logo
مفاجأة في مصر.. ضبط مقدمة محتوى خادش تبين أنها "ذكر"

مفاجأة في مصر.. ضبط مقدمة محتوى خادش تبين أنها "ذكر"

جو 24منذ 2 أيام
جو 24 :
في مفاجأة كبيرة، ألقت الأجهزة الأمنية في مصر القبض على البلوغر "ياسمين" صاحبة الحساب الشهير على مواقع التواصل "ياسمين تخلي الحجر يلين"، بعد مقاطع فيديو تحمل إيحاءات جنسية وألفاظًا خادشة للحياء العام، ليتبين أن صاحبة الحساب "ذكر" تنكر في هيئة أنثى لجذب المشاهدات وتحقيق أرباح مالية.
وكشفت السلطات الأمنية أن البلوغر ياسمين ليست أنثى كما روّجت لنفسها عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بل ذكر دأب على نشر مقاطع فيديو على هيئة أنثى جميلة لجذب الرجال والشباب والتربح المالي.
وتحفظت السلطات على أجهزة الهاتف واللاب توب الخاصة بالمتهم، كما عثرت قوات الأمن بحوزتها على أدوات جنسية مختلفة، ما يعزز الشبهات حول طبيعة الأنشطة التي تمارسها وتروج لها عبر الإنترنت.
إلى ذلك، قررت جهات التحقيق حبس البلوغر "ياسمين" 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بالنصب وانتحال صفة أنثى والتشبه بالنساء في الشكل والمظهر، وبث ونشر مقاطع فيديو خادشة للحياء، والإساءة لاستخدام وسائل التواصل بما يخالف القوانين والأعراف المجتمعية.
وخلال الأيام الماضية، نفذت الأجهزة الأمنية المصرية حملة شملت توقيف عدد من صناع المحتوى على منصة "تيك توك" المخالفين للقانون، من بينهم "مداهم"، و"أم مكة"، و"أم سجدة" التي تواجه اتهامات بالتحريض على الفجور والابتزاز الإلكتروني، و"سوزي الأردنية" المتهمة ببث محتوى مخل موجه للمراهقين والقصر عبر البث المباشر.
كما أُلقي القبض على صانعة المحتوى "مروة يسري" بعد نشرها فيديو تتهم فيه الفنانة وفاء عامر بالتورط في قضايا تتعلق بتجارة الأعضاء البشرية دون تقديم أدلة تثبت صحة ادعائها.
كما أيدت محكمة جنايات غسل الأموال بالتجمع الخامس في القاهرة، قرار النيابة العامة بالتحفظ على أموال وممتلكات عدد من البلوغرز المشاهير، بينهم البلوغر المعروفة بـ"أم سجدة"، لاتهامها بتلقي مبالغ مالية مقابل عرض محتوى وفيديوهات خادشة للحياء.
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'صحافة في خدمة العنف'.. كيف عبَّدَ الإعلام الألماني الطريق لقتل الصحافيين الفلسطينيين ونشر مبررات نتنياهو كحقائق #عاجل
'صحافة في خدمة العنف'.. كيف عبَّدَ الإعلام الألماني الطريق لقتل الصحافيين الفلسطينيين ونشر مبررات نتنياهو كحقائق #عاجل

جو 24

timeمنذ 7 ساعات

  • جو 24

'صحافة في خدمة العنف'.. كيف عبَّدَ الإعلام الألماني الطريق لقتل الصحافيين الفلسطينيين ونشر مبررات نتنياهو كحقائق #عاجل

جو 24 : نشرت صحيفة "الغارديان' مقالا للصحافي المقيم في برلين، والذي عمل محرراً بارزاً في القسم الثقافي لصحيفة "برلينر تسايتونغ'، هانو هاونستين قال فيه إن الإعلام الألماني عبّدَ الطريق أمام قتل إسرائيل للصحافيين في غزة. وتساءل في بداية مقالته: "ما هو دور الصحافة عندما يُعامل الصحافيون الفلسطينيون كمجرمين، ويتركون ليموتوا؟ وفي تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تحدثت مع الصحافي حسام شبات. وَصَفَ شبات العائلات وهي تحزم ما تبقى لها في شمال غزة، بينما بدأت إسرائيل تنفيذ "خطة الجنرالات'. بعد ستة أشهر، قُتل شبات، وقتلته إسرائيل بعدما اتهمته بأنه عميل لحماس'. وقال: "لا تحاول إسرائيل إخفاء عمليات القتل هذه. بل غالباً ما تشوّه سمعة ضحاياها مسبقاً، وتصوّر الصحافيين على أنهم "إرهابيون'، وهي اتهامات نادراً ما تثبت صحتها. وتخدم هذه الأوصاف هدفاً واضحاً: تجريد الصحافيين من صفتهم المدنية، وجعل قتلهم يبدو مقبولاً أخلاقياً. فالصحافيون ليسوا أهدافاً مشروعة وقتلهم جريمة حرب'. وكانت آخر جولة صدمت العالم مقتل خمسة صحافيين عاملين في قناة "الجزيرة' في خيمتهم الصحافية بمدينة غزة، وكان من بينهم أنس الشريف، الذي أصبح وجهه معروفاً لمن يتابع غزة عن كثب. وقد حذرت الأمم المتحدة ولجنة حماية الصحافيين أن حياته في خطر، وبعد أسابيع كان ميتاً. وفي غضون ذلك، يتزايد الإجماع على أن غزة مسرحٌ لإبادة جماعية تُبث مباشرة، حية، وعلى الهواء. ومع ذلك، ففي ألمانيا، الدولة التي تفخر بتعلّم الدروس من تاريخها الإبادي، فإن بعضاً من أقوى المؤسسات الإعلامية لعبت دوراً في تمكين ومساعدة إسرائيل على ارتكاب أفعالها، بل إن بعض الصحافيين الألمان برروا قتل زملائهم الفلسطينيين. ولعل المثال الأوضح على ذلك هو دار نشر "أكسل سبرينغر'، أكبر ناشر في أوروبا، ومالك صحيفة "بيلد' كبرى الصحف الألمانية، فبعد ساعات من إعلان مقتل الشريف، نشرت "بيلد' صورته تحت هذا العنوان: "إرهابي متنكر بزي صحافي قُتل في غزة' (وقد عُدّل العنوان لاحقاً إلى "الصحافي المقتول ويُزعم أنه إرهابي'). وقبل حوالي أسبوع، نشرت "بيلد' مقالاً آخر: "هذا المصور من غزة يروّج لدعاية حماس'. وقد استهدف المقال المصور الفلسطيني أنس زايد فتيحة، متهماً إياه بتزييف صور فلسطينيين يتضورون جوعاً كجزء من حملة لـ "حماس'، على الرغم من وجود أدلة على أن الأشخاص الذين ظهرت صورهم كانوا بالفعل يتضورون جوعاً، وينتظرون الطعام. في المقال، ظهر لقب فتيحة كصحافي بين علامتي اقتباس، ما يوحي بأنه ليس صحافياً حقيقياً، وأن صور المجاعة مفبركة ومبالغ فيها. وقد تضخمت قصة صحيفة "بيلد'، إلى جانب مقال مماثل في صحيفة "زود دويتشه تسايتونغ' الليبرالية، بسرعة على موقع "إكس' التابع لوزارة الخارجية الإسرائيلية، التي استشهدت بهما كدليل على أن "حماس' تتلاعب بالرأي العام العالمي. ووصف فتيحة بأنه "كاره لإسرائيل واليهود' ويخدم "حماس'. وسرعان ما انضمت إلى الحملة "مؤسسة غزة الإنسانية'، وانضم إليها مؤثرون يمينيون. هكذا أصبحت وسائل الإعلام الألمانية بمثابة قناة مباشرة لخطابات إسرائيل، التي أُعيد تدويرها بسرعة في الساحة الدولية، وأُعيد تقديمها كـ'أدلة'. وعلق فتيحة على الاتهامات بالقول: "أنا لا أخلق المعاناة، بل أوثقها'. ووصف الاتهام له بأن عمله "دعاية حماس' بأنه "جريمة بحق الصحافة نفسها'. ويضيف الكاتب أن تقديم المبرر لقتل الصحافيين الفلسطينيين لا يقتصر على صحيفة "بيلد' و'زود دويتشه تسايتونغ'، بل أيضاً على نقابة الصحافيين الألمان (دي جي في)، إحدى أكبر نقابات الصحافيين في ألمانيا، التي أصدرت بياناً حذرت فيه من "التلاعب' في الصور الصحافية. وبشكل محدد شككت في صور تظهر أطفالاً هزالاً من غزة، زاعمة أن حالتهم "لا تُعزى، على ما يبدو، إلى المجاعة في غزة'. ولم تقدم النقابة أي دليل على هذا الادعاء، ويعود ذلك أساساً إلى عدم وجود مثل هذه الأدلة على عدم وجود مجاعة. ولخوفها من ردود فعل عنيفة على الإنترنت، استشهدت النقابة الصحافية بمقال نشر في تموز/يوليو في صحيفة "فرانكفورتر ألجماينه تسايتونغ'، حيث تكهّن فيه كاتبه بما إذا كانت صور الأطفال الهزيلين ناجمة بالفعل عن الجوع، أو بالأحرى عن حالات مرضية سابقة، مثل التليف الكيسي. وأشار المقال إلى أن نشر الصور كان عن طريق الإهمال أو تم التلاعب بها دون تقديم مزيد من التفاصيل. وقد أُغفل كلام الكاتب حقيقة أنه لا يمكن الفصل بوضوح بين الجوع والحالات المرضية السابقة، وأنه لا يمكن لأي حالة مرضية سابقة وحدها أن تتسبب بهذا الهزال الشديد. ويقول هاونستين إن التحيز ليس جديداً على المشهد الإعلامي الألماني. ففي شركة "أكسل سبرينغر'، يأتي دعم وجود دولة إسرائيل في المرتبة الثانية على قائمة المبادئ التوجيهية للشركة، أو ما يسمى بأساسياتها. وفي أيلول/سبتمبر من العام الماضي، ساعدت صحيفة "بيلد' في إفشال مفاوضات وقف إطلاق النار بنشرها تقريراً "حصرياً'، قالت إنه يحتوي على مقتطفات من إستراتيجية "حماس'، وسرَّبها مساعدو بنيامين نتنياهو إلى "بيلد'. في هذا التقرير، زعمت الصحيفة أن "حماس' "لا تسعى إلى إنهاء الحرب بسرعة'، ما برّأ نتنياهو تماماً من أي مسؤولية عن انهيار المحادثات آنذاك. (رداً على استفسارات حول هذا التقرير، قال متحدث باسم "بيلد' لمجلة +972 إن الصحيفة لا تقدم تعليقات بشأن مصادرها). وكما اتضح لاحقاً، فقد شوهت "بيلد' وثيقة "حماس' بشكل كبير. وكان توقيت نشرها في صالح نتنياهو، حيث نُشرت القصة في وقت ضغطت فيه الاحتجاجات الحاشدة على رئيس الوزراء الإسرائيلي. وبعد نشر تقرير "بيلد' بوقت قصير، استشهد نتنياهو به في اجتماع لمجلس الوزراء لتصوير المتظاهرين كبيادق في يد "حماس'. ولا يزال مقال "بيلد' منشوراً على الإنترنت دون تصحيح. ويقول هاونستين إن المشكلة تتجاوز "بيلد' والشركة الناشرة "أكسل سبرينغر'، بل تنسحب على وسائل الإعلام الألمانية العريقة، حيث كان الفشل في تقديم تغطية متوازنة وقائمة على الحقائق لإسرائيل وفلسطين واضحاً جداً، وأصبح جلياً بعد هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر. ولا تزال المزاعم الملفقة، مثل أن "حماس' قطعت رؤوس 40 رضيعاً، إلى جانب العديد من المعلومات المضللة المتعمدة الأخرى، في مواقع الصحف، دون تصحيح. وقد دأبت وسائل الإعلام من مختلف الأطياف السياسية في ألمانيا على حذف السياق التاريخي وتأطير وفيات الفلسطينيين بعبارات سلبية وغير مسيّسة، وإظهار ثقة شبه عمياء في "التثبت' العسكري الإسرائيلي، متجاهلة سجلاً موثقاً من المعلومات المضللة الصادرة عن مصادر حكومية إسرائيلية. ففي كانون الثاني/يناير، نشرت صحيفة "دي تاغس تسايتونغ' اليسارية مقالاً بعنوان: "هل يمكن للصحافيين أن يكونوا إرهابيين؟'، حيث استشهد المقال بالجيش الإسرائيلي أربع مرات، ولم يقتبس كلاماً من أي صحافي في غزة. وفي المشهد الإعلامي الألماني، تسهم هذه الروايات في تجريد الصحافيين الفلسطينيين من مصداقيتهم، وفي أسوأ الأحوال، تقدم لإسرائيل مبررات جاهزة لاستهدافهم. ويعلق الكاتب بأن تعهد ألمانيا "لن يحدث أبداً' يجب أن يحمل وزناً كبيراً، نظراً لتاريخها الحافل بالإبادة الجماعية. ومع ذلك، يبدو هذا التعهد أجوفاً عندما تقوم المنافذ الإعلامية المهيمنة في البلاد بتبييض، أو توفير الدعاية، لإضفاء الشرعية على القتل الجماعي في غزة. هذه ليست صحافة في خدمة الحقيقة، بل هي صحافة في خدمة العنف. ويتطلب كسر هذه الدائرة محاسبة جادة للثقافات التحريرية والولاءات السياسية التي مكنت الصحافة الألمانية من أن تصبح مسلحة بهذه الطريقة. وقال إن مقتل الصحافيين في غزة يكشف عن أمر واحد جلي: إسرائيل لا تريد ترك أي أثر، وعندما يُكتب تاريخ هذه الإبادة الجماعية، ستكون هناك فصول عن دور الإعلام، وسيكون قسم ألمانيا كبيراً بشكل غير مريح. ولا ينبغي لأحد أن يدعي أنه لم يرَ ذلك يحدث. (القدس العربي) تابعو الأردن 24 على

كندة علوش تحسم جدل خلافها مع عمرو يوسف بعد غياب عن عرض "درويش"
كندة علوش تحسم جدل خلافها مع عمرو يوسف بعد غياب عن عرض "درويش"

جو 24

timeمنذ 7 ساعات

  • جو 24

كندة علوش تحسم جدل خلافها مع عمرو يوسف بعد غياب عن عرض "درويش"

جو 24 : بعد غيابها عن العرض الخاص لفيلم "درويش" الذي يشارك في بطولته زوجها الفنان عمرو يوسف، أثارت الممثلة السورية كندة علوش، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط تكهنات بوجود خلافات بين الزوجين. لكن علوش نفت هذه الأقاويل بطريقة غير مباشرة، إذ نشرت عبر خاصية "ستوري" في حسابها على إنستغرام عدة لقطات من الفيلم، وأرفقتها برسائل دعم ليوسف، مؤكدةً إعجابها بعمله وإخلاصه لمشاريعه الفنية. وقالت كندة في رسالتها: "كل مشروع يدخله عمرو يضع روحه فيه"، مشيرة إلى أنه يشارك في جميع تفاصيل العمل من بدايته حتى نهايته لضمان جودته ونجاحه. وأعربت كندة علوش مؤخراً عن حماسها الشديد لمشاهدة "درويش"، واصفة إياه بأنه "عمل ممتع يبرز قيمة الإنتاج الممتاز"، مؤكدة أنها كانت تنتظر عرضه "على أحر من الجمر". الفيلم، الذي يجمع بين الإثارة والتشويق والكوميديا، من تأليف وسام صبري وإخراج وليد الحلفاوي، ويشارك في بطولته إلى جانب عمرو يوسف كل من دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، محمد شاهين، خالد كمال، وأحمد عبد الوهاب. وتزامناً مع ذلك، تواصل علوش تصوير مسلسلها الجديد "ابن النصابة"، حيث تجسد شخصية محامية تنهار حياتها بعد اختفاء زوجها المفاجئ، قبل أن تتحول إلى امرأة قوية تسعى للانتقام بمساعدة ابنها محترف سباقات الدراجات. وكانت كندة حققت نجاحاً لافتاً في موسم رمضان الماضي عبر مسلسل "إخواتي" إلى جانب نيللي كريم وروبي، مجسدة شخصية "ناهد" التي جمعت بين خفة الظل والقوة الداخلية، في عودة قوية لها بعد غياب منذ مسلسل "أفراح القبة" عام 2016. تابعو الأردن 24 على

أشرف زكي يحذّر الفنانين من إساءة استغلال شهرتهم
أشرف زكي يحذّر الفنانين من إساءة استغلال شهرتهم

جفرا نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • جفرا نيوز

أشرف زكي يحذّر الفنانين من إساءة استغلال شهرتهم

جفرا نيوز - أصدر الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، بيانًا وجّه فيه رسالة حازمة إلى جموع الفنانين والفنانات في مصر، مؤكّدًا أن الفن مسؤولية ورسالة قبل أن يكون شهرة، وداعيًا إلى الحفاظ على دورهم كقوة ناعمة مؤثرة في المجتمع، وعدم الانجرار وراء ظواهر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة تطبيق "تيك توك'، كما فعل بعض الفنانات مؤخرًا. وجاء في البيان: "أيها الفنانون وأيتها الفنانات، يا من تحملون مشاعل الإبداع وروح الجمال، نخاطبكم اليوم من منطلق المحبة والتقدير، ومن حس وطني واجتماعي عميق، إدراكًا لدوركم المركزي بصفتكم القوى الناعمة التي تؤثر في العقول، وتحرك المشاعر، وتصوغ وجدان الأجيال. لقد كان الفن عبر العصور مرآة للمجتمع وضميره، ورمزًا للمسؤولية قبل أن يكون رمزًا للشهرة'. وأضاف زكي: "إنكم، وأنتم تصيغون الكلمة أو ترسمون المشهد أو تقدمون اللحن، لا تخاطبون ذائقة فردية فقط، بل تبنون وعيًا عامًا، وقد تغيّرون مسارات التفكير والسلوك. لذا، كونوا على العهد مع المجتمع الذي منحكم ثقته، واحرصوا على تقديم القدوة والتأثير الإيجابي، واحترام جمهوركم، والمساهمة في رقي الوعي، بدلًا من إثارة الجدل أو زعزعة الثقة'. ووجّه النقيب رسالة إلى الجمهور قائلاً: "أنتم الأصل والغاية، ومنكم نستمد شرعيتنا، وبكم يعلو صوتنا. وإن خرج أحد من بيننا عن السياق أو تجاوز، فإننا نعتذر بصدق، احترامًا لكم وحرصًا على ألا تُفهم الزلة على أنها موقف عام أو توجه مقصود. فالفن قوة ناعمة تهذب الذوق وتبني الوعي وتنير الطريق، وهو ليس ترفًا، بل رسالة سامية لا تكتمل إلا بضمير يحترم قيم المجتمع وثقافته'. واختتم البيان بالتأكيد على أن التجاوزات الأخيرة الصادرة عن قلة من الفنانين لا تمثل الوسط الفني بأكمله، مشددًا على التزام الغالبية برسالتهم الفنية، وإيمانهم العميق بأنهم جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع، وأن رسالتهم التنويرية والترفيهية لا يمكن أن تكون على حساب الثوابت أو الهوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store