logo
على هامش زيارة السلطان..  RT عربية و"روسيا سيفودنيا" توقعان مذكرة تفاهم مع وزارة الإعلام العمانية

على هامش زيارة السلطان.. RT عربية و"روسيا سيفودنيا" توقعان مذكرة تفاهم مع وزارة الإعلام العمانية

روسيا اليوم٢٢-٠٤-٢٠٢٥

وتفتح هذه المذكرة آفاقا جديدة للتعاون في مجالات البث التلفزيوني، وتبادل الأخبار والمعلومات. كما تنص على التغطية المشتركة للأحداث العالمية ونقل المحتوى الإخباري والتلفزيوني.
ووقع الوثيقتين دميتري كيسيليوف، الرئيس التنفيذي لمجموعة "روسيا سيغودنيا" الإعلامية، ورئيسة تحرير شبكة RT مارغريتا سيمونيان وحمود بن سالم الطويخ، السفير فوق العادة والمفوض لسلطنة عمان لدى روسيا الاتحادية.
ويشمل الاتفاق تنظيم تبادل مهني مع وسائل الإعلام العمانية، وإقامة ورش عمل ودورات تدريبية لتعزيز مهارات الموظفين لدى الطرفين.
وتتضمن الوثيقة أيضا التعاون في مجال الإعلام الإلكتروني، ما يبرز أهمية تكاتف جهود وسائل الإعلام لتحليل الأحداث بشكل شامل، ويوسع الفرص أمام تقديم صورة أكثر استيفاءً لما يجري من أحداث في المنطقة العربية والعالم.
ظلت RT Arabic تتفاعل بشكل نشط مع الجانب العماني منذ سنوات عدة، وفي حزيران/ يونيو عام 2024، كانت سلطنة عمان ضيف الشرف في المنتدى الاقتصادي الدولي. كما تم تقديم عرض ترويجي لفيلم وثائقي بعنوان "الخنجر"، أعدته RT Arabic، في جناح عمان خصيصًا بهذه المناسبة، حيث يروي الفيلم قصة الخنجر العماني، رمز الثقافة والهوية العمانية.
أقيم العرض الأول للفيلم في كانون الأول/ ديسمبر 2024 بمسقط، وحضره وزير الإعلام العماني ودبلوماسيون من روسيا والصين وسوريا، إضافة إلى ممثلين عن وزارة السياحة العمانية وصحفيين، وحينها أشار وزير الإعلام العماني إلى أهمية دور RT في إبراز التنوع الثقافي من خلال إنشاء فضاء إعلامي يعكس الأمر بشكل جاذب، وينقل رسالة موحدة إلى البشرية جمعاء.
الآن، يتزين "ركن عمان" في متحف الأرميتاج الروسي بالخنجر. وقد أعرب سفير عمان في روسيا حمود بن سالم آل تويه عن تقديره الكبير لنجاح عرض الفيلم في عمان وروسيا على حد سواء.
كما شارك مقدما البرامج في RT Arabic سلام مسافر وخالد الرشد في المعرض الدولي للكتاب الذي احتضنته مسقط في شباط/فبراير 2023.ستعزز مذكرة التفاهم الشراكة القائمة أساسا، حيث يعمل فريق برنامج "ترويكا" لـ RT Arabic بالفعل في عمان على إنتاج سلسلة من التقارير حول الحياة الثقافية هناك. كما أن الوثيقة غير محدودة بوقت وستكون قاعدة لتعاون مستدام وطويل الأمد.بدأت العلاقات الروسية العمانية تتشكل عام 1985، بإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الاتحاد السوفييتي وسلطنة عمان. وما زالت هذه العلاقات تعتمد على مبادئ الاحترام المتبادل والرغبة في التعاون البناء في مجالات متنوعة مثل الاقتصاد والثقافة والتعليم.
أحد العوامل الرئيسة التي تسهم في تعزيز العلاقات بين روسيا وسلطنة عمان هو موقع السلطنة على الساحة الدولية، ما يخلق ظروفًا ملائمة لكلتا الدولتين في تنفيذ المشاريع المشتركة وتبادل الاستثمارات. في عام 2023، ارتفع حجم التجارة المتبادلة بين البلدين بنسبة 60%، ليصل إلى أكثر من 400 مليون دولار، مع التركيز على مجالي الطاقة والبناء.
وحديثا، اكتسبت العلاقات الروسية العمانية أهمية خاصة عام 2024، عندما استضاف المنتدى الاقتصادي الدولي في سانت بطرسبورغ (SPIEF) سلطنة عمان كضيف شرف، ولم يؤكد هذا الحدث فقط نية البلدين لتعميق التفاعل الاقتصادي بينهما، بل أعطى أيضًا دفعة قوية للتبادل الثقافي بينهما. إذ إن مشاركة عمان في مثل هذه المنتديات المهمة يعزز الثقة ويخلق منصات جديدة للحوار، ما يؤدي بدوره إلى المزيد من التطوير وتعميق الشراكة الاستراتيجية.
المصدر: RT
وقعت روسيا وسلطنة عمان مجموعة من الاتفاقيات اليوم الثلاثاء تهدف لتعزيز العلاقات الثنائية، أبرزها اتفاقية إلغاء التأشيرات بين البلدين.
قال سفير عمان في موسكو حمود بن سالم آل تويه، إن زيارة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد إلى موسكو، تتمتع بأهمية كبيرة لكونها زيارة دولة وهي من أرفع أنواع الزيارات بين قادة الدول.
استضاف مركز "G.O.R.K.I." التابع لجامعة سانت بطرسبرغ الحكومية عرضا خاصا للفيلم الوثائقي "الخنجر"، من إنتاج قناة RT Arabic، ضمن فعالية "أحاديث بجانب المدفأة" في قصر كيلخ التاريخي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

احتفالات في لبنان بذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية
احتفالات في لبنان بذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

احتفالات في لبنان بذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية

وانطلق موكب للسيارات المزينة بأعلام روسيا ولبنان في شوارع بيروت، كتعبير رمزي عن الوحدة في مواجهة الفاشية. كما شهدت العاصمة مسيرة "الفوج الخالد"، حيث حمل الأبناء صور أسلافهم الذين حاربوا من أجل الحرية خلال الحرب العالمية، مؤكدين على أن تضحياتهم لن تُنسى. ونُصبت لوحات جدارية وبانرات، تخلّلت صورا تاريخية لمحاربي الجيش الأحمر مع اقتباسات بالعربية والروسية. وبالتعاون مع لجنة التضامن الروسية اللبنانية ، قامت قناة RT Arabic بعرض الفيلم السوفيتي الكلاسيكي "عندما تمر طيور الكركي" الحاصل على السعفة الذهبية. وجاء هذا العرض للفيلم السوفيتي الخالد عن الحرب الوطنية العظمى (1941-1945) في إطار حملة "RT" تحت شعار "النصر المشترك"، وتزامناً مع الذكرى الـ80 للنصر العظيم. بفضل وجود ترجمة عربية، تمكن من مشاهدة الفيلم ليس فقط أبناء الجالية الروسية، وإنما أيضاً جمهور من المشاهدين اللبنانيين. وأثار الفيلم اهتماماً كبيراً واستجابة عاطفية قوية بين الحضور، الذين تابعوا أحداثه بدموع التأثر والتعاطف مع شخصياته. الفيلم ليس مجرد تحفة فنية، بل رسالة بأن النضال ضد النازية كان عالميا، ودور روسيا فيه لا يُنكر.أثبتت الفعاليات أن ذكرى النصر لا تزال قادرة على توحيد الشعوب، حتى خارج الحدود الروسية، لبنان، بتنوعه، كان خير شريك في إحياء هذه القيم.المصدر: RT

صحفي مصري يجري لقاء استثنائيا مع رئيسة تحرير "شبكة RT" مارغريتا سيمونيان (فيديو)
صحفي مصري يجري لقاء استثنائيا مع رئيسة تحرير "شبكة RT" مارغريتا سيمونيان (فيديو)

روسيا اليوم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

صحفي مصري يجري لقاء استثنائيا مع رئيسة تحرير "شبكة RT" مارغريتا سيمونيان (فيديو)

وفي مقابلة شاملة مع قناة "TEN TV" المصرية، على هامش احتفالات روسيا بيوم النصر على النازية، تحدثت مارغريتا سيمونيان عن حياتها الشخصية وكيف استطاعت إدارة قناة "RT" لمدة عشرين عاما. كما استعرضت التحديات التي تواجه القناة منذ بداية فرض العقوبات وكيف تصدت القناة للهجمات التي تتعرض لها من مختلف المنصات الغربية وحول معوقات حرية التعبير والصحافة، والجهات التي تشكل تهديدا لهذه الحرية. من الشعر إلى ساحات الحرب لفتت سيمونيان إلى أن مسيرتها بدأتها كشاعرة يافعة في كراسنودار عام 1998، حيث نشرت ديوان شعر في الثامنة عشرة لفت انتباه الإعلام الروسي ومن ثم التحقت بالصحافة في ظل الأزمات الاقتصادية لروسيا التسعينيات، قبل أن تتحول إلى مراسلة حربية خلال الصراع الشيشاني (1999)، حيث اكتسبت شهرة واسعة. قائلة: " لقد بدأت مسيرتي في سن الثامنة عشر، وكنت أكتب الشعر مثل العديد من الفتيات اليافعات في روسيا. وقررت أن أنشر هذا المؤلف للشعر، وهو ديوان.. وقد أصبح مشهوراً في مدينتي وجاءت التلفزة الوطنية لتقوم بتصوير تقرير عني، وكان ذلك في عام 1998. كانت الأوضاع في روسيا صعبة للغاية، .كنت أحلم بأن أعمل في أي مكان لكي أتمكن من الحصول على بعض الأموال عند بلوغي الثامنة عشرة من عمري.. ومن ثم بدأت العمل في التلفزيون، وبعد عام، وعندما بلغت التاسعة عشرة، اندلعت الحرب الثانية في الشيشان، وبدأت أعمل مراسلا حربيا في تلك الحرب. منذ ذلك الحين، بدأت أشتهر في موسكو والتلفزيون في موسكو والقنوات". أصغر مديرة لقناة دولية في الـ22 من عمرها، انضمت إلى السلك الرئاسي الإعلامي وأسست "روسيا اليوم" (2005) بعمر الـ25، لتصبح أصغر مديرة لقناة إخبارية دولية، وقالت: "عندما كان عمري 22 عاما، دعيت من قِبَل إحدى القنوات للعمل في السلك الرئاسي صحفية. كانت مهمتي هي السفر ومرافقة المسؤولين للحديث عما يقومون به. وبعد ذلك، غطيت الأوضاع المأساوية والكارثية في بيسلان "مجزرة مدرسة بيسلان" باحتجاز أطفال كان هناك احتجاز للأطفال في إحدى المدارس في عام 2004.. وفي عام 2005، عندما بلغت من العمر25 عاما، أقيمت قناة وأصبحت بإدارتها. لقد مرّ الآن عشرون عاماً على إدارتي لهذه القناة، وأنا أفتخر بوجود قناة RT، هذه القناة المشهورة عالميا، وخاصة في مصر. يعود الفضل في ذلك إلى نجاحات الموظفين لدينا، ومن بينهم مايا مناع (مديرة RT Arabic مايا مناع) التي حققت نجاحاً وما زالت تعمل على تعزيز نجاح القناة العربية لـRT". مواجهة العقوبات في خضم الحملات الممنهجة ضد روسيا في ظل الأزمة الأوكرانية وشائعات التدخل بالانتخابات الأمريكية: "حذفوا حساباتنا لكن جمهورنا تضاعف" وأكدت سيمونيان أن العقوبات الغربية التي طالت شبكة RT لم تستطيع إسكات الحقيقة بل على العكس تضاعف جمهور "RT" قائلة: "نعم، نحن لا نتعامل مع الاعتداءات والشائعات. كلما زادت اعتداءاتهم علينا، أصبحنا أقوى. أما فيما يتعلق بالتقييدات في كل الأماكن في أوروبا والولايات المتحدة.. وشبكات التواصل الاجتماعي كانوا يحذفون وما زالوا يحذفون فيديوهاتنا على اليوتيوب والفيسبوك والانستغرام. وحتى حساباتي الشخصية وقد قرروا أنني أهدد ديمقراطيتهم، مع أن الديمقراطية ومعناها تكمن في حرية الكلمة وحرية التعبير والوصول إلى المعلومات. ومن خلال تجربتنا، أثبتوا أنهم ليسوا ديمقراطيين على الإطلاق وليس لديهم حرية كلمة. تلك الشعارات التي كان يرفعها الغرب بأنهم يحاربون من أجل الحريات، كانت موجودة فقط عندما يتعلق الأمر بحرية كلمتهم.. فهم لا يحترمون أي حرية، بل هم عبارة عن ديكتاتوريين صغار.. يفرضون على العالم قواعدهم الخاصة، ويحاولون فرض العقوبات على من لا يستجيب لإملاءاتهم.. ولكنهم لا يستطيعون القيام بذلك مع بلادنا، لأن لدينا الأسلحة النووية. أما فيما يتعلق بقناتنا، فمنذ أن بدأوا بفرض القيود فقد زاد حجم جمهورنا مرات عديدة، فقد كانت هذه دعاية لنا.. هم يعملون بشكل ملتوي، ولكن نحن كنا نعمل بشكل مباشر، أما الآن فنحن نعمل بشكل ملتوي من خلال إيجاد المتطوعين والداعمين لنا، والجمهور ينظر ويشاهد كل ما نقوم به". محاولات اغتيالها كأحد الأصوات المهمة في الإعلام الروسي: "الموت ليس أصعب أو أخطر شيء في العالم هناك أمور أخطر من الموت بينها العار" وقالت سيمونيان "بالنسبة لي، هذا الأمر ليس مهمًا. أنا تحت عقوبات الغرب، ولا يمكنني زيارة اليابان وأوروبا والولايات المتحدة. حتى أنهم أعلنوا أنني مطلوبة دوليًا.. لم أشارك أبداً في الأعمال الإرهابية، ولكنهم اعتبروني إرهابية لأنني كنت، بشكل علني، أحمل ميكروفوناً وأطالب دائماً بوقف تلك الأعمال. قتل المدنيين والأطفال وحماية المدنيين في دونباس، لذلك يتهمونني بالإرهاب..أنا لا أهتم لذلك أبداً فيما يتعلق بمحاولات اغتيالي أو ما يثير قلقي. إن إحدى محاولات الاغتيال كانت مخططة، ولو أنها نجحت، كانت ستؤدي إلى مقتل عائلتي كاملة. لدي ثلاثة أطفال وزوجي وأطفال وأقربائي .. إذا نجحت هذه المحاولة، فلن يتبقى أحد ممن يعيشون في هذا البيت، وهذا يعد من أشد الوحشيات..أما بالنسبة للمحاولات الثانية التي تواجهني شخصياً، فأنا أتعامل معها بشكل فلسفي، وأثق بأن الموت ليس أصعب أو أخطر شيء في العالم. هناك أمور أخطر من الموت، والأخطر من ذلك هو...العار بالنسبة لي أخطر من الموت، وهذا الأمر ينطبق على كثير من الناس في العالم أيضاً.. أن تموت بشرف وفخر من أجل وطنك، فهذا أمر جيد". الحرب الروسية الأوكرانية كانت كاشفة وفاضحة للدعايات والازدواجية الغربية في الملفات الدولية، خاصة في الإعلام وقالت سيمونيان "هذا صحيح، للأسف الشديد، نحن في سائر أنحاء العالم، وقد خسرنا في روسيا ذلك الوقت عندما بدأت وسائل الإعلام، وخاصة اليوتيوب وغيرها، في تربية أطفالنا وبدأوا يستبدلون.. التلفاز والصحف والكتب بالنسبة للأجيال الجديدة، وكذلك التعليم، وهذا أمر سيء جداً. إنه أمر سيء لأنه في هذه الحالة، أصحاب تلك الوسائل الإعلامية، وهم ليسوا أصدقائنا، بدأوا يتحكمون بأبناء وطننا. نحن نسعى لوقف هذا الاتجاه، لكننا لم نقطع هذا المسار بعد. أما بالنسبة لنا، فإن التجاهل لا يزال مستمراً. إن بدأتم تلفتون النظر إلى ذلك، فعليكم أن تنتبهوا بشكل جيد لهذا الأمر، لأنه عندما يتم التحكم بعقول أبناء وطنكم، سيقومون بالتحكم بهم من لا يرغب لكم في شيء جيد".الرئيس بوتين: زعيم قوي حافظ على الدولة من الانهيار وقالت " كنت الشخص المعتمد من قبل الرئيس بوتين في الانتخابات السابقة، وأنا أفتخر بأن الرئيس فلاديمير بوتين قد منحني تلك الثقة، ودون شك، أنا أفتخر وأعتز بذلك.. إنه زعيم قوي وعظيم قد جاء، وقد عرفه الجميع.. كان عمري تسعة عشر عامًا عندما جاء، ولم يكن أحد قد سمع به آنذاك.. لقد قدم في تلك الفترة العصيبة التي مرت بها بلادنا، حيث كانت الحروب والفقر والبلطجة والموت تلاحق المواطنين. وبالتالي، بوجوده، قد حافظ على تلك الدولة كي لا تنهار". "نحن نحارب ليس مع أوكرانيا، بل مع الغرب بأسره". وفي هذا الصدد قالت رئيسة شبكة RT "نحن نحارب ليس مع أوكرانيا، بل مع الغرب بأسره. حتى ترامب قد صرح بأنه لو كنا نحارب مع أوكرانيا، لانتهت الحرب بعد ثلاثة أيام.. فنحن نحارب الغرب بأكمله، وكيف يمكن تخيل ذلك بدون وجود بوتين؟ فهذا الشخص الذي يحمل التاريخ والثقافة الروسية، بالنسبة لمن يعيش في روسيا، هو فخر واعتزاز لنا". الغرب أغلق جميع قنواتنا لديهم لأنهم لا يرغبون في سماع وجهات نظر الآخرين قائلة: "لقد تحدثت أمريكا وبريطانيا عن ضرورة أن تكون الصحافة مستقلة، وأن تأخذ بعين الاعتبار آراء جميع الأطراف، وألا تكون تابعة لأي حكومة..ومع ذلك، قاموا بإغلاق جميع قنواتنا لديهم، لأنهم لا يرغبون في سماع وجهات نظر الآخرين". "احتفالات عيد النصر صورة لعالم بعيدا عن الأحادية القطبية". "بالطبع، عن أي أحادية قطب نتحدث عندما يجلس زعماء أكبر دولتين، الصين وروسيا، كتفاً إلى كتف في ساحة الحمراء؟ ويحتفلان بالعيد الروسي، وإلى جانبهما زعماء مثل زعيم مصر وغيرهم من الزعماء. يشعرون بالفرح لهذا العيد، بينما يظهر الغرب أنه لا وجود لأي أحادية قطبية، وقد انتهت الهيمنة. ومن الذي أنهى هذه الهيمنة؟ إنه فلاديمير بوتين، ونحن فخورون بذلك، ونعتبر أنفسنا من المؤيدين أو التابعين له". المصدر: RT

صلاة مع موسيقى.. محمد رمضان يثير الجدل من جديد داخل طائرته الخاصة
صلاة مع موسيقى.. محمد رمضان يثير الجدل من جديد داخل طائرته الخاصة

روسيا اليوم

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

صلاة مع موسيقى.. محمد رمضان يثير الجدل من جديد داخل طائرته الخاصة

نشر محمد رمضان الفيديو عبر حسابه الرسمي على موقع "إنستغرام"، وهو يصلي داخل الطائرة، واصطحب الفيديو بأغنية، وهو ما أثار استفزاز الجمهور. A post shared by Mohamed Ramadan (@mr1)وانتقد رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة محمد رمضان الأغنية إلى الفيديو وهو يصلي، مؤكدين أن الصلاة يجب أن تكون بين الإنسان وربه فقط ولا يجب نشرها ومشاركتها على السوشيال ميديا. وقد أثار محمد رمضان الجدل منذ فترة عندما ألقى معجب من الجماهير الحاضرة في حفله الأخير ضمن فعاليات مهرجان كوتشيلا بالولايات المتحده الأمريكية، جواز السفر المصري عليه أثناء غنائه على المسرح. وكان محمد رمضان قد تعرض للهجوم بعدما أثار الجدل، خلال الأيام الأخيرة، بسبب ظهوره بملابس مثيرة للجدل، والتي تباينت الآراء حولها، عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث اعتبرها البعض إطلالة غير جيدة، ورآها آخرون أنها إساءة للفنان كونه يمثل مصر، بينما اعتبرها آخرون أنه ممثل ويجوز له ارتداء أي ملابس خلال حفلاته، خاصة في الخارج المصدر:RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store