وفي عام 2020، حظيت «كوداك» بفترة راحة قصيرة عندما استغلتها الحكومة الأميركية للتحول إلى شركة لإنتاج المكونات الصيدلانية. ارتفع سعر سهم كوداك بسرعة كبيرة لدرجة أنه عطّل 20 قاطع دائرة كهربائية طوال جلسة التداول. رغم خسائرها الأخيرة، أعلنت شركة كوداك أخيراً عن عزمها توسيع هذا الجانب من أعمالها. تواصل الشركة تصنيع الأفلام والمواد الكيميائية للشركات، بما في ذلك صناعة الأفلام، وترخّص علامتها التجارية لمجموعة متنوعة من المنتجات الاستهلاكية.


الرأي
منذ 13 دقائق
- الرأي
«الإحصائي الخليجي»: الكويت الثانية خليجياً في توافر العمالة
- 60.5 % مشاركة القوى العاملة خليجياً - 24.6 مليون عامل في السعودية وقطر والكويت وعمان... 68.5 % منهم في المملكة - ارتفاع دخل بنوك الخليج غير المعتمد على الفوائد يدفعها لتحقيق أداء قوي الربع الأول تقارب معدلات المشاركة في القوى العاملة لدول مجلس التعاون الخليجي 60.5 % حتى 2024، وهي أعلى من المعدل العالمي حسب تقرير حديث صادر عن المركز الإحصائي الخليجي. وأشار التقرير إلى أن معدل المشاركة في القوى العاملة أحد مؤشرات قياس الأداء الاقتصادي والتي تقيس حجم القوى العاملة أو العرض في سوق العمل، مبيناً أن قطر سجلت المعدل الأعلى فيه بـ87.9 %، تلتها سلطنة عمان بـ69.7 % ومن ثم السعودية بـ66.2 %. وأضاف التقرير أن الكويت تأتي في المرتبة الثانية خليجياً من ناحية توافر العمالة فيها من بين 4 دول خليجية حدثت بياناتها، بإجمالي 2.9 مليون عامل، 15.4 % منهم من العمالة الوطنية الكويتية، موضحاً أن هناك 24.6 مليون عامل في سوق العمل الخليجي موزعين على 4 دول فقط وهي السعودية، قطر، الكويت، عمان، تستقطب المملكة 68.5 % منها. وأشار التقرير إلى أن السمة الذكورية مازالت تغلب على سوق العمل الخليجي والتي تعـود إلى حجم العمالة الوافدة مـن الذكور التي تشكل نحو 84 %، حيـث هناك 4 ذكور عامليـن مقابـل كل أنثى، فيما يقابل المواطنة الكويتية مواطنين في العمل وهي النسبة الأقل خليجياً. وبين التقرير أن 78.3 % من العمالة في السوق الخليجية وافدة، حيث يتواجد ما يقارب 19.3 مليون عامل وافد في دول المجلس. وعن معدلات المشاركة في القوى العاملة في دول المجلس، لفت التقرير إلى أنه وبسبب العمالة الوافدة الذكورية ارتفعت الفجوة إلى 45 % وتخطت الفجوة العالمية المحددة عند 25 %. على صعيد آخر، ذكر المركز أن القطاع المصرفي في دول المجلس حقق أداء قوياً خلال الربع الأول 2025، مدفوعاً بارتفاع الدخل من الأنشطة غير المعتمدة على الفوائد، مشيراً إلى أن الأداء القوي كان مدفوعا كذلك بانخفاض حجم القروض المتعثرة وتراجع نفقات التشغيل. وأضاف أن المصارف الخليجية سجلت أرباحاً قياسية بلغت 15.6 مليار دولار خلال الأشهر الثلاثة الأولى من 2025، بنسبة نمو 7.1 % مقارنة بالربع السابق.


الرأي
منذ 13 دقائق
- الرأي
منظومة دفاع «القبة الذهبية» الأميركية تشمل 4 طبقات
واشنطن - رويترز - أظهر عرض تعريفي أعدته الحكومة الأميركية عن مشروع «القبة الذهبية»، أن منظومة الدفاع الصاروخي الرائدة التي تسعى إدارة الرئيس دونالد ترامب لتشييدها، ستتألف من أربع طبقات - واحدة في الفضاء وثلاث على الأرض - فضلاً عن 11 بطارية قصيرة المدى موزعة في جميع أنحاء البر الرئيسي للولايات المتحدة وألاسكا وهاواي. وجرى تقديم العرض الذي حمل عنوان «انطلق بسرعة، كن طموحاً» أمام 3000 متعاقد دفاعي في هانتسفيل - ولاية ألاباما الأسبوع الماضي، ويكشف عن نظام معقد بشكل لم يسبق له مثيل يواجه تحديات لإتمامه في 2028 كما يرغب ترامب. وتقدر تكلفة المنظومة بما يصل إلى 175 مليار دولار، لكن العرض التعريفي أظهر أن الضبابية لاتزال تخيم على البنية الأساسية للمشروع في ظل عدم تحديد عدد منصات الإطلاق والصواريخ الاعتراضية والمحطات الأرضية ومواقع الصواريخ اللازمة للنظام. وقال مسؤول أميركي «لديهم الكثير من المال، لكن ليس لديهم هدف لتكلفة المشروع حتى الآن». وخصص الكونغرس حتى الآن 25 مليار دولار للقبة الذهبية في مشروع قانون ترامب للضرائب والإنفاق الذي أقره في يوليو. كما تم تخصيص 45.3 مليار دولار أخرى للمشروع نفسه في طلبه للميزانية الرئاسية لعام 2026. والقبة الذهبية هي درع دفاع صاروخية متعددة المستويات للولايات المتحدة، ومستوحاة من القبة الحديدية الإسرائيلية، لكنها أكبر بكثير في ضوء المساحة الجغرافية التي ستحتاج إلى حمايتها والتعقيدات الناجمة عن التهديدات المتنوعة التي ستواجهها. ووفقاً للعرض التعريفي، تتكون بنية المنظومة من أربع طبقات متكاملة وهي طبقة استشعار واستهداف في الفضاء للتحذير من الصواريخ وتتبعها، بالإضافة إلى «الدفاع الصاروخي»، وثلاث طبقات على الأرض تتكون من صواريخ اعتراضية ومنظومات رادار وربما أشعة ليزر. وكانت إحدى المفاجآت هي وجود حقل صواريخ كبير جديد - على ما يبدو في الغرب الأوسط وفقاً للخريطة الواردة في العرض التقديمي - للجيل القادم من الصواريخ الاعتراضية (إن.جي.آي) التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن وستكون جزءاً من «الطبقة العليا» إلى جانب أنظمة الدفاع الجوي (ثاد) التي تصنعها لوكهيد أيضا. والصاروخ الاعتراضي (إن.جي.آي) هو النسخة المحدثة لشبكة «الدفاع الأرضي في منتصف المسار» المكونة من رادارات وصواريخ اعتراضية ومعدات أخرى، وهي حالياً الدرع الدفاعية الصاروخية الأساسية لحماية الولايات المتحدة من الصواريخ البالستية العابرة للقارات من الدول المعادية. وتشغل الولايات المتحدة مواقع إطلاق هذا النظام في جنوب كاليفورنيا وألاسكا. وستضيف هذه الخطة موقعاً ثالثاً في الغرب الأوسط لمواجهة التهديدات الإضافية. وتمتلك شركات متعاقدة مثل لوكهيد ونورثروب غرومان وآر.تي.إكس وبوينغ، مجموعة متنوعة من أنظمة الدفاع الصاروخي. ولوحظ أن العرض التعريفي لم يأتِ على ذكر شركة سبيس إكس المملوكة لإيلون ماسك، والتي شاركت في مناقصة لنيل عقود بالقبة الذهبية. وأعلن البنتاغون أنه يجمع معلومات «من صناعة (الدفاع) والأوساط الأكاديمية والمختبرات الوطنية والوكالات الحكومية الأخرى لدعم القبة الذهبية»، لكن ليس «من الحكمة» نشر المزيد من المعلومات عن البرنامج في هذه المراحل المبكرة. وأحد الأهداف الرئيسية للقبة الذهبية هو إسقاط الأهداف خلال «مرحلة الانطلاق»، وهي مرحلة الصعود البطيء والمتوقع للصاروخ عبر الغلاف الجوي للأرض. ويسعى البرنامج أيضاً إلى نشر صواريخ اعتراضية في الفضاء يمكنها اعتراض الصواريخ القادمة بسرعة أكبر.