
الرميلي رئيسة لفدرالية أرباب المطاعم
أسفر الجمع العام السنوي للفدرالية الوطنية لأرباب المطاعم السياحية، المنعقد بمراكش، نهاية الأسبوع الماضي، عن إعادة انتخاب إيمان الرميلي، بالإجماع، رئيسة الفدرالية المذكورة، لولاية ثانية مدتها ثلاث سنوات. وأكد مصدر حضر الجمع أن أغلب التدخلات سارت في اتجاه تجديد الثقة في الرميلي، تتويجاً لولاية أولى تميزت بتحقيق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 25 دقائق
- المغرب اليوم
اكثر من ١٣٠ قتيلا في غزه.. واسراييل توقف المساعدات عن القطاع
تتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ، حيث ارتفاع ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 130 قتيلا فلسطينيا منذ فجر الأربعاء.وشنت إسرائيل عدداً من الغارات الجوية استهدفت خياماً للنازحين في مواصي خان يونس ومنطقة العطار جنوبي قطاع غزة. وأسفرت الغارات عن مقتل خمسة فلسطينيين وإصابة العشرات، بالتزامن مع إطلاق البوارج الإسرائيلية عدداً من القذائف باتجاه المناطق الغربية من غزة. كما يستمر الجيش الإسرائيلي في عمليات إطلاق نار باتجاه الفلسطينيين الذين ينتظرون المساعدات في مناطق نتساريم وسط القطاع، إضافة لمناطق شمال غرب غزة والتي أدت إلى مقتل ثلاثة فلسطينيين وإصابة آخرين.كما أفاد مراسل "العربية" و"الحدث" بسقوط 100 قتيل في غزة جراء الغارات الإسرائيلية خلال آخر 24 ساعة.من جانب آخر، وثقت لقطاتٌ مصورة لحظةَ قيام الجيش الإسرائيلي بقصف مربع سكني شمال مخيم البريج وسط قطاع غزة. وكانت كتائب القسام، الذراعُ العسكرية لحركة حماس، نشرت لقطاتٍ من العملية التي استهدفت قوةً من الجيش الإسرائيلي في خان يونس جنوبي قطاع غزة. وقالت إن العملية استهدفت ناقلتي جند إسرائيليتَين، وأسفرت عن مقتل ستة جنود إسرائيليين، بالإضافة لضابط وإصابة آخرين، بحسب الجيش الإسرائيلي.بالتزامن، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أنه تم وقف المساعدات إلى غزة، حتى تقديم الجيش خطةً طلبها رئيسُ الوزراء بنيامين نتنياهو خلال 48 ساعة من أجل منع ما وصفها بـ"سيطرة حماس عليها".قبل ذلك، أفاد الإعلام الإسرائيلي أن وزير المالية بتسلئيل سموتريتش هدد نتنياهو بالانسحاب من الحكومة إذا لم يوقف تدفقَ المساعدات إلى غزة. ويوم أمس، أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بمقتل ثلاثة فلسطينيين وإصابة 8 آخرين في قرية كفر مالك شرق رام الله بالضفة الغربية، عقب هجوم جديد للمستوطنين استهدف منازل وممتلكات فلسطينيين في مدينة أريحا وبلدة الطيبة وغيرها.تزامن هذا الهجوم للمستوطنين، مع اقتحام القوات الإسرائيلية مدينة حلحول شمال الخليل، وداهمت عددا من منازل المواطنين، كما شنت حملة اعتقالات واسعة في نابلس.وقال نائب الرئيس الفلسطيني حسين الشيخ، إن عنف المستوطنين بحماية الجيش الإسرائيلي هو قرار سياسي من الحكومة الإسرائيلية. وطالب نائب الرئيس الفلسطيني المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لحماية الفلسطينيين، مشددا على أن تصرفات الحكومة الإسرائيلية تدفع المنطقة نحو الانفجار. على صعيد مفاوضات وقف النار المكثفة منذ أمس، قالت القناةُ 12 الإسرائيلية، إنه من المتوقع أن يُجري اليوم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مشاوراتٍ بشأن غزة تتضمن بحث سبل التوصل لصفقة تشمل وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين.في الأثناء، نقلت القناة الإسرائيلية عن ثلاثة وزراء في الحكومة قولَهم إن الحرب في غزة تحمل تصورات نظرية لكنها عمليا لا تُحقق نتائج. وأشار الوزراء إلى ضرورة القيام بفعل آخر على المستوى العسكري أو السعي إلى إنهاء الحرب وإنجاز اتفاق. قبل ذلك، قال ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار لموقع "أكسيوس" إن تل أبيب لم تحسم أمرَها بشأن إرسال وفدٍ تفاوضي إلى مصر أو قطر لبحث صفقة تبادل المحتجزين.وأفاد مصدر مطّلع على سير المحادثات بأن المفاوضات متوقفة حالياً، مؤكداً استمرار الخلاف مع حركة حماس.وفي منشور على منصة "تروث سوشال"، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة أنقذت إسرائيل، والآن ستكون هي من ينقذ بنيامين نتنياهو. كما أعرب ترامب عن استيائه من محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بلاده، داعيا إلى إلغاء هذه المحاكمة. واعتبر ترامب أن قضية محاكمة نتنياهو في إسرائيل قضية ذات دوافع سياسية.


العيون الآن
منذ 26 دقائق
- العيون الآن
كيف يمكن لحركة صحراويون من أجل السلام التأثير في ملف الصحراء الغربية
العيون الآن. لمام أكماش : رئيس لجنة التعاون بحركة صحراويون أجل السلام. لا تزال الصحراء الغربية غارقة في نزاع سياسي وإقليمي لم يتم حله منذ أكثر من أربعة عقود، وفي خضم الصراع التاريخي بين جبهة البوليساريو – التي تنادي بالاستقلال – والمغرب – الذي يقترح الحكم الذاتي تحت سيادته – يظهر صوت جديد يسعى إلى بناء الجسور حركة صحراويون من أجل السلام، تقترح هذه الحركة الفتية نسبيًا ولكنها آخذة في النمو بديلًا يقوم على الواقعية السياسية والسلام الدائم والتمثيل الصحراوي التعددي. وتُعرّف حركة صحراويون من أجل السلام التي تأسست في أبريل 2020، نفسها على أنها حركة سياسية غير عنيفة، ولدت من رحم خيبة الأمل من قيادة جبهة البوليساريو والطريق المسدود الذي وصلت إليه المفاوضات بين الأطراف المعنية بالنزاع، وتتألف الحركة من قادة سابقين في البوليساريو ونشطاء شباب وزعماء قبائل وأعضاء من الشتات الصحراوي، وتتمثل مهمتها الرئيسية في تقديم صوت للقطاعات المهمشة من الشعب الصحراوي والمساهمة في التوصل إلى حل سلمي. وتؤكد أن البوليساريو لا تمثل مجموع الصحراويين وأن استراتيجيتها – التي كانت راكدة إلى حد كبير منذ وقف إطلاق النار عام 1991 – فشلت في إحراز تقدم كبير نحو تقرير المصير، على الرغم من أن تأثيرهم الإعلامي والدبلوماسي لا يزال محدوداً، إلا أن صحراويون من أجل السلام بدأ يُؤخذ بعين الاعتبار في الأوساط الدبلوماسية الأوروبية والأفريقية، خاصة لإصرارهم على كسر الوضع القائم. وقد قدمهم المغرب كمثال على 'الصحراويين المعتدلين'، الأمر الذي أثار انتقادات جبهة البوليساريو باعتبارها 'أداة مغربية'. اقرأ أيضا... ومع ذلك، يحذر المراقبون الدوليون من أنه لا يمكن الاستهانة بالوزن الرمزي لحركة تدعو من داخل المجتمع الصحراوي نفسه، إلى تجاوز الاستقطاب وتسعى إلى مسارات قابلة للتطبيق والمصالحة والإسقاط نحو مستقبل أفضل. وحتى تصبح حركة صحراويون من أجل السلام لاعباً رئيسياً في رسم المستقبل الصحراوي، فإنها تحتاج إلى تعزيز ثلاث ركائز أساسية. الشرعية الداخلية: بناء دعم حقيقي داخل السكان الصحراويين، سواء في مخيمات اللاجئين أو في المناطق التي يسيطر عليها المغرب وفي الشتات. قنوات حوار فعّالة: أن يتم قبولها من قبل المؤسسات الدولية (مثل الأمم المتحدة) كمحاور صالح، دون التخلي عن الانتقاد الحازم لجميع الأطراف الفاعلة في النزاع. الالتزام برفاهية الصحراويين: إعطاء الأولوية للحقوق الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية للصحراويين، بعيداً عن الراية السياسية. وإذا تمكنت الحركة من إحراز تقدم على هذه الجبهات، فيمكن حينها أن تلعب دورًا رئيسيًا في سيناريو المصالحة الإقليمية، وفي سياق التغييرات الجيوسياسية والتوازنات الجديدة في أفريقيا، يمكن أن يكون الصوت الوسط هو المحفز لحلول واقعية لم تكن ممكنة حتى الآن. في الختام، لا تسعى حركة صحراويون من اجل السلام إلى الحلول محل البوليساريو أو الدفاع عن أطروحات المغرب، بل إلى خلق فضاء سياسي بديل في نزاع مرير مثل النزاع في الصحراء الغربية، حيث أصبحت المعاناة الإنسانية ثابتة وصامتة، فإن أي اقتراح يضع السلام والكرامة في المركز يستحق الاهتمام. ربما، كما يعلنون هم أنفسهم، 'لن يأتي السلام من الفرض أو الجمود، بل من الشجاعة لتخيل مستقبل مشترك'.


المغرب اليوم
منذ 40 دقائق
- المغرب اليوم
مدته خمسون دقيقة تفاصيل اجتماع بناء بين ترامب وزيلينسكي في لاهاي
أعلن الرئيسان الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والأميركي دونالد ترامب إجراء نقاش "جيد" و"بنّاء" الأربعاء على هامش قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي، في اجتماع استمر لمدة 50 دقيقة بين الزعيمان.وقال زيلينسكي في منشور على منصة إكس "ناقشنا سبل تحقيق وقف لإطلاق النار وسلام حقيقي" في أوكرانيا، بعد أكثر من ثلاث سنوات من بدء الغزو الروسي. ووصف اللقاء بأنه "طويل وبنّاء". كما قال "ناقشت مع ترمب شراء أنظمة دفاع جوي أميركية، والإنتاج المشترك للمسيّرات".كما ذكرت الرئاسة الأوكرانية بشكل منفصل أن الاجتماع استمر 50 دقيقة. زيلينسكي "راضٍ".. واللقاء "جيد" من جانبه، أفاد مسؤول رئاسي أوكراني كبير وكالة فرانس برس بأن زيلينسكي "راضٍ عن المحادثة وممتن لترامب".وأكد المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه أن الاجتماع "سار بشكل جيد"، رغم العلاقات المعقّدة بين الرئيسين، وفق "فرانس برس".بدوره، تحدث الرئيس الأميركي عن "لقاء جيد" مع نظيره الأوكراني.وقال خلال مؤتمر صحافي "لقد مررنا بأوقات صعبة في بعض الأحيان، لكنه (زيلينسكي) لم يكن بإمكانه أن يكون أكثر لطفا". "عقوبات روسيا.. وباتريوت" وكان مسؤول أوكراني رفيع قد قال لوكالة فرانس برس، الثلاثاء، إن زيلينسكي يعتزم مناقشة تشديد "العقوبات ضد روسيا" وشراء أسلحة من واشنطن، من بينها أنظمة دفاع جوي من طراز باتريوت.وتوقع المصدر نفسه أن يثير الرئيس الأوكراني قضية خفض سعر بيع النفط الروسي الذي لا يزال يشكل مصدرا رئيسيا للإيرادات بالنسبة لموسكو. أول اجتماع وهذا أول اجتماع بين الرئيسين منذ لقائهما القصير في روما في نيسان/أبريل الماضي، على هامش جنازة البابا فرنسيس.وتعوّل أوكرانيا التي تواجه منذ أكثر من ثلاث سنوات غزوا روسيا أوقع عشرات آلاف القتلى، بشكل واسع على الدعم الغربي ولا سيما الأميركي في جهدها الحربي.إلا أن استمرار الدعم الأميركي - خصوصا - مهدد باحتمال توقف الولايات المتحدة عن الانخراط في النزاع، بسبب عدم تحقيق تقدم نحو إنهائه، وهو من أهداف ترامب منذ عودته إلى الرئاسة.