logo
باحث سياسي: الأمم المتحدة مطالَبة بتحرك جاد لتجاوز حالة الجمود في ليبيا

باحث سياسي: الأمم المتحدة مطالَبة بتحرك جاد لتجاوز حالة الجمود في ليبيا

أخبار ليبيامنذ 2 أيام

🇺🇳 إدريس احميد: تصريحات المبعوثة الأممية مكررة.. وعلى البعثة إثبات الجدية
ليبيا – اعتبر الباحث في الشأن السياسي إدريس احميد أن ما صرّحت به المبعوثة الأممية حول ضرورة أن تعكس الحكومة المقبلة تطلعات الليبيين، ليس جديدًا، مشيرًا إلى أن فقدان الشعب للثقة لا يقتصر على الطبقة السياسية، بل يمتد إلى الأمم المتحدة نفسها، التي تعاقب عليها 10 مبعوثين دون نتائج ملموسة.
🔹 المطلوب من تيتيه إثبات الجدية 🧾
وفي تصريحاته الخاصة لموقع 'إرم نيوز'، قال احميد إن المطلوب من المبعوث الأممي عبدالله باتيلي والتي خلفه في المهمة، هو ترجمة الأقوال إلى أفعال، وإثبات أن الهيئة الأممية جادة في تحقيق التغيير المنشود عبر مجلس الأمن، ووقف حالة الانقسام داخله.
🔹 الشارع أوصل الرسالة 📢
أوضح احميد أن خروج المتظاهرين للجمعة الثالثة على التوالي يحمل رسالة واضحة مفادها أن الشعب الليبي لن يتراجع عن مطالبه، مشيرًا إلى أن هذه الاحتجاجات أربكت موقف البعثة الأممية، خاصة حين طالب الليبيون برحيلها لعدم تقديمها أي حل واقعي حتى الآن.
🔹 البعثة مطالَبة بتحديد الخلل 🛠
وطالب احميد بعثة الأمم المتحدة بأن تمارس دورها الحقيقي عبر تحديد مكامن الخلل، ورفع مطالب الشارع الليبي، مؤكدًا أن الأزمة في ليبيا عميقة وتتطلب تحركًا جادًا لكسر حالة الجمود وتحريك المياه الراكدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير بريطاني: حكومة الدبيبة الأكثر فسادًا.. وطرابلس تقترب من صراع جديد
تقرير بريطاني: حكومة الدبيبة الأكثر فسادًا.. وطرابلس تقترب من صراع جديد

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبار ليبيا

تقرير بريطاني: حكومة الدبيبة الأكثر فسادًا.. وطرابلس تقترب من صراع جديد

⚠️ ميدل إيست مونيتور: حكومة الدبيبة الأكثر فسادًا واختلالًا في الأداء منذ 2011.. وطرابلس على حافة جولة صراع جديدة ليبيا – رجّح تقرير تحليلي نشرته مجلة 'ميدل إيست مونيتور' البريطانية، اندلاع مزيد من الاشتباكات المسلحة في العاصمة طرابلس في ظل استمرار حكومة عبد الحميد الدبيبة في السلطة، رغم تصاعد الاحتجاجات الشعبية ضدها وتدهور الأوضاع العامة. 🔹 ضغوط شعبية واستقالات وزارية 🧾 أوضح التقرير، الذي تابعته صحيفة 'المرصد', أن حكومة الدبيبة تواجه ضغوطًا هائلة تمثلت في خروج مظاهرات نادرة موحدة تطالب برحيلها، بعد تفاقم الأزمات وارتفاع وتيرة المظالم. وقد دفع ذلك إلى استقالة 3 وزراء، في وقت قوبل خطاب الدبيبة المتلفز في 18 مايو الماضي باستهجان واسع. 🔹 الدبيبة وملف 'غنيوة' وتمويل الميليشيات 💵 ذكر التقرير أن الخطاب لم يهدئ التوتر، بل زاد من حالة الغضب الشعبي، خاصة بعد التذكير بأن الدبيبة هو من مكن عبد الغني الككلي 'غنيوة' عبر تعيينه رئيسًا لجهاز دعم الاستقرار، ومنحه 132 مليون دولار خلال عام 2022 وحده. 🔹 عملية سياسية متوقفة ومقترحات أممية 🕊 أشار التقرير إلى أن مساعي مجلس النواب لاختيار بديل للدبيبة توقفت، وسط مخاوف من غياب الاعتراف الدولي، تزامنًا مع إعلان البعثة الأممية عن 4 مقترحات قدمتها لجنة استشارية، تشترك جميعها في الدعوة إلى تشكيل حكومة جديدة تقود البلاد نحو الانتخابات خلال فترة انتقالية من 24 شهرًا. 🔹 عرض مرتقب أمام مجلس الأمن 🏛 وتوقّع التقرير أن تعرض المبعوثة الأممية هانا تيتيه هذه المقترحات أمام مجلس الأمن في 24 يونيو الجاري، دون الالتزام بأي منها، لإتاحة مرونة لصياغة خارطة طريق مناسبة وفق تقدير الأمم المتحدة. 🔹 أداء حكومي ضعيف ومشهد معقد 🔄 وصف التقرير حكومة الدبيبة بأنها الأكثر فسادًا واختلالًا في الأداء منذ 2011، مشيرًا إلى أن الفوضى المستمرة تعود لجذور مرتبطة بـ'تدخل الناتو' وتحالفات دولية فشلت في تحقيق الأمن والاستقرار. 🔹 هدوء مؤقت بفعل العيد والسيولة 💵 رغم انحسار التظاهرات إلى احتجاجات أسبوعية ليلة الجمعة، اعتبر التقرير أن هذا الهدوء مؤقت بفعل عطلة العيد وتوفر السيولة النقدية، مشيرًا إلى أن حكومة الدبيبة لا تزال ضعيفة لكن بعيدة عن السقوط الفوري. 🔹 شبح صراع جديد في طرابلس 🧨 توقع التقرير أن الدبيبة لن يتنحى طوعًا، مستندًا إلى دعم ميليشيات مصراتة، مما يجعل جولة جديدة من الصراع أكثر ترجيحًا، في وقت تواصل فيه الحكومة استخدام الدعاية والحوافز والميليشيات لحماية وجودها، وسط استمرار هدر المال العام. 🔹 حكومة بديلة لا تزال بعيدة المنال 🚫 واختتم التقرير بالإشارة إلى أن إمكانية تشكيل حكومة جديدة لا تزال ضئيلة، ناقلًا عن دبلوماسي غربي قوله: 'بصراحة، لا أحد يريد أن يبدو وكأنه يدعم دولة فاشلة، لكن لا أحد مستعد لإصلاحها أيضًا'.

سفينة «أسطول الحرية» تقترب من غزة مع وصولها إلى الساحل المصري
سفينة «أسطول الحرية» تقترب من غزة مع وصولها إلى الساحل المصري

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

سفينة «أسطول الحرية» تقترب من غزة مع وصولها إلى الساحل المصري

وصلت السفينة «مادلين» المحملة بالمساعدات وعلى متنها 12 ناشطا، الى قبالة السواحل المصرية في طريقها إلى قطاع غزة الذي يحاصره الاحتلال الإسرائيلي، وفقا لما أعلنه منظمو الحملة اليوم السبت. وأبحرت السفينة التابعة لتحالف أسطول الحرية من صقلية الأحد الماضي، متجهة إلى غزة لإيصال مساعدات إنسانية و«كسر الحصار الإسرائيلي» وتسليط الضوء على المعاناة المستمرة في القطاع الفلسطيني الذي تقول الأمم المتحدة إن جميع سكانه مهددون بالمجاعة، بحسب «فرانس برس». رسالة تضامن من شعوب العالم إلى غزة وقالت الناشطة الألمانية في مجال حقوق الإنسان ياسمين أكار«نبحر حاليا قبالة الساحل المصري. كل شيء على ما يرام». وقالت «اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة» في بيان من لندن «إن اقتراب السفينة مادلين من شواطئ غزة يمثل تحديا شجاعا للسياسات الظالمة التي تحاصر المدنيين، ورسالة تضامن من شعوب العالم الحر مع شعبنا الصامد في غزة». وأكدت اللجنة أن تحالف اسطول الحرية على تواصل دائم مع الجهات القانونية والحقوقية الدولية لضمان سلامة النشطاء على متن السفينة، مشددة على أن «أي اعتداء على السفينة أو عرقلتها يمثل خرقا فاضحا للقانون الدولي الإنساني». وتابعت أن «مادلين» جزء من سلسلة تحركات بحرية نظمت خلال السنوات الماضية ضمن أسطول الحرية، وبدعم وشراكة مع تحالفات مدنية دولية، وشخصيات اعتبارية، ومؤسسات إنسانية في العالم. ألواح بروتين تبرع بها مئات من مواطني كاتانيا والخميس الماضي، اضطرت السفينة مادلين إلى تغيير مسارها لإنقاذ أربعة مهاجرين سودانيين في البحر جنوب اليونان وشمال ليبيا ومصر. ويستقل السفينة ناشطون أبرزهم السويدية غريتا تونبرغ، والنائبة الفرنسية الفلسطينية في البرلمان الأوروبي ريما حسن. تأسس تحالف أسطول الحرية عام 2010 وهو حركة تضامن دولية سلمية مع الفلسطينيين تنشط في جمع المساعدات الإنسانية والاحتجاج السياسي ضد الحصار الذي تفرضه إسرائيل على سكان غزة. وتحمل السفينة «مادلين» وفق المنظمين عصير فاكهة وحليبا وأرزا ومعلبات وألواح بروتين تبرع بها مئات من مواطني كاتانيا في صقلية. في أوائل مايو، تضررت سفينة كان تحالف أسطول الحرية يأمل أن تتوجه إلى غزة انطلاقا من مالطا. وقال الناشطون إنهم يشتبهون في تعرضها لهجوم بطائرة إسرائيلية مُسيَّرة.

بين الرصاص والجوع.. غزة تنزف قتلى وسط حصار خانق وتصعيد عسكري
بين الرصاص والجوع.. غزة تنزف قتلى وسط حصار خانق وتصعيد عسكري

عين ليبيا

timeمنذ 8 ساعات

  • عين ليبيا

بين الرصاص والجوع.. غزة تنزف قتلى وسط حصار خانق وتصعيد عسكري

قتل 17 فلسطينياً، فجر وصباح اليوم السبت، في قصف ورصاص القوات الإسرائيلية في محافظتي خان يونس ورفح جنوب قطاع غزة، في تصعيد جديد لقصف الاحتلال الإسرائيلي على المدنيين. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية 'وفا' بمقتل 12 شخصاً وإصابة أكثر من 40 آخرين إثر قصف استهدف خيام النازحين غرب خان يونس، من بينهم 4 أفراد من عائلة واحدة، بينما قتل 5 فلسطينيين وأصيب آخرون برصاص الجيش قرب مركز مساعدات غربي رفح. ووصل عدد الفلسطينيين الذين قتلوا برصاص الاحتلال خلال محاولتهم الحصول على الغذاء منذ 27 مايو الماضي وحتى اليوم إلى 115 قتيلاً، وأكثر من 580 مصاباً، إلى جانب 9 مفقودين. ويأتي ذلك في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي المشدد على قطاع غزة، والذي تسبب في تدهور حاد للأوضاع الإنسانية، حيث يعاني مئات آلاف النازحين من الجوع والمرض وسط نقص حاد في المواد الغذائية والمساعدات الطبية. وفي أول أيام عيد الأضحى، قتلت القوات الإسرائيلية 33 مواطناً في غارات وقصف مكثف على عدة مناطق من القطاع، وتتهم حركة 'حما' الجيش الإسرائيلي بارتكاب 'مجزرة وحشية' في مراكز توزيع المساعدات، حيث أطلقت قوات الاحتلال النار على مئات الفلسطينيين أثناء محاولتهم استلام المساعدات الغذائية من نقطة توزيع تعرف بـ'الشركة الأمريكية' في منطقة المواصي غرب رفح، ما أدى إلى سقوط أكثر من 35 قتيلاً و150 جريحاً، فيما حمّلت الحركة إسرائيل والولايات المتحدة المسؤولية الكاملة، داعية المجتمع الدولي لتشكيل لجنة تحقيق دولية ومحاسبة مرتكبي هذه الجرائم. من جانبها، تدرس وزارة الخارجية الأمريكية حالياً تقديم 500 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية الجديدة، بهدف دعم توزيع المساعدات، وسط قلق بعض المسؤولين الأمريكيين من تفاقم العنف قرب مراكز التوزيع وفعالية هذه المؤسسة في ظل الظروف الراهنة. وتواصل إسرائيل استهداف المنازل والمرافق المدنية في القطاع، حيث دمرت مؤخراً منازل سكنية شرق رفح وبلدة القرارة شمال شرق خان يونس، بالإضافة إلى استهداف مسجد أنصار في دير البلح بثلاثة صواريخ، مع قصف مدفعي لمناطق شمال غرب غزة تسبب في سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين. وفي تعبير عن حجم المأساة، أكد جوناثان ويتال، كبير مسؤولي مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في فلسطين، أن العالم يشهد 'فظائع يومية' في غزة، مشيراً إلى أن من لا يُقتلون بالقنابل يموتون ببطء بسبب الحصار الذي أُغلق على المعابر الإنسانية، بينما تواجه المخابز نفاداً في الدقيق وندرة في المياه والمواد الغذائية. وحذر كاظم أبو خلف، المتحدث باسم اليونيسف في فلسطين، من استخدام الجوع كـ'سلاح حرب'، مؤكداً أن قتل الأطفال في غزة أمر لا يمكن تبريره، معبراً عن الغضب العالمي إزاء ما يحدث، ومطالباً الولايات المتحدة بضمان إيصال المساعدات الطبية والغذائية للمدنيين في القطاع. هذا وتسببت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، منذ الـ7 من أكتوبر2023، في مقتل أكثر من 54 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 125 ألفا آخرين، إضافة إلى تدمير القطاع بشكل شبه كامل وتعطيل الخدمات الأساسية اللازمة للحياة مثل المياه والكهرباء والاتصالات والخدمات الطبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store