logo
رئيس الأساقفة مهنئًا الرئيس السيسي: 30 يونيو ثورة شعب عظيم نحو الاستقرار والتنمية

رئيس الأساقفة مهنئًا الرئيس السيسي: 30 يونيو ثورة شعب عظيم نحو الاستقرار والتنمية

صدى البلدمنذ 8 ساعات

هنأ رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، الرئيس عبد الفتاح السيسي، وجموع المصريين بمناسبة الذكرى الثانية عشر لثورة ٣٠ يونيو، واصفًا أياها بالثورة المجيدة لشعب عظيم.
وأعرب رئيس الأساقفة في تهنئته عن خالص تمنياته للرئيس بدوام الصحة والتوفيق، مؤكدًا أن ثورة 30 يونيو كانت تعبيرًا حقيقيًا عن إرادة الشعب المصري في الحفاظ على هوية الدولة وبناء مستقبل يستند إلى الاستقرار والتنمية.
وأشاد رئيس الأساقفة بما تشهده مصر في السنوات الأخيرة من مشروعات قومية وخطوات جادة نحو الإصلاح في مختلف القطاعات، مؤكدًا أن هذه المناسبة تمثل فرصة لتجديد العهد على العمل المشترك من أجل الخير العام والوحدة الوطنية.
واختتم رئيس الأساقفة: يحفظ الله مصر بخير وسلام، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، داعيًا أن تستمر مسيرة التنمية والبناء في ظل مناخ من الاستقرار والوحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد استشهاده في طرابلس... "الأمن" يشيّع شهيده إلياس طوق
بعد استشهاده في طرابلس... "الأمن" يشيّع شهيده إلياس طوق

ليبانون ديبايت

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون ديبايت

بعد استشهاده في طرابلس... "الأمن" يشيّع شهيده إلياس طوق

شيّعت قوى الأمن الداخلي ومنطقة بشرّي، اليوم الأحد، في مراسم رسمية وشعبية، الشهيد المعاون الأوّل إلياس طوق، الذي استشهد بتاريخ 28 حزيران أثناء تأدية واجبه في مدينة طرابلس. أُقيمت الصلاة لراحة نفسه في كنيسة السيّدة في بشرّي عند الساعة 16:00، بحضور وفد رسمي من المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي برئاسة العميد زياد قائد بيه، قائد وحدة الشرطة القضائية، بالإضافة إلى عدد كبير من الضبّاط ورفاق السلاح، وممثّلين عن الأجهزة العسكرية والأمنية، فضلاً عن فعاليات المنطقة وعائلة الشهيد. وفي كلمة تأبينية ألقاها العميد زياد قائد بيه، قال: "في حضرة الاستشهاد يعجز اللسان عن وصف هول الحدث، ونقف خاشعين إجلالاً لقدرة الخالق، متسلحين بالرضى والتسليم بما قدّره الله، مستذكرين قول الإنجيل: 'لأَنَّنَا إِنْ عِشْنَا فَلِلرَّبِّ نَعِيشُ، وَإِنْ مُتْنَا فَلِلرَّبِّ نَمُوتُ.'". وأضاف قائد بيه: "نجتمع اليوم لتشييع بطل سقط في ساحة العز والكرامة، نحمل في أعيننا دمعة وفي قلوبنا حسرة، لكننا فخورون بما قدّمه في حياته ومسيرته حتى الاستشهاد. الشهيد طوق دخل السلك في 11 أيلول 2006، وخدم في عدة مراكز كان آخرها وحدة الشرطة القضائية، ونال عدة تنويهات وأوسمة وميداليات تقديراً لتفانيه في العمل". تابع قائلاً: "برحيله نطوي صفحة جسد ونفتح في وجداننا فصلاً من المجد لا يُمحى، كان عنوان وفاء وقدوة في التضحية، وصوتاً صارخاً في وجه كل خطر يهدد الأمن". ووجّه قائد بيه تحية إجلال إلى الشهيد، مؤكداً أن الشهادة ليست نهاية بل بداية رسالة الأسمى في مسيرة الشرف والتفاني، وأن الشهيد جسّد القسم الذي أقسمه عند انضمامه إلى قوى الأمن الداخلي: حماية الوطن وخدمة الناس بلا تردد. وفي ختام كلمته قال: "نم قرير العين يا بطل، فقد نقش اسمك في سجل الأبطال، وزُرعت روحك في أرز لبنان، في غابة الشهداء، خفاقة في سماء المجد، وسلام على كل أم أنجبت مثلك، وسلام على وطن يزهر رغم الجراح بفضل رجال من طينتك يلتزمون الشرف والواجب مهما غلت التضحيات". ثم قلد العميد قائد بيه الشهيد الأوسمة باسم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، وحمل رفاقه النعش على الأكفّ وسط موكب جنائزي رسمي، تقدمه حاملون للأوسمة والأكاليل، وصولاً إلى مثواه الأخير، على وقع معزوفة الموت التي أدتها فرقة موسيقى قوى الأمن الداخلي.

كبير مستشاري المرشد الأعلى في إيران يكشف تفاصيل الحرب مع "إسرائيل"!
كبير مستشاري المرشد الأعلى في إيران يكشف تفاصيل الحرب مع "إسرائيل"!

تيار اورغ

timeمنذ 2 ساعات

  • تيار اورغ

كبير مستشاري المرشد الأعلى في إيران يكشف تفاصيل الحرب مع "إسرائيل"!

كبير مستشاري قائد الثورة الإسلامية علي لاريجاني يؤكد أنّ الولايات المتحدة و"إسرائيل" فشلتا في رهانهما على إسقاط النظام الإيراني، مشدداً على أن الحرب الأخيرة كشفت قوة إيران، وأجبرت العدو على التراجع والتوسل لإنهاء المعركة. قال المستشار الأعلى لقائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران علي لاريجاني، إنّ "الولايات المتحدة و"إسرائيل" افترضتا إمكانية إنهاء النظام الإيراني في غضون 5 أو 6 أيام"، مضيفاً: "كان هدف نتنياهو الرئيسي استسلام الشعب الإيراني". وقال لاريجاني، إنّه بعد نيتهم استهداف رؤساء السلطات الثلاث خلال اجتماع، كانت "إسرائيل" تنوي التوجه نحو استهداف قائد الثورة السيد علي خامنئي، مشيراً إلى أنّ "دور قائد الثورة في الحرب الأخيرة كان فريداً من نوعه، ويجب معرفة قيمته". وأشار إلى أنّه "لم يأخذ العدو الصهيوني والولايات المتحدة في الاعتبار ثقافة وحضارة الشعب الإيراني". لاريجاني، أشار إلى تهديدٍ وصله خلال الحرب الأخيرة، بحيث أنّه "اتصلوا بي وقالوا: لديك 12 ساعة لمغادرة البلاد وإلا سنقتلك". "هُزم العدو في هذه المعركة"لاريجاني أشار في حديثه، إلى تغير الوضع في الحرب مع ازدياد قوة صواريخ إيران، كاشفاً أنّه "يوم السبت 21 حزيران/يونيو، بدأ الوسطاء بالتدخل، وأدركوا أن "إسرائيل" وصلت إلى طريق مسدود"، مضيفاً: "يوم الاثنين في الـ23 من الشهر نفسه بدأوا يتخبطون لإنهاء الحرب". كذلك أضاف أنّهم "كانوا يظنون أننا سنتوسل، لكن في نهاية الحرب كانوا هم من توسل" لافتاً إلى أنّ "الأعداء حاولوا زعزعة الدولة الإيرانية من خلال العمليات النفسية، لكنهم لم ينجحوا". وأكّد لاريجاني، أنّ "العدو هُزم في هذه المعركة"، مستدلّاً إلى ما أوردته صحيفة "الغارديان" البريطانية في تقرير لها، أنّ "الدولة الايرانية أقوى بكثير مما تصوّرته الولايات المتحدة وإسرائيل". ولفت إلى أنّ "إسرائيل لن تعود إلى الحرب بسهولة لأنها تعلم أنها ستُمنى بهزيمة أشدّ"، داعياً إلى "اليقظة" لأن الكيانات مثل "إسرائيل" تلجأ إلى الأعمال التخريبية. "على طهران إعادة النظر.. وجميع الشعوب فرحت بانتصارنا"كما رأى لاريجاني، أن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، كان من بين "الخاسرين في حرب الأيام الـ12"، معتبراً أنه "كان بنفسه من ممهّدي الطريق للحرب". وتساءل: "لماذا ينبغي علينا بعد الآن الالتزام بمعاهدة عدم الانتشار النووي (NPT)؟"، مشدداً على أن "المعرفة النووية لا يمكن أن تغادر إيران"، ومؤكداً أن "الملف النووي الإيراني لم يكن سوى ذريعة اتخذها الأعداء للعدوان". وأكد المستشار الإيراني أن على طهران "إعادة النظر في أمرين أساسيين: المفاوضات، والتفاعل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، لافتاً إلى أن الوكالة "لم تقم بما ينبغي عليها فعله". هذا وأشار إلى أنّ هناك 3 دول أوروبية وقفت خلف "إسرائيل" في هذه الحرب، ولم تقدّم لإيران شيئاً في المقابل، مضيفاً في هذا السياق، أن "الصين وروسيا أدركتا بدورهما حدود قوة الولايات المتحدة". كذلك لفت لاريجاني إلى أن "جميع شعوب العالم فرحت بانتصار إيران"، الذي أتى على الرغم من أنّه "استُشهد 18 قائداً كبيراً". وأضاف: "كثير من الدول العربية كانوا يتصلون ويقولون: نرجو من الله أن تنتصروا". "6 صواريخ تحمل رؤوساً حربية بزِنة 400 كيلوغرام أصابت القاعدة الأميركية"مستشار السيد خامنئي، رأى أنه "عندما يقول ترامب: سأمنحكم 60 يوماً للاستسلام، فإن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والهيئات الدولية الأخرى تصبح مجرد كلام فارغ". وأضاف لاريجاني أن "إسرائيل سعت إلى عزل إيران إقليمياً، إلا أن الدول العربية خالفت هذا المسعى ووقفت إلى جانب الجمهورية الإسلامية". وفي سياق متصل، كشف لاريجاني عن تفاصيل تتعلق بالرد الإيراني على الولايات المتحدة، مشيراً إلى أن "6 صواريخ إيرانية تحمل رؤوساً حربية بزِنة 400 كيلوغرام، أصابت القاعدة الأميركية في قطر بدقة عالية"، مؤكداً أن "ترامب حاول التستر على حجم الخسائر، مدعياً كذباً أن صاروخاً واحداً فقط هو من أصاب الهدف". وأشار إلى أنّه "في بداية المواجهة، أعلن ترامب أنه سينتظر أسبوعين للتوصل إلى نتيجة مع إيران، لكنه خالف كلامه وبدأ بالتصعيد بعد يومين فقط". كما ذكر أنه "في اليوم العاشر من الحرب، أصدر ترامب أوامره بقصف منشآت فوردو وأصفهان ونطنز، وسارع وزير الدفاع الأميركي إلى التصريح بأن الصناعة النووية الإيرانية قد دُمّرت بالكامل، في محاولة واضحة لتضليل الرأي العام الأميركي والدولي".

المطران عوده: هل ستمر جريمة تفجير الكنيسة بدمشق كغيرها؟
المطران عوده: هل ستمر جريمة تفجير الكنيسة بدمشق كغيرها؟

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

المطران عوده: هل ستمر جريمة تفجير الكنيسة بدمشق كغيرها؟

تناول متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران إلياس عوده، في عظته لمناسبة عيد القديسين الرسوليين بطرس وبولس، حادثة التفجير التي استهدفت كنيسة مار الياس في حي الدويلعة بدمشق. وقال في عظته إنَّ "هذه البطريركية، المحروسة بالله، ليست دخيلة على هذه الأرض، وليست ظاهرة طارئة، بل يعود تاريخها إلى بدايات المسيحية، حيث كان القديس أغناطيوس الأنطاكي أول أسقف على كرسيها، خلفاً للرسولين بطرس وبولس. وإن بطريرك أنطاكية وسائر المشرق هو خليفة هذين الرسولين العظيمين على هذا الكرسي. لقد ارتوت أرض كنيسة أنطاكية الكبرى عبر التاريخ بدماء الشهداء، وفي مقدمتهم بطرس وبولس وأغناطيوس الأنطاكي، إلى جانب سائر القديسين الذين استشهدوا من أجل إيمانهم بالمسيح. وما زال أبناء هذه الكنيسة يعانون الاضطهاد ويواجهون التهديد بالقتل والإلغاء بسبب انتمائهم للمسيح. وقد استشهد لنا إخوة يوم الأحد الماضي أثناء مشاركتهم في القداس الإلهي، بينما كانوا يستعدون للمناولة. ولكن هذه الكنيسة باقية بمشيئة الله، لأنها مبنية على صخرة الإيمان، وأبواب الجحيم لن تقوى عليها". وأضاف عوده: "متى ينتهي التطرف والحقد وإقصاء الآخر المختلف؟ متى يدرك البشر أن الله خلق الإنسان، كل إنسان، على صورته ومثاله، ليعيش حياة يسودها الحب والرحمة والسلام؟ متى تعم المحبة والسلام أرض المسيح الذي صُلب من أجل خلاص العالم؟ متى يستفيق أهل هذه الأرض، ومتى يصغون لتعاليم الديانات التي وُجدت فيها؟ من المؤسف والمدان أن يقتل الإنسان أخاه، ومن المؤلم جدًا أن تأتي الطعنة من القريب. أملنا ألا تمر هذه الجريمة، كما غيرها من الجرائم، من دون عقاب. فحياة الإنسان ليست مباحة، وكرامته من كرامة خالقه، ولا يحق لأي مخلوق أن يستهين بعمل الخالق، فالإنسان هو أسمى ما خلق الله".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store