logo
أسوشيتد برس: تغيّر المناخ فاقم كارثة درنة ويهدد بالمزيد من الكوارث

أسوشيتد برس: تغيّر المناخ فاقم كارثة درنة ويهدد بالمزيد من الكوارث

أخبار ليبيا٢٥-٠٣-٢٠٢٥

🌍 ليبيا – تغير المناخ يفاقم الظواهر المتطرفة ويعيد تسليط الضوء على 'كارثة درنة'
🔹 الاحتباس الحراري يسرّع دورة المياه ويغيّر نمط الأمطار عالميًا 💧
سلّط تقرير علمي نشرته وكالة 'أسوشيتد برس' الأميركية الضوء على تداعيات تغير المناخ عالميًا، مؤكدًا أن الظواهر المناخية المتطرفة كـ الجفاف الشديد والفيضانات العنيفة وحرائق الغابات باتت أكثر تواترًا بفعل الاحتباس الحراري الناجم عن حرق الوقود الأحفوري والفحم والغاز.
🔹 الهواء الساخن يمتص الرطوبة ويسبب جفافًا ثم فيضانات ☀️🌧️
أوضح التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد، أن ارتفاع درجات الحرارة أدى لتسريع 'الدورة الهيدرولوجية'، ما يجعل الغلاف الجوي يمتص المزيد من بخار الماء، مسبّبًا جفافًا أطول، لكنه يفرغه لاحقًا بهطولات مطرية عنيفة.
🔹 كارثة درنة مثال صارخ على تغيّر المناخ وعواقبه 🌊
استشهد التقرير بكارثة عاصفة دانيال في ليبيا عام 2023، التي تسببت بفيضانات كارثية في مدينة درنة وأدت إلى انهيار سدين ودمار أحياء بأكملها.
ونقل التقرير عن علماء تأكيدهم أن تغير المناخ زاد من احتمالية وقوع العاصفة، حيث قال عالم المناخ بجامعة ميشيغان جوناثان أوفربيك:
'الاحتباس الحراري حوّل الغلاف الجوي إلى إسفنجة ضخمة تمتص الرطوبة وتفرغها على شكل أمطار عنيفة'.
🔹 رسالة أمل: بإمكاننا وقف التدهور إن أردنا 🔄
اختتم التقرير بتأكيد أوفربيك أن جميع هذه الكوارث مرتبطة بأنشطة بشرية، وأن الحل لا يزال بأيدينا إذا اتخذنا خطوات جادة للحد من الانبعاثات وتحقيق الاستدامة البيئية.
ترجمة المرصد – خاص

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسوشيتد برس: تغيّر المناخ فاقم كارثة درنة ويهدد بالمزيد من الكوارث
أسوشيتد برس: تغيّر المناخ فاقم كارثة درنة ويهدد بالمزيد من الكوارث

أخبار ليبيا

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

أسوشيتد برس: تغيّر المناخ فاقم كارثة درنة ويهدد بالمزيد من الكوارث

🌍 ليبيا – تغير المناخ يفاقم الظواهر المتطرفة ويعيد تسليط الضوء على 'كارثة درنة' 🔹 الاحتباس الحراري يسرّع دورة المياه ويغيّر نمط الأمطار عالميًا 💧 سلّط تقرير علمي نشرته وكالة 'أسوشيتد برس' الأميركية الضوء على تداعيات تغير المناخ عالميًا، مؤكدًا أن الظواهر المناخية المتطرفة كـ الجفاف الشديد والفيضانات العنيفة وحرائق الغابات باتت أكثر تواترًا بفعل الاحتباس الحراري الناجم عن حرق الوقود الأحفوري والفحم والغاز. 🔹 الهواء الساخن يمتص الرطوبة ويسبب جفافًا ثم فيضانات ☀️🌧️ أوضح التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد، أن ارتفاع درجات الحرارة أدى لتسريع 'الدورة الهيدرولوجية'، ما يجعل الغلاف الجوي يمتص المزيد من بخار الماء، مسبّبًا جفافًا أطول، لكنه يفرغه لاحقًا بهطولات مطرية عنيفة. 🔹 كارثة درنة مثال صارخ على تغيّر المناخ وعواقبه 🌊 استشهد التقرير بكارثة عاصفة دانيال في ليبيا عام 2023، التي تسببت بفيضانات كارثية في مدينة درنة وأدت إلى انهيار سدين ودمار أحياء بأكملها. ونقل التقرير عن علماء تأكيدهم أن تغير المناخ زاد من احتمالية وقوع العاصفة، حيث قال عالم المناخ بجامعة ميشيغان جوناثان أوفربيك: 'الاحتباس الحراري حوّل الغلاف الجوي إلى إسفنجة ضخمة تمتص الرطوبة وتفرغها على شكل أمطار عنيفة'. 🔹 رسالة أمل: بإمكاننا وقف التدهور إن أردنا 🔄 اختتم التقرير بتأكيد أوفربيك أن جميع هذه الكوارث مرتبطة بأنشطة بشرية، وأن الحل لا يزال بأيدينا إذا اتخذنا خطوات جادة للحد من الانبعاثات وتحقيق الاستدامة البيئية. ترجمة المرصد – خاص

العثور على جذع تمثال بوذا في أنغكور بعد قرن من اكتشاف رأسه
العثور على جذع تمثال بوذا في أنغكور بعد قرن من اكتشاف رأسه

الوسط

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • الوسط

العثور على جذع تمثال بوذا في أنغكور بعد قرن من اكتشاف رأسه

عثر علماء الآثار في مجمع معابد أنغكور الشهير بمقاطعة سيام ريب في كمبوديا على جذع تمثال بوذا يُعتقد أنه يعود إلى القرنين الثاني عشر أو الثالث عشر. هذا الاكتشاف المذهل أظهر أن الجذع يتطابق مع رأس جرى اكتشافه في الموقع نفسه قبل حوالي قرن، وفقا لـ«يورنيوز». الجذع، الذي يبلغ ارتفاعه 1.16 مترًا، منحوت وفقًا للطراز الفني المعروف باسم «بايون»، المرتبط بمعبد بايون في أنغكور. ووفقًا لعالمة الآثار نيث سيمون، جرى العثور على الجذع مع 29 قطعة أخرى يُعتقد أنها أجزاء من نفس التمثال، مما يعزز أهمية هذا الاكتشاف. - - - وأشارت سيمون في حديثها لوكالة «أسوشيتد برس» إلى أن «الاكتشاف كان مفاجئًا للغاية، لأن ما عُثر عليه سابقًا كان مجرد قطع صغيرة». وأضافت أن الجذع يتميز بنقوش دقيقة تشمل المجوهرات، والرداء، والحزام، بالإضافة إلى وضعية اليد اليسرى النادرة التي تعبر الصدر، وهي إيماءة مميزة في الفن الخميري. وفي تطور تاريخي، يتطابق الجذع مع الرأس المكتشف في العام 1927 خلال الحقبة الاستعمارية الفرنسية، والذي يُعرض حاليًا في المتحف الوطني في بنوم بنه. وقد أكدت فحوصات المسح الضوئي الإلكتروني تطابق القطعتين، على الرغم من العثور عليهما على بُعد حوالي 50 مترًا من بعضهما. إعادة ترميم التمثال بشكل شبه كامل مع بقاء اليد اليمنى فقط مفقودة، بات من الممكن إعادة ترميم التمثال بشكل شبه كامل. وأوضحت سيمون أن فريقها سيطلب إذنًا من وزارة الثقافة والفنون الجميلة لإعادة الرأس إلى مكانه الأصلي مع الجذع، لعرضه أمام الجمهور بحالته المكتملة. يُعد موقع أنغكور من أبرز المواقع الأثرية في جنوب شرق آسيا، حيث يمتد على مساحة تقارب 400 كيلومتر مربع، ويحتوي على بقايا عواصم إمبراطوريات كمبودية من الفترة بين القرنين التاسع والخامس عشر. إلى جانب أهميته التاريخية، يشكل «أنغكور» وجهة سياحية بارزة، حيث استقطب نحو مليون سائح دولي في العام 2024، وفقًا لإحصائيات وزارة السياحة الكمبودية.

اكتشاف «جينات مظلمة» مختبئة في الحمض النووي البشري
اكتشاف «جينات مظلمة» مختبئة في الحمض النووي البشري

الوسط

time٢٧-١١-٢٠٢٤

  • الوسط

اكتشاف «جينات مظلمة» مختبئة في الحمض النووي البشري

تظهر جديدة، لا تزال تنتظر مراجعة، أن مكتبة الجينات البشرية لا تزال في طور التقدم، حيث يجري اكتشاف سمات وراثية أكثر دقة مع التقدم في التكنولوجيا، وتكشف عمليات البحث المستمرة عن فجوات وأخطاء في السجل السابق. يذكر أن هذه الجينات التي جرى تجاهلها مختبئة في مناطق من الحمض النووي، والتي كان يُعتقد أنها لا تشفر البروتينات. لذا أُهملت هذه المناطق ذات يوم باعتبارها «حمضًا نوويًا غير مرغوب فيه»، ولكن تبين أن أجزاء صغيرة من هذه التسلسلات لا تزال تُستخدم كتعليمات للبروتينات الصغيرة، وفقا لـ«ساينس إليرت». وجد عالم البروتينات في معهد أنظمة الأحياء إريك دويتش وزملاؤه مجموعة كبيرة منها من خلال البحث في البيانات الجينية من 95 ألف و520 تجربة عن أجزاء من تسلسل ترميز البروتين. وتشمل هذه الدراسات استخدام مطياف الكتلة للتحقيق في البروتينات الصغيرة، فضلاً عن كتالوجات لأجزاء البروتين التي جرى اكتشافها بواسطة أنظمة البشر المناعية. - - - بدلاً من الرموز الطويلة المعروفة التي تبدأ قراءة تعليمات الحمض النووي لإنشاء البروتين، والتي تشير إلى نقطة بداية الجين، وتسبق هذه الجينات «المظلمة» إصدارات أقصر مما سمح للعلماء بتجاهلها. وكتب العلماء في ورقتهم البحثية: «نعتقد أن تحديد بروتينات إطار القراءة المفتوح غير التقليدي المؤكدة حديثًا أمر بالغ الأهمية. قد تكون لبروتيناتها أهمية طبية حيوية مباشرة»، وهو ما يتجلى في الاهتمام المتزايد باستهداف مثل هذه «الببتيدات» الغامضة بالعلاج المناعي للسرطان، بما في ذلك «العلاجات الخلوية واللقاحات العلاجية». بعض الجينات التي تشفر هذه «الببتيدات» الغامضة هي عناصر متنقلة تتحرك حول الجينومات البشرية، بما في ذلك التسلسلات التي أدخلتها الفيروسات. قد لا تنتمي إلى أجسامنا بعضها الآخر هو ما يسميه الباحثون شاذًا. على سبيل المثال، لم يجرِ تحديد بعض البروتينات المعروفة بوجودها من أدلة إلا في عينات السرطان، لذلك «قد لا تنتمي الجينات المرتبطة بها بشكل طبيعي إلى أجسامنا». من بين 7264 مجموعة من هذه الجينات غير الأساسية التي جرى تحديدها، وجد الباحثون أن ربعها على الأقل يمكن أن تخلق بروتينات. وهذا يعادل ما لا يقل عن 3000 جين جديد لترميز «الببتيد» لإضافتها إلى الجينوم البشري، ويشتبه الفريق في وجود عشرات الآلاف الأخرى، وكلها فاتتها تقنيات التحليل البروتيني السابقة. قال أخصائي الأورام العصبية بجامعة ميشيغان جون برينسنر، لمجلة ساينس: «ليس كل يوم تفتح اتجاهًا بحثيًا وتقول، «قد يكون لدينا فئة جديدة كاملة من الأدوية للمرضى». ستساعد الأدوات الآخرين على الاستمرار في الكشف عن المزيد من هذه المادة الوراثية المظلمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store