
كلمة الرياضالهروب إلى الأمام
الأحلام الإسرائيلية خاصة تلك التي يحلم بها المتطرفون الذين يشكلون الحكومة الإسرائيلية الحالية لا يمكن السكوت عنها، فهي وإن كانت مجرد تصريحات إلا أنها تفصح عن النوايا الإسرائيلية بكل وضوح، رغم أنها تنطوي على اعتداء ولو لفظياً على دول قائمة ذات سيادة يجب احترامها، وتصريحات نتنياهو تزيد من الوضع تعقيداً، رغم المساعي التي يتم بذلها بكل جد وإخلاص لوضع الحل الأمثل لإنهاء القضية الفلسطينية، وتقودها المملكة على أسس المبادرة العربية ومبادرة حل الدولتين، التي لقيت دعماً دولياً وزخماً غير مسبق، وتضع النقاط على الحروف، وتنهي أطول أزمة في التاريخ الحديث، إلا أن الحكومة الإسرائيلية المتطرفة تريد الإفلات من الضغوط الدولية بإطلاق تصريحات تلفت الأنظار عما يحدث في غزة، وأيضاً لكسب المزيد من أصوات المتطرفين في الداخل الإسرائيلي لسياستها المتطرفة، واتخاذ سياسة (الهروب إلى الأمام) كسلوك غير بنّاء يعكس عدم القدرة أو الرغبة في مواجهة المشكلات بشكل مسؤول، ويهدف إلى إيجاد مخرج مؤقت أو وهمي من الأزمة التي تعيشها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 13 دقائق
- مباشر
رئيس وزراء فلسطين: السيسي يقف أمام مخططات التهجير رغم الضغوط
القاهرة - مباشر: أشاد محمد مصطفى رئيس الوزراء الفلسطيني، بموقف الرئيس عبدالفتاح السيسي والدولة المصرية التي تعمل على تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني، قائلاً: "نجدد شكرنا لموقف الرئيس السيسي الذي وقف سدا منيعا في وجه مخططات تهجير الشعب الفلسطيني رغم الضغوط الهائلة، نثمن اصطفاف مصر التاريخي تجاه مساندة ودعم قضية الشعب الفلسطيني العادلة وجهودها لوقف الحرب وإنهاء الحصار وإعادة إعمار قطاع غزة تحت قيادة منظمة التحرير الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني". وحيا رئيس الوزراء الفلسطيني مساندة الشعب المصري العظيم وحكومته للحقوق الفلسطينية والرؤية السياسية والقومية الصلبة تجاه القضية الفلسطينية من أجل إنهاء الحرب وفك الحصار ومنع التهجير وإعادة الإعمار ووحدة فلسطين ومؤسساتها الوطنية، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط. وأضاف: أن الحكومة الفلسطينية جاهزة وقادرة على تحمل مسئوليتها رغم التحديات بالتعاون مع الأشقاء والقطاع الخاص والمجتمع المدني الفلسطيني والمنظمات الدولية.. وأن أي ترتيبات يجب أن تكرس الوحدة الداخلية الفلسطينية وتعكس القرار والإجماع العربي والدولي لتجسيد الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وفق "حل الدولتين". جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك لرئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى ووزير الخارجية والهجرة بدر عبدالعاطي ووزيرة التضامن الاجتماعي مايا مرسي اليوم الاثنين أمام بوابة ميناء رفح البري بشمال سيناء بحضور أعضاء الوفد الفلسطيني ومحافظ شمال سيناء خالد مجاور. وأضاف رئيس الوزراء الفلسطيني "أننا نقف على مشارف رفح المدمرة وقلوبنا تسكن مع أهلنا في غزة، لن نيأس ولن نكل لوقف هذه الحرب الظالمة على شعبنا وإعادة الحياة الكريمة إلى القطاع"، لافتا إلى أن ما يحدث في غزة يدمي القلوب، فحجم المعاناة التي مر بها أهالي غزة على مدار 23 شهرًا غير مسبوقة في التاريخ المعاصر. وأوضح مصطفى "أنه منذ اليوم الأول كان موقف الرئيس الفلسطيني محمود عباس والحكومة الفلسطينية واضحًا بضرورة وقف هذه الحرب، وأن استمرار معاناة الناس اليومية في البحث عن الطعام والماء والدواء والنزوح المتواصل، هو عار على جبين العالم والإنسانية". وتابع "أن هذا المعبر يجب أن يكون بوابة للحياة لا أداة لحصار إسرائيل للشعب الفلسطيني"، لافتًا إلى أنه لا يعقل استمرار الاحتلال في منع آلاف الشاحنات المصطفة من الدخول إلى القطاع، حيث تستمر إسرائيل في تحديها لإنسانية العالم وتواصل تجويع أكثر من مليوني فلسطيني. وقال "إن إغلاق المعبر أمام حركة شاحنات المساعدات أكبر رسالة للعالم بأن إسرائيل تريد تجويع الشعب؛ تمهيدًا لتهجيره، ومنع قيام دولته الموحدة المستقلة، لذلك يجب على الجميع التصدي لذلك". وأشار رئيس وزراء فلسطين إلى أنه على الرغم من المواقف المتقدمة لغالبية دول العالم مما يجري في قطاع غزة إلا أن أهالي غزة بحاجة لتحرك دولي أكثر فعالية تُجبَر إسرائيل من خلاله على استئناف إدخال شاحنات المساعدات، ووقف استخدام التجويع كسلاح في وجه المدنيين والأطفال والشيوخ والنساء الذين أرهقتهم الحرب ومعاناة الجوع والمعيشة في الخيام.وأكد إسقاط أية محاولات لتعطيل الإرادة الوطنية والإجماع العربي والدولي على وحدة المؤسسات الوطنية الفلسطينية في الضفة والقطاع، وعلى تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل الأراضي الفلسطينية. وقال رئيس الوزراء الفلسطيني: "سنعلن قريبًا عن لجنة لإدارة شؤون قطاع غزة، وهي لجنة مؤقتة ومرجعيتها الحكومة الفلسطينية، وليست كيانًا سياسيًا جديدًا، بل إعادة تفعيل لعمل مؤسسات دولة فلسطين وحكومتها في غزة حسب النظام الأساسي، وكما نصت عليه قرارات القمة العربية والهيئات الدولية". وأضاف مصطفى "أن الدولة الفلسطينية ستواصل التزاماتها ومسؤولياتها المعهودة منذ إنشاء السلطة تجاه تقديم الخدمات للشعب الفلسطيني في قطاع غزة من تعليم وصحة ومياه وكهرباء وغيرها، بمشاركة عشرات الآلاف من موظفينا في القطاع". وأكد أن حكومته لن يهدأ لها بال حتى تعيد الحياة الكريمة لشعبها في القطاع، وتعيد الوحدة بين شطري الوطن عبر تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، يد بيد مع كل المخلصين من أبناء الشعب. وأضاف "لا وقت للحزن ولا الملامة، فأهالي غزة بحاجة إلى كل عمل جاد ومخلص لرفع الظلم عنهم وإيقاف العدوان وإعادة الإعمار وتوفير سبل الحياة الكريمة لهم في وطنهم". وتابع "أنه في ظل الحرب تم إنشاء غرفة عمليات حكومية للمحافظات الجنوبية في رام الله وتضم أكثر من 40 جهة حكومية وإغاثية محلية ودولية؛ لتنسيق جهود المساعدات والإغاثة لأهالي القطاع بالشراكة مع أطراف محلية ودولية". وأشار رئيس وزراء فلسطين إلى أنه وقت الهدنة السابقة أقيمت مخيمات إيواء مؤقتة ورفع الركام من بعض المواقع الحيوية قبل أن يعود الاحتلال ليدمرها من جديد. ولفت إلى أن الحكومة تحضر لتكثيف هذه الجهود بمجرد سماح الظروف بذلك، وستواصل العمل مع الأشقاء في مصر للتحضير لعقد مؤتمر إعادة الإعمار بالقاهرة في أقرب وقت ممكن؛ لإعادة إعمار غزة بالشراكة مع الأصدقاء والأشقاء؛ بناءً على الخطة العربية لتعافي وإعمار غزة المعتمدة عربيًا ودوليًا. ونوه رئيس الوزراء الفلسطيني بأنه، خلال اجتماع أمس مع رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، تم مراجعة الخطط التنفيذية التي تم إعدادها مؤخرًا، وستعرض في المؤتمر الدولي عند انعقاده. ولفت ئيس الوزراء الفلسطيني إلى "إنه على المستوى السياسي، منذ اليوم الأول لهذا العدوان، يقود الرئيس الفلسطيني محمود عباس التحركات السياسية والدبلوماسية الفلسطينية، بدعم من الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات الدولية؛ لوقف العدوان، ومنع التهجير وتوحيد شطري الوطن، وذلك ضمن مؤسسات دولة فلسطين المستقلة ومنظمة التحرير الفلسطينية". وأكد مصطفى أن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من دولة فلسطين المعترف بها دوليًا، وأن منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وأن الحكومة الفلسطينية هي الجهة التنفيذية الوحيدة المخولة لإدارة شؤون قطاع غزة، كما هو الحال في الضفة الغربية". وأضاف "أن حكومته، حكومة دولة فلسطين، جاهزة وقادرة على تحمل مسؤوليتها تجاه أبناء شعبنا في قطاع غزة، رغم حجم التحديات، وأنها ستقوم بذلك بالتعاون مع الأشقاء والأصدقاء، وبالشراكة مع القطاع الخاص، والمجتمع المدني والمؤسسات الدولية الراغبة ضمن استراتيجيتنا الوطنية". وتابع رئيس وزراء فلسطين "أن ترتيبات حكم غزة بعد انتهاء الحرب يجب أن تكرس الوحدة الفلسطينية الداخلية، وتعكس قرارات الإجماع العربي، ممثلة في القمة العربية، والإجماع الدولي المتمثل في البيان الصادر عن المؤتمر الدولي لحل الدولتين الذي عُقد في نيويورك مؤخرًا، بقيادة المملكة العربية السعودية وفرنسا ومشاركة 128 دولة ومؤسسات دولية أخرى". وأوضح أن إدارة قطاع غزة بالمرحلة القادمة بعد وقف العدوان ليست مكسبًا أو وسيلة للمزايدة أو رغبة في السلطة بل هي مسؤولية وطنية وأمانة تاريخية، تتطلب العمل على إفشال مخططات التهجير، وتعزيز صمود أبناء شعبنا، وتوحيد مؤسساتنا الوطنية، وبناء دولتنا المستقلة. وشدد على أن القضية الفلسطينية مستهدفة اليوم أكثر من أي وقت مضى، وأن استمرار العدوان الإسرائيلي يجب ألا يمنح أي طرف محلي أو دولي الشرعية لفرض ترتيبات فوقية على قطاع غزة، فغزة جزء أصيل من فلسطين. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


الشرق الأوسط
منذ 13 دقائق
- الشرق الأوسط
الإرياني: الحوثيون يستخدمون شعار «إسناد غزة» للتغطية على القمع والنهب
اتهم وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، الجماعة الحوثية المتحالفة مع إيران باستخدام إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل تحت شعار «إسناد غزة»، للاستهلاك الدعائي والتغطية على ممارساتها القمعية ونهبها المنظم مقدرات اليمنيين. وقال الإرياني، في تصريحات رسمية، إن البيانات المتكررة التي تصدرها الجماعة عن إطلاق صواريخ «فرط صوتية» باتجاه إسرائيل، فقدت أي تأثير داخلي وخارجي، بعدما أثبتت الأحداث أنها مجرد «دعاية إعلامية» لا تتجاوز محاولة لصرف الأنظار عن الأزمات التي تعصف بالجماعة، ولتبرير جرائمها وانتهاكاتها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها. وأوضح الوزير اليمني أن ما تسميها الجماعة «عمليات إسناد غزة» ليست سوى «كذبة كبرى»، و«غطاء سياسي وإعلامي، تخفي خلفه أهدافاً مادية بالدرجة الأولى»، لافتاً إلى أن الجماعة «جمعت منذ انقلابها على الدولة أكثر من 103 مليارات دولار من الجبايات والإتاوات والموارد المنهوبة، تحت شعارات مختلفة، بينها القضية الفلسطينية». معمر الإرياني وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة اليمنية (سبأ) واتهم وزير الإعلام اليمني الحوثيين بفرض جبايات جديدة على المواطنين والتجار تحت أسماء عدة مثل «دعم الجبهة» و«إسناد غزة»، بينما تذهب الأموال، وفق قوله، إلى «جيوب القيادات وتمويل المشروع الطائفي، في وقت يواجه فيه ملايين اليمنيين أوضاعاً إنسانية مأساوية من فقر وجوع وحرمان من الرواتب والخدمات الأساسية». وأضاف أن الجماعة تواصل سياسة الحشد القسري عبر إجبار الموظفين والطلاب على المشاركة في دورات ومعسكرات تعبئة «بزعم الاستعداد لمواجهة أميركا وإسرائيل، في حين أن الهدف الحقيقي هو تجنيدهم لخدمة مشروعها الانقلابي ورفد جبهاتها الداخلية بمقاتلين، بما يضمن استمرار حروبها العبثية». واتهم الإرياني الحوثيين بتحويل شعار «إسناد غزة» إلى أداة لـ«قمع المعارضين، والتضييق على الحريات، وممارسة الإرهاب الفكري»، وصولاً إلى استخدام تهمة «عرقلة الإسناد» ذريعةً «للاعتقال أو التنكيل بكل من يختلف مع سياساتهم». وأثبتت الأحداث - وفق ما يراه الوزير اليمني - أن الجماعة ليست سوى «ذراع إيرانية» في اليمن، «تستخدم الدعاية المرتبطة بفلسطين لتعزيز النفوذ الإيراني في المنطقة، بعد تراجع دور (حزب الله) اللبناني». عنصر حوثي يحرس حشداً للجماعة في صنعاء (إ.ب.أ) وأكد الإرياني أن ممارسات الحوثيين لم تُفضِ إلا إلى تعميق معاناة اليمنيين وإطالة أمد الحرب، مؤكداً أنهم «لا يسندون سوى مشروعهم الطائفي وأجندة إيران. ومزاعم امتلاكهم صواريخ (فرط صوتية) لم تعد تثير سوى السخرية»، وفق قوله. يذكر أن الحوثيين أطلقوا أكثر من 200 صاروخ وطائرة مسيرة باتجاه إسرائيل منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، تحت مزاعم مساندة الفلسطينيين في غزة، غير أنها لم تحدث أي تأثير، باستثناء مقتل شخص واحد جراء طائرة مسيرة انفجرت بشقته في تل أبيب العام الماضي. وفي المقابل، استدعت هجمات الحوثيين رداً انتقامياً من قبل إسرائيل عبر 13 موجة من الضربات أدت إلى دمار كبير في البنية التحتية لموانئ الحديدة، ومنشآت الطاقة ومصانع الإسمنت، فضلاً عن مطار صنعاء و4 طائرات مدنية كانت الجماعة تحتجزها فيه. وكانت الجماعة الحوثية تبنت، مساء الأحد، إطلاق صاروخ باليستي «فرط صوتي» من نوع «فلسطين2»، باتجاه «مطار بن غوريون»، فيما أكد الجيش الإسرائيلي اعتراضه بواسطة منظومات الدفاع الجوي، دون أي أضرار. الحوثيون يستغلون هجماتهم تجاه إسرائيل لحشد مزيد من المجندين وجمع الأموال (إ.ب.أ) وجاء الإعلان الحوثي بعد ساعات من قصف إسرائيلي استهدف محطة حزيز للكهرباء جنوب العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء. وبينما تزعم الجماعة أن هجماتها تأتي في سياق «الواجب الديني والأخلاقي تجاه فلسطين»، ترى الحكومة اليمنية أن هذه الشعارات ليست سوى وسيلة لتبرير القمع ونهب موارد البلاد، وتحويل اليمن إلى ساحة لصراع إقليمي يخدم مشروع إيران في المنطقة.


الرياض
منذ 27 دقائق
- الرياض
نائب أمير الشرقية يستقبل مدير سجون المنطقة الشرقية بمناسبة تعيينه
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية، في مكتب سموه بديوان الإمارة اليوم الاثنين، العميد فايز بن مبارك مصمع، بمناسبة تعيينه مديرًا لسجون المنطقة الشرقية. وهنأ سموه مدير سجون المنطقة ، متمنيًا له التوفيق والسداد في مهامه ، مؤكداً سموه على أهمية تقديم البرامج الإصلاحية والتأهيلية لمساعدة النزلاء على العودة لحياتهم الطبيعية عند خروجهم والتكامل مع جميع الجهات ذات العلاقة. من جانبه، عبّر العميد فايز بن مبارك مصمع عن شكره وتقديره لسمو نائب أمير المنطقة الشرقية على دعمه وتوجيهاته، مؤكدًا حرصه على بذل المزيد من الجهود لتطوير منظومة العمل في سجون المنطقة، وتعزيز جودة البرامج الإصلاحية بما يحقق تطلعات القيادة، ويرتقي بالخدمات المقدمة.