
ويتكوف لعائلات المحتجزين الإسرائيليين: هناك أمل بتحقيق تقدم
على الرغم من تأكيده أمس أن حماس لم توافق على مقترح محدث لوقف النار في غزة وتبادل الأسرى مع إسرائيل، أبلغ مبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ومبعوث الرئيس الأميركي لشؤون الرهائن، آدم بولر، عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أن هناك فرصة كبيرة لتحقيق تقدم بشأن صفقة الرهائن في الأيام المقبلة، وفق ما نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم الثلاثاء.
أتى ذلك فيما قال مصدر في حماس إن الحركة وافقت على عرض الوسطاء الأخير الذي تضمن هدنة لمدة 70 يوماً مقابل الإفراج عن 10 رهائن أحياء.
كما أضاف أنه من المفترض أن تبدأ خلال الهدنة مفاوضات حول وقف النار الدائم بضمانات أميركية، حسب فرانس برس.
أميركا تنفي
في المقابل نفت واشنطن أن تكون حماس قبلت هذا المقترح. وأكد متحدث باسم ويتكوف نفيه موافقة الحركة.
كما أوضح المتحدث أن ويتكوف أعرب عن خيبته بعد تصريح حماس، قائلاً إن "ما رأيته من حماس مخيب للآمال وغير مقبول بتاتاً".
ومنذ انهيار وقف النار الهش مع حماس في مارس الماضي، استأنفت القوات الإسرائيلية غاراتها وقصفها على غزة، وفرضت حصاراً تاماً، مطلقة خطة عسكرية للسيطرة على مناطق واسعة من القطاع ودفع سكانه نحو الجنوب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 14 دقائق
- الشرق الأوسط
شهادات بأقلام ضحايا غزة
عن «بيت تراث العرب»، صدر كتاب «آلام النزوح... شهادات الناحين من الإبادة الجماعية في غزة»، لنوال حلاوة. جاء في مقدمة الكتاب، التي كتبها إبراهيم السعافين: هذا الكتاب «آلام النّزوح» إضافة جديدة إلى مكتبة القضية الفلسطينية التي توثّق الجرائم الصهيونية منذ النكبة وما قبلها وما بعدها؛ من مذابح الطنطورة ودير ياسين والدوايمة وكفر قاسم وقبية، وعشرات المجازر، بهدف الترويع المنهجي لإخلاء البلاد من سكّانها الأصليّين الذين عمَّروها منذ آلاف السّنين، رأس حربة لقوى الاستعمار العالمي وكلّ أشرار العالم. هذا الكتاب شهادات ميدانيّة، ووثائق تأريخية على حملة «الإبادة الجماعية» ضدّ أبناء الشّعب الفلسطيني في غزة، بأقلام الضّحايا وعلى ألسنتهم، ومن أقارب الضحايا وشهود المذبحة الهمجيّة التي نفّذها المجرمون الصّهاينة النّازيّون ضدّ الأطفال والنساء والشيوخ بدمٍ بارد، بل بتلذّذ ومتعة عزّ لها نظير بين أشدّ المتوحشين ساديّة وإيغالاً في البربريّة والهمجيّة: اقتلوا هذه الحيوانات البشريّة، واسحقوا أطفالهم وذراريهم حتى لا يطالب بأرضهم المغتصَبة أحدٌ. هذا الكتاب وثيقة ميدانيّة تاريخية تدمغ تاريخ هذه الحركة العنصرية الاستعمارية، وتعبّر عن صمود هذا الشعب الفلسطيني الذي ضرب المثل الأعلى بتمسّكه بأرضه وحقوقه الوطنية المشروعة مهما تعظم التضحيات.


صحيفة سبق
منذ 19 دقائق
- صحيفة سبق
"شريف": الحوثيون دمّروا طيران اليمن وزجّوا بمقدرات الشعب في حرب عبثية لخدمة إيران!
اتهم نائب وزير النقل اليمني، ناصر شريف، جماعة الحوثي بـ'المغامرة بمقدرات الشعب اليمني' والزج بها في 'عمليات عسكرية عبثية' ضد إسرائيل، وذلك بعد قصف إسرائيلي استهدف مطار صنعاء الدولي وأسفر عن تدمير آخر طائرة مدنية كانت بحوزة الخطوط الجوية اليمنية، وأدى الى خروج مطار صنعاء الدولي بالكامل عن الخدمة بعد الغارات الإسرائيلية. وفي تصريح لقناة 'العربية'، أكد "شريف" أن ما يحدث 'يضر بمصالح الشعب اليمني'، مشددًا على أن البنية التحتية المدنية – من محطات كهرباء ومطارات ومصانع – هي ملك للشعب، ولا يحق لأحد تحويلها إلى أدوات صراع. وأشار إلى أن الخسارة الحقيقية لا تقع على جماعة الحوثي، بل على المواطن اليمني البسيط الذي يسافر للعلاج أو الدراسة وغيرها من وإلى صنعاء، معتبرًا أن الحوثيين بهذه التصرفات 'يحاصرون اليمنيين'. وأضاف أن جماعة الحوثي 'وظيفية' تعمل لصالح إيران وتخدم أجندتها، ولا تمتّ بصلة لمصالح اليمن الوطنية، لافتًا إلى أن هذه الجماعة جلبت كل التدخلات الخارجية ضد الشعب اليمني، وأثقلت كاهله بخسائر اقتصادية وأمنية واجتماعية جسيمة. وأوضح "شريف" أن 57٪ من أسطول الخطوط الجوية اليمنية المتواضع تم تدميره بسبب الحوثيين، متسائلًا: 'ماذا فعل الحوثيون لغزة؟ هل فكوا الحصار عنها؟ هل أدخلوا مساعدات؟' ليجيب: 'هم بعيدون كل البعد عن القضية الفلسطينية'. وأكد أن جماعة الحوثي 'بُنيت منذ الثمانينيات كعامل تهديد من الداخل اليمني لزعزعة أمن الجوار، في محاولة لاستعادة سلطة الإمامة التي أسقطتها ثورة 1962'، مشيرًا إلى أن مشروعهم لا يمت بصلة للحوار أو لمصالح الوطن. وكانت مصادر يمنية وإسرائيلية قد أفادت بأن القصف الإسرائيلي الذي طال مطار صنعاء جاء رداً على الهجمات الحوثية المتواصلة ضد إسرائيل، ما أسفر عن 'تدمير كامل' للطائرة الأخيرة التي كانت تعمل هناك.


الشرق الأوسط
منذ 19 دقائق
- الشرق الأوسط
مجدداً... شركات طيران عالمية تمدد تعليق رحلاتها إلى إسرائيل
مددت بعض شركات الطيران العالمية مجدداً تعليق رحلاتها من تل أبيب وإليها بعد أن سقط صاروخ أطلقته جماعة الحوثي في اليمن في الرابع من مايو (أيار) قرب المطار الدولي الرئيسي في إسرائيل، ومع مواصلة إسرائيل شن ضربات على قطاع غزة الفلسطيني، وفقاً لوكالة «رويترز». واستأنفت شركات طيران أجنبية رحلاتها إلى إسرائيل بعد اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة «حماس» في يناير (كانون الثاني). واستأنفت إسرائيل العمليات العسكرية على قطاع غزة في مارس (آذار) ووسعت نطاقها في مايو. وفيما يلي شركات الطيران التي ألغت رحلاتها مرة أخرى منذ أوائل مايو: قالت شركة الطيران من لاتفيا إنها ألغت رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى الثاني من يونيو (حزيران). أوقفت «كيه إل إم» ذراع المجموعة في هولندا رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى 30 مايو. أعلنت شركة الطيران الوطنية الهندية (إير إنديا) أن الرحلات الجوية من وإلى تل أبيب معلقة حتى 19 يونيو. أوقفت الخطوط الجوية البريطانية التابعة لمجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي إيه جي) رحلاتها إلى تل أبيب حتى 14 يونيو. وألغت «إيبيريا إكسبريس» للطيران منخفض التكلفة التابعة لـ«آي إيه جي» رحلاتها إلى تل أبيب حتى 31 مايو. قررت شركة الطيران الإيطالية تعليق الرحلات الجوية من تل أبيب وإليها حتى 15 يونيو. علقت شركة الطيران البولندية الرحلات إلى تل أبيب حتى 31 مايو. قررت مجموعة الطيران الألمانية تعليق رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى 15 يونيو. ألغت أكبر شركة طيران منخفض التكلفة في أوروبا رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى 31 يوليو (تموز). قالت شركة الطيران التي مقرها شيكاغو إن رحلاتها من تل أبيب وإليها قد تتأثر في الفترة ما بين الرابع من مايو والثاني من يونيو.